من محاسن البرقي (ره):
عنه عن علي بن أسباط عن عيينة بياع القصب عن أبي عبد الله ع قال و الله لنعم الاسم الذي منحكم الله ما دمتم تأخذون بقولنا و لا تكذبون علينا قال و قال لي أبو عبد الله ع هذا القول إني كنت خبرته أن رجلا قال لي إياك أن تكون رافضيا.
أقول هذا حديث صحيح وعيينة هو عتبة أو عتيبة أو عيينة(أختلف في اسمه)
بن ميمون بياع القصب وهو ثقة
من كتاب المحاسن أيضا:
عنه عن يعقوب بن يزيد عن صفوان بن يحيى عن أبي أسامة زيد الشحام عن أبي الجارود قال أصم الله أذنيه كما أعمى عينيه إن لم يكن سمع أبا جعفر ع يقول إن فلانا سمانا باسم قال و ما ذاك الاسم قال سمانا الرافضة فقال أبو جعفر ع بيده إلى صدره و أنا من الرافضة و هو مني قالها ثلاثا.
أقول أبو الجارود زياد بن المنذر فيه نظر.
الروايات التالية ضعيفة سنداو لكنها تتقوى متنا بالحديث الأول الصحيح:
المحاسن : عن إبن يزيد ، عن إبن محبوب ، عن محمد بن سليمان ، عن رجلين عن أبي بصير قال : قلت لابي جعفر (ع) : جعلت فداك اسم سمينا به استحلت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا ، قال : وما هو ؟ قال : الرافضة ، فقال أبو جعفر (ع) : إن سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون فأتوا موسى (ع) فلم يكن في قوم موسى أحد أشد اجتهادا وأشد حبا لهارون منهم فسماهم قوم موسى الرافضة ، فأوحى الله إلى موسى أن أثبت لهم هذا الاسم في التوراة فاني نحلتهم ، وذلك اسم قد نحلكموه الله .
فر : عن محمد بن القاسم بن عبيد ، عن الحسن بن جعفر ، عن الحسين ، عن محمد يعني إبن عبد الله الحنظلي ، عن وكيع ، عن سليمان الاعمش قال : دخلت على أبي عبد الله جعفر بن محمد (ع) قلت : جعلت فداك إن الناس يسمونا روافض ، وما الروافض ؟ فقال : والله ما هم سمو كموه ، ولكن الله سماكم به في التوراة الانجيل على لسان موسى ولسان عيسى (ع) وذلك أن سبعين رجلا من قوم فرعون رفضوا فرعون ودخلوا في دين موسى فسماهم الله تعالى الرافضة ، وأوحى إلى موسى أن أثبت لهم في التوراة حتى يملكوه على لسان محمد (ص) . ففرقهم الله فرقا كثيرة وتشعبوا شعبا كثيرة ، فرفضوا الخير فرفضتم الشر واستقمتم مع أهل بيت نبيكم (ع) فذهبتم حيث ذهب نبيكم ، واخترتم من اختار الله ورسوله ، فأبشروا ثم أبشروا فأنتم المرحومون ، المتقبل من محسنهم والمتجاوز عن مسيئهم ، ومن لم يلق الله بمثل ما لقيتم لم تقبل حسناته ولم يتجاوز عن سيئاته .
اللهم اجعلنا رافضة للباطل بحق محمد و آل محمد
عنه عن علي بن أسباط عن عيينة بياع القصب عن أبي عبد الله ع قال و الله لنعم الاسم الذي منحكم الله ما دمتم تأخذون بقولنا و لا تكذبون علينا قال و قال لي أبو عبد الله ع هذا القول إني كنت خبرته أن رجلا قال لي إياك أن تكون رافضيا.
أقول هذا حديث صحيح وعيينة هو عتبة أو عتيبة أو عيينة(أختلف في اسمه)
بن ميمون بياع القصب وهو ثقة
من كتاب المحاسن أيضا:
عنه عن يعقوب بن يزيد عن صفوان بن يحيى عن أبي أسامة زيد الشحام عن أبي الجارود قال أصم الله أذنيه كما أعمى عينيه إن لم يكن سمع أبا جعفر ع يقول إن فلانا سمانا باسم قال و ما ذاك الاسم قال سمانا الرافضة فقال أبو جعفر ع بيده إلى صدره و أنا من الرافضة و هو مني قالها ثلاثا.
أقول أبو الجارود زياد بن المنذر فيه نظر.
الروايات التالية ضعيفة سنداو لكنها تتقوى متنا بالحديث الأول الصحيح:
المحاسن : عن إبن يزيد ، عن إبن محبوب ، عن محمد بن سليمان ، عن رجلين عن أبي بصير قال : قلت لابي جعفر (ع) : جعلت فداك اسم سمينا به استحلت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا ، قال : وما هو ؟ قال : الرافضة ، فقال أبو جعفر (ع) : إن سبعين رجلا من عسكر فرعون رفضوا فرعون فأتوا موسى (ع) فلم يكن في قوم موسى أحد أشد اجتهادا وأشد حبا لهارون منهم فسماهم قوم موسى الرافضة ، فأوحى الله إلى موسى أن أثبت لهم هذا الاسم في التوراة فاني نحلتهم ، وذلك اسم قد نحلكموه الله .
فر : عن محمد بن القاسم بن عبيد ، عن الحسن بن جعفر ، عن الحسين ، عن محمد يعني إبن عبد الله الحنظلي ، عن وكيع ، عن سليمان الاعمش قال : دخلت على أبي عبد الله جعفر بن محمد (ع) قلت : جعلت فداك إن الناس يسمونا روافض ، وما الروافض ؟ فقال : والله ما هم سمو كموه ، ولكن الله سماكم به في التوراة الانجيل على لسان موسى ولسان عيسى (ع) وذلك أن سبعين رجلا من قوم فرعون رفضوا فرعون ودخلوا في دين موسى فسماهم الله تعالى الرافضة ، وأوحى إلى موسى أن أثبت لهم في التوراة حتى يملكوه على لسان محمد (ص) . ففرقهم الله فرقا كثيرة وتشعبوا شعبا كثيرة ، فرفضوا الخير فرفضتم الشر واستقمتم مع أهل بيت نبيكم (ع) فذهبتم حيث ذهب نبيكم ، واخترتم من اختار الله ورسوله ، فأبشروا ثم أبشروا فأنتم المرحومون ، المتقبل من محسنهم والمتجاوز عن مسيئهم ، ومن لم يلق الله بمثل ما لقيتم لم تقبل حسناته ولم يتجاوز عن سيئاته .
اللهم اجعلنا رافضة للباطل بحق محمد و آل محمد
تعليق