الكافي الشريف ج 8 ص 245 :
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما فقال : يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير ، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الإسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا .
ثم قال : أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم ولكتم من أمورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
والسند صحيح
وفي الكافي الجزء الثامن ص 246 : علي ، عن أبيه ، عن حنان ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : . . إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ، ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام ، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . والسند صحيح
وفي قرب الاسناد للحميري القمي - ص 60 – 61 حدثني السندي بن محمد ، حدثني صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : " كانت امرأة من الأنصار تدعى حسرة تغشى آل محمد وتحن ، وإن زفر وحبتر لقياها ذات يوم فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقالت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم وأحدث بهم عهدا ، فقالا : ويلك ، إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد رسول الله . فانصرفت حسرة ولبثت أياما ثم جاءت ، فقالت لها أم سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله : ما أبطأ بك عنا يا حسرة ؟ فقالت : استقبلني زفر وحبتر فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقلت : أذهب إلى آل محمد ، فأقضي من حقهم الواجب . فقالا : إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد النبي صلى الله عليه وآله . فقالت أم سلمة : كذبا - لعنهما الله - لا يزال حقهم واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة ". والسند صحيح
وفي تهذيب الأحكام ج 2 ص 321 :
169 - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية .
وفي بصائر الدرجات ص 289 - 290 حدثني أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة الثمالي عن علي بن الحسين عليه السلام قال قلت له أسألك جعلت فداك عن ثلث خصال انفي عنى فيه التقية قال فقال ذلك لك قلت أسألك عن فلان وفلان قال فعليها لعنة الله بلعناته كلها ماتا والله وهما كافران مشركان بالله العظيم ثم قلت الأئمة يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص ويمشون على الماء قال ما أعطى الله نبيا شيئا قط الا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله وأعطاه ما لم يكن عندهم قلت وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطا
وفي بصائر الدرجات : حدثنا أحمد بن الحسين ، عن علي بن الزيات ، عن عبيد الله بن عبد الله الدهقان ، عن أبي الحسن (الرضا) عليه السلام ، قال : سمعته يقول : إن لله خلف) هذا النطاق زبرجدة خضراء ، فبالخضرة منها خضرت السماء ، قلت : وما النطاق ؟ . قال : الحجاب ، ولله عز وجل وراء ذلك سبعون ألف عالم أكثر من عدد الجن والإنس ، وكل يلعن . . فلانا وفلانا.
وفي الكافي : محمد بن أحمد القمي ، عن عمه عبد الله بن الصلت ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن سنان ، عن حسين الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، في قول الله تبارك وتعالي : ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين قال : هما ، ثم قال : وكان فلان شيطانا.
وفي بصائر الدرجات :أحمد بن محمد ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي ، عن علي بن الحسين عليهما السلام ، قال : قلت له : أسألك عن فلان وفلان ؟ قال : فعليهما لعنة الله بلعناته كلها ، ماتا - والله - كافرين مشركين بالله العظيم .
وفي بصائر الدرجات ص 289 - 290 2 ) حدثني أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة الثمالي عن علي بن الحسين عليه السلام قال قلت له أسألك جعلت فداك عن ثلث خصال انفي عنى فيه التقية قال فقال ذلك لك قلت أسألك عن فلان وفلان قال فعليها لعنة الله بلعناته كلها ماتا والله وهما كافران مشركان بالله العظيم ثم قلت الأئمة يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص ويمشون على الماء قال ما أعطى الله نبياً شيئاً قط الا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله وأعطاه ما لم يكن عندهم قلت وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطا.....
وفي بصائر الدرجات ص 513 حدثنا محمد بن هارون عن أبي يحيى الواسطي عن سهل بن زياد عن عجلان أبى صالح قال سئلت أبا عبد الله عليه السلام عن قبة آدم فقلت له هذه قبة آدم فقال نعم ولله قباب كثيرة أما إن خلف مغربكم هذا تسعة وثلثين مغربا أرضا بيضاء ومملوة خلقا يستضيئون بنورنا لم يعصوا الله طرفة عين لا يدرون اخلق الله آدم أم لم يخلقه يبرؤون من فلان وفلان قيل له كيف هذا يتبرؤن من فلان وفلان وهم لا يدرون أخلق الله آدم أم لم يخلقه فقال للسائل أتعرف إبليس قال لا الا بالخبر قال فأمرت باللعنة والبراءة منه قال نعم قال فكذلك أمر هؤلاء.
وفي بصائر الدرجات ص 512 حدثنا سلمة عن أحمد بن عبد الرحمن بن عبد ربه الصيرفي عن محمد بن سليمان عن يقطين الجواليقي عن قلقلة عن أبي جعفر عليه السلام قال إن الله خلق جبلا محيطا بالدنيا من زبرجد خضر وإنما خضرة السماء من خضرة ذلك الجبل وخلق خلقا ولم يفرض عليهم شيئا مما افترض على خلقه من صلاة وزكاة وكلهم يلعن رجلين من هذه الأمة وسماهما.
وفي بصائر الدرجات 514 - حدثنا أحمد بن محمد عن أبي يحيى الواسطي عن درست عن عجلان أبى صالح قال دخل رجل على أبى عبد الله عليه السلام فقال له جعلت فداك هذه قبة آدم قال نعم وفيه قباب كثيرة ان خلف مغربكم هذا تسعة وثلثين مغربا أرضا بيضاة مملوة خلقا يستضيئون بنورها لم يعصوا الله طرفة عين ما يدرون ان الله خلق آدم أم لم يخلق يتبرؤن من فلان وفلان لعنهما الله .
نسألكم الدعاء بعد لعنكم صنمي قريش
علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حنان بن سدير ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل ، عن حنان بن سدير ، عن أبيه قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عنهما فقال : يا أبا الفضل ما تسألني عنهما فوالله ما مات منا ميت قط إلا ساخطا عليهما وما منا اليوم إلا ساخطا عليهما يوصي بذلك الكبير منا الصغير ، إنهما ظلمانا حقنا ومنعانا فيئنا وكانا أول من ركب أعناقنا وبثقا علينا بثقا في الإسلام لا يسكر أبدا حتى يقوم قائمنا أو يتكلم متكلمنا .
ثم قال : أما والله لو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا لأبدى من أمورهما ما كان يكتم ولكتم من أمورهما ما كان يظهر والله ما أسست من بلية ولا قضية تجري علينا أهل البيت إلا هما أسسا أولها فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
والسند صحيح
وفي الكافي الجزء الثامن ص 246 : علي ، عن أبيه ، عن حنان ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : . . إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ، ولم يذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام ، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين . والسند صحيح
وفي قرب الاسناد للحميري القمي - ص 60 – 61 حدثني السندي بن محمد ، حدثني صفوان الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : " كانت امرأة من الأنصار تدعى حسرة تغشى آل محمد وتحن ، وإن زفر وحبتر لقياها ذات يوم فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقالت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم وأحدث بهم عهدا ، فقالا : ويلك ، إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد رسول الله . فانصرفت حسرة ولبثت أياما ثم جاءت ، فقالت لها أم سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله : ما أبطأ بك عنا يا حسرة ؟ فقالت : استقبلني زفر وحبتر فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقلت : أذهب إلى آل محمد ، فأقضي من حقهم الواجب . فقالا : إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد النبي صلى الله عليه وآله . فقالت أم سلمة : كذبا - لعنهما الله - لا يزال حقهم واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة ". والسند صحيح
وفي تهذيب الأحكام ج 2 ص 321 :
169 - محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا : سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية .
وفي بصائر الدرجات ص 289 - 290 حدثني أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة الثمالي عن علي بن الحسين عليه السلام قال قلت له أسألك جعلت فداك عن ثلث خصال انفي عنى فيه التقية قال فقال ذلك لك قلت أسألك عن فلان وفلان قال فعليها لعنة الله بلعناته كلها ماتا والله وهما كافران مشركان بالله العظيم ثم قلت الأئمة يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص ويمشون على الماء قال ما أعطى الله نبيا شيئا قط الا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله وأعطاه ما لم يكن عندهم قلت وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطا
وفي بصائر الدرجات : حدثنا أحمد بن الحسين ، عن علي بن الزيات ، عن عبيد الله بن عبد الله الدهقان ، عن أبي الحسن (الرضا) عليه السلام ، قال : سمعته يقول : إن لله خلف) هذا النطاق زبرجدة خضراء ، فبالخضرة منها خضرت السماء ، قلت : وما النطاق ؟ . قال : الحجاب ، ولله عز وجل وراء ذلك سبعون ألف عالم أكثر من عدد الجن والإنس ، وكل يلعن . . فلانا وفلانا.
وفي الكافي : محمد بن أحمد القمي ، عن عمه عبد الله بن الصلت ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن عبد الله بن سنان ، عن حسين الجمال ، عن أبي عبد الله عليه السلام ، في قول الله تبارك وتعالي : ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين قال : هما ، ثم قال : وكان فلان شيطانا.
وفي بصائر الدرجات :أحمد بن محمد ، عن عمر بن عبد العزيز ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي ، عن علي بن الحسين عليهما السلام ، قال : قلت له : أسألك عن فلان وفلان ؟ قال : فعليهما لعنة الله بلعناته كلها ، ماتا - والله - كافرين مشركين بالله العظيم .
وفي بصائر الدرجات ص 289 - 290 2 ) حدثني أحمد بن محمد عن عمر بن عبد العزيز عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة الثمالي عن علي بن الحسين عليه السلام قال قلت له أسألك جعلت فداك عن ثلث خصال انفي عنى فيه التقية قال فقال ذلك لك قلت أسألك عن فلان وفلان قال فعليها لعنة الله بلعناته كلها ماتا والله وهما كافران مشركان بالله العظيم ثم قلت الأئمة يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص ويمشون على الماء قال ما أعطى الله نبياً شيئاً قط الا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله وأعطاه ما لم يكن عندهم قلت وكل ما كان عند رسول الله صلى الله عليه وآله فقد أعطا.....
وفي بصائر الدرجات ص 513 حدثنا محمد بن هارون عن أبي يحيى الواسطي عن سهل بن زياد عن عجلان أبى صالح قال سئلت أبا عبد الله عليه السلام عن قبة آدم فقلت له هذه قبة آدم فقال نعم ولله قباب كثيرة أما إن خلف مغربكم هذا تسعة وثلثين مغربا أرضا بيضاء ومملوة خلقا يستضيئون بنورنا لم يعصوا الله طرفة عين لا يدرون اخلق الله آدم أم لم يخلقه يبرؤون من فلان وفلان قيل له كيف هذا يتبرؤن من فلان وفلان وهم لا يدرون أخلق الله آدم أم لم يخلقه فقال للسائل أتعرف إبليس قال لا الا بالخبر قال فأمرت باللعنة والبراءة منه قال نعم قال فكذلك أمر هؤلاء.
وفي بصائر الدرجات ص 512 حدثنا سلمة عن أحمد بن عبد الرحمن بن عبد ربه الصيرفي عن محمد بن سليمان عن يقطين الجواليقي عن قلقلة عن أبي جعفر عليه السلام قال إن الله خلق جبلا محيطا بالدنيا من زبرجد خضر وإنما خضرة السماء من خضرة ذلك الجبل وخلق خلقا ولم يفرض عليهم شيئا مما افترض على خلقه من صلاة وزكاة وكلهم يلعن رجلين من هذه الأمة وسماهما.
وفي بصائر الدرجات 514 - حدثنا أحمد بن محمد عن أبي يحيى الواسطي عن درست عن عجلان أبى صالح قال دخل رجل على أبى عبد الله عليه السلام فقال له جعلت فداك هذه قبة آدم قال نعم وفيه قباب كثيرة ان خلف مغربكم هذا تسعة وثلثين مغربا أرضا بيضاة مملوة خلقا يستضيئون بنورها لم يعصوا الله طرفة عين ما يدرون ان الله خلق آدم أم لم يخلق يتبرؤن من فلان وفلان لعنهما الله .
نسألكم الدعاء بعد لعنكم صنمي قريش
تعليق