إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماهو تعليقكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماهو تعليقكم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد
    في نهاية شهر ذي الحجة كانت ذكرى قتل عمر بن الخطاب على يد ابو لؤلؤة الفارسي وقد ذكرها ابن الاثير في الكامل وقال :

    ولما احتضر ورأسه في حجر ولده عبد الله قال:
    ظلومٌ لنفسي غير أني مسلمٌ ... أصلي الصلاة كلها وأصوم
    ولم يذكر الله تعالى ويديم الشهادة إلى ان توفي ليلة الأربعاء لثلاث بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين. وقيل: طعن يوم الأربعاء لأربع بقين من ذي الحجة ودفن يوم الأحد هلال محرم سنة أربع وعشرين.
    فما هو تعليقكم على كلمة الراوي التي تحتها خط .
    وما هو تعليقكم على مقتله ؟؟؟

  • #2
    أولا لا نعرف سند الرواية ...
    ثانيا المؤكد أن الطعنة كانت تسبب إغماءة ...
    أما مقتل سيدنا عمر ..فهو طعنة وجهها عدو الله الكافر (عليه لعاااااااااااااااااااائن الله ) إلى الإسلام .

    تعليق


    • #3
      والله يا اخي الرجل اعرف بنفسة وبما فعل ويعرف ماقدمت يداه وانه ذاهب الى عمله ولا من نصير

      تعليق


      • #4
        لم يفعل إلا كل الخير والحق والعدل .. وقد قالها بن عباس رضي الله عنه بأنه أحسن وعدل وأقام السنة
        وقتل البدعة ...
        ونصيره يوم العرض رسول الله (ص) .. ومليارات من المسلمين لذين أسلموا بسببه .

        تعليق


        • #5
          الله لاينصر الظالمين الذين ياخذون ماليس لهم وعلى العموم سوف نرى يوم القيامة ما اعد الله لهم فلا تستعجل كرار الكل موجود وسوف يرى

          تعليق


          • #6
            ليس بالظالم .. بل هو الخليفة العادل الذي كان علي أمير المؤمنين لا يفارق مجلسه وينصحه في أمور الحرب والسلم
            وبل وأعطاه ابنته زوجة ...
            وطبعا سنرى يوم القيامة تحقق كلام رسول الله (ص) بدخول عمر الجنة ... اللهم احشرنا معه.

            تعليق


            • #7
              أحسنتم موضوع قيم

              إذاً رواية إبن كثير لا تصح و رواية الشيعة بمقتل الأعرابي تصح
              لأن رواية إبن كثير تصرح بأنه ذكر الله
              أما رواية الشيعة فتصرح بأنه قد صرخ : لقد قتلني العلج !!!

              هذه رواية الكذاب إبن كثير :

              لما كانت صلاة فجر الثالث والعشرين من ذي الحجة في السنة الثالثة والعشرين من الهجرة، تقدم عمر بن الخطاب - لا رضي الله عنه - المصلين ليأمهم في الصلاة، وما أن كبر تكبيرة الاحرام حتى بادره أبو لؤلؤة المجوسي بطعنة غادرة تلو الاخرى حتى بلغت ستة طعنات، ثم هرب الغادر من بين الصفوف، وبيده سكينة ذات طرفين لا يمر على أحد يميناً أو شمالاً إلا وطعنه، حتى طعن ثلاثة عشر رجلاً مات منهم ما يزيد عن النصف، فلما رأى عبدالرحمن بن عوف ذلك القى عليه رداءه، وأحس أبو لؤلؤة أنه مأخوذ لا محالة ، فأقدم على قتل نفسه بالسكين ذاتها، وجاء عبدالرحمن ليرى ما حل بالخليفة، فرآه ملقى على الارض واضعاً يده على جراحه التى استقرت في خاصرته وجراحه تنزف دماً رضي الله عنه، وهو يقول: ( وكان أمر الله قدرا مقدورا). وأخذ عمر بن الخطاب رضي الله عنه بيد عبدالرحمن فقدمه للصلاة، وفقد عمر رضي الله عنه وعيه، أما عبدالرحمن فقد صلى بالناس صلاة خفيفة. وقد راى هذا من كان على مقربة من الامام، أما الذين كانوا في نواحي المسجد فإنهم لم يعرفوا ما الامر، وإنما افتقدوا صوت عمر، فجعلوا يقولون : سبحان الله ... سبحان الله ...، حتى تقدمهم عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه للصلاة. ولما افاق عمر رضي الله عنه قال : أصلّى الناس ؟؟ وهكذا لم ينقطع تفكيره بالصلاة على الرغم مما حل به، قال عبدالله بن عباس رضي الله عنه: نعم.
              قال عمر: لا اسلام لمن ترك الصلاة، ثم دعا بوضوء فتوضأ وصلى، وإن جرحه لينزف. ثم حمل الى بيته.
              فقال لابن عباس - وكان معه - : أخرج، فسل من قتلني ؟ فخرج، فقيل له : لقد طعنه أبو لؤلؤة المجوسي غلام المغيرة بن شعبة، ثم طعن رهطاً معه، ثم قتل نفسه، فرجع واخبر عمر - لا رضى الله عنه - بذلك، فقال عمر: الحمد لله الذي لم يجعل قاتلي يحاجني عند الله بسجده سجدها له قط. وخشي عمر - لا رضى الله عنه - أن يكون له ذنب على الناس، فدعا ابن عباس وقال له : أحب ان تعلم لي امر الناس، فخرج إاليهم ثم رجع فقال: يا أمير المؤمنين، مأ أتيت على ملأ من المسلمين إلا يبكون، وكأنما فقدوا اليوم ابناءهم.



              القصة تبدوا أنها من قصص ألف ليلة و ليلة
              أقرب إلى فيلم هندي
              شخص مع سيف تلقى عليه رداء فيسقط ويقتل نفسه !!!!
              كما أنه كل جاهل يعرف أنه لا تجوز الصلاة بملابس بها دماء
              إلا إن كان الأعرابي لا يفهم و لا يفقه كالعادة

              كما أن القرينة من ذاك الحديث

              تدل على أن أبى لؤلؤة لم يقتل نفسه !!


              أما روايتنا حول الحادثة كما في البحار على ما أظن :

              ثم جاء أبو لؤلؤة والهرمزان الى ابي عبد الله بن سلام ليخبراه عن اتمام العمل وانتظروا به وعين لهما يوما معينا ووقتا مخصوصا وواعدهما فح كتب عبد الله بن السلام من لسان قومه وعشيرته واصحابه كتابا إليه بان اهل البلدتين من بلاد نواحي الشام اعرضوا عن علي -صلوات الله عليه- وبايعوا عمر بن الخطاب وجعل الكتاب عنده ومشى الى عمر وجلس عنده حتى دخل الوقت وصلى المغرب و العشاء خلفه وجلسا في المسجد واحضر طعامه واكل معه وشاوره في امر الجيش حتى ذهب من الليل ثلثها وقاما من مجلسهما وقبل عبد الله يده ورجع واخمد عمر قناديل المسجد وفتح الباب واراد ان يدخل السرب وإذا رجع عبد الله بن السلام إليه قبل ان يدخل من الباب واخذ بيده واجلسه في زاوية من زوايا المسجد وقراه ما في الكتاب الذي جعله من لسان قومه واعطى الكتاب إليه واشار في البين الى أبو لؤلؤة والهرمزان ان يدخلا من باب السرب قبل ان يدخل عمر ودخلا وجلسا في السرب وقام عمر ودخل السرب وسد بابه ومشى الى بيته وقرء كتاب عبد الله وفرح به فرحا شديدا حتى ان طلع الفجر وقام وتوضا وارادا الدخول من باب السرب ودخل فيه وإذا قام أبو لؤلؤة والهرمزان واخذ أبو لؤلؤة بتلاببيه وضرب بطنه ضربة شديدة وقطع عروق كبده ولم يقتدر ان ينسل خنجره من بطنه لاجل صلابته وهيبته ثم وصل إليه الهرمزان وضربه ضربة منكرة وشق بطنه وفي خبر ضرب ثلاث عشرة ضربة وفتقا بطنه لاستجابة دعاء الصديقة الكبرى حين خرق كتابها الذي كتبه رسول الله وابو بكر لها في رد فدك وكذلك مزق كتاب العباس الذي كتبه رسول الله لعمه كما ذكرناه سابقا وصاح عمر ان العلج قد قتلني فاجتمع المهاجرون والانصار وفرسان وعساكره حول بيته ومسجد رسول الله غاص باهله


              تعليق


              • #8
                روايتكم في البحار ضعيفة يا عم شيخ الطائفة وأنت تعرف .. ورواية ابن كثير أنت لم تذكر سندها ...والرواية التي أتى بها صاحب الموضوع أيضا لا بلا سند .

                تعليق


                • #9

                  لأنه لا يوجد رواية بسند صحيح عن مقتله فيجب قبول ما بين أيدينا
                  فالقضايا التاريخية لا يتشدد بأسانيدها

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    لم يفعل إلا كل الخير والحق والعدل .. وقد قالها بن عباس رضي الله عنه بأنه أحسن وعدل وأقام السنة
                    وقتل البدعة ...
                    ونصيره يوم العرض رسول الله (ص) .. ومليارات من المسلمين لذين أسلموا بسببه .



                    مليارات المسلمين في ضلال بسبب سيدك عمر عندما منع رسول الله من كتابة الكتاب اللذي يهدي الناس .

                    تعليق


                    • #11
                      رضي الله عنك يا فيروز لقد اجتهدت فأصبت و لك أجران في قتلك الزنيم ابن الزنيم عمر كما اجتهد اللعين ابن اللعين خالد ابن الوليد وقتل مالك بن نويره و نزى على زوجته

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X