سئل عبدالله بن المبارك: عمر بن عبدالعزيز أفضل أم معاوية؟
فقال غبارُ دخل في أنف فرس معاوية (( حين قاتل مع رسول الله )) صلى الله عليه وسلم أفضل من كذا عمر بن عبدالعزيز !
فقال غبارُ دخل في أنف فرس معاوية (( حين قاتل مع رسول الله )) صلى الله عليه وسلم أفضل من كذا عمر بن عبدالعزيز !
ونحن لنا سؤال صغير : هل قاتل معاوية ( مع ) رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ أم أن ( مع ) زائدة ! وفي أي معركة ..
ولماذا وضعوا هذا الأثر على ابن المبارك العالم المجاهد ؟ هل لأن معاوية كان جباناً رعديداً لا يملك إلا المكر ودهاء الثعالب كريهة الرائحة ؟
ولماذا عمر بن عبد العزيز بالذات ! هل لأنه أبطل سنة معاوية بلعن عليّ عليه السلام على المنابر ثمانين سنة ؟!
معاوية ما قاتل مع رسول الله قط ,, وإن كان هناك قتال فقتال ذريته وأنصاره من بعده ..
1- كتب خال المؤمنين المستر «دي لين» مدير جريدة «تايمز ان انديا»:ان المسلمين في الهند كانوا يخاطون بجلود الخنازير على يد قوات الاستعمار الانجليزي ثم يدلكون بشحومها وتخاط عليهم ويحرقون وهو احياء»
وأما معاوية خال المؤمنين فقد استبدل جنده الخنزير بالحمار
كان عمرو يقول: ما رأيت مثل يوم المسناة ، وقد كان محمد استذمَّ إلى اليمانية فمايل عمرو بن العاص اليمانية ، فخلفوا محمد بن أبي بكر وحده ! فجالد ساعة ثم مضى فدخل منزل قوم خرابة ، واتبعه ابن حديج الكندي فأخذه وقتله ، وأدخله جيفة حمار ، وحرقه بالنار في زقاق يعرف بزقاق الحوف ! الطبري في تاريخه:4/76
2- بعد فشل الثورة قام الإنجليز بالقبض على بهادر شاه وأهل بيته أسرى، وساقوهم مقيدين في ذلة وهوان، وفي الطريق أطلق أحد الضباط الرصاص من بندقيته على أبناء الملك وأحفاده، فقتل ثلاثة منهم، وقطعوا رؤوسهم.
ولم يكتف الإنجليز بسلوكهم المنحط بالتمثيل بالجثث، بل فاجئوا الملك وهو في محبسه بما لا يخطر على بال أحد خسة وخزيًا، فعندما قدموا الطعام للملك في سجنه، وضعوا رؤوس الثلاثة في إناء وغطّوه، وجعلوه على المائدة، فلما أقبل على تناول الطعام وكشف الغطاء وجد رؤوس أبنائه الثلاثة وقد غطيت وجوههم بالدم. فقال في ثبات : "إن أولاد التيموريين البواسل يأتون هكذا إلى آبائهم محمرة وجوهم"
وقد فعل هذا الجرم والفجور خال المؤمنين , ولكن مع امرأة لا ملك الهند ..
وأول من مارس هذا اللون من العذاب معاوية بن أبي سفيان فإنه لما قتل الإمام علي بن أبي طالب واستولى معاوية على السلطة أخذ معاوية يحاسب أصحاب علي على تصرفاتهم السابقة ويطالبهم بالبراءة من علي فان لم يبرأوا جرد لهم السيف وأعد لهم أكفانهم وحفر لهم قبورهم وقتلهم أمام قبورهم المحفورة وأكفانهم المنشورة (العقد الفريد 3/ 234).
ولما استتب له الأمر فرّ منه عمرو بن الحمق الخزاعي وكان معه أنصار علي فأذكى عليه العيون والأرصاد واعتقل امرأته وحبسها في سجن من سجون دمشق، ثم أمسك بعمرو فقتله وقطع رأسه وأمر أحد أعوانه بأن يدخل على المرأة في سجنها وأن يضع رأس زوجها في حجرها (بلاغات النساء 64 و الديارات 179 و 180).
وتبعه في هذه السنة بقية أخوال المؤمنين مع أبناء أختهم من المؤمنين ..
http://www.iraqmemory.org/iNP/view_printer.asp?ID=308
وأما معاوية خال المؤمنين فقد استبدل جنده الخنزير بالحمار
كان عمرو يقول: ما رأيت مثل يوم المسناة ، وقد كان محمد استذمَّ إلى اليمانية فمايل عمرو بن العاص اليمانية ، فخلفوا محمد بن أبي بكر وحده ! فجالد ساعة ثم مضى فدخل منزل قوم خرابة ، واتبعه ابن حديج الكندي فأخذه وقتله ، وأدخله جيفة حمار ، وحرقه بالنار في زقاق يعرف بزقاق الحوف ! الطبري في تاريخه:4/76
2- بعد فشل الثورة قام الإنجليز بالقبض على بهادر شاه وأهل بيته أسرى، وساقوهم مقيدين في ذلة وهوان، وفي الطريق أطلق أحد الضباط الرصاص من بندقيته على أبناء الملك وأحفاده، فقتل ثلاثة منهم، وقطعوا رؤوسهم.
ولم يكتف الإنجليز بسلوكهم المنحط بالتمثيل بالجثث، بل فاجئوا الملك وهو في محبسه بما لا يخطر على بال أحد خسة وخزيًا، فعندما قدموا الطعام للملك في سجنه، وضعوا رؤوس الثلاثة في إناء وغطّوه، وجعلوه على المائدة، فلما أقبل على تناول الطعام وكشف الغطاء وجد رؤوس أبنائه الثلاثة وقد غطيت وجوههم بالدم. فقال في ثبات : "إن أولاد التيموريين البواسل يأتون هكذا إلى آبائهم محمرة وجوهم"
وقد فعل هذا الجرم والفجور خال المؤمنين , ولكن مع امرأة لا ملك الهند ..
وأول من مارس هذا اللون من العذاب معاوية بن أبي سفيان فإنه لما قتل الإمام علي بن أبي طالب واستولى معاوية على السلطة أخذ معاوية يحاسب أصحاب علي على تصرفاتهم السابقة ويطالبهم بالبراءة من علي فان لم يبرأوا جرد لهم السيف وأعد لهم أكفانهم وحفر لهم قبورهم وقتلهم أمام قبورهم المحفورة وأكفانهم المنشورة (العقد الفريد 3/ 234).
ولما استتب له الأمر فرّ منه عمرو بن الحمق الخزاعي وكان معه أنصار علي فأذكى عليه العيون والأرصاد واعتقل امرأته وحبسها في سجن من سجون دمشق، ثم أمسك بعمرو فقتله وقطع رأسه وأمر أحد أعوانه بأن يدخل على المرأة في سجنها وأن يضع رأس زوجها في حجرها (بلاغات النساء 64 و الديارات 179 و 180).
وتبعه في هذه السنة بقية أخوال المؤمنين مع أبناء أختهم من المؤمنين ..
http://www.iraqmemory.org/iNP/view_printer.asp?ID=308
تعليق