الحسين بن علي
رضي الله عنه
كان خارجي مفتئت على
ولي الامر يزيد بن معاوية (رضي الله عنهما)
وقد نفذ فيه حكم جده في كربلا :31:
في العاشر من محرم الحرام
حيث قال صلى الله عليه وسلم فيما نقل عنه من احاديث
من شق عصى الطاعة وفارق الجماعة
فاقتلوه كائن من كان :93:
أما من بايعه وتخلى عنه
فهم كانوا مغرر بهم
وهداهم الله الى السمع والطاعة لولي الامر يزيد بن معاوية (رضي الله عنهما):103:
والاحاديث التي تحرم الخروج والتي ضرب بها الحسين عرض الحائط كثيرة :75:
منها من اتاكم وانتم على امر واحد فأقتلوه كائنا من كان
واسمع واطع لولي الامر وإن جلد ضهرك وسلب مالك:32:
وما اقاموا فيكم الصلاة
وإلا ان تروا كفرا بواحا لكم فيه من الله برهان
وقد شق الحسين عصى الطاعة
وخرج على إمام زمانه :103:
ونابذ ولي الامر
فحق عليه العقاب
وقد انذره التابعي عبيد الله بن زياد عامل ولي الامر على الكوفة
وطلب منه النزول على حكم ولي الامر
واعلان التوبة والبيعة :32:
فرفض
وقد بعث له ابن زياد البعوث
وحذره من عواقب الخروج
وعواقب عدم البيعة
والدخول في طاعة ولي الامر
فرفض واصر على الخروج وقد علم بتوبة من تابعوه وبايعوه
وعلم بأنهم قد نقضوا بيعته وبايعوا ولي الامر الشرعي
والذي ولاه ابوه معاوية بن ابي سفيان
وقد اهتدوا الى حرمة الخروج وعواقبه الجسيمة
فتابوا ودخلوا في الطاعة
وإن جلد ولي الامر ضهورهم وسلب اموالهم
وان من خرج على الجماعة لقي الله تعالى ولا حجة له
وان من اهان سلطان الله في الارض اهانه الله
فهم تابوا عن معصية
اصر الحسين عليها
حتى قتل بسيف الشريعة الاملح
وكذلك كل الخوارج من الحسين أول خارجي
الى الفقيه والمسعري وما بينهما
نسوا احاديث السمع والطاعة
ولو جلد ضهرك وسلب مالك
وتف على وجهك
وسرية النصيحة
والدعاء لولاة الامور في الغيب
وقد كان للمجاهد شمر بن ذي الجوشن
والمجاهد عمر بن سعد قادة ولي الامر يزيد بن معاوية
في كربلا وعض للحسين وتذكير له
ولكن إصرارالحسين على شق عصى الطاعة
والخروج هو الذي قتله في كربلا
واليوم نرى عواقب الخروج الوخيمة
في غزة فلولا خروج حماس الصفوية على طاعة ولي الامر ابو مازن
لما ذبح اهل السنة في غزة
فحذاري من الخروج يا خوارج
هكذا قال المفتي العام ورئيس هيئة كبار العلماء
في دولة التوحيد السلفية على فهم السلف الصالح
رضي الله عنه
كان خارجي مفتئت على
ولي الامر يزيد بن معاوية (رضي الله عنهما)

وقد نفذ فيه حكم جده في كربلا :31:
في العاشر من محرم الحرام
حيث قال صلى الله عليه وسلم فيما نقل عنه من احاديث
من شق عصى الطاعة وفارق الجماعة
فاقتلوه كائن من كان :93:
أما من بايعه وتخلى عنه
فهم كانوا مغرر بهم
وهداهم الله الى السمع والطاعة لولي الامر يزيد بن معاوية (رضي الله عنهما):103:
والاحاديث التي تحرم الخروج والتي ضرب بها الحسين عرض الحائط كثيرة :75:
منها من اتاكم وانتم على امر واحد فأقتلوه كائنا من كان
واسمع واطع لولي الامر وإن جلد ضهرك وسلب مالك:32:
وما اقاموا فيكم الصلاة
وإلا ان تروا كفرا بواحا لكم فيه من الله برهان
وقد شق الحسين عصى الطاعة
وخرج على إمام زمانه :103:
ونابذ ولي الامر
فحق عليه العقاب
وقد انذره التابعي عبيد الله بن زياد عامل ولي الامر على الكوفة
وطلب منه النزول على حكم ولي الامر
واعلان التوبة والبيعة :32:
فرفض
وقد بعث له ابن زياد البعوث
وحذره من عواقب الخروج
وعواقب عدم البيعة
والدخول في طاعة ولي الامر
فرفض واصر على الخروج وقد علم بتوبة من تابعوه وبايعوه
وعلم بأنهم قد نقضوا بيعته وبايعوا ولي الامر الشرعي
والذي ولاه ابوه معاوية بن ابي سفيان
وقد اهتدوا الى حرمة الخروج وعواقبه الجسيمة
فتابوا ودخلوا في الطاعة
وإن جلد ولي الامر ضهورهم وسلب اموالهم
وان من خرج على الجماعة لقي الله تعالى ولا حجة له
وان من اهان سلطان الله في الارض اهانه الله
فهم تابوا عن معصية
اصر الحسين عليها
حتى قتل بسيف الشريعة الاملح
وكذلك كل الخوارج من الحسين أول خارجي
الى الفقيه والمسعري وما بينهما
نسوا احاديث السمع والطاعة
ولو جلد ضهرك وسلب مالك
وتف على وجهك
وسرية النصيحة
والدعاء لولاة الامور في الغيب
وقد كان للمجاهد شمر بن ذي الجوشن
والمجاهد عمر بن سعد قادة ولي الامر يزيد بن معاوية
في كربلا وعض للحسين وتذكير له
ولكن إصرارالحسين على شق عصى الطاعة
والخروج هو الذي قتله في كربلا
واليوم نرى عواقب الخروج الوخيمة
في غزة فلولا خروج حماس الصفوية على طاعة ولي الامر ابو مازن
لما ذبح اهل السنة في غزة
فحذاري من الخروج يا خوارج
هكذا قال المفتي العام ورئيس هيئة كبار العلماء
في دولة التوحيد السلفية على فهم السلف الصالح
لا تعليق
تعليق