السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل على محمد و ال محمد و العن اعدائهم لعنا يتعوذ اهل النار منه
قال صاحب المناقب ومحمد بن أبي طالب :
قُتل الحسين ( عليه السلام ) باتفاق الروايات يوم عاشوراء عاشر المحرَّم ، سنة إحدى وستين ، وهو ابن أربع وخمسين سنة وستة أشهر ونصف. قالا :
وأقبل فرس الحسين ( عليه السلام ) وقد عدا من بين أيديهم أن لا يؤخذ ، فوضع ناصيته في دم الحسين ( عليه السلام ) ثم أقبل يركض نحو خيمة النساء ، وهو يصهل ويضرب برأسه الأرض عند الخيمة حتى مات.
وقال بعض الرواة :
وأقبل الفرس يدور حوله ( عليه السلام ) ويلطخ ناصيته بدمه فصاح ابن سعد دونكم الفرس فإنه من جياد خيل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فأحاطت به الخيل فجعل يرمح برجليه حتى قتل أربعين رجلا وعشرة أفراس ،
فقال ابن سعد دعوه لننظر ما يصنع فلما أمِن الطلب أقبل نحو الحسين ( عليه السلام ) يُمرغ ناصيته بدمه ويشمه ويصهل صهيلا عالياً ،
قال أبو جعفر الباقر ( عليه السلام ) كان يقول : الظليمة ، الظليمة ، من أمة قتلت ابن بنت نبيها ، وتوجه نحو المخيم بذلك الصهيل

للمزيد انقر على
http://ahlalbeit12.wordpress.com/2010/12/07/ذو-الجناح-فرس-الامام-الحسين-عليه-السلا/
اللهم صل على محمد و ال محمد و العن اعدائهم لعنا يتعوذ اهل النار منه
قال صاحب المناقب ومحمد بن أبي طالب :
قُتل الحسين ( عليه السلام ) باتفاق الروايات يوم عاشوراء عاشر المحرَّم ، سنة إحدى وستين ، وهو ابن أربع وخمسين سنة وستة أشهر ونصف. قالا :
وأقبل فرس الحسين ( عليه السلام ) وقد عدا من بين أيديهم أن لا يؤخذ ، فوضع ناصيته في دم الحسين ( عليه السلام ) ثم أقبل يركض نحو خيمة النساء ، وهو يصهل ويضرب برأسه الأرض عند الخيمة حتى مات.
وقال بعض الرواة :
وأقبل الفرس يدور حوله ( عليه السلام ) ويلطخ ناصيته بدمه فصاح ابن سعد دونكم الفرس فإنه من جياد خيل رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فأحاطت به الخيل فجعل يرمح برجليه حتى قتل أربعين رجلا وعشرة أفراس ،
فقال ابن سعد دعوه لننظر ما يصنع فلما أمِن الطلب أقبل نحو الحسين ( عليه السلام ) يُمرغ ناصيته بدمه ويشمه ويصهل صهيلا عالياً ،
قال أبو جعفر الباقر ( عليه السلام ) كان يقول : الظليمة ، الظليمة ، من أمة قتلت ابن بنت نبيها ، وتوجه نحو المخيم بذلك الصهيل

للمزيد انقر على
http://ahlalbeit12.wordpress.com/2010/12/07/ذو-الجناح-فرس-الامام-الحسين-عليه-السلا/
تعليق