كنت في احد الايام مسافر وكان يجلس بقربي رجلا اوربي وان من سمات الاوربيين في السفر التكلم قليلا ولكن هذا الرجل عندما شاهد سنتحتي الشرق اوسطيه سالني من اي بلد انت فقلت له انا من العراق فقال باي دين تؤمن هل انت مسيحي او يهودي او مسلم او تنكر وجود الله فتبسمت وقلت له انا مسلم شيعي ولايوجد بالعراق كما اظن اناس تنكر وجود الله فحتى الشيوعية يؤمنون بالاله ولو بنسبة قليلة
فتنفس واستنشق الهواء فزفر وقال انا مسيحي ولكن هذا سيحصل عندكم عاجلا او اجلا فكنت انا على دراية بما يدور في خلده فقلت له كيف
فقال اعلم ان اغلب الشعوب الاوربية كانت على دين النصرانية منذ عقود ولكن بسبب ماقامت به الكنسية انذاك من تطرف واجرام وقتل بحق المسيحيين والشعوب الاوربية وايضا جعلت لها مليشيات مسلحة تقتل وتصلب كل من يعارضها وايضا كانت النصرانية منقسمة على نفسها الى عدة مذاهب انحسر الدين المسيحي شيئا فشيئا بسبب هؤلاء المتطرفون وبسبب تدخل الكنيسة بالامور السياسية وايضا بسبب اجرام مليشياتها وتطرف بعض رجال دينها وأخطائهم القاتلة وايضا مصادرة اموال الاوربيين بحجة مساعدة الفقراء والسبي الالهي وماشابه ذلك من الضحك على ذقون الناس ولم يتخلص الاوربيين من هذا التطرف الا بعدما عزلوا الدين عن السياسة ولكن بعد فوات الاوان بعد ان ارتد اغلب الاوربيين عن الدين المسيحي
وان الدين الاسلامي الان ينحوا على هذا المنحى الخطير
فقلت له ولكن المسيحيين في زمن عيسى عليه السلام تعرضوا الى اشد الضغوطات والقتل والاجرام ولم يرتدوا عن دينهم
فقال هذا عيسى والناس كانت تؤمن بعيسى وصدق عيسى اما هؤلاء الرهبان فكذابون متطرفون سيمتهم الخداع والكذب والقتل وايضا يتحمل وزرها الرهبان المعتدلون الصادقون الذين سكتوا عن اجرام هؤلاء
فأنبهرت وسكت وكأن السماء وقعت على راسي
يبدوا اننا نسير على نفس المنحى
وتحقيقا لما قاله الرسول الاعظم ان الاسلام بدء غريبا وسيعود غريبا
وسيقى من الاسلام لا اسمه
ومن القران الا رسمه
فهنيئا لاوباش التطرف من الشيعة والسنة هذا الانجاز الذي سيتحقق على ايديهم بهروب الناس من الاسلام
وايضا نقول لمن يؤمن بولاية الفقيه ان ولاية الفقيه لاتتحق الا على يد الامام المعصوم فان المعصوم لايصدر منه الخطا والظلم والقتل والرعب والامور السياسية المنافقيه وعلى يده عليه السلام ستتوزع الاموال سواسية وليس كما يفعل اليوم من تهريج وضحك على عقول البسطاء وزرع الخوف والرعب على يد مليشاتهم سواء بالعراق او ايران والتترس بالعراقيين واذلالهم ونهب خيراتهم وقطع روافد الكارون عنهم فان عليا لم يمنع الماء حتى عن جيش معاوية لع وايضا قتل العراقيين بحجة الجهاد والامر بالمعروف فان عليا كان يوصي اصحابه حتى بعدم قطع الشجرة في الحرب فهل ولايتكم الان تمثل علي برء امير المؤمنين منكم ومن ولايتكم ومليشاتكم التي ستكفر الاسلام وستخرج المسلمين منها ومن دين الله افواجا كما دخلت اليه افواجا على يد نبي الرحمة وامام المتقيين وسيد الاخلاق علي ع وووووووووووووووو مما ينعكس سلبا على سمعة الاسلام والمذهب الطاهر
واما متطرفوا السنة من الوهابية والسلفيين فهؤلاء لا كلام لنا معهم احترقت اوراقهم وهم الى الكفر اقرب
فتنفس واستنشق الهواء فزفر وقال انا مسيحي ولكن هذا سيحصل عندكم عاجلا او اجلا فكنت انا على دراية بما يدور في خلده فقلت له كيف
فقال اعلم ان اغلب الشعوب الاوربية كانت على دين النصرانية منذ عقود ولكن بسبب ماقامت به الكنسية انذاك من تطرف واجرام وقتل بحق المسيحيين والشعوب الاوربية وايضا جعلت لها مليشيات مسلحة تقتل وتصلب كل من يعارضها وايضا كانت النصرانية منقسمة على نفسها الى عدة مذاهب انحسر الدين المسيحي شيئا فشيئا بسبب هؤلاء المتطرفون وبسبب تدخل الكنيسة بالامور السياسية وايضا بسبب اجرام مليشياتها وتطرف بعض رجال دينها وأخطائهم القاتلة وايضا مصادرة اموال الاوربيين بحجة مساعدة الفقراء والسبي الالهي وماشابه ذلك من الضحك على ذقون الناس ولم يتخلص الاوربيين من هذا التطرف الا بعدما عزلوا الدين عن السياسة ولكن بعد فوات الاوان بعد ان ارتد اغلب الاوربيين عن الدين المسيحي
وان الدين الاسلامي الان ينحوا على هذا المنحى الخطير
فقلت له ولكن المسيحيين في زمن عيسى عليه السلام تعرضوا الى اشد الضغوطات والقتل والاجرام ولم يرتدوا عن دينهم
فقال هذا عيسى والناس كانت تؤمن بعيسى وصدق عيسى اما هؤلاء الرهبان فكذابون متطرفون سيمتهم الخداع والكذب والقتل وايضا يتحمل وزرها الرهبان المعتدلون الصادقون الذين سكتوا عن اجرام هؤلاء
فأنبهرت وسكت وكأن السماء وقعت على راسي
يبدوا اننا نسير على نفس المنحى
وتحقيقا لما قاله الرسول الاعظم ان الاسلام بدء غريبا وسيعود غريبا
وسيقى من الاسلام لا اسمه
ومن القران الا رسمه
فهنيئا لاوباش التطرف من الشيعة والسنة هذا الانجاز الذي سيتحقق على ايديهم بهروب الناس من الاسلام
وايضا نقول لمن يؤمن بولاية الفقيه ان ولاية الفقيه لاتتحق الا على يد الامام المعصوم فان المعصوم لايصدر منه الخطا والظلم والقتل والرعب والامور السياسية المنافقيه وعلى يده عليه السلام ستتوزع الاموال سواسية وليس كما يفعل اليوم من تهريج وضحك على عقول البسطاء وزرع الخوف والرعب على يد مليشاتهم سواء بالعراق او ايران والتترس بالعراقيين واذلالهم ونهب خيراتهم وقطع روافد الكارون عنهم فان عليا لم يمنع الماء حتى عن جيش معاوية لع وايضا قتل العراقيين بحجة الجهاد والامر بالمعروف فان عليا كان يوصي اصحابه حتى بعدم قطع الشجرة في الحرب فهل ولايتكم الان تمثل علي برء امير المؤمنين منكم ومن ولايتكم ومليشاتكم التي ستكفر الاسلام وستخرج المسلمين منها ومن دين الله افواجا كما دخلت اليه افواجا على يد نبي الرحمة وامام المتقيين وسيد الاخلاق علي ع وووووووووووووووو مما ينعكس سلبا على سمعة الاسلام والمذهب الطاهر
واما متطرفوا السنة من الوهابية والسلفيين فهؤلاء لا كلام لنا معهم احترقت اوراقهم وهم الى الكفر اقرب
تعليق