إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبن مسعود يقول :: بلغ ما أنزل إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة


    قال الشيخ الالباني رحمه الله تعالى
    الحديث: 4922 - ( نزلت هذه الآية : (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك) ، يوم غدير (خم) في علي بن أبي طالب ) .
    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 589 :-


    شبهتك سقطت




    1. أقتصر الشيخ المحدث الألباني على طريق واحد في تخريجه لهذا الحديث وهذه الحادثة المهمة جداً وهذا مخالف حتى لقوله هو نفسه وانتقاده لمخالفيه في أنهم يقتصرون في التخريج أو الحكم على الحديث على بعض طرق الحديث دون بحث وتدقيق وتفتيش!!


    2. حكم الألباني على الحديث بأنه (موضوع) مع عدم وجود كذاب أو متهم في سنده الذي ذكره واقتصر عليه, ونقول في بيان ذلك:


    أولاً :
    طعن الوهابي الألباني في عطية العوفي وهو تابعي كبير ووصفه بأنه ضعيف مدلس

    أما ضعفه فنجيب عنه بأنه لا يطلق عليه بأنه ضعيف وإنما هو مختلف فيه

    ونذكر بعض ما قيل فيه :

    فقد قال ابن معين فيه: صالح كما في تاريخه برواية الدوري (1/

    وفي تاريخ أسماء الثقات لابن شاهين نقل عن ابن معين قوله فيه: ليس به بأس.

    وذكره البخاري في (تاريخه الكبير 7/8) دون >> أي تضعيف أو طعن.

    وذكره العجلي في معرفة الثقات (2/ 140) وقال: عطية العوفي كوفي >> تابعي ثقة وليس بالقوي.

    وقال إبن أبي حاتم الرازي في (الجرح والتعديل 6/ 282): سألت أبي عن عطية فقال: ضعيف الحديث يُكتَبُ حديثه. <<


    وقال عنه ابن سعد في طبقاته (6/ 217): >> كان ثقة إن شاء الله وله أحاديث صالحة ومن الناس من لا يحتج به.

    وفي كامل ابن عدي (5/ 269): عن يحيى بن معين قال: ضعيف >>إلا أنه يُكتب حديثه.

    وقال ابن عدي في نهاية ترجمته بعد أن ذكر بعض أحاديثه: ولعطية عن أبي سعيد الخدري أحاديث عداد وعن غير أبي
    سعيد, وهو مع ضعفه يُكتب حديثه وكان يُعَدُّ من شيعة الكوفة.

    وحَسَّن حديثه >>الترمذي (3680) وأخرج حديثه >> في سننه هو وأبو داود وابن ماجة إضافة إلى البخاري في الأدب المفرد.

    وروى المزي في (تهذيب الكمال 20 / 148) عن ابن عدي قوله: >> وقد روى عنه جماعة من الثقات، ولعطية عن أبي سعيد أحاديث عدد، وعن غير أبي سعيد وهو مع ضعفه >> يُكتب حديثهوكان يُعُّد مع شيعة أهل الكوفة.


    فتنبين بأن ضعفه ليس شديداً

    بل غير متفق عليه

    بل نرى بأنه ضُعِف لأجل : مذهبه تارة

    ولرميه بالتدليس : تارة أخرى

    بينما أكثر العلماء أشار على جواز كتابة حديثه

    أي أنه يتقوى حديثه إن وجد له متابع
    ليس إلا

    ووصفه الحافظ ابن حجر في تقريب تهذيبه (1/ 678) بقوله: صدوق يخطأ كثيراً وكان شيعياً مدلساً من الثالثة/ بخ دت ق.


    فكما نرى لم يصل الطعن فيه إلى درجة التكذيب والاتهام بوضع الحديث

    سقط إدعاء الألباني من جهة >> تضعيفه فأكثرهم يقرون بأنه صدوق ويتقوى حديثه

    لكن النواصب كفقه السنة وعدو سيدا شباب أهل الجنة يصدقون الألباني لإنه وهابي ناصبي متشدد وغير متفق حتى مع السنة والجماعة من ناحية تضعيفه لعطية العوفي

    تعليق


    • #17
      أسقطنا تهمة التضعيف من قبل الوهابي الناصبي الشاذ الألباني

      والأن نسقط تهمة التدليس على المسكين عطية


      المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة


      قال الشيخ الالباني رحمه الله تعالى
      الحديث: 4922 - ( نزلت هذه الآية : (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك) ، يوم غدير (خم) في علي بن أبي طالب ) .
      قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 589 :- موضوع - أخرجه الواحدي (ص 150) ، وابن عساكر (12/ 119/ 2) من طريق علي بن عابس عن الأعمش وأبي الجحاف عن عطية عن أبي سعيد الخدري قال ... فذكره .قلت : وهذا إسناد واه ؛ عطية - وهو ابن سعد العوفي - ضعيف مدلس


      شبهتك سقطت




      وأما مشكلة التدليس فالكل يجمع على أن المدلس إن صرح انتفى عنه الطعن

      والرد لروايته وينتفي تدليسه

      فتقبل روايته حينئذٍ

      وقد صرّح في هذا الحديث بأن ما يرويه هنا هو عن أبي سعيد الخدري الصحابي لا >> الكلبي

      أما طعن الألباني في الراوي الآخر في سند هذا الحديث وهو علي بن عابس فنقول في الرد عليه:

      اختلف قول ابن معين في تضعيفه فمنها قوله: ليس بشيء/ ضعيف/ كأنه ضعيف/ كأنه يضعفه.

      وضعّفه النسائي كما نقله ابن عدي في كامله ووهاه السعدي الجوزجاني الناصبي كعادته في تضعيف الشيعة وأهل الكوفة عموماً ولذلك لم يعبأ العلماء بتضعفيه لهم عموماً.

      أما ابن حبان فقد قال فيه كما في كتابه المجروحين (2/ 105): روى عنه العراقيون كان ممن فحش خطؤه وكثر وهمه فيما يرويه فبطل الاحتجاج به.
      فهذا كل ما قيل فيه عن المتقدمين كابن عدي >> فلم نر أحداً اتهمه بالكذب أو الوضع


      ولذلك >> لا يمكن قبول قول الألباني بأن حديثه موضوع وأنه هو المتهم فيه، وأولوية تعصيب الآفة به على حد قول الألباني

      بل لم نر أحداً من المتأخرين أيضاً يصف حديثاً من آحاديثه >> بأنه موضوع

      بل حتى المتقدمين من المحققين كابن عدي (ت 365) قد خلص إلى القول فيه: ولعلي بن عابس أحاديث حِسانٌ، ويوروي عن أبان بن تغلِب وعن غيره أحاديث غرائب وهو مع ضعفه >> يُكتبُ حديثه.

      فنقول :
      وهذا الكلام واضح في تحسين أحاديثه وخصوصاً مع وجود المتابع له أو الشاهد

      وكذلك كون تضعيفه خفيف حيث صرح ابن عدي :
      بجواز كتابة حديثه
      وبعد ؟؟ >> وتحسينه لبعض رواياته

      وقد روى وأخرج لعلي بن عابس هذا >> كل من :
      الإمام أحمد في مسنده
      وبعد ؟؟
      والترمذي في جامعه (سننه)
      وبعد ؟؟
      والحاكم في مستدركه
      وبعد ؟؟
      والطبراني في معاجمه بكثرة
      وبعد ؟؟
      وكذا الدارقطني روى عنه في سننه

      ناهيك عن تحديث كبار المحدثين عنه وتحديثه عنهم مع اتفاقهم على عدم جواز كتابة حديث الكذاب أو الرواية والتحمل والتحديث عنه

      والخلاصة:
      إن هذا الحديث لا يمكن الحكم عليه >> بالوضع بحسب قواعد الحديث حديث والرجال
      فلا يمكن وصفه >> بالوضع إلا ممن أتبع >> هواه وزيف الحقائق

      وبهذا سقطت تهمة التدليس والوضع والتضعيف من المسكين عطية

      وتباً للوهابية


      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
        1. أقتصر الشيخ المحدث الألباني على طريق واحد في تخريجه لهذا الحديث وهذه الحادثة المهمة جداً وهذا مخالف حتى لقوله هو نفسه وانتقاده لمخالفيه في أنهم يقتصرون في التخريج أو الحكم على الحديث على بعض طرق الحديث دون بحث وتدقيق وتفتيش!!


        2. حكم الألباني على الحديث بأنه (موضوع) مع عدم وجود كذاب أو متهم في سنده الذي ذكره واقتصر عليه, ونقول في بيان ذلك:


        أولاً :
        طعن الوهابي الألباني في عطية العوفي وهو تابعي كبير ووصفه بأنه ضعيف مدلس

        أما ضعفه فنجيب عنه بأنه لا يطلق عليه بأنه ضعيف وإنما هو مختلف فيه

        ونذكر بعض ما قيل فيه :

        فقد قال ابن معين فيه: صالح كما في تاريخه برواية الدوري (1/

        وفي تاريخ أسماء الثقات لابن شاهين نقل عن ابن معين قوله فيه: ليس به بأس.

        وذكره البخاري في (تاريخه الكبير 7/8) دون >> أي تضعيف أو طعن.

        وذكره العجلي في معرفة الثقات (2/ 140) وقال: عطية العوفي كوفي >> تابعي ثقة وليس بالقوي.

        وقال إبن أبي حاتم الرازي في (الجرح والتعديل 6/ 282): سألت أبي عن عطية فقال: ضعيف الحديث يُكتَبُ حديثه. <<


        وقال عنه ابن سعد في طبقاته (6/ 217): >> كان ثقة إن شاء الله وله أحاديث صالحة ومن الناس من لا يحتج به.

        وفي كامل ابن عدي (5/ 269): عن يحيى بن معين قال: ضعيف >>إلا أنه يُكتب حديثه.

        وقال ابن عدي في نهاية ترجمته بعد أن ذكر بعض أحاديثه: ولعطية عن أبي سعيد الخدري أحاديث عداد وعن غير أبي
        سعيد, وهو مع ضعفه يُكتب حديثه وكان يُعَدُّ من شيعة الكوفة.

        وحَسَّن حديثه >>الترمذي (3680) وأخرج حديثه >> في سننه هو وأبو داود وابن ماجة إضافة إلى البخاري في الأدب المفرد.

        وروى المزي في (تهذيب الكمال 20 / 148) عن ابن عدي قوله: >> وقد روى عنه جماعة من الثقات، ولعطية عن أبي سعيد أحاديث عدد، وعن غير أبي سعيد وهو مع ضعفه >> يُكتب حديثهوكان يُعُّد مع شيعة أهل الكوفة.


        فتنبين بأن ضعفه ليس شديداً

        بل غير متفق عليه

        بل نرى بأنه ضُعِف لأجل : مذهبه تارة

        ولرميه بالتدليس : تارة أخرى

        بينما أكثر العلماء أشار على جواز كتابة حديثه

        أي أنه يتقوى حديثه إن وجد له متابع
        ليس إلا

        ووصفه الحافظ ابن حجر في تقريب تهذيبه (1/ 678) بقوله: صدوق يخطأ كثيراً وكان شيعياً مدلساً من الثالثة/ بخ دت ق.


        فكما نرى لم يصل الطعن فيه إلى درجة التكذيب والاتهام بوضع الحديث

        سقط إدعاء الألباني من جهة >> تضعيفه فأكثرهم يقرون بأنه صدوق ويتقوى حديثه

        لكن النواصب كفقه السنة وعدو سيدا شباب أهل الجنة يصدقون الألباني لإنه وهابي ناصبي متشدد وغير متفق حتى مع السنة والجماعة من ناحية تضعيفه لعطية العوفي


        لاتكن انتقائي, فهو ضعيف وليس مختلف فيه, لان المختلف فيه اذا كان هناك له قبول كبير ورد كثير وتنازع فيه, وهذا ليس كذلك.


        عطية بن سعد بن جنادة العوفي الجدلي القيسي ، أبوالحسن الكوفي .
        قال ابن سعد _ كما في الطبقات (6/304) _ : ( كان ثقة إن شاء الله ، وله أحاديث صالحة ، ومن الناس من لا يحتج به ).
        وقال يحيى بن معين _ في رواية ابن طهمان (رقم 256) _ : ( ليس به بأس ) . قيل : يحتج به ؟ قال : ( ليس به بأس ).
        وقال _ في رواية الدوري (2/407) _ : ( صالح ).

        وأما من ضعفه :
        فقال أحمد _ كما في العلل (رقم 1306) _ : ( كان هشيم يضعف حديث عطية ). وانظر : التاريخ الصغير (1/267) .
        وقال أحمد _ كما في العلل (رقم 4502) _ : ( وكان سفيان _ يعني الثوري _ يضعف حديث عطية ).
        وأسند أبوداود _ كما في سؤالات الآجري (1/238رقم308) _ أن الشافعي قال : سمعت سفيان بن عيينة يقول : ( عطية ما أدري ما عطية ! ). وانظر : مناقب الشافعي للبيهقي (1/549)
        وقال البخاري _ كما في التاريخ الكبير (4/رقم 2041): ( كان يحيى يتكلم فيه ) . وانظر : التاريخ الكبير (5/360) والصغير (1/267).
        وقال عبدالله بن أحمد _ كما في العلل (رقم 1306) _ : سمعت أبي ذكر عطية العوفي فقال : ( هو ضعيف الحديث ).
        وقال البخاري _ كما في التاريخ الصغير (1/267) _ قال أحمد في حديث عبدالملك عن عطية عن أبي سعيد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( تركت فيكم الثقلين ) : ( أحاديث الكوفيين هذه مناكير ).
        وقال يحيى بن معين _ في رواية ابن الجنيد (رقم 234) _ : ( كان ضعيفاً في القضاء ، ضعيفاً في الحديث ).
        وقال _ في رواية أبي الوليد بن أبي الجارود كما في الضعفاء للعقيلي (3/359) _ : (كان عطية العوفي ضعيفاً ).
        وقال _ في رواية ابن أبي مريم كما في الكامل (7/84) _ : ( ضعيف إلا أنه يكتب حديثه ).
        وقال أبوحاتم الرازي _ كما في الجرح والتعديل (3/1/رقم 2125) _: ( ضعيف ، يكتب حديثه ، وأبونضرة أحب إليّ منه ).
        وقال أبوزرعة الرازي _ الموضع السابق من الجرح _ : ( ليّن ).
        وقال أبوداود _ كما في سؤالات الآجري ( 1/264رقم376) _: ( ليس بالذي يُعتمد عليه ).
        وقال النسائي _ كما في الضعفاء والمتروكون (رقم 481) _ : ( ضعيف ).
        وقال الجوزجاني _ كما في أحوال الرجال (رقم 42) _ : ( مائل ).
        وقال ابن خزيمة _ كما في صحيحه (4/68) _ : ( في القلب من عطية بن سعد العوفي ).
        وقال الساجي _ كما في تهذيب التهذيب _ : ( ليس بحجة ).
        وقال ابن حبان _ كما في المجروحين (2/176) بعد أن ذكر قصته مع الكلبي _ : ( فلا يحل الاحتجاج به ، ولا كتابة حديثه إلا على جهة التعجب ).
        وقال ابن عدي _ كما في الكامل (7/85) _ : ( وقد روى عنه جماعة من الثقات ، ولعطية عن أبي سعيد ( الخدري ) أحاديث عداد ، وعن غير أبي سعيد ، وهو مع ضعفه يكتب حديثه ، وكان يعد من شيعة الكوفة ).
        وقال الدارقطني _كما في السنن (4/39) _ : ( ضعيف ) .
        وقال _ كما في العلل (4/6) _ : ( مضطرب الحديث ).
        وقال الحاكم _ كما في المستدرك (2/290) _ : ( وإنما يعرف هذا الحديث من حديث سوار بن مصعب عن عطية العوفي عن أبي سعيد ، وليس من شرط هذا الكتاب ).
        وقال _ كما في المستدرك (4/392) _ : ( وقد روي في هذا الباب عن عطية العوفي حديث لم أر من إخراجه بدا وقد علوت فيه أيضاً ).
        وقال البيهقي _ كما في السنن الصغير (2/101) وفي المعرفة (6/144) _ : ( ضعيف ).
        وقال _ كما في السنن الكبرى (8/126) _ : ( لا يحتج بروايته ).
        وانظر : السنن الكبرى (7/66) (2/126) (6/30) والصغير (2/217) .
        ورجح الذهبي _ كما في السير (5/325) _ أنه : ( ضعيف الحديث ).
        وانظر : الميزان (5/100) .
        بل قال _ كما في المغني (2/436) _ : ( تابعي مشهور ، مجمع على ضعفه ) .
        أما ابن حجر فقال _ كما في التقريب (رقم 4616) _ : ( صدوق يخطىء كثيراً ، وكان شيعياً مدلساً ، من الثالثة ، مات سنة إحدى عشرة ( يعني ومائة ) ).

        النـتـيجة :
        يتبين مما سبق أنه ضعيف الحديث وهو قول عامة أهل الحديث ، وهم : سفيان الثوري وابن عيينة وهشيم ويحيى القطان وأحمد وأبوحاتم وأبوزرعة الرازيان وأبوداود والنسائي والجوزجاني والساجي وابن خزيمة وابن حبان وابن عدي والدارقطني والحاكم والبيهقي.
        وأما توثيق ابن معين له فقد جاء عنه روايات أخرى فيها تضعيفه ، وقد قرر ابن شاهين _ كما في كتابه المختلف فيهم في عدة مواضع _ أنه إذا كان للإمام الواحد قولان مختلفان فأولاهما بالصواب ما وافقه عليه غيره من النقاد .
        وأما توثيق ابن سعد له فهو قول شاذ منه ، وإن كان ابن حجر _ كما في هدي الساري _ قرر أنه لا يعتمد على قوله لأن مادته من الواقدي . والذي يظهر لي هو أنه ممن يعتمد قوله في الجرح والتعديل ، إلا أنه شذ هنا كما قد يحصل لغيره من النقاد.
        (منقول)
        فقد اختلف علماءكم في زياد بن سهل وهو كذاب عند اكثرهم

        تعليق


        • #19
          سقط إدعاء الألباني من جهة >> تضعيفه فأكثرهم يقرون بأنه صدوق ويتقوى حديثه

          مادامك لاترضى بقول أكثرهم بأنه صدوق ويتقوى حديثه

          فعليه إنك ناصبي ولست من أهل السنة والجماعة

          حيث إن أكثرهم يقرون في إنه صدوق ويتقوى حديثه


          تعليق


          • #20
            ولاتستعجل أريد أن أبرء ذلك المسكين عطية من مايدعيه ألبانيك

            وبعدها

            سأصعقك بكل الروايات والأحاديث التي تدل بأنها نزلت بحق علي صلوات الله وسلامه عليه وعلى أخيه الأعظم محمد في غدير خم

            فأبقى معي هنا لتتابع ...

            تعليق


            • #21
              ،،،،،،،،،،،،،

              وقال يحيى بن معين _ في رواية ابن الجنيد (رقم 234) _ : ( كان ضعيفاً في القضاء ، ضعيفاً في الحديث ).

              لعنة الله على المدلسين الكذابين


              ابن معين قال هذا الكلام عن الحسين بن الحسن بن عطية بن سعد العوفي

              فقد اورد الخطيب هذا القول لابن معين ضمن ترجمته لهذا الراوي في تاريخ بغداد ج8 ص 29



              لماذا يدلس شيوخكم ؟؟؟

              لير ى العالم كيف يدلس شيوخ الوهابية الكذابين

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة



                فقد ثبت من طرق عن عائشة وأبي هريرة وجابر : أن الآية نزلت على النبي صلي الله عليه وسلم وهو في المدينة

                شبهتك سقطت






                لايامخالف لاتفرح !!

                فوجد من يشهد لصدروه تعدد طرق هذا الحديث والشواهد على نزول هذه الآية يوم غدير خم ونذكر منها:

                ما ذكره العلامة العيني في عمدة القارئ شرح صحيح البخاري (18 / 206) >> دون أي استنكار أو رد أو تضعيف لحديث أبي سعيد الخدري هذا

                حيث قال:
                ((باب: (يا آيها الرسول بلِّغ ما أنزل إليك من ربِّك) (المائدة: 67).
                أي: هذا بابُ في قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ }(سورة المائدة: 67).


                أي: هذا بابُ في قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ } يوم غدير خم في علي بن أبي طالب (عليه السلام). <<

                >> دون أي استنكار أو رد أو تضعيف لحديث أبي سعيد الخدري


                ثم ذكر >> سبعة أقوال أخرى في >> سبب نزولها وقال بعد ذلك:


                وقال أبو جعفر محمد بن علي بن حسين:
                ماذا قال ؟؟
                \
                /
                معناه بلِّغ ما أُنزل إليك من ربك في فضل علي بن أبي طالب (رضي الله عنه)، فلما نزلت هذه الآية أخذ بيد علي وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه.

                وذكر قولاً عاشراً >> في حجة الوداع بتبليغ حقوق المسلمين

                وقولاً >> حادي عشر لابن الجوزي في الرجم والقصاص.

                فلا ندري كيف أصبح لهذه الآية أحد عشر معنى أو سبباً للنزول


                شبهتك سقطت على > رأسك وعلى > رأس الغبية عائشة
                حيث إن التبليغ كان لايعني بالتبليغ لرسالته
                فعائشة الغبية ضنت بأنهم سألوها على الرسالة بأجمعها وليس فقط بتبليغ واحد
                فهي شهدت بأنه بلغ جميع ماأنزله الله عليه
                ولايمكن الجزم بأنها كذبت نزولها بحق علي
                وإنما من ضمن التبليغ بالإشارة إلى نزولها في غدير خم
                وقد بلغ وسقطت مزاعمكم إنه لم يبلغ
                إنما أنتم تشيرون بعدم تبليغه بإسقاطكم تبليغه لعلي
                وحاشاه للرسول الأعظم إن كان لم يبلغ شيء
                فهو عندنا قد بلغ كل ماعنده وإنتهى الأمر...

                نأتي للنقطة التالية فأبقى معي أيها الناصبي المعاند أنت وذاك المخالف
                التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 14-11-2010, 06:11 PM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                  ،،،،،،،،،،،،،



                  لعنة الله على المدلسين الكذابين


                  ابن معين قال هذا الكلام عن الحسين بن الحسن بن عطية بن سعد العوفي

                  فقد اورد الخطيب هذا القول لابن معين ضمن ترجمته لهذا الراوي في تاريخ بغداد ج8 ص 29



                  لماذا يدلس شيوخكم ؟؟؟

                  لير ى العالم كيف يدلس شيوخ الوهابية الكذابين
                  نعم ياتاج رأسي الهداية يريدون تغييب الحقائق التي في كتبهم الصحيحة

                  لكن هيهات أسود الشيعة لهم بالمرصاد

                  تابع معي كيف سأصعقهم هم والغبية >> عائشة

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة



                    قال الشيخ الالباني رحمه الله تعالى
                    الحديث: 4922 - ( نزلت هذه الآية : (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك) ، يوم غدير (خم) في علي بن أبي طالب ) .
                    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 589 :- موضوع - أخرجه الواحدي (ص 150) ، وابن عساكر (12/ 119/ 2) من طريق علي بن عابس عن الأعمش وأبي الجحاف عن عطية عن أبي سعيد الخدري قال ... فذكره .قلت : وهذا إسناد واه ؛ عطية - وهو ابن سعد العوفي - ضعيف مدلس .وعلي بن عابس ضعيف أيضاً ؛ بل قال ابن حبان (2/ 104-105) :"فحش خطؤه ، وكثر وهمه ، فبطل الاحتجاج به . قال ابن معين : ليس بشيء" .قلت : فأحد هذين هو الآفة ؛ فقد ثبت من طرق عن عائشة وأبي هريرة وجابر : أن الآية نزلت على النبي صلي الله عليه وسلم وهو في المدينة ، فراجع "سلسلة الأحاديث الصحيحة"

                    وبطلان قول الشيعة : إن المقصود بـ (الناس) في الآية أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم الذين كانوا معه في يوم الغدير ! بل المقصود عندهم أبو بكر وعمر وعثمان وكبار الصحابة ! لأن معنى الآية عندهم : (يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك)



                    شبهتك سقطت






                    2. قال شيخ المفسرين ابن جرير الطبري في تفسيره (6/ 414):
                    قوله: { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ}

                    يعني: إن كتمت آية مما أُنزل عليك من ربك لم تبلغ رسالتي.

                    وقول الطبري هذا (ما أُنزل عليك)
                    واضح في تبليغ >> شيء خاص وليس >> كل الرسالة والعياذ بالله


                    وروى قول الطبري هذا ابن أبي حاتم في تفسيره (4/ 117) عن ابن عباس قوله:
                    إن كتمت آية مما أُنزل إليك من ربك لم تبلغ رسالتي.




                    قول أبي الليث السمرقندي في تفسيره (1/ 428): { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ} من القرآن { وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ } يعني:
                    إن لم تبلّغ جميع ما أُنزل إليك: { فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ}،
                    يعني:
                    كأنك لم تبلغ شيئاً من رسالته لأن أمره بتبليغ جميع الرسالة فإذا ترك البعض صار بمنزلة التارك للكل كما أنَّ من جحد آية في كتاب الله تعالى صار جاحداً للجميع.

                    وقال الثعلبي في تفسيره (4/ 92) بعد أن ذكر عدة أقوال في تفسيرها ومعناها:
                    وقال أبو جعفر محمد بن علي: معناه: بلِّغ ما أُنزل إليك في فضل علي بن أبي طالب،

                    فلما نزلت الآية
                    أخذ (عليه السلام) بيد علي فقال: (من كنت مولاه فعلي مولاه).


                    ثم ذكر الثعلبي في تفسيره (4 / 92) بسنده عن البراء بن عازب قال:
                    لما نزلنا مع رسول الله (ص) في حجة الوداع بغدير خم فنادى: إن الصلاة جامعة وكسح رسول الله عليه الصلاة والسلام تحت شجرتين وأخذ بيد علي فقال: .... هذا مولى من أنا مولاه.
                    فلقيه عمر فقال: هنيئاً لك يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة.


                    وذكر الثعلبي سنداً آخر إلى ابن عباس في قوله: { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ } قال: نزلت في علي (رضي الله عنه) أُمِر النبيُّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يبلِّغ فيه فأخذ (عليه السلام) بيد علي وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه.

                    وأخرج الحاكم الحسكاني بأسانيده في (شواهد التنزيل 1/ 250) عن أبي هريرة
                    وعن أبي سعيد الخدري
                    وعن أبن عباس
                    وعن عبد الله بن أبي أوفى
                    وذكر ذلك عن الحسن البصري
                    ورواية عن ابن عباس
                    و جابر بن عبد الله الأنصاري
                    وقال الحاكم الحسكاني (الذي يمدحه الذهبي كما في ترجمته عنده في سير أعلام النبلاء)
                    وفي أثناء تخريجه لطرق هذا الحديث (1/ 252): وطرق هذا الحديث مستقصاة في كتاب (دعاء الهداة إلى أداء حق الموالاة) من تصنيفي في عشرة أجزاء.

                    فأين ذهبت كل هذه الطرق عن المحقق والمدقق الألباني ؟؟ << لعنة الله عليه

                    حتى في تخريجه لهذا الحديث من طريق أبي سعيد الخدري
                    فهل تبقى مصداقية له بعد فعله هذا؟!
                    فالحديث في الفضائل
                    وفي أسباب النزول
                    ولا ندري لماذا هذا التشديد والتكذيب للحديث مع عدم وجود كذاب وضاع شديد الضعف متهم في سند طريق أبي سعيد

                    ناهيك عن نقل العلماء >> لتفسير الإمام الباقر (عليه السلام)

                    والطرق العديدة >> للحديث عن الكثير من الصحابة

                    بالإضافة إلى >> رواية أبن مسعود وقراءته للآية التي ذكرناها ونقلناها آنفاً



                    ولعنة الله على >> النواصب ومن يستشهد بالوهابي الألباني
                    التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 14-11-2010, 06:44 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      والأن من هو في الزبالة ؟؟ هم >> ألباني وفقه السنة وعدو سيداشباب الجنة وكذلك الغبية >> عائشة

                      إنتظروا يانواصب فلدي المزيد من الأحاديث التي تقر بإنها نزلت في غدير خم

                      لاتذهبوا بعيداً

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                        سقط إدعاء الألباني من جهة >> تضعيفه فأكثرهم يقرون بأنه صدوق ويتقوى حديثه

                        مادامك لاترضى بقول أكثرهم بأنه صدوق ويتقوى حديثه

                        فعليه إنك ناصبي ولست من أهل السنة والجماعة

                        حيث إن أكثرهم يقرون في إنه صدوق ويتقوى حديثه


                        بل الاغلبية الساحقة على تضعيفة
                        فلا ادي هل تقرأ ماكُتب!!!!!!
                        ام انك مهرج كبقية المهرجين هنا وهناك!!!!

                        تعليق


                        • #27
                          لنشاهد معاً الغباء لهذا الببغاء


                          المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                          فقد ثبت من طرق عن عائشة وأبي هريرة وجابر : أن الآية نزلت على النبي صلي الله عليه وسلم وهو في المدينة ، فراجع "سلسلة الأحاديث الصحيحة"
                          شبهتك سقطت


                          لنشاهد معاً هذا الحديث في بخاري ومسلم

                          ما رواه البخاري (8 / 219) ومسلم (1/ 110)
                          عن عائشة حيث قالت:
                          من حدثك أن محمداً (صلى الله عليه وسلم) كتم شيئاً من الوحي فلا تصدقه
                          وفي مسلم :
                          من كتم شيئاً من كتاب الله فقد أعظم على الله الفرية) والله يقول: { يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ }

                          وإستدلال عائشة واضح وفهمها للآيةبأن المراد منها >> أن الله تعالى يأمر النبي

                          بتبليغ >> كل شيء وعدم إخفاء أي أمر من الرسالة

                          فالله تعالى يأمر النبي بعدم >> إخفاء شيء

                          والنبي يمتثل >> لأوامر الله تعالى قطعاً

                          لأنه معصوم من ناحية التبليغ بالإجماع

                          ولذلك قالت عائشة بأن الآية تدل على >> عدم كتمان النبي لأي شيء
                          ولم تفهم الغبية عائشة
                          من الآية ما يُدعى ويُزعم من أن الله تعالى أمر لنبيه
                          بتبليغ >> اليهود و>> النصارى و>> الكفار الرسالة
                          وعدم التواني
                          والتقصير
                          والتوقف عن ذلك التبليغ بسبب الخوف على النفس والعياذ بالله

                          هذا لإنها غبية ولاتفهم ولاتفقه لأي شيء
                          كيف تفكر بأن هذه الآية تشمل جميع ماأنزله الله على النبي
                          والرسالة
                          وهو بالأصل وبالإجماع معصوم >> من أن>> لايبلغ >> رسالته
                          حاشاه والعياذ بالله

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                            بل الاغلبية الساحقة على تضعيفة
                            فلا ادي هل تقرأ ماكُتب!!!!!!
                            ام انك مهرج كبقية المهرجين هنا وهناك!!!!

                            من هم الأغلبية ألباني وفقه السنة وعدو سيداشباب الجنة وكذلك الغبية >> عائشة

                            يامعاند شوفلك مخرج وطريقة ثانية ولاتصر على غباء ألبانيك وغباء أمك

                            أتمنى أن يكون الرد علمي ومنصف لكن النواصب كالبهائم يتخبطون هنا وهناك بدون أي فهم ولاعلم يذهبون إلى النواصب من مشايخهم ويملون عليهم مايشتهونه

                            ويتركون ذلك الكم الهائل الذين وثقوه وأشار الأغلبية منهم على مصداقيته بالنسبة للحديث
                            ناهيك عن ماورد في كتب المفسرون وبخاري ومسلم وآخرون

                            فكما قيل >> فـ ليرى العالم كيف يدلس شيوخ الوهابية الكذابين

                            تعليق


                            • #29
                              لماذا رود حديث في استحباب صوم يوم الغدير خم أيها الزنديق الوهابي المدلس

                              لنرى ماذا ورد ؟؟

                              روى ذلك الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (8/284) بسنده عن أبي هريرة قال: من صام يوم ثمان عشرة من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهراً
                              وهو يوم غيدير خم
                              لما أخذ النبي(ص) بيد علي بن أبي طالب فقال: ألست ولي المؤمنين ؟
                              قالوا:
                              بلى يا رسول الله
                              قال:
                              من كنت مولاه فعلي مولاه
                              فقال عمر:
                              بخ بخ لك يا ابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مسلم
                              فأنزل الله:
                              ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ )(المائدة: 3).

                              وهذا يشهد على بطلان عائشة الغبية بالقول بعموم التبليغ بخصوص لتلك الآية

                              بالإضافة إلى >> ما قلناه >> قول الكثير من المفسرين
                              و>> بعض الأقوال
                              و>> الأحاديث
                              و>> أسباب النزول بالتخصيص >> ما أمر الله تعالى رسوله تبليغه وليس بعموم الرسالة

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                                ،،،،،،،،،،،،،



                                لعنة الله على المدلسين الكذابين


                                ابن معين قال هذا الكلام عن الحسين بن الحسن بن عطية بن سعد العوفي

                                فقد اورد الخطيب هذا القول لابن معين ضمن ترجمته لهذا الراوي في تاريخ بغداد ج8 ص 29



                                لماذا يدلس شيوخكم ؟؟؟

                                لير ى العالم كيف يدلس شيوخ الوهابية الكذابين
                                الذي نقل الترجمه نقلها من سؤالات الجنيد وليس من تاريخ بغداد
                                وحتى لو كان القصد غير هذا العوفي
                                فقد ورد تضعيفة في مكان اخر في الكامل في الضعفاء
                                قال ابن معين في عطية العوفي: ضعيف إلا أنه يكتب حديثه.




                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X