ورد من القاهرة خبراً أفاد بأن المجلس الأعلى لرعاية آل البيت قد أصدر بياناً رحب فيه ببيان الفنانين المصريين جاء فيه:
إن المجلس الأعلى قد تلقى بارتياح شديد وسعادة بالغة بيان لجنة الفنانين المحبين لآل البيت الذي دعى الفنانين المصريين إلى عدم المشاركة في أعمال فنية تمجد شخصيتي معاوية وعمرو بن العاص.
وقد أكد المجلس بأن الحركة الفنية المصرية قد سجلت بذلك وبأمانة حب الشعب المصري العظيم لآل البيت (ع) غير أنه أكد في ذات الوقت بأن ذلك الوسط قد تم اختراقه من قبل الحركة الوهابية وبتمويل سعودي لأجل إعادة صياغة الوجدان المصري وتضليله وتشويه التاريخ بتقديم شخصيات مدانة إسلامياً بدلاً عن شخصيات وتاريخ آل بيت النبوة الأطهار.
وكرر المجلس شكره العميق للشرفاء في الحركة الفنية المصرية، وحيا النجوم الذين أعلنوا عن تنازلهم طوعياً عن نصف راتبهم في الأعمال الفنية التي تتناول تاريخ آل البيت عليهم السلام، وخص المجلس بالذكر كل من المخرج عبد الغني ذكي ومحمود ياسين وعلي الحجار وآخرين غيرهم.
وفي الأخير توجه المجلس بالشكر إلى الشاعر المبدع عبد الستار محمد صاحب ملحمة (الليالي الحسينية) والتي كان المجلس قد قدم فكرتها إليه كرد على رفض الأزهر لملحمة الحسين شهيداً.
وأشار المجلس أنه الآن بصدد الاتفاق مع مستثمرين لتمويل الليالي الحسينية، التي كان الشاعر قد بدأ العمل فيها قبل عام من الآن، وسوف يسعى المجلس جاهداً لإنتاج العمل المذكور وغيره من الأعمال التي تتناول سيرة آل البيت (ع).
هذا وقد كان الفنانين المصريين قد أصدروا بياناً حول مسلسل عمرو بن العاص تضمن كون مصر هي معشوقة آل البيت (ع) ومنها تزوج الرسول الكريم (ص) وإليها لجأ آل البيت (ع) عندما تعرضوا للقتل والسبي على أيدي ما يسمى بجيش السلف الصالح الجيش الذي صار القدوة للأخوان المسلمين والوهابيين.
وعندما وصلت بطلة كربلاء إلى مصر وشاهدت استقبال أهلها الحافل لها، بكت بحرقة وهي تتلو قوله تعالى: (هذا وعد الرحمن..).
واضاف البيان أن مصر كان لها مكانة كبيرة في قلب إمام المظلومين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)، والذي جسده عهده إلى واليه مالك بن الأشتر (رض).
وقد أعاد البيان إلى الذاكرة المظالم التي تعرض لها آل البيت (ع) على يد عمرو بن العاص وقيامه أيضاً بقتل القائد المسلم محمد بن أبي بكر والتمثيل بجثته.
كما ذكَّر بيان الفنانين بالدولة العظيمة التي أقامها شعب مصر على أرضه بقيادة الفاطميين، وقال بأنه وعلى الرغم من تصفية تلك الدولة إلا أن حب آل البيت ظل راسخاً شامخاً في قلوب المصريين مسلمين ومسيحيين سواءً في قاهرة المعز أو باقي أرجاء مصر.
ثم أدان البيان النهج المعادي لآل البيت (ع) والذي تموله الدولارات السعودية واستنكر كذلك تلك الأعمال الفنية المغرضة واعتبر كل من يشارك فيها عدواً للنبي وآله وخارجاً على حدود الله.
ودعت لجنة الفنانين المحبين لآل البيت في بيانها كل الشرفاء المقتدرين لمساعدة المجلس الأعلى لرعاية آل البيت لتمكينه من إنتاج ملحمة (الليالي الحسينية) والتي ستساهم في رفع درجة الوعي عند الجماهير المصرية، التي يحاول أعداء آل البيت تضليلها.
كما دعت لجنة الفنانين كذلك كل الفنانين المصريين الشرفاء بالابتعاد عن المشاركة بمثل تلك الأعمال المشبوهة والمرفوضة من الله ونبيه وآله (ص).
ما انلــــــومهم الصــراحه ..... حتى الممثلـــــين اللي منهم الخمــــار والزانــي والقمـــــار رفض انه ياخذ دور الفاسق ابو الفاسق معاوية عوى الله ضلعه أكثر فأكثـر
إن المجلس الأعلى قد تلقى بارتياح شديد وسعادة بالغة بيان لجنة الفنانين المحبين لآل البيت الذي دعى الفنانين المصريين إلى عدم المشاركة في أعمال فنية تمجد شخصيتي معاوية وعمرو بن العاص.
وقد أكد المجلس بأن الحركة الفنية المصرية قد سجلت بذلك وبأمانة حب الشعب المصري العظيم لآل البيت (ع) غير أنه أكد في ذات الوقت بأن ذلك الوسط قد تم اختراقه من قبل الحركة الوهابية وبتمويل سعودي لأجل إعادة صياغة الوجدان المصري وتضليله وتشويه التاريخ بتقديم شخصيات مدانة إسلامياً بدلاً عن شخصيات وتاريخ آل بيت النبوة الأطهار.
وكرر المجلس شكره العميق للشرفاء في الحركة الفنية المصرية، وحيا النجوم الذين أعلنوا عن تنازلهم طوعياً عن نصف راتبهم في الأعمال الفنية التي تتناول تاريخ آل البيت عليهم السلام، وخص المجلس بالذكر كل من المخرج عبد الغني ذكي ومحمود ياسين وعلي الحجار وآخرين غيرهم.
وفي الأخير توجه المجلس بالشكر إلى الشاعر المبدع عبد الستار محمد صاحب ملحمة (الليالي الحسينية) والتي كان المجلس قد قدم فكرتها إليه كرد على رفض الأزهر لملحمة الحسين شهيداً.
وأشار المجلس أنه الآن بصدد الاتفاق مع مستثمرين لتمويل الليالي الحسينية، التي كان الشاعر قد بدأ العمل فيها قبل عام من الآن، وسوف يسعى المجلس جاهداً لإنتاج العمل المذكور وغيره من الأعمال التي تتناول سيرة آل البيت (ع).
هذا وقد كان الفنانين المصريين قد أصدروا بياناً حول مسلسل عمرو بن العاص تضمن كون مصر هي معشوقة آل البيت (ع) ومنها تزوج الرسول الكريم (ص) وإليها لجأ آل البيت (ع) عندما تعرضوا للقتل والسبي على أيدي ما يسمى بجيش السلف الصالح الجيش الذي صار القدوة للأخوان المسلمين والوهابيين.
وعندما وصلت بطلة كربلاء إلى مصر وشاهدت استقبال أهلها الحافل لها، بكت بحرقة وهي تتلو قوله تعالى: (هذا وعد الرحمن..).
واضاف البيان أن مصر كان لها مكانة كبيرة في قلب إمام المظلومين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)، والذي جسده عهده إلى واليه مالك بن الأشتر (رض).
وقد أعاد البيان إلى الذاكرة المظالم التي تعرض لها آل البيت (ع) على يد عمرو بن العاص وقيامه أيضاً بقتل القائد المسلم محمد بن أبي بكر والتمثيل بجثته.
كما ذكَّر بيان الفنانين بالدولة العظيمة التي أقامها شعب مصر على أرضه بقيادة الفاطميين، وقال بأنه وعلى الرغم من تصفية تلك الدولة إلا أن حب آل البيت ظل راسخاً شامخاً في قلوب المصريين مسلمين ومسيحيين سواءً في قاهرة المعز أو باقي أرجاء مصر.
ثم أدان البيان النهج المعادي لآل البيت (ع) والذي تموله الدولارات السعودية واستنكر كذلك تلك الأعمال الفنية المغرضة واعتبر كل من يشارك فيها عدواً للنبي وآله وخارجاً على حدود الله.
ودعت لجنة الفنانين المحبين لآل البيت في بيانها كل الشرفاء المقتدرين لمساعدة المجلس الأعلى لرعاية آل البيت لتمكينه من إنتاج ملحمة (الليالي الحسينية) والتي ستساهم في رفع درجة الوعي عند الجماهير المصرية، التي يحاول أعداء آل البيت تضليلها.
كما دعت لجنة الفنانين كذلك كل الفنانين المصريين الشرفاء بالابتعاد عن المشاركة بمثل تلك الأعمال المشبوهة والمرفوضة من الله ونبيه وآله (ص).





ما انلــــــومهم الصــراحه ..... حتى الممثلـــــين اللي منهم الخمــــار والزانــي والقمـــــار رفض انه ياخذ دور الفاسق ابو الفاسق معاوية عوى الله ضلعه أكثر فأكثـر
تعليق