زوج يلفظ أنفاسه الأخيره و زوجته تسمع بالجوال !!
حادثة مؤسفة و مؤلمة و غريبة من نوعها وقعت مؤخراً .. فبينما كانت الزوجة مشغولة بالحديث مع زوجها و الذي كان يتحدث إليها عبر الهاتف الجوال في أثناء قيادته لسيارته .. التقطت الزوجة عبر الهاتف الجوال صوت ارتطام عنيف ثم انقطع الصوت نهائياً !! الزوجة أصابها الذهول الشديد و بدأت تصرخ و تستغيث لهول الحدث وهي لا تعرف ماذا حدث لزوجها .. حيث انقطعت المكالمة فجأة بعد سماع هذا الدوي الهائل .. أفاقت الزوجة من اغماءتها لتستمع إلى هذا الخبر المفجع وهو وفاة زوجها في حادث سيارة بينما كان مشغولا بالحديث بواسطة الهاتف الجوال معها .. و ما أن سمعت باالنبأ حتى انهارت مرة ثانية ,,
جريدة الأسرة –13486
--------------------------------------------------------------------------------
توبه فتاه .....قصه من واقع الحياه
ان الفرق بين المراه المحجبه الطاهره والمراه المتبرجه السافره كالفرق بين الجوهره الثمينه المصونه وبين الورده التي في قارعه الطريق.فالمراه المحجبه مصونه في حجابها محفوظه من ايدي العابثين واعينهم.اما المراه المتبرجه السافره فانها كالورده على جانب الطريق ليس لها من يحفظها ويصونها فسرعان ماتمتد اليها ايدي العابثين فيعبثون بها ويستمتعون بجمالها بلا ثمن حتى اذا ذبلت وماتت القوها على الارض ووطئها الناس باقدامهم .فماذا تختارين اختي المسلمه ؟ان تكوني جوهره ثمينه مصونه او ورده على قارعه الطريق؟واليك اختي المسلمه هذه القصه لفتاه كانت من المتبرجات فتابت الى الله وعادت اليه فها هي تروي قصتها فتقول(نشات في بيت مترف وفي عائله مترفه ولما كبرت قليلا بدات ارتدي الحجاب وكنت ارتديه على انه من العادات والتقاليد لا على انه من التكاليف الشرعيه الواجبه التي يثاب عليها فاعلها ويعاقب تاركها فكنت ارتديه بطريقه تجعلني اكثر فتنه وجمالا
اما معظم وقتي فكنت اقضيه في سماع لهو الحديث الذي يزيدني بعدا عن الله وغفله.اما الاجازات الصيفيه فكنا نقضيها خارج البلاد وهناك كنت القي الحجاب جانبا وانطلق سافره متبرجه وكان الله لا يراني الا في بلدي وفي احدى الاجازات سافرنا الى الخارج وقدر الله علينا بحادث توفى فيه اخي الاكبر واصيب بعض الاهل بكسور والام ثم عدنا الى بلادنا كان هذا الحادث هو بدايه اليقظه كنت كلما تذكرته اشعر بخوف شديد ورهبه الا ان ذلك لم يغير من سلوكي شيئا فمازلت اتساهل بالحجاب والبس الملابس الضيقه واستمع الى ماينفع من لهو الحديث والتحقت بالجامعه وفيها تعرفت على اخوات صالحات فكن ينصحنني ويحرصن على هدايتي وفي ليله من الليالي القيت بنفسي على الفراش وبدات استعرض سجل حياتي الحافل باللهو واللغو والسفور والبعد عن الله سبحانه وتعالى فدعوت ربي والدموع تملا عيني ان يهديني وان يتوب علي وفي الصباح ولدت من جديد وقررت ان اواظب على حضور الندوات والمحاضرات والدروس التي تقام في مصلى بالجامعه وبدات فعلا بالحضور وفي احدى المرات القت احدى الاخوات محاضره عن الحجاب وكررت الموضوع نفسه في يوم اخر فكان له الاثر الكبير على نفسي وبعدها ولله الحمد تبت الى الله والتزمت بالحجاب الشرعي الذي اشعر بسعاده وانا ارتديه )
الى الباحثين عن السعاده الحقيقيه والغافلين عن الله والهاربين منه
--------------------------------------------------------------------------------
راحت العمرة و تم اغتصابها و قتلها
حصلت قصة عندنا هنا في الدوحة يمكن الكثير سمع بها او لم يسمع بها .المهم غادرت فتاة في عمر الزهور في ايام زواجها الاولى طبعا مع زوجها الى الديار المقدسة الى اطهر بقاع الارض وهناك ركبوا سيارة لااعلم هي للأجرة ام سيارة عادية المهم تعرف الزوج على صاحب السارة التي اقلتهم من المطار الى مكة وعزم صاحب التاكسي الرجل وزوجتة على الغداء فقبل الرجل العزومة بحسن نية وتواعد معاة على موعد معين .اتى وقت العزومة فجهز الرجل وزجتة وذهب معا المهم لما وصل ادخل الرجل زوجتة غرفة اخرى قال لة زوجتي داخل دع الحريم مع بعضهم كالعادة المهم قال صاحب التاكسي هيا نذهب الى الصلاة في المسجد ثم نعود للغداء فذهب الزوج وعندما فرغ من الصلاة لم يجد صاحبة جنبة فأخذ يتخبط يمين وشمال فبحث جميع الاماكن لم يجد من يرشدة وهو لايعرف الشارع او المكان وخاف على زوجتة والكل يعرف مكة شرفهاالله مليئة بالجبال والاماكن متشابهة المهم ذهب الى الشرطة وتم تمشيط المناطق المشتبة بها بعد البحث وجدوا البيت ولكن للأسف كان مهجورا يعني خطفوا الزوجة واعتدوا عليها وقتلوها ورموها وبعد فترة طويلة وجدوها وزوجها خف عقلة من هول المفاجاة . القصة حقيقية مش مزيفة او مؤلفة ونحن نعرف اهل الزوجة .. بعد ماكتبتها لكم انتم من تلمون الزوج الذي وثق في انسان لايعرفة ام من
--------------------------------------------------------------------------------
الوزير و الملك
كان هناك ملك عنده وزير ...
وهذا الوزير كان يتوكل على الله في جميع أموره ...
الملك في يوم من الأيام انقطع له أحد أصابع يده وخرج دم ... وعندما رآه الوزير قال خير خير إن شاء الله ... وعند ذلك غضب الملك على الوزير وقال أين الخير والدم يجري من اصبعي !!!
وبعدها أمر الملك بسجن الوزير ... وما كان من الوزير إلا أن قال كعادته خير خير إن شاء الله وذهب السجن ...
في العادة : الملك في كل يوم جمعة يذهب إلى النزهة ... وفي آخر نزهه ... حط رحاله قريبا من غابة كبيرة ...
وبعد استراحة قصيرة دخل الملك الغابة ... وكانت المُـفاجأة أن الغابة بها ناس يعبدون لهم صنم ... وكان ذلك اليوم هو يوم عيد الصنم ... وكانوا يبحثون عن قربان يقدمونه للصنم ... وصادف أنهم وجدوا الملك وألقوا القبض عليه لكي يقدمونه قربانا إلى آلهتهم ... وقد رأوا إصبعه مقطوعا وقالوا هذا فيه عيبا ولا يستحسن أن نقدمه قربانا وأطلقوا سراحه ...
حينها تذكر الملك قول الوزير عند قطع اصبعه (خير خير إن شاء الله) ...
بعد ذلك رجع الملك من الرحلة وأطلق سراح الوزير من السجن وأخبره بالقصة التي حدثت له في الغابة ... وقال له فعلا كان قطع الاصبع فيها خيرا لي ... ولكن اسألك سؤال : وأنت ذاهب إلى السجن سمعتك تقول خير خير إن شاء الله ... وأين الخير وأنت ذاهب السجن ؟؟؟
قال الوزير: أنا وزيرك ودائما معك ولو لم ادخل السجن لكنت معك في الغابة وبالتالي قبضوا علي عَبَدَة الصنم وقدموني قربانا لآلهتهم وأنا لا يوجد بي عيب ... ولذلك دخولي السجن كان خيرا لي ...
( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم )
________منقول______
اللهم صلى على محمد وآل محمد
حادثة مؤسفة و مؤلمة و غريبة من نوعها وقعت مؤخراً .. فبينما كانت الزوجة مشغولة بالحديث مع زوجها و الذي كان يتحدث إليها عبر الهاتف الجوال في أثناء قيادته لسيارته .. التقطت الزوجة عبر الهاتف الجوال صوت ارتطام عنيف ثم انقطع الصوت نهائياً !! الزوجة أصابها الذهول الشديد و بدأت تصرخ و تستغيث لهول الحدث وهي لا تعرف ماذا حدث لزوجها .. حيث انقطعت المكالمة فجأة بعد سماع هذا الدوي الهائل .. أفاقت الزوجة من اغماءتها لتستمع إلى هذا الخبر المفجع وهو وفاة زوجها في حادث سيارة بينما كان مشغولا بالحديث بواسطة الهاتف الجوال معها .. و ما أن سمعت باالنبأ حتى انهارت مرة ثانية ,,
جريدة الأسرة –13486
--------------------------------------------------------------------------------
توبه فتاه .....قصه من واقع الحياه
ان الفرق بين المراه المحجبه الطاهره والمراه المتبرجه السافره كالفرق بين الجوهره الثمينه المصونه وبين الورده التي في قارعه الطريق.فالمراه المحجبه مصونه في حجابها محفوظه من ايدي العابثين واعينهم.اما المراه المتبرجه السافره فانها كالورده على جانب الطريق ليس لها من يحفظها ويصونها فسرعان ماتمتد اليها ايدي العابثين فيعبثون بها ويستمتعون بجمالها بلا ثمن حتى اذا ذبلت وماتت القوها على الارض ووطئها الناس باقدامهم .فماذا تختارين اختي المسلمه ؟ان تكوني جوهره ثمينه مصونه او ورده على قارعه الطريق؟واليك اختي المسلمه هذه القصه لفتاه كانت من المتبرجات فتابت الى الله وعادت اليه فها هي تروي قصتها فتقول(نشات في بيت مترف وفي عائله مترفه ولما كبرت قليلا بدات ارتدي الحجاب وكنت ارتديه على انه من العادات والتقاليد لا على انه من التكاليف الشرعيه الواجبه التي يثاب عليها فاعلها ويعاقب تاركها فكنت ارتديه بطريقه تجعلني اكثر فتنه وجمالا
اما معظم وقتي فكنت اقضيه في سماع لهو الحديث الذي يزيدني بعدا عن الله وغفله.اما الاجازات الصيفيه فكنا نقضيها خارج البلاد وهناك كنت القي الحجاب جانبا وانطلق سافره متبرجه وكان الله لا يراني الا في بلدي وفي احدى الاجازات سافرنا الى الخارج وقدر الله علينا بحادث توفى فيه اخي الاكبر واصيب بعض الاهل بكسور والام ثم عدنا الى بلادنا كان هذا الحادث هو بدايه اليقظه كنت كلما تذكرته اشعر بخوف شديد ورهبه الا ان ذلك لم يغير من سلوكي شيئا فمازلت اتساهل بالحجاب والبس الملابس الضيقه واستمع الى ماينفع من لهو الحديث والتحقت بالجامعه وفيها تعرفت على اخوات صالحات فكن ينصحنني ويحرصن على هدايتي وفي ليله من الليالي القيت بنفسي على الفراش وبدات استعرض سجل حياتي الحافل باللهو واللغو والسفور والبعد عن الله سبحانه وتعالى فدعوت ربي والدموع تملا عيني ان يهديني وان يتوب علي وفي الصباح ولدت من جديد وقررت ان اواظب على حضور الندوات والمحاضرات والدروس التي تقام في مصلى بالجامعه وبدات فعلا بالحضور وفي احدى المرات القت احدى الاخوات محاضره عن الحجاب وكررت الموضوع نفسه في يوم اخر فكان له الاثر الكبير على نفسي وبعدها ولله الحمد تبت الى الله والتزمت بالحجاب الشرعي الذي اشعر بسعاده وانا ارتديه )
الى الباحثين عن السعاده الحقيقيه والغافلين عن الله والهاربين منه
--------------------------------------------------------------------------------
راحت العمرة و تم اغتصابها و قتلها
حصلت قصة عندنا هنا في الدوحة يمكن الكثير سمع بها او لم يسمع بها .المهم غادرت فتاة في عمر الزهور في ايام زواجها الاولى طبعا مع زوجها الى الديار المقدسة الى اطهر بقاع الارض وهناك ركبوا سيارة لااعلم هي للأجرة ام سيارة عادية المهم تعرف الزوج على صاحب السارة التي اقلتهم من المطار الى مكة وعزم صاحب التاكسي الرجل وزوجتة على الغداء فقبل الرجل العزومة بحسن نية وتواعد معاة على موعد معين .اتى وقت العزومة فجهز الرجل وزجتة وذهب معا المهم لما وصل ادخل الرجل زوجتة غرفة اخرى قال لة زوجتي داخل دع الحريم مع بعضهم كالعادة المهم قال صاحب التاكسي هيا نذهب الى الصلاة في المسجد ثم نعود للغداء فذهب الزوج وعندما فرغ من الصلاة لم يجد صاحبة جنبة فأخذ يتخبط يمين وشمال فبحث جميع الاماكن لم يجد من يرشدة وهو لايعرف الشارع او المكان وخاف على زوجتة والكل يعرف مكة شرفهاالله مليئة بالجبال والاماكن متشابهة المهم ذهب الى الشرطة وتم تمشيط المناطق المشتبة بها بعد البحث وجدوا البيت ولكن للأسف كان مهجورا يعني خطفوا الزوجة واعتدوا عليها وقتلوها ورموها وبعد فترة طويلة وجدوها وزوجها خف عقلة من هول المفاجاة . القصة حقيقية مش مزيفة او مؤلفة ونحن نعرف اهل الزوجة .. بعد ماكتبتها لكم انتم من تلمون الزوج الذي وثق في انسان لايعرفة ام من
--------------------------------------------------------------------------------
الوزير و الملك
كان هناك ملك عنده وزير ...
وهذا الوزير كان يتوكل على الله في جميع أموره ...
الملك في يوم من الأيام انقطع له أحد أصابع يده وخرج دم ... وعندما رآه الوزير قال خير خير إن شاء الله ... وعند ذلك غضب الملك على الوزير وقال أين الخير والدم يجري من اصبعي !!!
وبعدها أمر الملك بسجن الوزير ... وما كان من الوزير إلا أن قال كعادته خير خير إن شاء الله وذهب السجن ...
في العادة : الملك في كل يوم جمعة يذهب إلى النزهة ... وفي آخر نزهه ... حط رحاله قريبا من غابة كبيرة ...
وبعد استراحة قصيرة دخل الملك الغابة ... وكانت المُـفاجأة أن الغابة بها ناس يعبدون لهم صنم ... وكان ذلك اليوم هو يوم عيد الصنم ... وكانوا يبحثون عن قربان يقدمونه للصنم ... وصادف أنهم وجدوا الملك وألقوا القبض عليه لكي يقدمونه قربانا إلى آلهتهم ... وقد رأوا إصبعه مقطوعا وقالوا هذا فيه عيبا ولا يستحسن أن نقدمه قربانا وأطلقوا سراحه ...
حينها تذكر الملك قول الوزير عند قطع اصبعه (خير خير إن شاء الله) ...
بعد ذلك رجع الملك من الرحلة وأطلق سراح الوزير من السجن وأخبره بالقصة التي حدثت له في الغابة ... وقال له فعلا كان قطع الاصبع فيها خيرا لي ... ولكن اسألك سؤال : وأنت ذاهب إلى السجن سمعتك تقول خير خير إن شاء الله ... وأين الخير وأنت ذاهب السجن ؟؟؟
قال الوزير: أنا وزيرك ودائما معك ولو لم ادخل السجن لكنت معك في الغابة وبالتالي قبضوا علي عَبَدَة الصنم وقدموني قربانا لآلهتهم وأنا لا يوجد بي عيب ... ولذلك دخولي السجن كان خيرا لي ...
( وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم )
________منقول______
اللهم صلى على محمد وآل محمد
تعليق