لا عزاء للوهابية النواصب فاقدي العقول والأحلام والنهى ..
1- أليسوا هم هم يعلون من شأن حديث ( من بطأ به عمله لم يُسرِع به نَسَبه ) طعناً في أهل البيت وتقليلاً من شأنهم ؟
ويكتمون حديث ( كل سبب و نسب منقطع يوم القيامة ، إلا سببي ونسبي ) ؟ الذي يعلي من شأن اهل البيت ؟ نواصب !
فما لهم يبكون هنا على شبهة الخؤولة المزعومة !
لماذا تأخذهم العبرة هنا ويكادون يبكون من الخشوع وهم ينكرون ماشاؤوا من كلام رسول الله (ص) ويثبتون ما يشاؤون ؟
2- القرابة ( الحقيقية ) هي قرابة أهل البيت لا الخؤولة وهذا الهراء التيمي الأموي الذي يهرطقون ويهذون به .
3- محاربة أهل البيت وطمس معالم الرسالة والأخذ بالثأر ممن أطلقهم يوم الفتح تلغي أي خؤولة .
4- قتل أبناء الأخت يلغي الخؤولة .
بعض أوجه الشَبَه بين معاوية وبين بقية ( أخوال المؤمنين ) ..
1- كتب خال المؤمنين المستر «دي لين» مدير جريدة «تايمز ان انديا»:ان المسلمين في الهند كانوا يخاطون بجلود الخنازير على يد قوات الاستعمار الانجليزي ثم يدلكون بشحومها وتخاط عليهم ويحرقون وهو احياء» عندما حكم الصليب / 26
وأما معاوية خال المؤمنين فقد استبدل جنده الخنزير بالحمار
كان عمرو يقول: ما رأيت مثل يوم المسناة ، وقد كان محمد استذمَّ إلى اليمانية فمايل عمرو بن العاص اليمانية ، فخلفوا محمد بن أبي بكر وحده ! فجالد ساعة ثم مضى فدخل منزل قوم خرابة ، واتبعه ابن حديج الكندي فأخذه وقتله ، وأدخله جيفة حمار ، وحرقه بالنار في زقاق يعرف بزقاق الحوف ! الطبري في تاريخه:4/76
2- بعد فشل الثورة قام الإنجليز بالقبض على بهادر شاه وأهل بيته أسرى، وساقوهم مقيدين في ذلة وهوان، وفي الطريق أطلق أحد الضباط الرصاص من بندقيته على أبناء الملك وأحفاده، فقتل ثلاثة منهم، وقطعوا رؤوسهم.ووضعوا رؤوس الثلاثة في إناء وغطّوه، وجعلوه على المائدة، فلما أقبل على تناول الطعام وكشف الغطاء وجد رؤوس أبنائه الثلاثة وقد غطيت وجوههم بالدم.. فقال في ثبات : "إن أولاد التيموريين البواسل يأتون هكذا إلى آبائهم محمرة وجوهم"
عندما حكم الصليب / 30
وقد فعل هذا الجرم والفجور خال المؤمنين , ولكن مع امرأة لا ملك الهند .. وهو وأول من مارس هذا اللون من العذاب فإنه لما قتل الإمام علي بن أبي طالب واستولى معاوية على السلطة أخذ معاوية يحاسب أصحاب علي على تصرفاتهم السابقة ويطالبهم بالبراءة من علي فان لم يبرأوا جرد لهم السيف وأعد لهم أكفانهم وحفر لهم قبورهم وقتلهم أمام قبورهم المحفورة وأكفانهم المنشورة (العقد الفريد 3/ 234).
ولما استتب له الأمر فرّ منه عمرو بن الحمق الخزاعي وكان معه أنصار علي فأذكى عليه العيون والأرصاد واعتقل امرأته وحبسها في سجن من سجون دمشق، ثم أمسك بعمرو فقتله وقطع رأسه وأمر أحد أعوانه بأن يدخل على المرأة في سجنها وأن يضع رأس زوجها في حجرها (بلاغات النساء 64 و الديارات 179 و 180).
وتبعه في هذه السنة بقية أخوال المؤمنين مع أبناء أختهم من المؤمنين ..
http://www.iraqmemory.org/iNP/view_printer.asp?ID=308
هو خال المؤنين يقتلهم يا خال ؟
خال المؤمنين هذه بدعة تيميّة لإمام الجامع الأموي ابن تيمية خال المنافقين ! ..
بعض أوجه الشَبَه بين معاوية وبين بقية ( أخوال المؤمنين ) ..
1- كتب خال المؤمنين المستر «دي لين» مدير جريدة «تايمز ان انديا»:ان المسلمين في الهند كانوا يخاطون بجلود الخنازير على يد قوات الاستعمار الانجليزي ثم يدلكون بشحومها وتخاط عليهم ويحرقون وهو احياء»
وأما معاوية خال المؤمنين فقد استبدل جنده الخنزير بالحمار
كان عمرو يقول: ما رأيت مثل يوم المسناة ، وقد كان محمد استذمَّ إلى اليمانية فمايل عمرو بن العاص اليمانية ، فخلفوا محمد بن أبي بكر وحده ! فجالد ساعة ثم مضى فدخل منزل قوم خرابة ، واتبعه ابن حديج الكندي فأخذه وقتله ، وأدخله جيفة حمار ، وحرقه بالنار في زقاق يعرف بزقاق الحوف ! الطبري في تاريخه:4/76
2-
بعد فشل الثورة قام الإنجليز بالقبض على بهادر شاه وأهل بيته أسرى، وساقوهم مقيدين في ذلة وهوان، وفي الطريق أطلق أحد الضباط الرصاص من بندقيته على أبناء الملك وأحفاده، فقتل ثلاثة منهم، وقطعوا رؤوسهم.
ولم يكتف الإنجليز بسلوكهم المنحط بالتمثيل بالجثث، بل فاجئوا الملك وهو في محبسه بما لا يخطر على بال أحد خسة وخزيًا، فعندما قدموا الطعام للملك في سجنه، وضعوا رؤوس الثلاثة في إناء وغطّوه، وجعلوه على المائدة، فلما أقبل على تناول الطعام وكشف الغطاء وجد رؤوس أبنائه الثلاثة وقد غطيت وجوههم بالدم. فقال في ثبات : "إن أولاد التيموريين البواسل يأتون هكذا إلى آبائهم محمرة وجوهم"
وقد فعل هذا الجرم والفجور خال المؤمنين , ولكن مع امرأة لا ملك الهند ..
وأول من مارس هذا اللون من العذاب معاوية بن أبي سفيان فإنه لما قتل الإمام علي بن أبي طالب واستولى معاوية على السلطة أخذ معاوية يحاسب أصحاب علي على تصرفاتهم السابقة ويطالبهم بالبراءة من علي فان لم يبرأوا جرد لهم السيف وأعد لهم أكفانهم وحفر لهم قبورهم وقتلهم أمام قبورهم المحفورة وأكفانهم المنشورة (العقد الفريد 3/ 234).
ولما استتب له الأمر فرّ منه عمرو بن الحمق الخزاعي وكان معه أنصار علي فأذكى عليه العيون والأرصاد واعتقل امرأته وحبسها في سجن من سجون دمشق، ثم أمسك بعمرو فقتله وقطع رأسه وأمر أحد أعوانه بأن يدخل على المرأة في سجنها وأن يضع رأس زوجها في حجرها (بلاغات النساء 64 و الديارات 179 و 180).
وتبعه في هذه السنة بقية أخوال المؤمنين مع أبناء أختهم من المؤمنين ..
http://www.iraqmemory.org/iNP/view_printer.asp?ID=308

هو خال المؤنين يقتلهم يا خال ؟
خال المؤمنين هذه بدعة تيميّة لإمام الجامع الأموي ابن تيمية خال المنافقين ! ..
بعض أوجه الشَبَه بين معاوية وبين بقية ( أخوال المؤمنين ) ..
1- كتب خال المؤمنين المستر «دي لين» مدير جريدة «تايمز ان انديا»:ان المسلمين في الهند كانوا يخاطون بجلود الخنازير على يد قوات الاستعمار الانجليزي ثم يدلكون بشحومها وتخاط عليهم ويحرقون وهو احياء»
وأما معاوية خال المؤمنين فقد استبدل جنده الخنزير بالحمار
كان عمرو يقول: ما رأيت مثل يوم المسناة ، وقد كان محمد استذمَّ إلى اليمانية فمايل عمرو بن العاص اليمانية ، فخلفوا محمد بن أبي بكر وحده ! فجالد ساعة ثم مضى فدخل منزل قوم خرابة ، واتبعه ابن حديج الكندي فأخذه وقتله ، وأدخله جيفة حمار ، وحرقه بالنار في زقاق يعرف بزقاق الحوف ! الطبري في تاريخه:4/76
2-
بعد فشل الثورة قام الإنجليز بالقبض على بهادر شاه وأهل بيته أسرى، وساقوهم مقيدين في ذلة وهوان، وفي الطريق أطلق أحد الضباط الرصاص من بندقيته على أبناء الملك وأحفاده، فقتل ثلاثة منهم، وقطعوا رؤوسهم.
ولم يكتف الإنجليز بسلوكهم المنحط بالتمثيل بالجثث، بل فاجئوا الملك وهو في محبسه بما لا يخطر على بال أحد خسة وخزيًا، فعندما قدموا الطعام للملك في سجنه، وضعوا رؤوس الثلاثة في إناء وغطّوه، وجعلوه على المائدة، فلما أقبل على تناول الطعام وكشف الغطاء وجد رؤوس أبنائه الثلاثة وقد غطيت وجوههم بالدم. فقال في ثبات : "إن أولاد التيموريين البواسل يأتون هكذا إلى آبائهم محمرة وجوهم"
وقد فعل هذا الجرم والفجور خال المؤمنين , ولكن مع امرأة لا ملك الهند ..
وأول من مارس هذا اللون من العذاب معاوية بن أبي سفيان فإنه لما قتل الإمام علي بن أبي طالب واستولى معاوية على السلطة أخذ معاوية يحاسب أصحاب علي على تصرفاتهم السابقة ويطالبهم بالبراءة من علي فان لم يبرأوا جرد لهم السيف وأعد لهم أكفانهم وحفر لهم قبورهم وقتلهم أمام قبورهم المحفورة وأكفانهم المنشورة (العقد الفريد 3/ 234).
ولما استتب له الأمر فرّ منه عمرو بن الحمق الخزاعي وكان معه أنصار علي فأذكى عليه العيون والأرصاد واعتقل امرأته وحبسها في سجن من سجون دمشق، ثم أمسك بعمرو فقتله وقطع رأسه وأمر أحد أعوانه بأن يدخل على المرأة في سجنها وأن يضع رأس زوجها في حجرها (بلاغات النساء 64 و الديارات 179 و 180).
وتبعه في هذه السنة بقية أخوال المؤمنين مع أبناء أختهم من المؤمنين ..
http://www.iraqmemory.org/iNP/view_printer.asp?ID=308

تعليق