جائزة من يدافع عن اهل بيت النبي
بل هي جوائز لا تعد و لا تحصى
اليكم بعضها
"" قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : إنّي شافع يوم القيامة لأربعة و لو جآؤوا بذنوب أهل الدنيا : رجل نصر ذرّيتي ، و رجل بذل ماله لذريّتي عند المضيق ، و رجل أحبّ لذريّتي باللسان ، و رجل سعى لذريّتي إذا اطّردوا أو شرّدوا »
عن أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) ، أنّه قال في كربلا لأصحابه :
« و من نصرنا بنفسه ، فيكون في الدرجات العالية من الجنان ، فقد أخبرني جدّي (صلى الله عليه وآله)أنّ ولدي الحسين يقتل بطفّ كربلا غريباً وحيداً عطشاناً ، فمن نصره فقد نصرني و نصر ولده القائم(عليه السلام) ، و من نصرنا بلسانه فإنّه في حزبنا يوم القيامة »
الحسن بن عليّ(عليهما السلام) ، أنّه قال : « من أحبّنا بقلبه ونصرنا بيده ولسانه ، هو معنا في الغرفة الّتي نحن فيها ، ومن أحبّنا بقلبه و نصرنابلسانه ، فهو دون ذلك بدرجة ، ومن أحبّنا بقلبه وكفّ بيده ولسانه ، فهو في الجنّة)
عن ابي عبدالله ع قال : لا تدعو صلة آل محمد ع من أموالكم من كان غنياً فعلى قدر غناه و من كان فقيراً فعلى قدر فقره و من أراد أن يقضي الله له أهم الحوائج فليصل آل محمد ع و شيعتهم بأحوج ما يكون إليه من ماله . (مستدرك الوسائل ج 12 ص 283)
عن الرضا ع قال : النظر إلى ذريتنا عبادة فقيل له يا ابن رسول الله النظر إلى الائمة منكم عبادة أم النظر إلى جميع ذرية النبي ص فقال بل النظر إلى جميع ذرية النبي ص عبادة . (بحار الأنوار ج 93 ص : 218)
تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد إلى أبي محمد العسكري عليه السلام . قال : قال جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام :
(علماء شيعتنا مرابطون بالثغر الذي يلي إبليس وعفاريته ، يمنعونهم عن الخروج على ضعفاء شيعتنا، وعن أن يتسلط عليهم إبليس وشيعته النواصب، ألا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان أفضل ممن جاهد الروم والترك والخزر ألف ألف مرةلأنه يدفع عن أديان محبينا ، وذلك يدفع عن أبدانهم .)
قال جعفر بن محمد عليهما السلام:
(من كان همه في كسر النواصب عن المساكين من شيعتنا الموالين حمية لنا أهل البيت يكسرهم عنهم ويكشف عن مخازيهم ويبين عوارهم ويفخم أمر محمد وآله جعل الله تعالى همة أملاك الجنان في بناء قصوره ودوره، يستعمل بكل حرف من حروف حججه على أعداء الله أكثر من عدد أهل الدنيا أملاكا)
بل هي جوائز لا تعد و لا تحصى
اليكم بعضها
"" قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : إنّي شافع يوم القيامة لأربعة و لو جآؤوا بذنوب أهل الدنيا : رجل نصر ذرّيتي ، و رجل بذل ماله لذريّتي عند المضيق ، و رجل أحبّ لذريّتي باللسان ، و رجل سعى لذريّتي إذا اطّردوا أو شرّدوا »
عن أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) ، أنّه قال في كربلا لأصحابه :
« و من نصرنا بنفسه ، فيكون في الدرجات العالية من الجنان ، فقد أخبرني جدّي (صلى الله عليه وآله)أنّ ولدي الحسين يقتل بطفّ كربلا غريباً وحيداً عطشاناً ، فمن نصره فقد نصرني و نصر ولده القائم(عليه السلام) ، و من نصرنا بلسانه فإنّه في حزبنا يوم القيامة »
الحسن بن عليّ(عليهما السلام) ، أنّه قال : « من أحبّنا بقلبه ونصرنا بيده ولسانه ، هو معنا في الغرفة الّتي نحن فيها ، ومن أحبّنا بقلبه و نصرنابلسانه ، فهو دون ذلك بدرجة ، ومن أحبّنا بقلبه وكفّ بيده ولسانه ، فهو في الجنّة)
عن ابي عبدالله ع قال : لا تدعو صلة آل محمد ع من أموالكم من كان غنياً فعلى قدر غناه و من كان فقيراً فعلى قدر فقره و من أراد أن يقضي الله له أهم الحوائج فليصل آل محمد ع و شيعتهم بأحوج ما يكون إليه من ماله . (مستدرك الوسائل ج 12 ص 283)
عن الرضا ع قال : النظر إلى ذريتنا عبادة فقيل له يا ابن رسول الله النظر إلى الائمة منكم عبادة أم النظر إلى جميع ذرية النبي ص فقال بل النظر إلى جميع ذرية النبي ص عبادة . (بحار الأنوار ج 93 ص : 218)
تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد إلى أبي محمد العسكري عليه السلام . قال : قال جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام :
(علماء شيعتنا مرابطون بالثغر الذي يلي إبليس وعفاريته ، يمنعونهم عن الخروج على ضعفاء شيعتنا، وعن أن يتسلط عليهم إبليس وشيعته النواصب، ألا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان أفضل ممن جاهد الروم والترك والخزر ألف ألف مرةلأنه يدفع عن أديان محبينا ، وذلك يدفع عن أبدانهم .)
قال جعفر بن محمد عليهما السلام:
(من كان همه في كسر النواصب عن المساكين من شيعتنا الموالين حمية لنا أهل البيت يكسرهم عنهم ويكشف عن مخازيهم ويبين عوارهم ويفخم أمر محمد وآله جعل الله تعالى همة أملاك الجنان في بناء قصوره ودوره، يستعمل بكل حرف من حروف حججه على أعداء الله أكثر من عدد أهل الدنيا أملاكا)
تعليق