إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على شبهة سحر النبي الأعظم صلوات ربي وسلامه عليه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على شبهة سحر النبي الأعظم صلوات ربي وسلامه عليه

    سؤال يفرض نفسه عليك : أليس من الممكن ألا أًسحر أنا أو أنت إذا التزمنا بأذكار وتعاليم هذا السيد صلى الله عليه وسلم ؟
    فكيف يُسحر هو ؟!



    هذا نص الحديث كما ورد بأحد روايات البخاري بسبع مواضع مختلفه : «عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللهِ سُحِرَ حَتى كَانَ يَرَى أَنَّهُ يَأْتى النِّسَاءَ وَلا يَأْتِيهِنَّ قَالَ سُفْيَانُ وَهَذَا أَشَدُّ مَا يَكُونُ مِنَ السِّحْرِ إِذَا كَانَ كَذَا فَقَالَ يَا عَائِشَةُ أَعَلِمْتِ أَنَّ اللهَ قَدْ أَفْتَانى فِيمَا اسْتَفْتَيْتُهُ فِيهِ أَتَانى رَجُلانِ فَقَعَدَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِى وَالآخَرُ عِنْدَ رِجْلَيَّ فَقَالَ الَّذِى عِنْدَ رَأْسِى لِلْآخَرِ مَا بَالُ الرَّجُلِ قَالَ مَطْبُوبٌ قَالَ وَمَنْ طَبَّهُ قَالَ لَبِيدُ بْنُ أَعْصَمَ رَجُلٌ مِنْ بَنى زُرَيْقٍ حَلِيفٌ لِيَهُودَ كَانَ مُنَافِقَاً قَالَ وَفِيمَ قَالَ فى مُشْطٍ وَمُشَاقَةٍ قَالَ وَأَيْنَ قَالَ فى جُفِّ طَلْعَةٍ ذَكَرٍ تَحْتَ رَاعُوفَةٍ فى بِئْرِ ذَرْوَانَ قَالَتْ فَأَتَى النَّبىُّ البِئْرَ حَتى اسْتَخْرَجَهُ فَقَالَ هَذِهِ البِئْرُ الَّتى أُرِيتُهَا وَكَأَنَّ مَاءَهَا نُقَاعَةُ الحِنَّاءِ وَكَأَنَّ نخْلَهَا رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ قَالَ فَاسْتُخْرِجَ قَالَتْ فَقُلْتُ أَفَلا أَيْ تَنَشَّرْتَ فَقَالَ أَمَّا اللهُ فَقَدْ شَفَانى وَأَكْرَهُ أَنْ أُثِيرَ عَلَى أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ شَرَّاً».

    الجواب

    1- اضطراب روايات الحديث :
    ذكرت السيده عائشه كما ورد بالحديث بأنه ( ص ) سُحر عن طريق رجل إسمه لبيد بن الأعصم من بني زريق حليف لليهود

    وهناك رواية اخرى بالبخاري نفسه ان لبيد هذا يهودي من بني زريق

    ورواية ثالثة لم تذكر إسمه

    هل هذا كلام موثوق ؟!


    2- هل لبيد هذا هذا كان موجوداً أصلاً ؟!!
    المعروف تاريخياً انه ما كان هناك وجود ليهود من بني زريق في المدينة !!
    وهذا ما يعرفه تلامذة المرحلة الإبتدائية
    واليهود الذين كانوا في المدينه هم ثلاث قبائل فقط «بنو النضير», «بنو قريظة», «بنو قينقاع»

    3- قرينه اخرى : بني زريق ليسوا يهوداً من الأساس !!
    إن «بنى زريق» عرب عاربة قحطانية وبطن من أكابر بطون الخزرج أنصار النبى , ولا وجود لهذا الإسم لبيد او الأعصم بانساب العرب من بني زريق .

    إذن نحن امام شخصيه مجهوله لا وجود لها ..

    4- قرينه اخرى : هى ندرة وشح موارد المياه في العهد النبوى فى المدينة : فالبئر المعروفة باسم «ذروان» هى بئر تخص بنى زريق , ومعروف للعاقل كم هي أهمية الآبار في جزيرة العرب , وقد كان ردم بئر يعد مصيبة كبرى فى ذاك الوقت, فكيف تم ردم مورد يعتاش ويقتات عليه «بنو زريق»، وهم حلفاء النبى ؟

    ثم : كيف أن القوم لم يسألوا عن سبب ذلك ! لأن المفترض فى الرواية أن النبى لم يرد إخبار الناس بالواقعة كتماً لشئ مُخزي !

    5- وكيف لم تأت رواية واحدة عن آحاد الناس فى المدينة، كتوثيق للحدث أن النبى قد أمر بدفن بئر «ذروان» !

    لكن الشواهد تدل على دفنها فى عصر لاحق ولعله فى وقعة «الحرة» التى أكدت الأخبار أنه قد ردم فيها الكثير من الآبار فى المدينة، وهو ما يؤكد أيضا أننا أمام واقعة غير ثابتة عن النبى الأعظم ..


    المؤسف أن هناك قوم يعبدون النص مع الله ثم يتهمون الناس بالشرك .. يشركون النص مع طاعة الله ورسوله وتنزيه الوحي والرسالة

    وهذه هي نفسية الخوارج الخارجين على عليّ عليه السلام علمها وخدعهم بها معاوية وعمرو بن العاص لينجوا من الهزيمة المحققة
    فرموا الطُعم ورفعوا ( المصاحف ) على أسنة الرماح لإيقاف القتال فما كان من الخوارج إلا أن عصوا أمير المؤمنين وأصروا على إيقاف القتال مع أنه أخبرهم أنها خدعة ! ولكن تقديس النص عندهم فوق كل شئ مهما كان
    ذلك أنهم يعتبرون أنفسهم حُماة الإسلام وحراس العقيدة أكثر من الإمام عليّ بل ومن النبي نفسه حين قال رأسُهُم له : إعدل يا محمد !
    ولم يكن يملك ما يبرر له هذا الفجور وهذا عُلُوّ على نبيه إلا النص !
    كذلك لم يكن الخوارج يملكون من رأسمالهم أمام زعيم اهل البيت إلا النص !
    وهكذا ظلّت فيهم سنة وعادة
    فخوارج اليوم الجُهّال لا يملكون أمام جهابذة علوم اللغة ومحيطات أصول الفقه ومقاصد الشريعة : إلا النص !

    ولذلك ينبغي ألا نعجب إذا وجدناهم يستمرأون سحر النبي بكل سهولة إذا صح به النص ! لأن النص هو سلاحهم فلو سقط منهم السلاح سيكونون قوماً عُزّل بلا أسلحة يستأسدون بها على الأمة

    حديث سحر النبي ( ص ) جعل النص في كفة والنبي في كفة فرجحوا كفة النص بتلقائية شديدة دون تفكير أو تردد لمجرد أن النص إسناده صحيح ..

    مع أن مسألة الصحيح والضعيف هذه ليست هي مربط الفرس ..
    طالما أن هناك دس يهودي , فهناك اسرائيليات عقائدية وسندها صحيح !

    فإن حديث سحر النبي على يد ( يهودي ) حديث صحيح , وهو من المدسوس بلا شك ! وهناك رجال للبخاري ضعّفهم ابن أبي حاتم ! وليس كل ماورد في البخاري مقدس وفي درجة القرآن ! اللهم إلا إذا كان من المعلوم من الدين بالضرورة ومن المتواتر تواتراً لفظياً أو معنوياً !

    ولا أدري ما هو سر البطولة و( العظمة ) التي يستمسك بها هؤلاء المفتونون بسحر نبيهم ! ومتى كان الضعف أمام اليهود وبني اسرائيل موضع فخر ! ( مع ان الصوفية على وجه الخصوص لهم من العلوم والمشاهدات والمعرفة بباطن النبي الأعظم ما يجزمون به من السخرية من مثل هذا الحديث على وجه الخصوص )

    يا أخي إذا كان النصارى يفتخرون بقتل اليهود لنبيهم المسيح فهذا لأجل عقيدة الكفارة وأنههم يعتقدون ان هذا القتل كان سبباً في حمله عنهم خطاياهُم ! يعني لهم مصلحة في هذه السُبّة لنبيهم ..

    لكن سلامة عُقول أصدقاء الإسلام الذين يرفعون بخاري فوق سيده محمد صلوات الله وسلامه عليه النبي الخاتم والعبد الكامل وفرد الذات الأحدية !

    هل سيصرخ الوهابية ويجأرون إلى الله إذا ثبت ان النبي فوق أن يُسحَر؟! مؤكد ! لأن الفكر الوهابي وظيفته هي هدم هذا الرمز المقدس في قلوب المسلمين

    وهذا هو سر ظهور ابليس في صورة شيخ نجدي في اجتماع المشركين بدار الندوة للتشاور حول كيفية الخلاص من النبي صلى الله عليه وآله وسلم





  • #2
    فإن حديث سحر النبي على يد ( يهودي ) حديث صحيح , وهو من المدسوس بلا شك !

    قال تعالى (قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَىٰ ﴿٦٥﴾ قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ ﴿٦٦﴾ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ ﴿٦٧﴾)

    موسى عليه السلام نبي, ووقع عليه السحر!!!!
    ام ان نص الاية مدسوس ايضا؟

    قال المجلسي (بحار الانوار 60 - 38) :
    ومنها سورة الفلق، فقد اتفق جمهور المسلمين على أنها نزلت فيما كان من سحر لبيد بن أعصم اليهودي لرسول الله صلى الله عليه وآله حتى مرض ثلاث ليال
    وهنا روايات من طرقكم
    تفسير فرات الكوفي ص619_620
    قال أبو الخير [ مقداد بن علي ] حدثنا أبو القاسم عبد الرحمان بن محمد بن عبد الرحمان العلوي الحسني قال: حدثنا فرات بن إبراهيم الكوفي قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عمرو [ ب: عمر ] الخراز (الخزاز) قال: حدثنا إبراهيم - يعني ابن محمد بن ميمون - عن عيسى يعني ابن محمد عن [ أبيه عن ] جده: عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قال: سحر لبيد بن أعصم اليهودي وأم عبد الله اليهودية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في عقد من قز أحمر وأخضر وأصفر فعقدوه له في إحدى عشر عقدة ثم جعلوه في جف من طلع - قال: يعني قشور اللوز [ ر: الكف ! ] - ثم أدخلوه في بئر بواد [ أ: وادى ] في المدينة [ أ: بالمدينة ] في مراقي البئر تحت راعوفة - يعني الحجر الخارج - فأقام النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاثا لا يأكل ولا يشرب ولا يسمع ولا يبصر ولا يأتي النساء ! ! فنزل عليه جبرئيل عليه السلام ونزل معه بالمعوذتين [ ن: بالمعوذات ] فقال له: يا محمد ما شأنك ؟ قال: ما أدري أنا بالحال الذي ترى ! فقال: إن [ ر: قال: فان ] أم عبد الله ولبيد بن أعصم سحراك، وأخبره بالسحر [ و ] حيث هو. ثم قرء جبرئيل عليه السلام: (بسم الله الرحمن الرحيم قل اعوذ برب الفلق) فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذلك فانحلت عقدة ثم لم يزل يقرء آية ويقرء النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتنحل عقدة حتى أقرأها عليه إحدى عشر آية وانحلت إحدى عشر عقدة وجلس النبي ودخل أمير المؤمنين عليه السلام فأخبره بما جاء به [ ر: أخبره ] جبرئيل [ به. ر ] وقال [ له. ب ]: انطلق فأتني بالسحر فخرج علي فجاء به فأمر به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فنقض ثم تفل [ أ: ثقل ] عليه وأرسل إلى لبيد بن أعصم وأم عبد الله اليهودية فقال: ما دعاكم إلى ما صنعتم ؟ ! ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على لبيد وقال: لا أخرجك الله من الدنيا سالما قال: وكان موسرا كثير المال فمر به غلام يسعى في أذنه قرط قيمته دينار فجاذبه فخرم أذن الصبي فأخذ وقطعت يده فمات من وقته


    طب الائمة ص113
    محمد بن جعفر البرسي حدثنا احمد بن يحيى الارمني قال حدثنا محمد بن سيار قال حدثنا محمد بن الفضل بن عمر عن أبى عبد الله عليه السلام يقول: قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه ان جبرئيل عليه السلام اتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقال يا محمد قال: لبيك يا جبرئيل قال ان فلانا اليهودي سحرك وجعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه يعني الى البئر أوثق الناس عندك وأعظمهم في عينك وهو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال: فبعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم علي بن أبى طالب عليه السلام وقال انطلق الى بئر ذروان فان فيها سحرا سحرني به لبيد بن اعصم اليهودي فأتني به. قال علي عليه السلام فانطلقت في حاجة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فهبطت فأذا ماء البئر قد صار كانه ماء الحياض من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت الى اسفل القليب فلم اظفر به قال الذين معي ما فيه شئ فاصعد فقلت لا والله ما كذب وما كذبت وما نفسي به مثل انفسكم يعني رسول الله صلى الله عليع وآله ثم طلبت طلبا بلطف فاستخرجت حقا فاتيت النبي صلى الله عليه وآله فقال: افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها احدى وعشرون عقدة، وكان جبرئيل عليه السلام انزل يومئذ المعوذتين على النبي صلى الله عليه وآله فقال النبي صلى الله عليه وآله يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين عليه السلام كلما قراه انحلت عقدة حتى فرغ منها وكشف الله عز وجل عن نبيه ما سحر به وعافاه


    طب الائمة ص114
    ابراهيم البيطار قال حدثنا محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمان ويقال له يونس المصلى لكثرة صلاته عن ابن مسكان عن زرارة قال: قال أبو جعفر الباقر عليه السلام السحر لم يسلط على شئ إلا على العين. وعن أبي عبد الله الصادق عليه السلام انه سئل عن المعوذتين اهما من القرآن فقال الصادق عليه السلام نعم هما من القرآن فقال الرجل انهما ليستا من القرآن في قراءة بن مسعود ولا في مصحفه فقال أبو عبد الله عليه السلام اخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن قال الرجل فاقرأ بهما يا بن رسول الله في المكتوبة قال نعم وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله صلى الله عليه وآله سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله عليه السلام وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق عليه السلام بلى كان النبي صلى الله عليه وآله يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل عليه السلام فاخبره بذلك فدعا عليا عليه السلام وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان وذكر الحديث بطوله الى آخره.

    قال شيخ المفسرين الشيعة - الطبطبائي في تفسيره

    (بحث روائي) في الدر المنثور اخرج عبد بن حميد عن زيد بن أسلم قال: سحر النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجل من اليهود فاشتكى فأتاه جبريل فنزل عليه بالمعوذتين وقال: إن رجلاً من اليهود سحرك والسحر في بئر فلان فأرسل عليّاً فجاء به فأمره أن يحل العقد ويقرأ آية فجعل يقرأ ويحل حتى قام النبي صلى الله عليه وآله وسلم كأنما نشط من عقال.
    أقول (اي الطبطبائي): وعن كتاب طب الأئمة بإسناده إلى محمد بن سنان عن المفضل عن الصادق عليه السلام مثله وفي هذا المعنى روايات كثيرة من طرق أهل السنة باختلافات يسيرة، وفي غير واحد منها أنه أرسل مع علي عليه السلام زبيراً وعماراً وفيه روايات أُخرى أيضاً من طرق أئمة أهل البيت عليهم السلام.
    وما استشكل به بعضهم في مضمون الروايات أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان مصوناً من تأثير السحر كيف؟ وقد قال الله تعالى:
    { وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلاً مسحوراً انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلاً }
    [الفرقان: 8-9]. يدفعه أن مرادهم بالمسحور والمجنون بفساد العقل بالسحر وأما تأثره عن السحر بمرض يصيبه في بدنه ونحوه فلا دليل على مصونيته منه.


    فهذا شيخكم لايرد الروايات,,,,,

    تعليق


    • #3
      أضحك الله سنك أخينا المحترم البريكي كالعاده تتعلق بالقشه

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
        أضحك الله سنك أخينا المحترم البريكي كالعاده تتعلق بالقشه
        الاية ليست قشة!!!
        بل حجة.

        تعليق


        • #5


          وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ ﴿٦٦﴾ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ ﴿٦٧﴾)

          موسى عليه السلام نبي, ووقع عليه السحر!!!!
          ام ان نص الاية مدسوس ايضا؟

          وقع عليه السحر !!!

          الآيه تخبرنا بان موسى تخيل ( كيف ينظر الناس ) ولم تقل سحرته
          ولهذا كان خائفاً ومشفقاً على الناس الذين تم سحرهم
          ونرى إجابه من امير المؤمنين في النهج " لم يوجس موسى (ع) خيفة على نفسه بل اشفق من غلبة الجهّال ودول الضلال "

          انظر جيداً الى هذه الآيه
          " فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم "
          الم يتم سحر موسى !! لماذا تم ذكر سحر الناس فقط

          حقاً انتم تتعلقون بقشه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

            قال تعالى (قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَىٰ ﴿٦٥﴾ قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ ﴿٦٦﴾ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ ﴿٦٧﴾)

            موسى عليه السلام نبي, ووقع عليه السحر!!!!
            ام ان نص الاية مدسوس ايضا؟






            أنا عارف إني غلطت في ربك بخاري .. معلش سامحني .. أصل انا ربي أخبرني أن نبيه معصوم من أذى الناس ..

            شوف يا أستاذ .. ليس نص الآية هو المدسوس ولكن عقول مشايخ السلفية التي فاقت ذل ووساخة النعال القديمة هو المدسوس ..

            من أين لك في الآية أن موسى نبي الله وقع عليه سحر ؟ ومن قال لك بأن صناعة القوم كانت سحراً سفلياً أصلاً ؟! افهموا لغة العرب التي خاطبهم بها القرآن وكفاكم نسخاً ولصقاً يا عباد البخاري ..

            قال الجصاص : ومتى أطلق السحر فهو اسم لكل أمر مموه باطل لا حقيقة له ولا ثبات. قال الله تعالى: (سحروا أعين الناس) يعني موهوا عليهم حتى ظنوا أن حبالهم وعصيهم تسعى. وقال: (يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى) فأخبر أن ما ظنوه سعياً منها لم يكن سعياً وإنما كان تخييلاً .. وقد قيل: إنها كانت عصياً مجوفة قد ملئت زئبقاً وكذلك الحبال كانت معمولة من أدُم محشوة زئبقاً وقد حفروا قبل ذلك تحت المواضع أسراباً وجعلوا آزاجاً وملؤوها ناراً. فلما طرحت عليه وحمي الزئبق حرّكها، لأن من شأن الزئبق إذا أصابته النار أن يطير. فأخبر الله أن ذلك كان مموهاً على غير حقيقة. والعرب تقول لضرب من الحلي مسحور، أي مموّه على مَن رآه مسحور به عينه.

            هذا هو مفهوم السحر الذي وقع على الناس ومنهم نبي الله موسى , وليس المراد به المشط والمشاطة وهذه التخاريف الأموية الملعونة التي تدافع عنها لأجل ربك بخاري ..

            قال الطبرسي: احتالوا في تحريك العصي والحبال بما جعلوا فيها من الزئبق حتى تحركت بحرارة الشمس وغير ذلك من الحيل وأنواع التمويه والتلبيس ..

            وأما إذا كنت ستعبُد النص ولفظة ( سحر ) وتتنازل وتركي نبيك بالخزي : فأنت المسحور أنت وأمك وأبيك وعشيرتك وليس نبي الله صلى الله عليه وآله !

            وأما الروايات التي أتيت بها من كتب الشيعة فلا تلزمنا لأنها مجرد روايات لا نعبدها مثلكم .. لنا دين له ثوابت وأصول وقواعد لا تحكمها أقوال فلان وعلاّن .. لنا عقول تفكّر وتعبد الله وحده وتنزه الأنبياء من دنس اليهود .. لنا عقيدة يحفظها علينا الله تعالى بمدد نبيه وأهل بيته ..

            روايات .. روايات أيه ! فلتكن ! ما المشكلة !

            المشكلة ليست في الروايات اليهودية الموجودة لدينا ولديكم .. المشكلة في القلوب المستعبدة لغير الله والمتبعة لغير رسول الله .. المشكلة في عقلية خوارج وقعة التحكيم ..

            المشكلة من هم صرعى روايات اليهود والاسرائيليات !

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

              قال تعالى (قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَىٰ ﴿٦٥﴾ قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ ﴿٦٦﴾ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ ﴿٦٧﴾)

              موسى عليه السلام نبي, ووقع عليه السحر!!!!
              ام ان نص الاية مدسوس ايضا؟






              أنا عارف إني غلطت في ربك بخاري .. معلش سامحني .. أصل انا ربي أخبرني أن نبيه معصوم من أذى الناس ..

              شوف يا أستاذ .. ليس نص الآية هو المدسوس ولكن عقول مشايخ السلفية التي فاقت ذل ووساخة النعال القديمة هو المدسوس ..

              من أين لك في الآية أن موسى نبي الله وقع عليه سحر ؟ ومن قال لك بأن صناعة القوم كانت سحراً سفلياً أصلاً ؟! افهموا لغة العرب التي خاطبهم بها القرآن وكفاكم نسخاً ولصقاً يا عباد البخاري ..

              قال الجصاص : ومتى أطلق السحر فهو اسم لكل أمر مموه باطل لا حقيقة له ولا ثبات. قال الله تعالى: (سحروا أعين الناس) يعني موهوا عليهم حتى ظنوا أن حبالهم وعصيهم تسعى. وقال: (يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى) فأخبر أن ما ظنوه سعياً منها لم يكن سعياً وإنما كان تخييلاً .. وقد قيل: إنها كانت عصياً مجوفة قد ملئت زئبقاً وكذلك الحبال كانت معمولة من أدُم محشوة زئبقاً وقد حفروا قبل ذلك تحت المواضع أسراباً وجعلوا آزاجاً وملؤوها ناراً. فلما طرحت عليه وحمي الزئبق حرّكها، لأن من شأن الزئبق إذا أصابته النار أن يطير. فأخبر الله أن ذلك كان مموهاً على غير حقيقة. والعرب تقول لضرب من الحلي مسحور، أي مموّه على مَن رآه مسحور به عينه.

              هذا هو مفهوم السحر الذي وقع على الناس ومنهم نبي الله موسى , وليس المراد به المشط والمشاطة وهذه التخاريف الأموية الملعونة التي تدافع عنها لأجل ربك بخاري ..

              قال الطبرسي: احتالوا في تحريك العصي والحبال بما جعلوا فيها من الزئبق حتى تحركت بحرارة الشمس وغير ذلك من الحيل وأنواع التمويه والتلبيس ..

              وأما إذا كنت ستعبُد النص ولفظة ( سحر ) وتتنازل وتركي نبيك بالخزي : فأنت المسحور أنت وأمك وأبيك وعشيرتك وليس نبي الله صلى الله عليه وآله !

              وأما الروايات التي أتيت بها من كتب الشيعة فلا تلزمنا لأنها مجرد روايات لا نعبدها مثلكم .. لنا دين له ثوابت وأصول وقواعد لا تحكمها أقوال فلان وعلاّن .. لنا عقول تفكّر وتعبد الله وحده وتنزه الأنبياء من دنس اليهود .. لنا عقيدة يحفظها علينا الله تعالى بمدد نبيه وأهل بيته ..

              روايات .. روايات أيه ! فلتكن ! ما المشكلة !

              المشكلة ليست في الروايات اليهودية الموجودة لدينا ولديكم .. المشكلة في القلوب المستعبدة لغير الله والمتبعة لغير رسول الله .. المشكلة في عقلية خوارج وقعة التحكيم ..

              المشكلة من هم صرعى روايات اليهود والاسرائيليات !

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

                قال تعالى (قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَّكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَىٰ ﴿٦٥﴾ قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِن سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَىٰ ﴿٦٦﴾ فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُّوسَىٰ ﴿٦٧﴾)

                موسى عليه السلام نبي, ووقع عليه السحر!!!!
                ام ان نص الاية مدسوس ايضا؟






                أنا عارف إني غلطت في ربك بخاري .. معلش سامحني .. أصل انا ربي أخبرني أن نبيه معصوم من أذى الناس ..

                شوف يا أستاذ .. ليس نص الآية هو المدسوس ولكن عقول مشايخ السلفية التي فاقت ذل ووساخة النعال القديمة هو المدسوس ..

                من أين لك في الآية أن موسى نبي الله وقع عليه سحر ؟ ومن قال لك بأن صناعة القوم كانت سحراً سفلياً أصلاً ؟! افهموا لغة العرب التي خاطبهم بها القرآن وكفاكم نسخاً ولصقاً يا عباد البخاري ..

                قال الجصاص : ومتى أطلق السحر فهو اسم لكل أمر مموه باطل لا حقيقة له ولا ثبات. قال الله تعالى: (سحروا أعين الناس) يعني موهوا عليهم حتى ظنوا أن حبالهم وعصيهم تسعى. وقال: (يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى) فأخبر أن ما ظنوه سعياً منها لم يكن سعياً وإنما كان تخييلاً .. وقد قيل: إنها كانت عصياً مجوفة قد ملئت زئبقاً وكذلك الحبال كانت معمولة من أدُم محشوة زئبقاً وقد حفروا قبل ذلك تحت المواضع أسراباً وجعلوا آزاجاً وملؤوها ناراً. فلما طرحت عليه وحمي الزئبق حرّكها، لأن من شأن الزئبق إذا أصابته النار أن يطير. فأخبر الله أن ذلك كان مموهاً على غير حقيقة. والعرب تقول لضرب من الحلي مسحور، أي مموّه على مَن رآه مسحور به عينه.

                هذا هو مفهوم السحر الذي وقع على الناس ومنهم نبي الله موسى , وليس المراد به المشط والمشاطة وهذه التخاريف الأموية الملعونة التي تدافع عنها لأجل ربك بخاري ..

                قال الطبرسي: احتالوا في تحريك العصي والحبال بما جعلوا فيها من الزئبق حتى تحركت بحرارة الشمس وغير ذلك من الحيل وأنواع التمويه والتلبيس ..

                وأما إذا كنت ستعبُد النص ولفظة ( سحر ) وتتنازل وتركي نبيك بالخزي : فأنت المسحور أنت وأمك وأبيك وعشيرتك وليس نبي الله صلى الله عليه وآله !

                وأما الروايات التي أتيت بها من كتب الشيعة فلا تلزمنا لأنها مجرد روايات لا نعبدها مثلكم .. لنا دين له ثوابت وأصول وقواعد لا تحكمها أقوال فلان وعلاّن .. لنا عقول تفكّر وتعبد الله وحده وتنزه الأنبياء من دنس اليهود .. لنا عقيدة يحفظها علينا الله تعالى بمدد نبيه وأهل بيته ..

                روايات .. روايات أيه ! فلتكن ! ما المشكلة !

                المشكلة ليست في الروايات اليهودية الموجودة لدينا ولديكم .. المشكلة في القلوب المستعبدة لغير الله والمتبعة لغير رسول الله .. المشكلة في عقلية خوارج وقعة التحكيم ..

                المشكلة من هم صرعى روايات اليهود والاسرائيليات !

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X