إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الوهابية إما يقبلوا بالتأويل او أنهم من الحلولية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الوهابية إما يقبلوا بالتأويل او أنهم من الحلولية

    بسم الله الرحمن الرحيم


    إما أن يؤول الوهابية ظاهر هذا الحديث أو أنهم من الحلولية، فماذا يصنعون؟


    إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته
    الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6502
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


    لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ؛ ويده التي يبطش بها ؛ ورجله التي يمشي بها ؛ فبي يسمع ، وبي يبصر ، وبي يبطش ، وبي يمشي ، ولئن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس عبدي المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته ولا بد له منه الراوي: -
    المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 10/58
    خلاصة حكم المحدث: صحيح
    التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 30-11-2010, 03:31 AM.

  • #2
    الحديث .... لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته
    كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ؛ ويده التي يبطش بها ؛ ورجله التي يمشي بها

    فبي يسمع ، وبي يبصر ، وبي يبطش ، وبي يمشي ، ولئن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه
    ....

    هل يمكن أن تشرح هذا الحديث لي ؟
    قال الله تعالى " من عادى لي ولياً فقد آذنته بحرب مني، وما تقرب لي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، ومازال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها وقدمه التي يمشي بها وإذا سألني لأعطينه وإذا استغفرني لأغفرن له وإذا استعاذني أعذته.
    فتح الباري 11.34041 حديث رقم 6502 وقد روى الحديث الإمام البخاري وأحمد بن حنبل والبيهقي ..
    الجزء الذي أريد شرحه هو ( كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها وقدمه التي يمشي بها).

    الحمد لله
    معنى هذا الجزء من الحديث : أن العبد المؤمن إذا اجتهد بالتقرب إلى الله بالفرائض ، ثم بالنوافل قرّبه ربه إليه ، ورقّاه من درجة الإيمان إلى درجة الإحسان ، فيصير يعبد الله كأنه يراه ، فيمتلئ قلبه بمعرفة ربه ،ومحبته ، وتعظيمه ، وخوفه ومهابته ، وإجلاله ، فإذا امتلأ القلب بذلك زال منه كل تعلق بكل ما سوى الله ، ولم يبق للعبد تعلق بشيء من هواه . ولا إرادة إلا ما يريده منه ربه ومولاه ، فحينئذ لا ينطق العبد إلا بذكره , ولا يتحرك إلا بأمره ، فإن نطق نطق بالله ، وإن سمع سمع بالله وإن نظر نظر بالله ، أي بتوفيق الله له في هذه الأمور فلا يسمع إلا ما يحبه الله ، ولا يبصر إلا ما يرضي الله ، ولا يبطش بيده ، ولا يمشي برجله إلا فيما يرضي ربه ومولاه وليس المعنى : أن الله هو سمعه ، وأن الله هو بصره ، وأن الله هو يده ورجله . ـ تعالى الله ـ فإنه سبحانه فوق العرش ، وهو العالي على جميع خلقه ، ولكن مراده سبحانه : أنه يوفقه في سمعه وبصره ومشيه وبطشه ؛ ولهذا جاء في الرواية الأخرى يقول سبحانه : " فبي يسمع وبي يبصر وبي يبطش وبي يمشي " يعني : أن يوفقه في أعماله ، وأقواله ، وسمعه ، وبصره ، هذا معناه عند أهل السنة والجماعة ، ومع ذلك يجيب الله دعوته ، فإن سأله أعطاه ، وإن استعان به أعانه ، وإن استعاذ به أعاذه . . إ . هـ . بتصرف واختصار من ( جامع العلوم والحكم 2 / 347 ، وفتاوى نور على الدرب الشريط ( 10 ) لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله ) .
    ومن أشار إلى غير هذا المعنى فقد أساء وظلم و تعدى على مقام الله ، وخالف ما تعرفه العرب من كلامها ، وما تفهمه من مثل هذه الإطلاقات ، يقول الشيخ ابن عثيمين في مجموع فتاواه ( 1 / 145 9 ) : " فأنت ترى أن الله تعالى ذكر عبدا ومعبودا ، ومتقرِّبا ، ومتقرَّبا إليه ، ومحبا ومحبوبا ، وسائلا ، ومسئولا ومعطيا ومُعطى , مستعيذا ومستعاذا به ، ومعيذا ومعاذا ، فالحديث يدل على اثنين متباينين كل واحد منهما غير الآخر ، فإذا كان كذلك لم يكن ظاهر قوله كنت سمعه وبصره ويده ورجله " أن الخالق يكون جزءاً من المخلوق ، أو وصفا فيه تعالى الله عن ذلك ، و إنما ظاهره وحقيقته أن الله تعالى يسدد هذا العبد في سمعه وبصره وبطشه ، فيكون سمعه لله تعالى إخلاصا وبه استعانة وفيه شرعا واتباعا وهكذا بصره ، وبطشه ومشيه . إ . هـ.


    تعليق


    • #3
      ثم بالنوافل قرّبه ربه إليه
      و ما معنى قربه اليه؟؟؟؟؟ هل يجلسه بجنبه كما في عقيدتكم ان النبي ص جلس بجانب الله

      فبي يسمع وبي يبصر وبي يبطش وبي يمشي " يعني : أن يوفقه في أعماله
      هذا هو التأويل بعينه و بذاته يا فقه السنه

      انت كمن قال: و فسر الماء بعد الجهد بالماء

      شرق او غرب فليس لك مناص من التأويل او تكون حلولي

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
        الحديث .... لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته
        كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ؛ ويده التي يبطش بها ؛ ورجله التي يمشي بها

        فبي يسمع ، وبي يبصر ، وبي يبطش ، وبي يمشي ، ولئن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه
        ....

        هل يمكن أن تشرح هذا الحديث لي ؟
        قال الله تعالى " من عادى لي ولياً فقد آذنته بحرب مني، وما تقرب لي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه، ومازال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها وقدمه التي يمشي بها وإذا سألني لأعطينه وإذا استغفرني لأغفرن له وإذا استعاذني أعذته.
        فتح الباري 11.34041 حديث رقم 6502 وقد روى الحديث الإمام البخاري وأحمد بن حنبل والبيهقي ..
        الجزء الذي أريد شرحه هو ( كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها وقدمه التي يمشي بها).

        الحمد لله
        معنى هذا الجزء من الحديث : أن العبد المؤمن إذا اجتهد بالتقرب إلى الله بالفرائض ، ثم بالنوافل قرّبه ربه إليه ، ورقّاه من درجة الإيمان إلى درجة الإحسان ، فيصير يعبد الله كأنه يراه ، فيمتلئ قلبه بمعرفة ربه ،ومحبته ، وتعظيمه ، وخوفه ومهابته ، وإجلاله ، فإذا امتلأ القلب بذلك زال منه كل تعلق بكل ما سوى الله ، ولم يبق للعبد تعلق بشيء من هواه . ولا إرادة إلا ما يريده منه ربه ومولاه ، فحينئذ لا ينطق العبد إلا بذكره , ولا يتحرك إلا بأمره ، فإن نطق نطق بالله ، وإن سمع سمع بالله وإن نظر نظر بالله ، أي بتوفيق الله له في هذه الأمور فلا يسمع إلا ما يحبه الله ، ولا يبصر إلا ما يرضي الله ، ولا يبطش بيده ، ولا يمشي برجله إلا فيما يرضي ربه ومولاه وليس المعنى : أن الله هو سمعه ، وأن الله هو بصره ، وأن الله هو يده ورجله . ـ تعالى الله ـ فإنه سبحانه فوق العرش ، وهو العالي على جميع خلقه ، ولكن مراده سبحانه : أنه يوفقه في سمعه وبصره ومشيه وبطشه ؛ ولهذا جاء في الرواية الأخرى يقول سبحانه : " فبي يسمع وبي يبصر وبي يبطش وبي يمشي " يعني : أن يوفقه في أعماله ، وأقواله ، وسمعه ، وبصره ، هذا معناه عند أهل السنة والجماعة ، ومع ذلك يجيب الله دعوته ، فإن سأله أعطاه ، وإن استعان به أعانه ، وإن استعاذ به أعاذه . . إ . هـ . بتصرف واختصار من ( جامع العلوم والحكم 2 / 347 ، وفتاوى نور على الدرب الشريط ( 10 ) لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله ) .
        ومن أشار إلى غير هذا المعنى فقد أساء وظلم و تعدى على مقام الله ، وخالف ما تعرفه العرب من كلامها ، وما تفهمه من مثل هذه الإطلاقات ، يقول الشيخ ابن عثيمين في مجموع فتاواه ( 1 / 145 9 ) : " فأنت ترى أن الله تعالى ذكر عبدا ومعبودا ، ومتقرِّبا ، ومتقرَّبا إليه ، ومحبا ومحبوبا ، وسائلا ، ومسئولا ومعطيا ومُعطى , مستعيذا ومستعاذا به ، ومعيذا ومعاذا ، فالحديث يدل على اثنين متباينين كل واحد منهما غير الآخر ، فإذا كان كذلك لم يكن ظاهر قوله كنت سمعه وبصره ويده ورجله " أن الخالق يكون جزءاً من المخلوق ، أو وصفا فيه تعالى الله عن ذلك ، و إنما ظاهره وحقيقته أن الله تعالى يسدد هذا العبد في سمعه وبصره وبطشه ، فيكون سمعه لله تعالى إخلاصا وبه استعانة وفيه شرعا واتباعا وهكذا بصره ، وبطشه ومشيه . إ . هـ.



        بسم الله الرحمن الرحيم

        فقه السنه

        ما نقلته في البداية هو تأويل وإن إدعى ابن باز فيما بعد أنه ظاهر ، فقول الله كما في الحديث كنت سمعه او بصره او يده او رجله ليس ظاهره أن الله سبحانه وتعال يسدده في سمعه وبصره وبطشه و ألخ، إنما هذا تأويل ،ويمكن أن تكون هناك تأويلات أخرى كأن نقول أن ا لله سبحانه وتعالى يقدره عل السمع او البصر او الطش او غيرها مما لا يقدر غيره ( وقد ناقشت هذا الأمر مع شيخ كان يطرح درسا على كرسي في الحرم النبوي ولم يحر جوابا ، وأكثر ما فعله أنه قال لي ان هذا الحديث لا يدل على الحلول ثم قام وصلى )

        وإن أبيت قلنا ، اننا نؤمن بالتفسير الظاهر لكن أن للألفاظ عند العرب ظهورات عدة فاليد لا تطلق فقط عند العرب على الجارحة إنما تطلق على القدر و الكرم وغيرها

        لهذا نقول إن إطلاق الإلفاظ في الحديث لها ظهورات تختلف بإختلاف القرائن والسياقات، ولهذا لا يمكن أن تقصروا ظاهر الألفاظ على معنى واحد دون بقية المعاني

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
          و ما معنى قربه اليه؟؟؟؟؟ هل يجلسه بجنبه كما في عقيدتكم ان النبي ص جلس بجانب الله


          هذا هو التأويل بعينه و بذاته يا فقه السنه

          انت كمن قال: و فسر الماء بعد الجهد بالماء

          شرق او غرب فليس لك مناص من التأويل او تكون حلولي
          اذا كنت تعتبر هذا تأويل فاشرح لنا القول بدون تأويل على حسب زعمك, ولكن بدون وجود تناقض في طرحك.
          نريد تفسير بدون تأويل حتى نعرف ماهو التأويل الذي تقصده.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة naji1
            بسم الله الرحمن الرحيم

            فقه السنه

            ما نقلته في البداية هو تأويل وإن إدعى ابن باز فيما بعد أنه ظاهر ، فقول الله كما في الحديث كنت سمعه او بصره او يده او رجله ليس ظاهره أن الله سبحانه وتعال يسدده في سمعه وبصره وبطشه و ألخ، إنما هذا تأويل ،ويمكن أن تكون هناك تأويلات أخرى كأن نقول أن ا لله سبحانه وتعالى يقدره عل السمع او البصر او الطش او غيرها مما لا يقدر غيره ( وقد ناقشت هذا الأمر مع شيخ كان يطرح درسا على كرسي في الحرم النبوي ولم يحر جوابا ، وأكثر ما فعله أنه قال لي ان هذا الحديث لا يدل على الحلول ثم قام وصلى )

            وإن أبيت قلنا ، اننا نؤمن بالتفسير الظاهر لكن أن للألفاظ عند العرب ظهورات عدة فاليد لا تطلق فقط عند العرب على الجارحة إنما تطلق على القدر و الكرم وغيرها

            لهذا نقول إن إطلاق الإلفاظ في الحديث لها ظهورات تختلف بإختلاف القرائن والسياقات، ولهذا لا يمكن أن تقصروا ظاهر الألفاظ على معنى واحد دون بقية المعاني
            ضع لنا التفسير الذي تراه على حسب ظاهر الحديث بدون وجود تناقض.

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              لقد طرحت ذلك في السؤال إم أن تقولوا بالتأويل أو أنتم حلولية

              اللهم إلا أن ترى أن معنى الإقدار هو من المعاني الظاهرة ، وحينئذ يلزمك أن تتعامل مع الظواهر ليس بمعنى واحد إنما بعدة معاني فاليد في اللغة تطلق على الجارحة وتطلق على القدرة وكلا اللفظين ظاهر في لفظ اليد وتعرف المعنى المقصود من القرينة سواء أكانت عقلية أونقلية متصلة اومنفصلة حالية أو مقالية

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                بسم الله الرحمن الرحيم

                لقد طرحت ذلك في السؤال إم أن تقولوا بالتأويل أو أنتم حلولية

                اللهم إلا أن ترى أن معنى الإقدار هو من المعاني الظاهرة ، وحينئذ يلزمك أن تتعامل مع الظواهر ليس بمعنى واحد إنما بعدة معاني فاليد في اللغة تطلق على الجارحة وتطلق على القدرة وكلا اللفظين ظاهر في لفظ اليد وتعرف المعنى المقصود من القرينة سواء أكانت عقلية أونقلية متصلة اومنفصلة حالية أو مقالية
                وضح لنا التفسير في الحلولية بشكل واضح, لانك ترمي مصطلحات ولاتضع تفسير يدعم ذلك.
                فضع لنا معنى الحلولية والتفسير الذي تجده في هذا الحديث حسب فهمك له.

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  يكون هو فيك ، أو يكون هو عضوا منك .

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    يكون هو فيك ، أو يكون هو عضوا منك .
                    اذا كان عضو فيكونون واحد
                    ولكن هناك اثنين فكيف اصحبوا واحد؟

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      على نحو الإتحاد

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        على نحو الإتحاد
                        ولكنهم ضلوا اثنين بعد ذلك لانه اذا استعاذه فيعيذه واذا سأله فيعطيه, وهذا فيه اثنين وذلك يكون بعد وليس قبل

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم


                          زميلنا

                          لا تناقشني في أمور ثانوية

                          هل أنت تأخذ بظاهر الحديث او أنك تؤوله؟

                          إن أخذت بظاهر الحديث فما هو المعنى الذي تقوله.

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                            بسم الله الرحمن الرحيم


                            إما أن يؤول الوهابية ظاهر هذا الحديث أو أنهم من الحلولية، فماذا يصنعون؟


                            إن الله قال : من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ، فإذا أحببته : كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي يمشي بها ، وإن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن نفس المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته
                            الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6502
                            خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


                            لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ؛ ويده التي يبطش بها ؛ ورجله التي يمشي بها ؛ فبي يسمع ، وبي يبصر ، وبي يبطش ، وبي يمشي ، ولئن سألني لأعطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه ، وما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس عبدي المؤمن ، يكره الموت وأنا أكره مساءته ولا بد له منه الراوي: -
                            المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 10/58
                            خلاصة حكم المحدث: صحيح
                            احسنت اخي الكريم ...

                            وكذلك في القران الاية الكريمة ::

                            وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلًا ))

                            اما ان يؤولون ظاهر هذه الاية او انهم حلولية

                            تعليق


                            • #15
                              يافقه السنة
                              ظاهر الحديث يوحي بالحلول والاتحاد
                              ولكنه يؤول
                              فأنتم تؤولون , وعليه لم الاعتراض على تأويلات الشيعة ؟؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X