«ليس على اللبنانيين وحدهم مقاومة اسرائيل عن العرب فإذا اختار العرب مواجهة اسرائيل عندئذ يلحقنا ما يلحق بهم».
و ماذا تريد يا علي الامين هل تريد ان نخون و نهادن و نسلم و نخنع و نذل كما ذل كل العرب المتصالحين لا سنبقى نقاتل و لو خذلنا الناس و حاربنا الناس حتى نقضي على هذه الغدة السرطانية .
ورفض الامين ان «يبقى الجنوب ساحة مفتوحة ومنصة لتجارب الصواريخ الايرانية تحت عنوان رعد وزلزال». ولفت الى انه «عندما تخلى الرئيس بري عن مشروع الامام موسى الصدر بدأ الخلاف معه» معتبرا ان «ميليشيا حركة امل التي ظهرت في 7 ايار هي خلاف لمشروع الامام الصدر ولما كان يدعو اليه».
شكرا ايران على مدنا بالسلاح لنواجه اسرائيل التي قتلتنا و ذبحتنا و نعم الايدي و الانفس تلك التي اطلقت خيبر و رعد و زلزال لان بارودها اشرف منك يا عميل الصهاينة يا علي الامين .
كيف خالف الرئيس بري نهج الامام الصدر هل تخلى عن المقاومة كما فعلت هل ترك مقولة السيد موسى حين قال بان نقاتل العدو الاسرائيلي اين ما لاقيناه باسلحتنا مهما كانت وضيعة حتى باسنانا و اظافرنا .
بارك الله بالشجعان من امل و حزب الله و كل الداعمين للمقاومة الذين وجهوا ضربة قاسية للعملاء .
الخلاف بيننا وبين حزب الله وحركة امل في العام 1996 تركز على انه لا يمكن ترك الجنوب ساحة للصراع العربي الاسرائيلي فلا يمكنه ان يكون وحيدا في عملية المواجهة، فإذا اختار العرب المواجهة مع اسرائيل عندئذ نحن جزء من هذه الامة يلحقنا ما يلحقها اما في الوقت الذي يقدم فيه العرب مبادرة السلام فضلا عن معاهدات بين دول عربية متعددة واسرائيل، فهل ننفرد نحن في الصراع العربي الاسرائيلي؟
هل اذا ذل العرب و خانوا و هادنوا هذا الشر المطلق الذي قال السيد موسى الذي تدعي اتباع خطه ان التعامل و الصلح مع اسرائيل حرام يجب علينا ان نترك السلاح و نهادن و نذل كما حصل مع مصر و غيرها من الانظمة الذليلة الخانعة .
لقد كانت الفترة السابقة التي قضاها الرئيس السنيورة في الحكم فترة عسيرة وممتلئة بالصعاب وقد اثبت انه رجل دولة بامتياز يتمتع بمواصفات الصبر والشجاعة وواجه مختلف الامواج العالية وهذه نقطة نذكرها له وسيذكرها التاريخ له.
عن اي رجل دولة تتكلم ايها المعتوه العميل السنيورة سارق اموال الشعب .
و اي صبر و شجاعة :
هذه هي شجاعة السنيورة
اتقي الله يا علي الامين ربي يهديك .
و انت يا جعفري طيب كفاك تبجح و تشكيك بالشيعة الاصيلين فكل ما انتقد احد اوليائك ابو بكر و عمر و الوهابية رميته بالعمالة و الامركة اتقي الله .
و ماذا تريد يا علي الامين هل تريد ان نخون و نهادن و نسلم و نخنع و نذل كما ذل كل العرب المتصالحين لا سنبقى نقاتل و لو خذلنا الناس و حاربنا الناس حتى نقضي على هذه الغدة السرطانية .
ورفض الامين ان «يبقى الجنوب ساحة مفتوحة ومنصة لتجارب الصواريخ الايرانية تحت عنوان رعد وزلزال». ولفت الى انه «عندما تخلى الرئيس بري عن مشروع الامام موسى الصدر بدأ الخلاف معه» معتبرا ان «ميليشيا حركة امل التي ظهرت في 7 ايار هي خلاف لمشروع الامام الصدر ولما كان يدعو اليه».
شكرا ايران على مدنا بالسلاح لنواجه اسرائيل التي قتلتنا و ذبحتنا و نعم الايدي و الانفس تلك التي اطلقت خيبر و رعد و زلزال لان بارودها اشرف منك يا عميل الصهاينة يا علي الامين .
كيف خالف الرئيس بري نهج الامام الصدر هل تخلى عن المقاومة كما فعلت هل ترك مقولة السيد موسى حين قال بان نقاتل العدو الاسرائيلي اين ما لاقيناه باسلحتنا مهما كانت وضيعة حتى باسنانا و اظافرنا .
بارك الله بالشجعان من امل و حزب الله و كل الداعمين للمقاومة الذين وجهوا ضربة قاسية للعملاء .
الخلاف بيننا وبين حزب الله وحركة امل في العام 1996 تركز على انه لا يمكن ترك الجنوب ساحة للصراع العربي الاسرائيلي فلا يمكنه ان يكون وحيدا في عملية المواجهة، فإذا اختار العرب المواجهة مع اسرائيل عندئذ نحن جزء من هذه الامة يلحقنا ما يلحقها اما في الوقت الذي يقدم فيه العرب مبادرة السلام فضلا عن معاهدات بين دول عربية متعددة واسرائيل، فهل ننفرد نحن في الصراع العربي الاسرائيلي؟
هل اذا ذل العرب و خانوا و هادنوا هذا الشر المطلق الذي قال السيد موسى الذي تدعي اتباع خطه ان التعامل و الصلح مع اسرائيل حرام يجب علينا ان نترك السلاح و نهادن و نذل كما حصل مع مصر و غيرها من الانظمة الذليلة الخانعة .
لقد كانت الفترة السابقة التي قضاها الرئيس السنيورة في الحكم فترة عسيرة وممتلئة بالصعاب وقد اثبت انه رجل دولة بامتياز يتمتع بمواصفات الصبر والشجاعة وواجه مختلف الامواج العالية وهذه نقطة نذكرها له وسيذكرها التاريخ له.
عن اي رجل دولة تتكلم ايها المعتوه العميل السنيورة سارق اموال الشعب .
و اي صبر و شجاعة :
هذه هي شجاعة السنيورة
اتقي الله يا علي الامين ربي يهديك .
و انت يا جعفري طيب كفاك تبجح و تشكيك بالشيعة الاصيلين فكل ما انتقد احد اوليائك ابو بكر و عمر و الوهابية رميته بالعمالة و الامركة اتقي الله .
تعليق