إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرسول -ص- يرخص للحنابلة أفراطهم بالفقه !!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرسول -ص- يرخص للحنابلة أفراطهم بالفقه !!!!


    بسم الله الرحمن الرحيم


    عندما لا تعرف كيف ترد و لا تعرف كيف تحاور حواراً فقهياً علمياً
    كل ما عليك فعله هو أختراع منام يجوز فيه رسول الله -صلى الله عليه و اله وسلم-
    هفوات و أخطاء مذهبك !!!

    وما أكثر منامات الحنابلة !!!

    الكتاب : الذيل طبقات الحنابلة
    المؤلف : ابن رجب

    قال ابن البناء: كان من خيار المسلمين، لا يقبل من أحد شيئًا، مع الزهادة والعبادة. روى عنه أبو بكر المَزْرَفِيّ الفرضي أنه قال: رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال لي: يا عبد الله، مَنْ تمسَّك بمذهب أحمد في الأصول سامحتُه فيما اجترح - أو فيما فرَّط - في الفروع. وذكر ابن البناء، عمن يثق به: أنه رأى في منامه، في حياة البَرَداني - هذا - مَلَكَينِ قد نزلا من السماء، فقال أحدهما لصاحبه: فيم جئتَ؟ قال: جئتُ أخسف بأهل بغداد، فإنَه قد عمَّ فيها الفساد! فقال له الملك الآخر: كيف تفعل هذا، وفيها عبد الله البرداني؟ قال ابن البناء: توفي عبد الله البرداني الزاهد الحنبلي يوم السبت سادس ربيع الأول، سنة إحدى وستين وأربعمائة. وصلى عليه بجامع المنصور. وكان خلقًا عظيمًا. دُفن في مقبرة الإمام أحمد، وتولّى غسلَه والصلاةَ عليه الشريفُ أبو جعفر. رحمه اللّه تعالى.

    من موقع البرهان :
    http://albrhan.org/portal/index.php?...article&id=756



  • #2
    مواضيع لا جدوى منها

    تتركون الرد على أعداء الإسلام من اليهود والنصارى الذين يطعنون في هذا الدين الحنيف وتأكلون بعضكم بعضا

    أسأل الله لكم الهداية

    تعليق


    • #3
      لم يطعن أحد في هذا الدين أكثر من أهل السنة و الجماعة و الوهابية

      نسأل الله لك الأستبصار

      تعليق


      • #4
        خوش طريقة للافلات عند الحرج
        هههههههههههه

        تعليق


        • #5
          رأيتُ النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال لي: يا عبد الله، مَنْ تمسَّك بمذهب أحمد في الأصول سامحتُه فيما اجترح - أو فيما فرَّط - في الفروع
          قل لي ما الإشكال هنا يا هذا !!!

          الرسول قال له في الفروع ... ولا حرج في الاختلاف أو الإفراط بالخطأ من غير قصد

          تعليق


          • #6

            مالأشكال !!!!!

            فروع الدين يوجد نص يدل عليها و ليست كالأمور المستحدثة التى لا نص عليها !!!
            كالصلاة و الصيام و الحج و الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر و الزكاة ... ألخ
            إذا كل واحد مرخوص بأتباع من يشاء من العلماء
            فما معنى البدعة بالدين ؟ و ما معنى الحديث : صلوا كما رأيتموني أصلى
            يعني كل شخص مرخوص بترك سنة الرسول -صلى الله عليه و اله وسلم- و أتباع من شاء من العلماء
            الأختلاف في الأمور المستحدثة و بعض الأمور التى لا نص عليها وارد و موجود عند كل المسلمين
            أما الرخصة بالأختلاف في الفروع
            هو الرخصة بترك السنة و ترك النص ...

            تعليق


            • #7
              المقصود بالفروع هنا هو قضايا كثيرة مختلف فيها بين علماء السنة مثل: التوسل وغيرها من الأمور

              أما الصلاة والحج فهذا من الأصول

              تعليق


              • #8
                أصول الدين عندكم تعنى ما يتعلق بالعقائد
                والفروع تعنى العبادات

                تعليق


                • #9
                  أصول الدين عندكم تعنى ما يتعلق بالعقائد
                  والفروع تعنى العبادات

                  لا

                  أصول الدين العقائد والعبادات

                  أما الفروع فهي مكارم الأخلاق واليسير من أمور الفقه فقط

                  تعليق


                  • #10
                    لا تعليق

                    تعليق


                    • #11

                      المبحث الثاني: ضوابط التمييز بين الأصول والفروع

                      جرت عادة كثير من العلماء في التفريق بين مسائل في الدين يعتبرونها أصولاً، وبين أخرى يعتبرونها فروعاً، وبنوا على ذلك العذر بالخطأ وغيره من العوارض في الفروع، وعدم العذر بها في الأصول.
                      كما طبق هذا التقسيم على العلوم الشرعية، حيث جعلت مسائل علم العقيدة وعلم الأصول أصولاً، وجعلت مسائل علم الفقه فروعاً، مما حدا ببعض العلماء إلى إنكار تقسيم الشريعة إلى أصول وفروع.
                      والملاحظ على هذا التقسيم بين مسائل الدين أو بين علوم الشرعية، يلاحظ عليه عدم انضباطه متفق عليه بين من رأى هذا التقسيم، ولهذا رد بعض العلماء هذا التقسيم، وانتقدوا من قال به ردوا عليهم.
                      ومن أبرز العلماء الذين ردوا هذا التقسيم ورفضوه خاصة لما بني عليه من التطبيقات من حيث التكفير بالخطأ في الأصول، والعذر في الفروع، ومن حيث التهوين من شأن مسائل مهمات في الدين تعد من أركانه، إذ جعلت من فروع الدين؛ لأنها ليست من مسائل العقيدة – بزعمهم – كالصلاة والزكاة وما إليها من مسائل اختص بها علم الفقه في أغلب الأحيان. فكان من أبرز من رد هذا التقسيم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، وتابعه على ذلك تلميذه الإمام ابن القيم رحمه الله.
                      قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (أما التفريق بين نوع وتسميته مسائل الأصول، وبين نوع آخر وتسميته مسائل الفروع، فهذا الفرق ليس له أصل لا عن الصحابة ولا عن التابعين لهم بإحسان ولا أئمة الإسلام، وإنما هو مأخوذ عن المعتزلة وأمثالهم من أهل البدع، وعنهم تلقاه من ذكره من الفقهاء في كتبهم، وهو تفريق متناقض. فإنه يقال لمن فرق بين النوعين: ما حد مسائل الأصول التي يكفر المخطئ فيها؟، وما الفاصل بينها وبين مسائل الفروع؟. فإن قال: مسائل الأصول هي مسائل الاعتقاد، ومسائل الفروع هي مسائل العمل، قيل له: فتنازع الناس في محمد صلى الله عليه وسلم هل رأى ربه أم لا؟، وفي أن عثمان أفضل من علي، أم علي أفضل؟، وفي كثير من معاني القرآن وتصحيح بعض الأحاديث، هي من المسائل الاعتقادية العلمية، ولا كفر فيها بالاتفاق. ووجوب الصلاة والزكاة والصيام وتحريم الفواحش والخمر هي مسائل عملية، والمنكر لها يكفر بالاتفاق.

                      من موقع درر السنية :

                      http://www.dorar.net/enc/aqadia/71

                      لماذا يجب علينا أن نفهمكم ما بمذهبكم ثم الأجابة على اسألتكم

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X