هل هذا يعني ان رسول الله (حاشاه) اهمل مقام عمه الحمزة ولم يبنيه ولم يعمره ولم يجعل له قبة ذهبية وقفص مؤطر بالفضة
لماذا لم يعمر رسول الله قبر عمه حمزة وتركه عبارة عن حجرات صغيرات وتراب ورمل
لعن الله اليهود والنصارى كان اذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا
ولعن الله من تشبه من المسلمين باليهود والنصارى وبنى على قبور الصالحين مساجد
ولعن الله ابن تيمية واتباعه
وابناء هند البغي واحفاد معاوية وهل ذلك يسوّغ لكم نبش القبور وهدمها؟!! يا حمقى انتم تؤكدون ان هذا فعلكم! ثم تتهمون به غيركم! عموما لقد اكثرت يا ابن هند استفزازنا، فنقول لك:
الشيعة يعتقدون بأن الله وحده يستحق العبادة لا معبود سواه فلا يعبدون غير الله عزوجل، وهم إن كانوا يزورون قبر النبي (ص) وقبور الأئمة (ع) ويستشفعون بهم عند الله تعالى لقضاء حوائجهم فكل ذلك بإذن من الله واستجابة لأمر الله عزوجل في مثل قوله تعالى (وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ)، وقد وردت الأحاديث عند الفريقين تبيح ذلك وتشرعه.
إن القرآن دعا للمجيء إلى رسول الله للاستغفار، فيغفر الله عزوجل لهم فقال عزوجل (وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا)، أأمر القرآن هنا بما هو ذريعة إلى الشرك؟! كما أن القرآن عبر عن رسول الله (ص) أنه يغني المسلمين كما أن الله عزوجل يغنيهم فقال عزوجل (وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ)، فهل يقال أن مثل هذه العبارة ذريعة إلى الشرك.
هل إن مجرد زيارة القبور والصلاة عندها هي من الشرك مع أن المصلي يصلي لله ولا يعتقد بألوهية صاحب القبر، فمن أين؟ وبأي وجه؟ ومن قال بذلك من علماء الحديث والفقهاء الذين ملأوا آفاق البلاد على مدى الأعصار قبل الوهابية أصحاب بدعة التكفير؟!
قال البيضاوي ( فتح الباري - ج1 ص525) : لما كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور الأنبياء تعظيما لشأنهم ويجعلونها قبلة يتوجهون في الصلاة نحوها واتخذوها أوثانا لعنهم ومنع المسلمين عن مثل ذلك فأما من اتخذ مسجدا في جوار صالح وقصد التبرك بالقرب منه لا التعظيم له والتوجه نحوه فلا يدخل في ذلك الوعيد. وقال الآبي وهو من فقهاء الشافعية في شرحه (إكمال الإكمال ج2 ص426) : " قوله (فلا تتخذوا القبور مساجد) النهي عن اتخاذ قبره (ص) أو قبر غيره مسجدا هو خوف المبالغة في التعظيم فيؤدي الحال إلى الكفر كما اتفق في الأمم الخالية قلت: قال بعض الشافعية: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور الأنبياء ويجعلونها قبلة يتوجهون إليها في السجود فاتخذوها أوثانا فمنع المسلمون من ذلك بالنهي عنه فأما من اتخذ مسجدا قرب رجل صالح أو صلى في مقبرته قصدا للتبرك بآثاره وإجابة دعائه هناك فلا حرج في ذلكواحتج لذلك بأن قبر إسماعيل عليه السلام في المسجد الحرام عند الحطيم ثم إن ذلك الموضع أفضل مكان للصلاة فيه".
وحديث "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" يعني أنهم توجهوا للقبر وصلوا له، وهذا أيضا معنى الحديث المروي عنه (ص) : "اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد" أو "لا تتخذوا قبري وثنا يعبد"، وإلا إذا قيل أن المقصود مجرد الصلاة قرب القبر فهل كل المسلمين الذين وسعوا المسجد النبوي الشريف بما يشمل القبر الشريف والذين يصلون هناك من الملعونين كاليهود والنصارى، وهل وضع الجدار حول القبر أو بناء جدارين حتى التقيا على شكل زاوية يكذب كونهم اتخذوا قبر رسول الله (ص) مسجدا ولو بلحاظ التوسعة؟! بل العجب أن القرآن يصرح ويأمر باتخاذ مقام إبراهيم (ع) مصلى فيقول عزوجل (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى)، فكيف ينهى عن الصلاة عند القبر لأنه ذريعة للشرك أما مقام إبراهيم (ع) ليس كذلك بل يأمر باتخاذه مصلى؟وهناك العديد من المفسرين اعتبر (الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ) في قوله تعالى (فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا)من المسلمين الصالحين. فقد روى ابن أبي حاتم في تفسيره ج7 ص2353 عن السدي: فقال الملك: لأتخذن عند هؤلاء القوم الصالحين مسجدا فلأعبدن الله حتى أموت فذلك قوله (قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا). وقال الطبري في تفسيره ج9 ص281: "وقد اختلف في قائلي هذه المقالة أهم الرهط المسلمون أم هم الكفار؟ وقد ذكرنا بعض ذلك فيما مضى…" ثم نقل قول عبد الله بن عبيد بن عمرو: "عمّي الله على الذين أعثرهم على أصحاب الكهف مكانهم فلم يهتدوا فقالالمشركون: نبني عليهم بنيانا فإنهم آباء أبنائنا ونعبد الله فيها، وقال المسلمون: بل نحن أحق بهم هم منا نبني عليهم مسجدا نصلي فيه ونعبد الله فيه". وقال الواحدي في (الوسيط ج3 ص141) : "(قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ) وهم المؤمنون الذين لم يشكوا في البعث الملك وأصحابه (لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا)". وقال ابن الجوزي في (زاد المسيرج ج5 ص91) : "قوله تعالى: (قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ) قال ابن قتيبة: يعني المطاعين والرؤساء قال المفسرون: هم الملك وأصحابه المؤمنون اتخذوا عليهم مسجدا". وقال البغوي في تفسيره ج3 ص129: "(إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ) قال ابن عباس: يتنازعون في البنيان، فقال المسلمون: نبني عليهم مسجدا يصلي فيه الناس لأنهم على ديننا، وقال المشركون: نبني عليهم بنيانا لأنهم من أهل ديننا". وقال الشوكاني في ( فتح القدير ج3 ص329) :(قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا) ذكر اتخاذ المسجد يشعر بأن هؤلاء الذين غلبوا على أمرهم هم المسلمون، وقيل هم أهل السلطان والملك من القوم المذكورين فإنهم الذين غلبوا على أمر من عداهم، والأول أولى قال الزجاج: هذا يدل على أنه لما ظهر أمرهم غلب المؤمنون بالبعث والنشور لأن المساجد للمؤمنين". نعم أول من تحدث عن تعارض الآية لروايات منع بناء المساجد على القبور القرطبي في تفسيره ج5 ص339... وكذلك ابن كثير في تفسيره ج3 ص82... وقد نقلنا كل ذلك لنبرز أن ظهور الآية في أن القائلين (لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا) هم مسلمون ممدوحون ظهور قوي انعكس في كلمات كل هؤلاء المفسرين، ولا يمكن معه الحكم بأن القائلين هم من المشركين لرفع التعارض بين الآية والحديث المذكور في الصحاح، بل الأوضح هو تأويل الروايات بالتأويل الذي ذهب إليه البيضاوي وبعض فقهاء الشافعية كما نقلنا.
ولعن الله ابن تيمية واتباعه
وابناء هند البغي واحفاد معاوية وهل ذلك يسوّغ لكم نبش القبور وهدمها؟!! يا حمقى انتم تؤكدون ان هذا فعلكم! ثم تتهمون به غيركم!
من نبش القبور هم انتم ومن فجر العسكريين انتم اين توثيقات الفيديو لنبش القبر؟؟؟
وان كانت احاديث الرسول بلعن اليهود والنصارى تستفزك فالخلل فيك انت لا فينا
هل هذا يعني ان رسول الله (حاشاه) اهمل مقام عمه الحمزة ولم يبنيه ولم يعمره ولم يجعل له قبة ذهبية وقفص مؤطر بالفضة
لماذا لم يعمر رسول الله قبر عمه حمزة وتركه عبارة عن حجرات صغيرات وتراب ورمل
لعن الله اليهود والنصارى كان اذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا
ولعن الله من تشبه من المسلمين باليهود والنصارى وبنى على قبور الصالحين مساجد
وهل أنت كنت على زمان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى تجزم بهذا ؟ ولماذا جعلتم قبر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم داخل قفص كما تسميه !!!! وهو داخل المسجد الذي تصلون فيه !!
وماأتيت به من أحاديث تخالف كتاب الله قال تعالى : (وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لارَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً). (سورة الكهف:21)
هل هؤلاء من الملعونين !!!! ولو صح ماأتيت به من أحاديث فلاتعني ماتفسرونها أنتم بل تعني أنهم يعبدونها
من دون الله عزوجل فكيف تشبهون المسلمين بهم !!! وهل اليهود والنصارى يبنون المساجد حتى يجعلوها للأنبياء !!!
قال الشوكاني في فتح القدير:3/277 : ( قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَسْجِداً . ذِكْرُ اتخاذ المسجد يُشعر بأن هؤلاء الذين غلبوا على أمرهم هم المسلمون ، وقيل هم أهل السلطان والملك من القوم المذكورين فإنهم الذين يغلبون على أمر من عداهم ، والأول أولى ) .
من نبش القبور هم انتم ومن فجر العسكريين انتم اين توثيقات الفيديو لنبش القبر؟؟؟
وان كانت احاديث الرسول بلعن اليهود والنصارى تستفزك فالخلل فيك انت لا فينا
يا ابن البغي هند
لا ترقّع للنصرة حتى لا تبقى بحسرة يوم العصرة
هات ادلتك على اننا من فجر
طز بيك وبكل غبي مثلك
اليهودي انت يا حمار
واقرأ الادلة وتمعن جيدا بها
يا جيفة
صرت اشمئز منك يا كلب النواصب
الشيعة يعتقدون بأن الله وحده يستحق العبادة لا معبود سواه فلا يعبدون غير الله عزوجل، وهم إن كانوا يزورون قبر النبي (ص) وقبور الأئمة (ع) ويستشفعون بهم عند الله تعالى لقضاء حوائجهم فكل ذلك بإذن من الله واستجابة لأمر الله عزوجل في مثل قوله تعالى (وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ)، وقد وردت الأحاديث عند الفريقين تبيح ذلك وتشرعه.
إن القرآن دعا للمجيء إلى رسول الله للاستغفار، فيغفر الله عزوجل لهم فقال عزوجل (وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا)، أأمر القرآن هنا بما هو ذريعة إلى الشرك؟! كما أن القرآن عبر عن رسول الله (ص) أنه يغني المسلمين كما أن الله عزوجل يغنيهم فقال عزوجل (وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ)، فهل يقال أن مثل هذه العبارة ذريعة إلى الشرك.
هل إن مجرد زيارة القبور والصلاة عندها هي من الشرك مع أن المصلي يصلي لله ولا يعتقد بألوهية صاحب القبر، فمن أين؟ وبأي وجه؟ ومن قال بذلك من علماء الحديث والفقهاء الذين ملأوا آفاق البلاد على مدى الأعصار قبل الوهابية أصحاب بدعة التكفير؟!
قال البيضاوي ( فتح الباري - ج1 ص525) : لما كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور الأنبياء تعظيما لشأنهم ويجعلونها قبلة يتوجهون في الصلاة نحوها واتخذوها أوثانا لعنهم ومنع المسلمين عن مثل ذلك فأما من اتخذ مسجدا في جوار صالح وقصد التبرك بالقرب منه لا التعظيم له والتوجه نحوه فلا يدخل في ذلك الوعيد. وقال الآبي وهو من فقهاء الشافعية في شرحه (إكمال الإكمال ج2 ص426) : " قوله (فلا تتخذوا القبور مساجد) النهي عن اتخاذ قبره (ص) أو قبر غيره مسجدا هو خوف المبالغة في التعظيم فيؤدي الحال إلى الكفر كما اتفق في الأمم الخالية قلت: قال بعض الشافعية: كانت اليهود والنصارى يسجدون لقبور الأنبياء ويجعلونها قبلة يتوجهون إليها في السجود فاتخذوها أوثانا فمنع المسلمون من ذلك بالنهي عنه فأما من اتخذ مسجدا قرب رجل صالح أو صلى في مقبرته قصدا للتبرك بآثاره وإجابة دعائه هناك فلا حرج في ذلكواحتج لذلك بأن قبر إسماعيل عليه السلام في المسجد الحرام عند الحطيم ثم إن ذلك الموضع أفضل مكان للصلاة فيه".
وحديث "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" يعني أنهم توجهوا للقبر وصلوا له، وهذا أيضا معنى الحديث المروي عنه (ص) : "اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد" أو "لا تتخذوا قبري وثنا يعبد"، وإلا إذا قيل أن المقصود مجرد الصلاة قرب القبر فهل كل المسلمين الذين وسعوا المسجد النبوي الشريف بما يشمل القبر الشريف والذين يصلون هناك من الملعونين كاليهود والنصارى، وهل وضع الجدار حول القبر أو بناء جدارين حتى التقيا على شكل زاوية يكذب كونهم اتخذوا قبر رسول الله (ص) مسجدا ولو بلحاظ التوسعة؟! بل العجب أن القرآن يصرح ويأمر باتخاذ مقام إبراهيم (ع) مصلى فيقول عزوجل (وَاتَّخِذُوا مِنْ مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى)، فكيف ينهى عن الصلاة عند القبر لأنه ذريعة للشرك أما مقام إبراهيم (ع) ليس كذلك بل يأمر باتخاذه مصلى؟وهناك العديد من المفسرين اعتبر (الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ) في قوله تعالى (فَقَالُوا ابْنُوا عَلَيْهِمْ بُنْيَانًا رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا)من المسلمين الصالحين. فقد روى ابن أبي حاتم في تفسيره ج7 ص2353 عن السدي: فقال الملك: لأتخذن عند هؤلاء القوم الصالحين مسجدا فلأعبدن الله حتى أموت فذلك قوله (قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا). وقال الطبري في تفسيره ج9 ص281: "وقد اختلف في قائلي هذه المقالة أهم الرهط المسلمون أم هم الكفار؟ وقد ذكرنا بعض ذلك فيما مضى…" ثم نقل قول عبد الله بن عبيد بن عمرو: "عمّي الله على الذين أعثرهم على أصحاب الكهف مكانهم فلم يهتدوا فقالالمشركون: نبني عليهم بنيانا فإنهم آباء أبنائنا ونعبد الله فيها، وقال المسلمون: بل نحن أحق بهم هم منا نبني عليهم مسجدا نصلي فيه ونعبد الله فيه". وقال الواحدي في (الوسيط ج3 ص141) : "(قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ) وهم المؤمنون الذين لم يشكوا في البعث الملك وأصحابه (لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا)". وقال ابن الجوزي في (زاد المسيرج ج5 ص91) : "قوله تعالى: (قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ) قال ابن قتيبة: يعني المطاعين والرؤساء قال المفسرون: هم الملك وأصحابه المؤمنون اتخذوا عليهم مسجدا". وقال البغوي في تفسيره ج3 ص129: "(إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ) قال ابن عباس: يتنازعون في البنيان، فقال المسلمون: نبني عليهم مسجدا يصلي فيه الناس لأنهم على ديننا، وقال المشركون: نبني عليهم بنيانا لأنهم من أهل ديننا". وقال الشوكاني في ( فتح القدير ج3 ص329) :(قَالَ الَّذِينَ غَلَبُوا عَلَى أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا) ذكر اتخاذ المسجد يشعر بأن هؤلاء الذين غلبوا على أمرهم هم المسلمون، وقيل هم أهل السلطان والملك من القوم المذكورين فإنهم الذين غلبوا على أمر من عداهم، والأول أولى قال الزجاج: هذا يدل على أنه لما ظهر أمرهم غلب المؤمنون بالبعث والنشور لأن المساجد للمؤمنين". نعم أول من تحدث عن تعارض الآية لروايات منع بناء المساجد على القبور القرطبي في تفسيره ج5 ص339... وكذلك ابن كثير في تفسيره ج3 ص82... وقد نقلنا كل ذلك لنبرز أن ظهور الآية في أن القائلين (لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا) هم مسلمون ممدوحون ظهور قوي انعكس في كلمات كل هؤلاء المفسرين، ولا يمكن معه الحكم بأن القائلين هم من المشركين لرفع التعارض بين الآية والحديث المذكور في الصحاح، بل الأوضح هو تأويل الروايات بالتأويل الذي ذهب إليه البيضاوي وبعض فقهاء الشافعية كما نقلنا.
لعن الله من نبش قبر هذا الصحابي الجليل
ولعن الله من هدم المساجد في سوريا
ولعن الله من قتل شيخا او طفلا او امرأة في سوريا
لعن الله من يخفون عقيدتهم ويظهرون غيرها
لعن الله من نبش قبر هذا الصحابي الجليل
ولعن الله من هدم المساجد في سوريا
ولعن الله من قتل شيخا او طفلا او امرأة في سوريا
لعن الله من يخفون عقيدتهم ويظهرون غيرها
حمد الله على السلامة
وينك يا راجل سنة واكثر من شهرين غايب!!
عليك ديون كثيرة في المواضيع
هنا انت قلت: فاذا كان الشيطان يلقي في امنيات المعصوم ويخيل اليه امور لاتكن أقول فكيف عرفت ذلك وما هو دليلك على هذا؟
بانتظارك لا تتطول الغيبة
كما غبت عن زهر الربيع
حمد الله على السلامة
وينك يا راجل سنة واكثر من شهرين غايب!!
عليك ديون كثيرة في المواضيع
هنا انت قلت: فاذا كان الشيطان يلقي في امنيات المعصوم ويخيل اليه امور لاتكن أقول فكيف عرفت ذلك وما هو دليلك على هذا؟
بانتظارك لا تتطول الغيبة
كما غبت عن زهر الربيع
دليلي الرواية الصحيحة التي قرأتها عن فاطمة لما رأت رؤية القى الشيطان في رؤيتها بان الرسول وعلي والحسن والحسين سيموتون .... والرواية مشهورة
وزهر الربيع وماادراك مازهر الربيع مؤلفه العالم العامل الكامل المحدث نعمة الله الجزائري لم يترك طرفة او قصة فيها مجون وشذوذ الا وذكرها في كتابه وخصوصا قصة ابو نؤاس وهو يقرأ القران ويتمثل فيهفي اثناء لواطته بغلام جميل
فراجع الكتاب وستتعلم وتستفيد منه كثيرا
دليلي الرواية الصحيحة التي قرأتها عن فاطمة لما رأت رؤية القى الشيطان في رؤيتها بان الرسول وعلي والحسن والحسين سيموتون .... والرواية مشهورة
وزهر الربيع وماادراك مازهر الربيع مؤلفه العالم العامل الكامل المحدث نعمة الله الجزائري لم يترك طرفة او قصة فيها مجون وشذوذ الا وذكرها في كتابه وخصوصا قصة ابو نؤاس وهو يقرأ القران ويتمثل فيهفي اثناء لواطته بغلام جميل
فراجع الكتاب وستتعلم وتستفيد منه كثيرا
اطلعت على الكتاب وهو ليس موضوعنا
وهناك موضوع دحضت فيه تخرصاتك عن الجزائري وأنه أخذ ما عنده من السيوطي، ابحث عن الموضوع واجبنا هناك بعد ما رجعت!
عموما
الرواية لم اسمع بها، هاتها ومصدرها (الرابط) لنرى كيف تستدل! لانك غير ثقة لدينا ومعروف بالكذب واعوجاج الفكر وتردّي العقيدة!
وتعلّم ان لا ترمي الكلام رمي المسلمات وترسلها اثناء الموضوع لتجعلها عقيدة راسخة عند الذين لا يعلمون!!
بانتظارك
لا تتطول الغيبة!!
تعليق