بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد والمحمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
لقد ظهر في التاريخ الاسلامي الكثير من الحركات التي اثرت سلبا وايجابا ومن هذه الحركات
التي اثرت بصورة سلبية هي الحركة الوهابية التي كفرت العباد فلم يقف لاامامها في التكفير
حتى كفروا اكثرية علماء السنة ان لم يكونو جميعهم فاستهوت عقول الشباب المغلوبين على
امرهم بمسميات التوحيد وهم ابعد الناس عن التوحيد فاصبحوا كلما يرون شخص قالو له مشرك
كافر وغيرها من المسميات مما اثر على الدين الاسلامي بصورة سلبية فاصبحوا يقتلون الشيخ
الكبير والطفل الصغير مما روج فكرتهم انهم من اهل السنة فكما وضح من كتب ابن تيمية التي
كفر فيها الاشاعرة والماتردية ولكنه لم يستطع تطبيق نظرياته فجاء ابن عبد الوهاب ليطبقها
بحذافيرها وهنا ننقل لكم قول علماء السنة في هذه الحركة الضالة المضلة
قال مفتي الحنابلة الشيخ محمد بن عبد الله بن حميد النجدي المتوفى سنة 1225ه في كتابه
السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة ص276 عن محمد بن عبد الوهاب :فانه كان اذا باينه احد
ورد عليه ولم يقدر على قتله مجاهرة يرسل اليه من يغتاله في فراشه او في السوق لا لقوله
بتكفير من خالفه واستحلاله قتله)
وقال مفتي الشافعية ورئيس المدرسين في مكة أيام السلطان عبد الحميد الشيخ
أحمد زيني دحلان في كتابه :امراء البلد الحرام) ص297-298:ان الوهابية لما دخلو الطائف قتلو
قتلوا الناس قتلا عاما واستوعبوا الكبير والصغير والمامور والامير والشريف والوضيع وصاروا
يذبحون على صدر الام الطفل الرضيع يقتلون الناس في البيوت والحوانيت ووجدوا جماعة يتدارسون
القران فقتلوهم عن اخرهم ثم خرجوا الى المساجد يقتلون الرجل في المسجد وهو راكع اوساجد
ونهبو النقود والاموال صاروا يدوسون باقدامهم المصاحف ونسخ البخاري ومسلم وبقية كتب الحديث
والفقه والنحو بعد ان نشروها في الازقة والبطائح واخذوا اموال المسلمين واقتسموها كما تقسم
غنائم الكفار)
الوهابية اتباع محمد ابن عبد الوهاب على نهجه في تكفير
الاامة الاسلامية واستباحة دمائها
قال القنوجي في كتابه المسمى "الدين الخالص" ج1 ص140:تقليد المذاهب من الشرك)
وبذلك على زعمه كفر كلّ الأمّة الإسلامية اليوم لأن الأمة اليوم هم أهل المذاهب الأربعة وهم عند الوهابية كفار.
وقال عليّ بن محمد بن سنان المدرس في المسجد النبوي والجامعة الوهابيةالمسماة "الجامعة الإسلامية" في كتابه المسمى "المجموع المفيد من عقيدة التوحيد ص55:ايها المسلمون لاينفع اسلامكم الا اذا اعلنتم الحرب
العشواء على هذه الطرق الصوفية فقضيتم عليها قبل ان تقاتلوا اليهود والمجوس)
والوهابية كفَّرت أهل كل البلاد الإسلامية وعلماءها كما في كتابهم المسمى "فتح المجيد حيث قالوا فيه
ص190:خصوصا اذا عرف اكثر علماء الامصار اليوم لايعرفون من التوحيد الا مااقر به المشركون)ثم
قال :اهل مصر كفار لانهم يعبدون البدوي واهل العراق ومن حولهم كأهل عمان كفار لانهم يعبدون
الجيلاني واهل الشام كفار لانهم يعبدون ابن عربي وكذلك اهل نجد والحجاز قبل ظهور دعوة الوهابية
واهل اليمن)
حتى الصحابة الذي لاطالما يدافعون عنهم اليوم بحجة انهم نقلوا الدين وغيرها فلم تسلم من شيخهم ابن تيمية كما في كتابه "اقتضاء الصراط المستقيم" ص 389 395 حيث اعترض على عبد الله بن عمر لتتبعه للأماكن التي صلى فيها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وتحراها لأجل الصلاة فيها فقال
ابن تيمية :"وذلك ذريعة إلى الشرك"
وكفَّر ابن باز الصحاب بلال بن الحارث المزني كما في تعليقه على شرح البخاري الجزء الثاني طبع دارالمعرفة ص 95 ، وكّفر أحد مدرسي الوهابية في الأردن في مدرسة الليث بن سعد الصحابي خالد بن زيد أبا أيوب الأنصاري لأنه وضع وجهه على قبرالنبي، وقد اعتبر محمد بن عثيمين إلى القول في كتابه "لقاء الباب المفتوح "بأن الحافظ ابن حجر العسقلاني والحافظ النووي ليسا من أهل السنة،
وقامت الوهابية بتكفير مليار ونصف من المسلمين الأشاعرة والماتريدية كما فيمقدمة محمد بن صالح الفوزان عن الكتاب المسمى "التوحيد" لابن خزيمة يقول:"الأشاعرة والماتريدية تلاميذ الجهمية والمعتزلة وأفراخ المعطلة" انتهى
اللهم صل على محمد والمحمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
لقد ظهر في التاريخ الاسلامي الكثير من الحركات التي اثرت سلبا وايجابا ومن هذه الحركات
التي اثرت بصورة سلبية هي الحركة الوهابية التي كفرت العباد فلم يقف لاامامها في التكفير
حتى كفروا اكثرية علماء السنة ان لم يكونو جميعهم فاستهوت عقول الشباب المغلوبين على
امرهم بمسميات التوحيد وهم ابعد الناس عن التوحيد فاصبحوا كلما يرون شخص قالو له مشرك
كافر وغيرها من المسميات مما اثر على الدين الاسلامي بصورة سلبية فاصبحوا يقتلون الشيخ
الكبير والطفل الصغير مما روج فكرتهم انهم من اهل السنة فكما وضح من كتب ابن تيمية التي
كفر فيها الاشاعرة والماتردية ولكنه لم يستطع تطبيق نظرياته فجاء ابن عبد الوهاب ليطبقها
بحذافيرها وهنا ننقل لكم قول علماء السنة في هذه الحركة الضالة المضلة
قال مفتي الحنابلة الشيخ محمد بن عبد الله بن حميد النجدي المتوفى سنة 1225ه في كتابه
السحب الوابلة على ضرائح الحنابلة ص276 عن محمد بن عبد الوهاب :فانه كان اذا باينه احد
ورد عليه ولم يقدر على قتله مجاهرة يرسل اليه من يغتاله في فراشه او في السوق لا لقوله
بتكفير من خالفه واستحلاله قتله)
وقال مفتي الشافعية ورئيس المدرسين في مكة أيام السلطان عبد الحميد الشيخ
أحمد زيني دحلان في كتابه :امراء البلد الحرام) ص297-298:ان الوهابية لما دخلو الطائف قتلو
قتلوا الناس قتلا عاما واستوعبوا الكبير والصغير والمامور والامير والشريف والوضيع وصاروا
يذبحون على صدر الام الطفل الرضيع يقتلون الناس في البيوت والحوانيت ووجدوا جماعة يتدارسون
القران فقتلوهم عن اخرهم ثم خرجوا الى المساجد يقتلون الرجل في المسجد وهو راكع اوساجد
ونهبو النقود والاموال صاروا يدوسون باقدامهم المصاحف ونسخ البخاري ومسلم وبقية كتب الحديث
والفقه والنحو بعد ان نشروها في الازقة والبطائح واخذوا اموال المسلمين واقتسموها كما تقسم
غنائم الكفار)
الوهابية اتباع محمد ابن عبد الوهاب على نهجه في تكفير
الاامة الاسلامية واستباحة دمائها
قال القنوجي في كتابه المسمى "الدين الخالص" ج1 ص140:تقليد المذاهب من الشرك)
وبذلك على زعمه كفر كلّ الأمّة الإسلامية اليوم لأن الأمة اليوم هم أهل المذاهب الأربعة وهم عند الوهابية كفار.
وقال عليّ بن محمد بن سنان المدرس في المسجد النبوي والجامعة الوهابيةالمسماة "الجامعة الإسلامية" في كتابه المسمى "المجموع المفيد من عقيدة التوحيد ص55:ايها المسلمون لاينفع اسلامكم الا اذا اعلنتم الحرب
العشواء على هذه الطرق الصوفية فقضيتم عليها قبل ان تقاتلوا اليهود والمجوس)
والوهابية كفَّرت أهل كل البلاد الإسلامية وعلماءها كما في كتابهم المسمى "فتح المجيد حيث قالوا فيه
ص190:خصوصا اذا عرف اكثر علماء الامصار اليوم لايعرفون من التوحيد الا مااقر به المشركون)ثم
قال :اهل مصر كفار لانهم يعبدون البدوي واهل العراق ومن حولهم كأهل عمان كفار لانهم يعبدون
الجيلاني واهل الشام كفار لانهم يعبدون ابن عربي وكذلك اهل نجد والحجاز قبل ظهور دعوة الوهابية
واهل اليمن)
حتى الصحابة الذي لاطالما يدافعون عنهم اليوم بحجة انهم نقلوا الدين وغيرها فلم تسلم من شيخهم ابن تيمية كما في كتابه "اقتضاء الصراط المستقيم" ص 389 395 حيث اعترض على عبد الله بن عمر لتتبعه للأماكن التي صلى فيها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وتحراها لأجل الصلاة فيها فقال
ابن تيمية :"وذلك ذريعة إلى الشرك"
وكفَّر ابن باز الصحاب بلال بن الحارث المزني كما في تعليقه على شرح البخاري الجزء الثاني طبع دارالمعرفة ص 95 ، وكّفر أحد مدرسي الوهابية في الأردن في مدرسة الليث بن سعد الصحابي خالد بن زيد أبا أيوب الأنصاري لأنه وضع وجهه على قبرالنبي، وقد اعتبر محمد بن عثيمين إلى القول في كتابه "لقاء الباب المفتوح "بأن الحافظ ابن حجر العسقلاني والحافظ النووي ليسا من أهل السنة،
وقامت الوهابية بتكفير مليار ونصف من المسلمين الأشاعرة والماتريدية كما فيمقدمة محمد بن صالح الفوزان عن الكتاب المسمى "التوحيد" لابن خزيمة يقول:"الأشاعرة والماتريدية تلاميذ الجهمية والمعتزلة وأفراخ المعطلة" انتهى
وفي كتابهم المسمى
"التوحيد" المرحلة الثانوية الصف الأول تأليف الفوزان وزارةالتربية والتعليم المملكة العربية السعودية لسنة 1424 ه ص 6 و 67 وصفوافي هذا الكتاب المقرر رسميًا في مدارسهم الأشاعرة والماتريدية بالشرك وقالواعن المشركين الأوائل :"فهؤلاء المشركون هم سلف الجهمية والمعتزلةوالأشاعرة"
كما ذكر الوهابي محمد احمد باشميل في كتابه المسمى كيف نفه التوحيد ص16:ابو جهل وابو لهب اكثر توحيدا واخلص ايمانا بالله من المسلمين الذين يقولون لااله الا الله محمد رسول الله لانهم يتوسلون بالاولياء والصالحين)وهذا الكتيب وزّع على الحجاج توزيعًا عاما وهو مطبوع وعليه اسم مؤسستهم المسماة الدعوة والإرشاد في الرياض وهذا يثبت لك ويؤكد أن الوهابية جاءت بدين جديد وعقيدة جديدة
كما ذكر الوهابي محمد احمد باشميل في كتابه المسمى كيف نفه التوحيد ص16:ابو جهل وابو لهب اكثر توحيدا واخلص ايمانا بالله من المسلمين الذين يقولون لااله الا الله محمد رسول الله لانهم يتوسلون بالاولياء والصالحين)وهذا الكتيب وزّع على الحجاج توزيعًا عاما وهو مطبوع وعليه اسم مؤسستهم المسماة الدعوة والإرشاد في الرياض وهذا يثبت لك ويؤكد أن الوهابية جاءت بدين جديد وعقيدة جديدة