إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل هذا طين أم دين ....؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هذا طين أم دين ....؟!

    بسمه تعالى :

    كيف تطمئنون بهكذا أحاديث التي تقول بأن الله يهرول ويمشي حاشاه والعياذ بالله

    صحيح مسلم
    كتاب الذكر والدعاء
    ( 165 من 191 )


    *2* 48 - كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار
    *3* 1 - باب الحث على ذكر الله تعالى

    2 - ‏(‏2675‏)‏ حدثنا قتيبة بن سعيد وزهير بن حرب ‏(‏واللفظ لقتيبة‏)‏‏.‏ قالا‏:‏ حدثنا جرير عن الاعمش، عن ابي صالح، عن ابي هريرة، قال‏:‏
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏يقول الله عز وجل‏:‏ انا عند ظن عبدي بي‏.‏ وانا معه حين يذكرني‏.‏ ان ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي‏.‏ وان ذكرني في ملا، ذكرته في ملا هم خير منهم‏.‏ وان تقرب مني شبرا، تقربت اليه ذرعا‏.‏ وان تقرب الي ذراعا، تقربت منه باعا‏.‏ وان اتاني يمشي، اتيته هرولة‏"‏‏.‏ <<
    ‏[‏ش ‏(‏انا عند ظن عبدي بي‏)‏ قال القاضي‏:‏ قيل معناه بالغفران له اذا استغفر، والقبول اذا تاب، والاجابة اذا دعا، والكفاية اذا طلب الكفاية‏.‏ وقيل‏:‏ المراد به الرجاء وتاميل العفو‏.‏ وهذا اصح‏.‏ ‏(‏وان تقرب مني شبرا‏)‏ هذا الحديث من احاديث الصفات‏.‏ ويستحيل ارادة ظاهره‏.‏ وقد سبق الكلام في احاديث الصفات مرات‏.‏ ومعناه من تقرب الي بطاعتي تقربت اليه برحمتي والتوفيق والاعانة‏.‏ وان زاد زدت‏.‏ فان اتاني يمشي واسرع في طاعتي اتيته هرولة، اي صببت عليه الرحمة وسبقته بها، ولم احوجه الى المشي الكثير في الوصول الى المقصود‏.‏ والمراد ان جزاءه يكون تضعيفه على حسب تقربه‏]‏‏.‏

    2-م - ‏(‏2675‏)‏ حدثنا ابو بكر بن ابي شيبة وابو كريب‏.‏ قالا‏:‏ حدثنا ابو معاوية عن الاعمش، بهذا الاسناد‏.‏ ولم يذكر ‏"‏وان تقرب الي ذراعا، تقربت منه باعا‏"‏‏.‏

    3 - ‏(‏2675‏)‏ حدثنا محمد بن رافع‏.‏ حدثنا عبدالرزاق‏.‏ حدثنا معمر عن همام بن منبه‏.‏ قال‏:‏ هذا ما حدثنا ابو هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏ فذكر احاديث منها‏:‏
    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ان الله قال‏:‏ اذا تلقاني عبدي بشبر، تلقيته بذراع‏.‏ واذا تلقاني بذراع، تلقيته بباع‏.‏ واذا تلقاني بباع، جئته اتيته باسرع‏"‏‏.‏
    ‏[‏ش ‏(‏جئته اتيته‏)‏ هكذا هو في اكثر النسخ‏:‏ جئته اتيته‏.‏ وفي بعضها جئته باسرع، فقط‏.‏ وفي بعضها‏:‏ اتيته‏.‏ وهاتان ظاهرتان‏.‏ والاول صحيح ايضا‏.‏ والجمع بينهما للتوكيد، وهو حسن، لا سيما عند اختلاف اللفظ‏]‏‏.‏

    عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏قال الله عز وجل‏:‏ اذا تقرب عبدي مني شبرا، تقربت منه ذراعا‏.‏ واذا تقرب مني ذراعا، تقربت منه باعا‏.‏ - او بوعا -‏.‏ واذا اتاني يمشي اتيته هرولة‏"‏‏.‏

    ‏[‏ش ‏(‏باعا‏)‏ الباع والبوع والبوع كله بمعنى‏.‏ وهو طول ذراعي الانسان وعضديه وعرض صدره‏.‏ وهو قدر اربع اذرع وهذا حقيقة اللفظ‏.‏ والمراد بها، في هذا الحديث، المجاز‏]‏‏.‏


    صحيح مسلم
    باب فضل الذكر والدعاء، والتقرب الى الله تعالى

    19 - ‏(‏2675‏)‏ حدثنا ابو كريب، محمد بن العلاء‏.‏ حدثنا وكيع عن جعفر بن برقان، عن يزيد بن الاصم، عن ابي هريرة‏.‏ قال‏:‏
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ان الله يقول‏:‏ انا عن ظن عبدي بي‏.‏ وانا معه اذا دعاني‏"‏‏.‏

    20-م - ‏(‏2675‏)‏ حدثنا محمد بن الاعلى القيسي‏.‏ حدثنا معتمر عن ابيه‏.‏ بهذا الاسناد‏.‏ ولم يذكر ‏"‏اذا اتاني يمشي، اتيته هرولة‏"‏‏.‏

    [‏ش ‏(‏باعا‏)‏ الباع والبوع والبوع كله بمعنى‏.‏ وهو طول ذراعي الانسان وعضديه وعرض صدره‏.‏ وهو قدر اربع اذرع وهذا حقيقة اللفظ‏.‏ والمراد بها، في هذا الحديث، المجاز‏]‏‏.‏

    21 - ‏(‏2675‏)‏ حدثنا ابو بكر بن ابي شيبة وابو كريب ‏(‏واللفظ لابي كريب‏)‏‏.‏ قالا‏:‏ حدثنا ابو معاوية عن الاعمش، عن ابي صالح، عن ابي هريرة، قال‏:‏
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏يقول الله عز وجل‏:‏ انا عند ظن عبدي‏.‏ وانا معه حين يذكرني‏.‏ فان ذكرني في نفسه، ذكرته في نفسي‏.‏ وان ذكرني في ملا، ذكرته في ملا خير منه‏.‏ وان اقترب الي شبرا، تقربت اليه ذراعا‏.‏ وان اقترب الي ذراعا، اقتربت اليه باعا‏.‏ وان اتاني يمشي، اتيته هرولة‏"‏‏.‏


    22 - ‏(‏2687‏)‏ حدثنا ابو بكر بن ابي شيبة‏.‏ حدثنا وكيع‏.‏ حدثنا الاعمش عن المعرور بن سويد، عن ابي ذر‏.‏ قال‏:‏
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏يقول الله عز وجل‏:‏ من جاء بالحسنة فله عشر امثالها وازيد‏.‏ ومن جاء بالسيئة، فجزاؤه سيئة مثلها‏.‏ او اغفر‏.‏ ومن تقرب مني شبرا، تقربت منه ذراعا‏.‏ ومن تقرب مني ذراعا، تقربت منه باعا‏.‏ ومن اتاني يمشي، اتيته هرولة‏.‏ ومن لقيني بقراب الارض خطيئة لا يشرك بي شيئا، لقيته بمثلها مغفرة‏"‏‏.‏
    قال ابراهيم‏:‏ حدثنا الحسن بن بشر‏.‏ حدثنا وكيع‏.‏ بهذا الحديث‏.‏


    وفي مختصر ابن كثير
    سورة الأنعام

    ( 38 من 178 )
    في شرح الاية رقم ‏(‏160‏)‏

    ‏{‏ من جاء بالحسنة فله عشر امثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى الا مثلها وهم لا يظلمون ‏}‏
    وهذه الاية الكريمة مفصلة لما اجمل في الاية الاخرى، وهي قوله‏:‏ ‏{‏من جاء بالحسنة فله خير منها‏}‏، وقد وردت الاحاديث مطابقة لهذه الاية، كما قال الامام احمد بن حنبل عن ابن عباس رضي اللّه عنهما ان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى‏:‏ ‏(‏ان ربكم عزَّ وجلَّ رحيم، من همَّ بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة، فان عملها كتبت له عشراً الى سبعمائة الى اضعاف كثيرة، ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة فان عملها كتبت له واحدة او يمحوها اللّه عزَّ وجلَّ، ولا يهلك على اللّه الا هالك‏)‏ ‏"‏رواه البخاري ومسلم والنسائي‏"‏‏.‏ وقال احمد ايضاً عن ابي ذر رضي اللّه عنه قال، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ‏:‏ ‏(‏يقول اللّه عزَّ وجلَّ من عمل حسنة فله عشر امثالها وازيد، ومن عمل سيئة فجزاؤه مثلها او اغفر، ومن عمل قراب الارض خطيئة ثم لقيني لا يشرك بي شيئاً جعلت له مثلها مغفرة، ومن اقترب اليَّ شبراً اقتربت اليه ذراعاً، ومن اقترب الي ذراعاً اقتربت اليه باعاً ومن اتاني يمشي اتيته هرولة‏)‏ ‏"‏
    رواه مسلم وابن ماجه‏"‏‏.


    وفي كنز العمال في سنن الأقوال والإفعال

    1133 - يقول الله من عمل حسنة فله عشر أمثالها أو أزيد ومن عمل سيئة فجزاؤها مثلها أو أغفر ومن عمل قراب لأرض خطيئة ثم لقيني لا يشرك بي شيئا جعلت له مثلها مغفرة ومن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا ومن اقترب إلي ذراعا اقتربت منه باعا ومن أتاني يمشي أتيته هرولة‏.‏

    (‏حم انتهى‏.‏عن أبي ذر‏)‏‏.‏


    1134 - قال الله تعالى يا ابن آدم إن ذكرتني في نفسك ذكرتك في نفسي وإن ذكرتني في ملأ ذكرتك في ملأ خير منهم وإن دنوت مني شبرا دنوت منك ذرعا وإن دنوت مني ذراعا دنوت منك باعا وإن أتيتني تمشي أتيتك هرولة‏.‏

    ‏(‏ت عن أنس‏)‏‏.‏


    1135 - يقول الله تعالى أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة‏.‏

    ‏(‏حم ق ت ه عن أبي هريرة‏)‏‏.‏


    1136 - يقول الله أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة ومن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا وإذا أقبل إلي يمشي أقبلت إليه هرولة‏.‏


    يقول الله تعالى :أنا عند ظن عبدي بي*** حديث قدسي****

    عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
    تخريج الحديث
    رواه البخاري و مسلم .


    وفي كتاب كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس
    حرف القاف
    ( 45 من 69 )

    1897 - قال الله تعالى اذا تقرب العبد الي شبرا تقربت اليه ذراعا، واذا تقرب الي ذراعا تقربت اليه باعا، واذا اتاني مشيا اتيته هرولة - وفي لفظ يمشي واهرول‏.‏
    رواه البخاري عن انس وعن ابي هريرة، ورواه الطبراني عن سلمان‏.‏


    من يفسر لنا هذه الهرولة

    ماهذا الدين يامخالفين ؟؟

  • #2
    هنا مايسمى بالطين :




    يقول السائل :

    لقد قرأت في [رياض الصالحين] بتصحيح السيد علوي المالكي، ومحمود أمين النواوي حديثاً قدسياً يتطرق إلى هرولة الله سبحانه وتعالى، والحديث مروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل، قال: ((إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإذا تقرب إلي ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة)) رواه البخاري.
    فقال المعلقان في تعليقهما عليه: إن هذا من التمثيل وتصوير المعقول بالمحسوس لزيادة إيضاحه، فمعناه: أن من أتى شيئاً من الطاعات ولو قليلاً أثابه الله بأضعافه، وأحسن إليه بالكثير، وإلا فقد قامت البراهين القطعية على أنه ليس هناك تقرب حسي، ولا مشي، ولا هرولة من الله سبحانه وتعالى عن صفات المحدثين.
    فهل ما قالاه في المشي والهرولة لموافق ما قاله سلف الأمة على إثبات صفات الله وإمرارها كما جاءت؟ وإذا كان هناك براهين دالة على أنه ليس هناك مشي ولا هرولة فنرجو منكم إيضاحها والله الموفق.

    فيجيب عبد العزيز بن عبد الله أبن باز رد على السؤال :

    فلا ريب أن الحديث المذكور صحيح، فقد ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((يقول الله عز وجل: من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، ومن تقرب إلي شبراً تقربت منه ذراعاً، ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة)).

    وأيضاً :

    وأما ما قاله المعلقان في هذا (علوي وصاحبه محمود) فهو كلام ليس بجيد وليس بصحيح، ولكن مقتضى هذا الحديث أنه سبحانه أسرع بالخير إليهم، وأولى بالجود والكرم، ولكن ليس هذا هو معناه، فالمعنى شيء وهذه الثمرة وهذا المقتضى شيء آخر، فهو يدل على أنه أسرع بالخير إلى عباده منه، ولكنه ليس هذا هو المعنى بل المعنى يجب إثباته لله من التقرب، والمشي والهرولة، يجب إثباته لله على الوجه اللائق به سبحانه وتعالى، من غير أن يشابه خلقه في شيء من ذلك، فنثبته لله على الوجه الذي أراده من غير تحريف، ولا تعطيل، ولا تكييف، ولا تمثيل.

    تعليق


    • #3
      ايش المشكلة؟
      انت تنقل حديث وتسأل عن معناه
      ثم تنقل كلام العلماء فيه ومعناه
      فما هو اشكالك بالضبط؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        لا اعلم من خلال هذه المرويات الغريبة ان صحت لا فرق بين الدين والطين
        ولذلك نحذر دائما بين فهم مظلم للدين يؤدي الى تغذية روح الكراهية والتسلط والعنف ويسبب الاغتراب والضياع ويساهم في اندلاع النزاعات والخلافات بين الأفراد ويشل كل أشكال التواصل والاندماج وفهم مستنير له يؤدي الى تغذية روح المحبة والتعاون والإيثار وتنمية القدرات العقلية والروحية لدى الناس والذي يحقق المشاركة والالتحام والتواصل بين الشرائح الاجتماعية ويتعالى على اللغة والعرق والثقافة.
        تحياتي

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
          لا اعلم من خلال هذه المرويات الغريبة ان صحت لا فرق بين الدين والطين
          ولذلك نحذر دائما بين فهم مظلم للدين يؤدي الى تغذية روح الكراهية والتسلط والعنف ويسبب الاغتراب والضياع ويساهم في اندلاع النزاعات والخلافات بين الأفراد ويشل كل أشكال التواصل والاندماج وفهم مستنير له يؤدي الى تغذية روح المحبة والتعاون والإيثار وتنمية القدرات العقلية والروحية لدى الناس والذي يحقق المشاركة والالتحام والتواصل بين الشرائح الاجتماعية ويتعالى على اللغة والعرق والثقافة.
          تحياتي

          كفاك تنظير لن نهادن مع من ينصبون العداء لآل محمد , و ترانيم الوحدة الكذابة فلنتخلص منها .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
            ايش المشكلة؟

            انت تنقل حديث وتسأل عن معناه
            ثم تنقل كلام العلماء فيه ومعناه
            فما هو اشكالك بالضبط؟؟؟؟







            الطين هو إنكم جعلتم من الله يهرول ويمشي والعياذ بالله


            وهذا ابن باز سأله سائل :





            يقول السائل :
            لقد قرأت في [رياض الصالحين] بتصحيح السيد علوي المالكي، ومحمود أمين النواوي

            فمعناه: أن من أتى شيئاً من الطاعات ولو قليلاً أثابه الله بأضعافه،


            وأحسن إليه بالكثير،




            السائل يسأل ويقول وجدت هذان يشرحان كذا هذا الحديث
            ويرد عليه أبن باز ويقول لا ليس هكذا :


            وأما ما قاله المعلقان في هذا (علوي وصاحبه محمود) فهو كلام ليس بجيد وليس بصحيح،






            ويقول اتركوه هكذا كما هو على نفس الصفات والهرولة واليد والرجل والوجه وووو ...إلخ من الصفات العجيبة والغريبة نسبها ذلك المدعو أبن باز لذات الله والعياذ بالله
            سبحان الله
            ويأتيني فقه السنة ليقول أيش المشكلة

            إقرأ رد أبن باز وتعال أكتب لي ما كان برده ؟؟

            لاحول ولا قوة إلا بالله االعظيم



            التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 01-12-2010, 05:18 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
              الطين هو إنكم جعلتم من الله يهرول ويمشي والعياذ بالله
              وهذا ابن باز سأله سائل :
              السائل يسأل ويقول وجدت هذان يشرحان كذا هذا الحديث
              ويرد عليه أبن باز ويقول لا ليس هكذا :

              ويقول اتركوه هكذا كما هو على نفس الصفات والهرولة واليد والرجل والوجه وووو ...إلخ من الصفات العجيبة والغريبة نسبها ذلك المدعو أبن باز لذات الله والعياذ بالله
              سبحان الله
              ويأتيني فقه السنة ليقول أيش المشكلة
              إقرأ رد أبن باز وتعال أكتب لي ما كان برده ؟؟
              لاحول ولا قوة إلا بالله االعظيم



              كلام ابن باز يقصد فيه ليس صحيح عن نفي الصفات وتأويلها
              وهذا لايجوز في صفات الله تعالى.
              لان الله لو قال انه يفعل كذا وكذا, فهل نقول : لا انه لايفعل كذا وكذا ونؤلها على مزاجنا؟؟؟؟
              فكيف نأول صفات الله ونحن لانعرف ذات الله؟؟؟؟؟

              فالله يقول انه سميع, فهل نقول انها لاتعني السمع
              والله يقول انه بصير فهل نقول انها لاتعني البصر
              والله يقول انه له يد, فهل نقول انه ليس له يد

              فلو ادخلت التأويل الى صفات الله, فيلزمك تأويل كل صفة فيها تشابه مع المخلوقين, او تترك كل صفة كما هي دون الدخول الى تفاصيلها, وليس الانتقاء تأخذ ماتريد وتترك ماتريد حسب المزاج.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                كلام ابن باز يقصد فيه ليس صحيح عن نفي الصفات وتأويلها
                وهذا لايجوز في صفات الله تعالى.
                لان الله لو قال انه يفعل كذا وكذا, فهل نقول : لا انه لايفعل كذا وكذا ونؤلها على مزاجنا؟؟؟؟
                فكيف نأول صفات الله ونحن لانعرف ذات الله؟؟؟؟؟

                فالله يقول انه سميع, فهل نقول انها لاتعني السمع
                والله يقول انه بصير فهل نقول انها لاتعني البصر
                والله يقول انه له يد, فهل نقول انه ليس له يد

                فلو ادخلت التأويل الى صفات الله, فيلزمك تأويل كل صفة فيها تشابه مع المخلوقين, او تترك كل صفة كما هي دون الدخول الى تفاصيلها, وليس الانتقاء تأخذ ماتريد وتترك ماتريد حسب المزاج.

                هذا يثبت بأنك لم تقرأ مانقلته من ذلك الذي يسأله
                ولم تقرأ جواب أبن باز
                هذه ليست مشكلتي بأنك لاتقرأ
                اللهم إني بلغت

                تعليق


                • #9
                  من يفسر لنا هذه الهرولة
                  ما بك يا رافضي هل نسيت ان ربهم شاب اجعد امرد يلبس نعالين من ذهب ويرتدي سترة حمراء

                  ان ما يجعل ربهم يهرول هو النعلين الذهب فلا تتعجب

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X