إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رد شبهة /زواج عمر من ام كلثوم بنت الامام علي ع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد شبهة /زواج عمر من ام كلثوم بنت الامام علي ع

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    واللعنة الدائمة على أعدائهم إلى يوم الدين

    رد شبهة /زواج عمر من ام كلثوم بنت الامام علي ع

    واما زواج عمر المزعوم ليست الا ام كلثوم اخرى :


    قال الطبري في تاريخه : وخطب أم كلثوم بنت أبي بكر وهي صغيرة وأرسل فيها إلى عائشة فقالت : الأمر إليك فقالت أم كلثوم لا حاجة لي فيه فقالت لها عائشة ترغبين عن أمير المؤمنين قالت : نعم إنه خشن العيش شديداًًً على النساء فأرسلت عائشة إلى عمرو بن العاص فأخبرته فقال : أكفيك فأتى عمر فقال : يا أمير المؤمنين بلغني خبر أعيذك بالله منه قال : وما هو قال : خطبت أم كلثوم بنت أبي بكر قال : نعم أفر غبت بي عنها أم رغبت بها عني قال : لا واحدة ولكنها حدثة نشأت تحت كنف أم المؤمنين في لين ورفق وفيك غلظة ونحن نهابك وما نقدر أن نردك عن خلق من أخلاقك فكيف بها إن خالفتك في شيء فسطوت بها كنت قد خلفت أبابكر في ولده بغير ما يحق عليك قال : فكيف بعائشة وقد كلمتها قال : أنا لك بها وأدلك على خير منها أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب تعلق منها بنسب من رسول الله ( تاريخ الطبري ج:2 ص:564 ).


    - قال إبن حبان في ( الثقات - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 63 ) - رقم : ( 3866 ) : ( عبيد الله بن عمر بن الخطاب العدوى القرشي أمه بنت حارثة بن وهب الخزاعي قتل يوم صفين وكان مع معاوية ).


    - وقال إبن حجر في ( الإصابة في تمييز الصحابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 52 ) - رقم : ( 6244 ) : ( عبيد الله بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي أمه أم كلثوم بنت جرول الخزاعية وهو أخو حارثة بن وهب الصحابي المشهور لأمه ولد في عهد النبي (ص)) .
    وقال في المغني : وقد خطب عمر أم كلثوم إبنة أبي بكر بعد موته إلى عائشة ، فأجابته وهي لدون عشر لأنها إنما ولدت بعد موت أبيها وإنما كانت ولاية عمر عشراًً فكرهته الجارية ( المغني ج:7 ص:33 ).




    - وقال في الرياض النضرة : وتوفي عنها فتركها حبلى فولدت بعده أم كلثوم هذه ولما كبرت خطبها عمر بن الخطاب إلى عائشة فأنعمت له وكرهت أم كلثوم فإحتالت له حتى إمسك عنها ، وتزوجها طلحة بن عبيد الله ذكره إبن قتيبة وغيره وجميع ما ذكرنا في هذا الفصل من كتاب المعارف ومن كتاب الصفوة لأبي الفرج إبن الجوزي ، ومن الإستيعاب لأبي عمر بن عبداً لبر ومن كتاب فضائل أبي بكر كل منهم خرج طائفة ، والله أعلم ( الرياض النضرة ج:2 ص:258 ).

    - وأما أم كلثوم بنت أبي بكر فخطبها عمر إلى عائشة فأنعمت له وكرهته أم كلثوم ، فإحتالت حتى إمسك عنها ( المعارف ج:1 ص:175 ).

    - أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق التيمية تابعية مات أبوها وهي حمل ، فوضعت بعد وفاة أبيها وقصتها بذلك صحيحة في الموطأ وغيره ( الإصابة في تمييز الصحابة ج:8 ص:296 ).


    وأما ماجائت في كتب الشيعة فنرد عليها :

    أولا:
    ما بالهم لم يلتفتوا الى ان معظم رواة هذا الخبر المكذوب هم ممن يناوئون أهل البيت (عليهم السلام) والمشتهرين بذلك , فمنهم على سبيل المثال أحد قتلة عمار بن ياسر (رضوان الله عليه) وهو: عقبة بن عامر الجهني لعنة الله عليه ! ومنهم الشعبي الذي كان قاضيا لدى الدولة الاموية ! ومنهم نافع مولى عمر نفسه الذي وصفه ابن عمر بالكذب وقال له : " إتق الله يا نافع ولا تكذب عليّ كما كذب عكرمة على ابن عباس " ! ( راجع تهذيب التهذيب ج6 ص82 ) .
    كما ان رواة السند اذا تفصحّتهم وجدتهم مشهورين بالكذب والتدليس و الوضع باعتراف علماء الجرح والتعديل عندهم ! فبأي طريق يمكن اثبات هذا الخبر المكذوب التافه ؟!


    ثانيا: تقول رواياتهم المضحكه ان امير المؤمنين ( صلوات الله عليه ) بعث بابنته أم كلثوم ( سلام الله عليها ) الى عمر وهو متزينه قبل ان يجري عقد الزواج بينهما ! هل يصدق عاقل هذا ؟! ثم ألا يستحون مما ذكروه عن امامهم عمر من أنه اخذته الشهوة فكشف عن ساق الفتاة وامسك بساقها حتى وصفته بانه " شيخ سوء " ! فإن كان هذا صحيحا فقد اسقطوا هيبة امامهم واثبتوا فسقه ودناءة اخلاقه ! وان لم يكن , فهذا هو المراد فتنتفي القضية من أساسها !
    وقد فزع أحد علمائهم – وهو سبط ابن الجوزي – مما اشتملت عليه هذه الرواية الموضوعه حيث تنسب الى عمر مثل هذا الفعل الشنيع , فقال ما نصّه : " وهذا قبيح والله ! لو كانت امة لما فعل بها هذا ! ثم بإجماع المسلمين لا يجوز لمس الاجنبية , فكيف ينسب عمر الى هذا "؟! ( تذكرة خواص الامة ص321 ) .

    ثالثا: مما ينبئك عن ان القضية مكذوبة ما نسبوه من سوء قول امير المؤمنين (عليه السلام) في ابنيه السبطين الحسن والحسين (عليهما السلام) حيث زعموا أنهما حرّضا أختهما ام كلثوم على أبيهم ! وهذا بحد ذاته كافٍ لإثبات ان هذه القضية انما هي فرية أراد قائلوها الحط من مقام أهل بيت النبوة عليهم الصلاة والسلام , ومن هذه الروايات وأشباهها تفوح رائحه النصب والعداوة لآل النبي المختار صلوات الله عليهم اجمعين.

    رابعا: ومما ينبئك أيضا عن وهن هذه الفرية كثرة التناقضات فيها , فقد زعموا ان ام كلثوم بعدما مات عنها عمر تزوجت بعون بن جعفر بن ابي طالب , ثم بمحمد بن جعفر , ثم بعبد الله بن جعفر. هذا من أن المؤرخين قد ذكروا ان كلا من عون و محمد قد قتلا في حرب ( تستر ) التي وقعت في عهد عمر بن الخطاب!! (راجع الاستيعاب لابن عبد البر ج3 ح1247) فكيف تتزوّجهما بعده ؟!
    أما عبد الله بن جعفر , فهو زوج السيدة زينب (عليها السلام) كما هو معلوم لدى المسلمين كافة , فكيف تتزوج أم كلثوم بزوج شقيقتها وكيف يجمع عبد الله بن جعفر بين اختين وهذا محرّم في الشريعة الاسلامية ؟!
    ولا اعتبار للأقوال التي تقول ان عبد الله بن جعفر قد طلق زينب ثم تزوجها , لان هذا واضح البطلان لما عُلم من أن زينب (صلوات الله عليها) قد عاشت الى مابعد الطف مع زوجها عبد الله بن جعفر.
    ومن التناقضات المثيرة للسخرية ايضا زعمهم ان ام كلثوم قد توفيت في عهد معاوية وصلى عليها ابن عمر كونها زوجة ابية ! (سنن ابي داود ج2 ص66) في حين ان الجميع يعلمون انها (عليها السلام) قد عاشت الى ما بعد ذلك حيث حضرت مع اخيها الحسين (صلوات الله عليها) الطف , وخطبت بعد ذلك بخطبتها الشهيرة في الكوفة والتي ذكرها المؤرخون ومن بينهم بعض مؤرخي العامة كابن طيفور في بلاغات النساء. فهل ماتت ام كلثوم ثم نُشرت من قبرها لتشهد الطف و تخطب خطبتها العصماء ؟!
    هذا والتناقضات في سيرة ام كلثوم عندهم اكثر من ان تحصى . كاختلافهم في من تولّد من هذا الزواج المزعوم وكم عاش وكيف مات , مما يشهد على بطلان هذه الفرية.

    خامسا: لعلّ بعضهم يحاول اثبات الفرية بالاعتماد على بعض الروايات المنقولة في هذا الشأن الوارده في مصادرنا. هنا نقول ان هذه الروايات لم تثبت عندنا ومعظمها منقول من كتب العامة كما صرّح مصنفوا المصادر انفسهم – كالعلامة المجلسي في البحار مثلا – وفي متونها فضلا عن اسنادها اضطراب واضح , وبإعمال قاعدة المخالفة التي مضمونها مخالفة ما تسالم عن العامة تكون هذه الروايات ساقطة وغير معتبرة.
    فالحاصل ان قضية زواج ام كلثوم من عمر انما هي من المخترعات و الاباطيل الموضوعه التي لا اساس لها. والعجب ان لايجد اهل العامه شيئا يقوّون به موقفهم المؤيد لعمر سوى الترّهات !
    قال الشيخ المفيد (قدس الله نفسه الزكية) في جواب المسائل السروية : " ان الخبر الوارد بتزويد امير المؤمنين (عليه السلام) ابنته من عمر لم يثبت , وطريقته من الزبير بن بكّار , ولم يكن موثوقا به في النقل وكان متهماً فيما يذكره من بغضه لامير المؤمنين (عليه السلام) وغير مأمون , والحديث نفسه مختلفٌ فتارة يروي ان امير المؤمنين تولى العقد له على ابنتة , وتارةٌ يروي عن العباس أنه تولى ذلك عنه , وتارةٌ يروي انه لم يقع العقد الا بعد وعيد من عمر و تهديد لبني هاشم , وتارة يروي انه كان عن اختيار وإيثار.


    وقد رد الشيخ المفيد (ر) هذا الزواج ، وذهب البعض إلى أن أم كلثوم زوجة عمر هي بنت جروة لأنه قد ثبت أن أم عبيد الله بن عمر بن الخطاب هي أم كلثوم بنت جروة .
    المصدر : هنا وهنا وهنا
    اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمد
    واللعنة الدائمة على أعدائهم إلى يوم الدين

  • #2
    مولانا حتى لو وقع الزواج فليس فيه فضيله
    قد تكون المصاهره لاجل استمالة القلوب او غايات دنيويه فهذا نبي الله لوط قال كما في القران (هؤلاء بناتي هن اطهر لكم) حيث عرض بناته للزواج من بعض قومه الفاسقين
    ومساله الزواج مساله فقهيه يكل صاحبها على ظاهره بالاسلام وتلفظ الشهادتين

    تعليق


    • #3
      هذا آخر ماتوصل أليك تدليسك وتريد أنكار زواج الفاروق من أبنة سيدنا علىّ رضى الله عنه وتأتى بتحليلات رافضية من مراجعكم أقول مراجعكم وليس آئمتكم الذين هم بريئون منك ومن مزورى التاريخ .

      تعليق


      • #4
        هنا روايات صحيحة من الكافي
        1- حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ عَنِ ابْنِ سَمَاعَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ وَ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَرْأَةِ الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا أَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِهَا أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلْ حَيْثُ شَاءَتْ إِنَّ عَلِيّاً ( عليه السلام ) لَمَّا تُوُفِّيَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ .
        (مجلسي موثق21/197 – بهبودي صحيح3/121)


        2- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ خَالِدٍ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) عَنِ امْرَأَةٍ تُوُفِّيَ زَوْجُهَا أَيْنَ تَعْتَدُّ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا تَعْتَدُّ أَوْ حَيْثُ شَاءَتْ قَالَ بَلَى حَيْثُ شَاءَتْ ثُمَّ قَالَ إِنَّ عَلِيّاً ( عليه السلام ) لَمَّا مَاتَ عُمَرُ أَتَى أُمَّ كُلْثُومٍ فَأَخَذَ بِيَدِهَا فَانْطَلَقَ بِهَا إِلَى بَيْتِهِ.
        (مجلسي صحيح21/199 – بهبودي صحيح3/122)


        تعليق


        • #5
          إذا سلمنا بزواجها منه كم كان عمرها

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
            إذا سلمنا بزواجها منه كم كان عمرها
            ولدت ام كلثوم بنت علي كما جاء عند اصحاب التاريخ حوالي 6هـ
            وتولى عمر الخلافة عام 13هـ
            وتوفي عام 23هـ

            وبما انها انجبت منه, فيكون حصل الزواج بين سن 7 و 15

            واما صغر السن, فقد دخل الرسول صلى الله عليه وسلم على عائشة وهي بنت 9 سنين كما جاء في الكافي بسند صححه المجلسي.

            تعليق


            • #7
              كذبوا و صدقوا كذبتهم.

              هذا الزواج مما يحيله العقل و المنطق و الشرع. اذ كيف لابن الزنا عمر ان يتزوج بنت سيد الخلق الطاهره المطهره .
              عجب من شخص لا يرتضيه الرسول ص زوجا لابنته يرتضيه علي ع

              ان عمر في ذلك الوقت كذكر الجاموس المتهالك فعمره لا يقل عن ستين سنه و لو ثبت هذا الزواج فهو منقصه تضاف الى نقائص ابن صهاك

              اين الكفاءه في النسب؟؟؟؟؟
              اين الكفاءه في العمر؟؟؟؟؟
              اين الكفاءه في الشرف؟؟؟؟

              عمر لم يكن كفوا الا لام حفص او بنت جرول اما ابنةالامام علي فهذا بعيد عن شواربه هههههه

              عجبي من هذه العقول الجوفاء

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                ولدت ام كلثوم بنت علي كما جاء عند اصحاب التاريخ حوالي 6هـ
                وتولى عمر الخلافة عام 13هـ
                وتوفي عام 23هـ

                وبما انها انجبت منه, فيكون حصل الزواج بين سن 7 و 15

                واما صغر السن, فقد دخل الرسول صلى الله عليه وسلم على عائشة وهي بنت 9 سنين كما جاء في الكافي بسند صححه المجلسي.

                يحلم الوهابي بأن يجد شيء يفرحه في كتبنا
                هذه الروايات هي منقولة من كتب المخالفين يأتي بها العلامة ويرد عليها
                ولو نقلتها كاملة لعرفت بأنها حجة عليكم وليست علينا
                وأنصحك بزيارة الموسوعة الصاعقة لمحطم النواصب :
                ×× حلم الوهابية ذكر فضائل الشيخين في كتب الشيعة مثل حلم أبليس بدخول الجنة ××

                أياك وأحذرك من البتر والتدليس يامخالف فقد رددنا للمرة المليون في عدة منتديات على هذه المواضيع الغبية

                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيكم اخواني الموالين فلا رد عندي بعد ردكم لكن هناك من يقول ان ام كلثوم عليها السلام هي نفسها السيدة زينب عليها السلام

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                    ولدت ام كلثوم بنت علي كما جاء عند اصحاب التاريخ حوالي 6هـ
                    وتولى عمر الخلافة عام 13هـ
                    وتوفي عام 23هـ

                    وبما انها انجبت منه, فيكون حصل الزواج بين سن 7 و 15

                    واما صغر السن, فقد دخل الرسول صلى الله عليه وسلم على عائشة وهي بنت 9 سنين كما جاء في الكافي بسند صححه المجلسي.


                    هذا الكلام غير مقنع لنا ولايلزمنا وأصلآ السيده عائشه كان
                    عمرها من 13 - 17 سنه متى تكفون عن ترديد هذه السخافات
                    حتى النصارى يسخرون من كلامكم ورواياتكم في عمرعائشه


                    ننقل لك ماينسف كلامك



                    قال الوالد العلامة نور الله ضريحه: روى الكليني في الحسن كالصحيح عن زرارة عن أبي عبد الله عليه السلام في تزويج أم كلثوم، فقال: إن ذلك فرج غصبناه.
                    اسم الكتاب: ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ج‏13
                    المؤلف: المجلسي الثاني، المولى محمد باقر بن المولى محمد تقي‏
                    تاريخ وفاة المؤلف: 1110 ه ق‏
                    الناشر: مكتبة آية الله المرعشي النجفي‏
                    تاريخ الطبع: 1406 ه ق‏
                    الطبعة: الأولى‏
                    مكان الطبع: قم المقدسة
                    المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي‏
                    (الحديث الثاني و الخمسون و المائة)
                    ص: 311 - ص 312



                    يدل على ذلك ما رواه الكليني في الكافي في باب عقده في تزويج أم كلثوم، عن زرارة في الصحيح عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في تزويج أم كلثوم، فقال: ان ذاك فرج غصبناه
                    ا‏لرسائل الفقهية (للخواجوئي)، ج‏2،
                    الناشر: دار الكتاب الإسلامي‏
                    تاريخ الطبع: 1411 ه ق‏
                    الطبعة: الأولى‏
                    مكان الطبع: قم المقدسة
                    المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
                    ص: 107
                    باب في تزويج أم كلثوم‏
                    (الحديث الأول) حسن.
                    مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏20، ص: 42


                    " فأما" ما رواه الكليني في الحسن كالصحيح، عن زرارة، عن أبي عبد الله" ع" في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج أغصبناه.
                    اسم الكتاب: روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه‏ ج‏8
                    المؤلف: المجلسي الأول، محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني‏
                    تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق‏
                    عدد المجلدات: 13
                    الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور
                    تاريخ الطبع: 1406 ه ق‏
                    الطبعة: الثانية
                    مكان الطبع: قم المقدسة
                    المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ علي‏پناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي‏
                    ص: 127 - ص 128




                    وهي الصحيحة الثالثة، عن أبي عبدالله (عليه السلام): في تزويج أُمّ كلثوم فقال: إنّ ذلك فرج غصب منّا، إنّ ذلك فرج غصبناه.
                    محاضرات فـي الاعـتـقـادات
                    (القسم الثاني)
                    للعلامة السيد علي الحسيني الميلاني
                    سلسلة الكتب العقائدية (167)
                    إعداد مركز الأبحاث العقائدية
                    الصفحة 695 - الصفحة 697




                    رواية أُخرى:

                    وهي الصحيحة الثالثة، عن أبي عبدالله (عليه السلام): في تزويج أُمّ كلثوم فقال: إنّ ذلك فرج غصب منّا، إنّ ذلك فرج غصبناه.
                    محاضرات فـي الاعـتـقـادات
                    (القسم الثاني)
                    للعلامة السيد علي الحسيني الميلاني
                    سلسلة الكتب العقائدية (167)
                    إعداد مركز الأبحاث العقائدية
                    الصفحة 695 - الصفحة 697

                    تعليق


                    • #11
                      بـدايـة :
                      هناك عدة أمور مرت علينا في فصول هذا الكتاب لم تصمد إمام النقد الموضوعي والعلمي ، بل ظهر فيها التهافت والإختلاف ، وعارضتها الحقائق التاريخية الثابتة..

                      فهل هي مختلقة ومكذوبة من أساسها؟ أم أن لها نصيباًًً من الصحة لكن قد حصل بعض التلاعب في النصوص ، والتصرف بمتون الأحاديث ، تحت ستار التشابه بالأسماء؟ ونحو ذلك؟.

                      وهل يمكن الإعتماد على الإحتمال الذي يقول : إنه قد كان لعمر ولد إسمه زيد ، وأمه إسمها أم كلثوم ، لكنها ليست بنت علي (ع)؟!

                      مع العلم بإن منشأ هذا الإحتمال هو إن التاريخ يقول : إنه قد كان هناك أم كلثوم أخرى خطبها عمر ، فرفضت ، وأعلنت أنها تريد الدنيا ، وأن يكون الزواج برجل يصب عليها المال صباً.

                      ونوضح ذلك في ما يلي : من مطالب..

                      من هي أم زيد بن عمر؟!
                      قال المسعودي ، عن عمر : كان له من الولـد عبد الله ، وحفصة زوج النبي (ص) وعاصم ، وعبيد الله ، وزيد من أم ، وعبد الرحمن وفاطمة وبنات آخر ، وعبد الرحمن الأصغر ، وهو المحدود في الشراب ، وهو المعروف بأبي شحمة ، من أم [135].

                      فالمسعودي يرى أن زيداًًً وحفصة وعاصماً الخ.. كانوا من أم ، وهي ليست أم كلثوم قطعاًً.. فهل يمكن التماس تفسير ذلك عند غير المسعودي؟! كالطبري مثلاًًً الذي يقول وهو يعدد أولاد عمر : وزيد الأصغر وعبيد الله قتلاً يوم صفين مع معاوية ، وأمهما أم كلثوم بنت جرول بن مالك بن مسيب بن ربيعة ، وكان الإسلام فرق بين عمر وأم كلثوم بنت جرول [136].


                      وقال إبن الأثير :

                      تزوج مليكة بنت جرول الخزاعي في الجاهلية ، فولدت له عبيد الله بن عمر ، ففارقها في الهدنة (الحديبية) ، فخلف عليها أبو جهم بن حذيفة ، وقتل عبيد الله بصفين مع معاوية ، وقيل : كانت أمه أم زيد الأصغر ، أم كلثوم بنت جرول الخزاعي ، وكان الإسلام فرق بينها وبين عمر [137].

                      ولا ندري لماذا عبر عنه بالأصغر مع أنه بالنسبة لزيد بن أم كلثوم بنت علي (ع) هو الأكبر ، لأنه قد ولد قبل إسلام عمر؟!

                      ألا يجعلنا ذلك نطلق الإحتمال الذي يقول : إنه لا يوجد لعمر إلاّ زيد واحد ، وهو إبن أم كلثوم بنت جرول؟!.

                      وذكروا : أن عمر قد طلق أم كلثوم بنت جرول الخزاعية ، أم عبيد الله بن عمر حين نزول قوله تعالى : ولا تمسكوا بعصم الكوافر، [138].

                      وذكر إبن كثير وغيره في زوجات عمر : أم كلثوم وهي مليكة بنت جرول وعد من أولاده أيضاًًً : زيداًًً الأكبر ، وزيداًً الأصغر ، وحفصة ورقية ، وزينب وفاطمة [139].


                      تحفظات على الرأي الراجح :
                      ونحن وإن كنا قد قبلنا بالروايات الصحيحة والمعتبرة الناطقة بزواج أم كلثوم بنت علي (ع) من عمر بن الخطاب ، لكننا بالنسبة لزيد بن عمر نقول :

                      1 - إن شدة التناقض والإختلاف في الحديث عن زيد بن عمر ، وعن أمه ، وتاريخ وفاتها ووفاته.

                      2 – ثم ورود روايات تتحدث عن وفاتها في عهد معاوية ، حيث صلى عليها سعيد بن العاص ، أوعبدالله بن عمر.

                      وعن أنه مات وهو صغير ، أو إنه عاش حتى صار رجلاًًًً.

                      3 – بالإضافة إلى ما هو ثابت أيضاًًً من أن أم كلثوم بنت علي (ع) قد عاشت إلى ما بعد واقعة كربلاء.

                      4 – وكذلك ما وردمن تصريح بعض أهل السنة ، من أن عمر قد توفي ، عن أم كلثوم قبل أن تبلغ.

                      5 – وتصريح بعض رواياتهم أيضاًًً بأنها لم تلد لعمر.

                      6 – ثم تأييد ذلك كله بالنص القائل بأنه توفي عنها قبل أن يدخل بها.

                      7 – يضاف إلى ذلك كله المفارقة التي أشرنا إليها آنفاًً ، فيما يرتبط بعدم معقولية تسمية زيد إبن أم كلثوم بنت علي بالأكبر ، وتسمية زيد بن أم كلثوم بنت جرول بالأصغر..

                      فإن النتيجة تكون بعد ذلك كله هي :

                      قوة إحتمال التزوير في نسبة زيد ، إلى أم كلثوم بنت علي (ع)..

                      وإن هذا التزوير قد خفي علي كثير من الناس.. فإرتكز في أذهانهم ، وصاروا يتصدون لإضافة كلمة بنت علي و بنت فاطمة في رواياتهم تبرعاً من عند أنفسهم ، للتعريف وللتوضيح ، مع أن الأمر يرجع في أصله إلى التزوير ، ويعتمد على الإبهام للإيهام.

                      فزادوا بذلك الطين بلة ، والخرق إتساعاً ، حتى أصبح من الصعب جداًً تمييز توضيحاتهم التبرعية الخاطئة ، عن الكلام السليم والخالص.--------------------------------هذه خلاصة تحقيق شامل وتام في شبهة (((زواج عمر بأم كلثوم ))وليس بالمقدور الاتيان بالكتاب ونقله على هذه الصفحات فنقلت الخلاصة فهي كافية ووافية بالمطلوب

                      تعليق


                      • #12
                        :
                        وبعد ، فإننا لا نجد في روايات أهل البيت (ع) ذكراًً لزيد بن عمر : من أم كلثوم بنت علي (ع) ، إلاّ في رواية القداح ، عن الإمام الصادق (ع) ، وقد قدمناها في الفصل الأول من هذا الكتاب..

                        وهي رواية ضعيفة السند ، بسبب عدم تحديد شخصية الراوي ، عن القداح..

                        مع إحتمال أن تكون مروية بالمعنى عنه (ع) ، فتكون نسبة زيد إلى أم كلثوم بنت علي (ع) أيضاًًً من توضيحات الراوي.

                        وقد جرى فيها على ما كان يشاع من قبل الفريق الآخر ، الذي كان يرغب في التأكيد على هذه النقطة ، والتسويق لها ، حسبما المحنا إليه..

                        عمر يخطب أم كلثوم بنت أبي بكر :
                        ولأجل أن نزيد توضيح الأمور للقارئ الكريم ، وليظهر له مدى ما وقع في هذا الأمر من خلط وخبط ، ربما يكون عمدياً.

                        نقول :

                        يذكر المؤرخون : أن عمر قد خطب أم كلثوم بنت أبي بكر ، وذلك بعد وفاة أبي بكر ، خطبها من عائشة ، فأنعمت له بها ، لكن أم كلثوم كرهته ، فإحتالت حتى إمسك عنها ، فتزوجها طلحة بن عبيد الله ، فولدت له زكريا وعائشة الخ..[140].

                        وذكر بعضهم : أنه خطبها إلى عائشة ، فلما ذهب قالت الجارية : تزوجيني عمر وقد عرفت خشونة عيشه ، والله لئن فعلت لأخرجن إلى قبر رسول الله (ص) لأصيحن به ، إنما أريد فتى من قريش يصب الدنيا علي صباً.

                        فأرسلت عائشة إلى عمرو بن العاص فأخبرته ، فقال : أنا أكفيك.

                        فذهب إلى عمر ، فقال : يا أمير المؤمنين ، لو جمعت إليك إمرأة.

                        فقال : عسى أن يكون ذلك.

                        قال : من ذكر أمير المؤمنين؟

                        قال : أم كلثوم بنت أبي بكر.

                        قال : ما لك ولجارية سعى إليك إياها بكره عيش؟

                        فقال عمر : عائشة أمرتك بذلك؟

                        قال : نعم.

                        فتركها ، فتزوجها طلحة بن عبيد الله الخ..[141].

                        وحسب نص الطبري : خطب أم كلثوم بنت أبي بكر ، وهي صغيرة ، وأرسل فيها إلى عائشة ، فقالت : الأمر إليك.

                        فقالت أم كلثوم : لا حاجة لي فيه.

                        فقالت لها عائشة : ترغبين عن أمير المؤمنين؟

                        قالت : نعم ، إنه خشن العيش ، شديداًًً على النساء.

                        فأرسلت عائشة إلى عمرو بن العاص ، فأخبرته.

                        فقال : كفيتك.

                        فأتى عمر فقال : يا أمير المؤمنين بلغني خبر أعيذك بالله منه.

                        قال : وما هو؟

                        قال : خطبت أم كلثوم بنت أبي بكر؟

                        قال : أفرغبت بي عنها؟

                        قال : لا واحدة ، ولكنها حدثة ، نشأت تحت كنف أمير المؤمنين في لين ورقة ، وفيك غلظة ، ونحن نهابك ، وما نقدر أن نردك عن خلق من أخلاقك. فكيف بها إن خالفتك في شيء؟ فسطوت بها ، كنت قد خلفت أبابكر في ولده بغير ما يحق عليك.

                        قال : فكيف بعائشة وقد كلمتها؟

                        قال : أنالك بها ، وأدلك على خير منها ، أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ، تعلق منها بنسب من رسول الله (ص) [142].

                        وقال عمر رضا كحالة : إن رجلاًًًً من قريش ، قال : لعمر بن الخطاب : ألا تتزوج أم كلثوم بنت أبي بكر ، فتحفظه بعد وفاته ، وتخلفه في أهله؟.

                        فقال عمر : بلى إني لأحب ذلك ، فأذهب إلى عائشة فاذكر لها ذلك ، وعد إلي بجوابها.

                        فمضى الرسول إلى عائشة فأخبرها بما قال عمر ، فأجابته إلى ذلك ، وقالت له : حباًً وكرامة.

                        ودخل عليها بعقب ذلك المغيرة بن شعبة ، فرآها مهمومة ، فقال لها : ما لك يا أم المؤمنين؟!

                        فأخبرته برسالة عمر ، وقالت : إن هذه جارية حدثة ، وأردت لها ألين عيشاًً من عمر.

                        فقال لها : علي : أن أكفيك.

                        وخرج من عندها ، فدخل على عمر ، فقال : بالرفاه والبنين. فقد بلغني ما أتيته من صلة أبي بكر في أهله ، وخطبتك أم كلثوم.

                        فقال : قد كان ذاك.

                        قال : إلا أنك يا أمير المؤمنين رجل شديداًًً الخلق على أهلك ، وهذه صبية حديثة السن ، فلا تزال تنكر عليها الشيء فتضربها ، فتصيح ، فيغمك ذلك وتتألم له عائشة ، ويذكرون أبابكر ، فيبكون عليه ، فتجدد لهم المصيبة ـ مع قرب عهدها ـ في كل يوم.

                        فقال له : متى كنت عند عائشة ، وأصدقني؟!.

                        فقال : آنفاًً.

                        فقال عمر : أشهد أنهم كرهوني ، فتضمنت لهم أن تصرفني عما طلبت ، وقد أعفيتهم.

                        فعاد إلى عائشة ، فأخبرها بالخبر ، وأمسك عمر : من معاودة خطبتها [143].


                        إشارات ودلالات :
                        1 ـ إن هذه الرواية أشارت إلى ما ذكرته رواية تقدمت من أن لعمرو بن العاص نشاطاً في أمر زواج أم كلثوم بنت أمير المؤمنين (ع) وأنه قد أشار على عمر بالزواج منها.

                        2 ـ تحدثت رواية كنا قد تحدثنا عنها في فصل سابق عن أن أم كلثوم قالت لأبيها علي (ع) : إنها تحب أن تصيب ما يصيب النساء من الدنيا ، وإنها طلبت أن يجعل الأمر بيدها ، فهددها علي (ع) بالهجران لها ، ولأخويها الحسن والحسين (ع)

                        وهذه القصة تقول أيضاًً : إن أم كلثوم بنت أبي بكر قد خطبها عمر ، ولكنها أحبت أن تصيب من الدنيا ، وتريد رجلاًًًً يصب عليها المال صباً..

                        3 ـ قد تضمنت هذه الروايات : أن عمر لا يتورع عن ضرب نسائه حتى في كل يوم ، وأنه كان فيه غلظة ، ولا يقدر أحد أن يرده عن خلق من أخلاقه..

                        4 ـ إن أم كلثوم بنت أبي بكر قد كانت صغيرة أيضاًً..

                        5 ـ إنه قد بذلت محاولات لرده ، عن خطبتها حتى تمكنوا من ذلك في نهاية الأمر.. بتوسيط عمرو بن العاص ، أو المغيرة بن شعبة ، أو كليهما ولعله هو الأولى والأرجح.

                        وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                          يحلم الوهابي بأن يجد شيء يفرحه في كتبنا
                          هذه الروايات هي منقولة من كتب المخالفين يأتي بها العلامة ويرد عليها
                          ولو نقلتها كاملة لعرفت بأنها حجة عليكم وليست علينا
                          وأنصحك بزيارة الموسوعة الصاعقة لمحطم النواصب :
                          ×× حلم الوهابية ذكر فضائل الشيخين في كتب الشيعة مثل حلم أبليس بدخول الجنة ××

                          أياك وأحذرك من البتر والتدليس يامخالف فقد رددنا للمرة المليون في عدة منتديات على هذه المواضيع الغبية
                          ننقل لك روايات صحيحة من الكافي عن المعصوم وتقول منقوله من كتب المخالفين!!!

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
                            كذبوا و صدقوا كذبتهم.

                            هذا الزواج مما يحيله العقل و المنطق و الشرع. اذ كيف لابن الزنا عمر ان يتزوج بنت سيد الخلق الطاهره المطهره .
                            عجب من شخص لا يرتضيه الرسول ص زوجا لابنته يرتضيه علي ع

                            ان عمر في ذلك الوقت كذكر الجاموس المتهالك فعمره لا يقل عن ستين سنه و لو ثبت هذا الزواج فهو منقصه تضاف الى نقائص ابن صهاك

                            اين الكفاءه في النسب؟؟؟؟؟
                            اين الكفاءه في العمر؟؟؟؟؟
                            اين الكفاءه في الشرف؟؟؟؟

                            عمر لم يكن كفوا الا لام حفص او بنت جرول اما ابنةالامام علي فهذا بعيد عن شواربه هههههه

                            عجبي من هذه العقول الجوفاء
                            العقل؟
                            اي عقل؟
                            نقول لك رواية صحيحة عن المعصوم يقول بذلك
                            وتقول كفاءة النسب والعمر!!!!

                            فقد تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنه عمر بن الخطاب
                            فهل اخطأ في الاختيار؟

                            وقد دخل براية صحيحة السند على عائشة وهي بنت 9 سنوات
                            فهل اخطأ الرسول في ذلك؟؟

                            وقال العقل!!!!

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                              هذا الكلام غير مقنع لنا ولايلزمنا وأصلآ السيده عائشه كان
                              عمرها من 13 - 17 سنه متى تكفون عن ترديد هذه السخافات
                              حتى النصارى يسخرون من كلامكم ورواياتكم في عمرعائشه


                              ننقل لك ماينسف كلامك



                              قال الوالد العلامة نور الله ضريحه: روى الكليني في الحسن كالصحيح عن زرارة عن أبي عبد الله عليه السلام في تزويج أم كلثوم، فقال: إن ذلك فرج غصبناه.
                              اسم الكتاب: ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ج‏13
                              المؤلف: المجلسي الثاني، المولى محمد باقر بن المولى محمد تقي‏
                              تاريخ وفاة المؤلف: 1110 ه ق‏
                              الناشر: مكتبة آية الله المرعشي النجفي‏
                              تاريخ الطبع: 1406 ه ق‏
                              الطبعة: الأولى‏
                              مكان الطبع: قم المقدسة
                              المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي‏
                              (الحديث الثاني و الخمسون و المائة)
                              ص: 311 - ص 312



                              يدل على ذلك ما رواه الكليني في الكافي في باب عقده في تزويج أم كلثوم، عن زرارة في الصحيح عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في تزويج أم كلثوم، فقال: ان ذاك فرج غصبناه
                              ا‏لرسائل الفقهية (للخواجوئي)، ج‏2،
                              الناشر: دار الكتاب الإسلامي‏
                              تاريخ الطبع: 1411 ه ق‏
                              الطبعة: الأولى‏
                              مكان الطبع: قم المقدسة
                              المحقق / المصحح: السيد مهدي الرجائي
                              ص: 107
                              باب في تزويج أم كلثوم‏
                              (الحديث الأول) حسن.
                              مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏20، ص: 42


                              " فأما" ما رواه الكليني في الحسن كالصحيح، عن زرارة، عن أبي عبد الله" ع" في تزويج أم كلثوم فقال: إن ذلك فرج أغصبناه.
                              اسم الكتاب: روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه‏ ج‏8
                              المؤلف: المجلسي الأول، محمد تقي بن مقصود علي الأصفهاني‏
                              تاريخ وفاة المؤلف: 1070 ه ق‏
                              عدد المجلدات: 13
                              الناشر: المؤسسة الثقافية الإسلامية للكوشانبور
                              تاريخ الطبع: 1406 ه ق‏
                              الطبعة: الثانية
                              مكان الطبع: قم المقدسة
                              المحقق / المصحح: السيد حسين الموسوي الكرماني- الشيخ علي‏پناه الإشتهاردي- السيد فضل الله الطباطبائي‏
                              ص: 127 - ص 128




                              وهي الصحيحة الثالثة، عن أبي عبدالله (عليه السلام): في تزويج أُمّ كلثوم فقال: إنّ ذلك فرج غصب منّا، إنّ ذلك فرج غصبناه.
                              محاضرات فـي الاعـتـقـادات
                              (القسم الثاني)
                              للعلامة السيد علي الحسيني الميلاني
                              سلسلة الكتب العقائدية (167)
                              إعداد مركز الأبحاث العقائدية
                              الصفحة 695 - الصفحة 697




                              رواية أُخرى:

                              وهي الصحيحة الثالثة، عن أبي عبدالله (عليه السلام): في تزويج أُمّ كلثوم فقال: إنّ ذلك فرج غصب منّا، إنّ ذلك فرج غصبناه.
                              محاضرات فـي الاعـتـقـادات
                              (القسم الثاني)
                              للعلامة السيد علي الحسيني الميلاني
                              سلسلة الكتب العقائدية (167)
                              إعداد مركز الأبحاث العقائدية
                              الصفحة 695 - الصفحة 697

                              بالنسبة الى زواج الرسول صلى الله عليه وسلم بعائشة, فهذه رواية صحيحة في الكافي
                              وهناك روايات كثيرة تتحدث عن الزواج بصغار السن.
                              وكذب المعصوم ان استطعت

                              واما روايات تزويج عمر, فانت تنقل مايثبت الزواج, لاماينفيه.
                              بل وفيه طعن بالمعصوم, كونه يترك بناته ولايفعل شيئا, وهذا مخالف لصفات علي بن ابي طالب.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X