هذا رجل بدرجة آية الله وهو ثقة لكل المراجع وليس فقط للسيد الخامنئي يعني ليس من المعقول أن يتفوه بمثل هذا الكلام ولابد أن للكلام معنى آخر أو محاولة للإفتراء عليه

واضح الافتراء والكذب والسبب معروف بسبب الاختلافات في تقليد المراجع
هلكلمة لايقلوها اجهل الجهلا فكيف سيقولها هو الحسين شيخ معروف
وكما قال الموالي بريق سيف

للكلام معنى آخر أو محاولة للإفتراء عليه
//////

الاخوة الافاضل ..
ليس في الامر اي افتراء ...
الكلام رسمي .. وبيان الدعوة للصلاة منتشر في البحرين وعلى مواقع البحرين وقد اعطيتكم احد المصادر .
فالخبر بمصدره وادلته .
والتشكيك والتكذيب بحاجة الى دليل .

وهنا مصدر آخر للخبر مع تعليقات عديدة من المشاركين .. وهو على احد ابرز المواقع الشيعية في البحرين :

http://www.bahrainonline.org/showthread.php?t=257847

تحياتي لكما ومأجورين ان شاء الله .

ليس الاشكال كذبة او افتراء الاشكال لايعقل بان يقول الشيخ نفسه هو الحسين ؟؟؟؟؟؟
هذا يكون واضح زورة اقواله وملاحظة فانا ليس مقلدي خمنائي لاكن مو لهدرجة بان نصدق مايقال في النت بدون تاكد فالشيخ اصلا ان علم زورة عليه هلافترا سيستنكر هلافتراء؟؟؟الاشكال معنى كلامه زور لمعنى اخر غير صحيح الشيخ لايقصده فزورة اقواله لمعاني اخرى بسبب الاختلافات مع الشيخ من ناس اخرون ؟؟؟فلا يعقل سيقول الشيخ انا الحسين
لايفعلها حتى المجنون

قد لا يقولها بلسانه ولكنه يقولها عبر مكتبه وجماعته المحيطين به .. قلت لك هذا بيان رسمي صادر عن جهة محسوبة عليه .. وصار له ايام ولم يستنكره الشيخ ولم يرفضه .
كذلك .. قال احد المقربين اليه وهو السيد حيدر الستري قبل اشهر : من اراد ان ينظر الى علي عليه السلام فلينظر الى الشيخ عيسى قاسم .
ولا يزال الستري من بطانة الشيخ والمقربين اليه .

فهذه هي الثقافة السائدة في وسط هذا الشيخ ودائرته وحاشيته .... وبالتالي وبقرينة عدم ادانته وابعاده للمنحرفين فان هذا كلامه .

كلامك اخي الفاضل عاطفي .. فانت لا تتمنى ان يقول الشيخ هذا وانا ايضا مثلك .. ولكن هذه هي الحقيقة التي تعبر عن نفسها بين فترة واخرى .
على العموم .. مدرسة خامنه اي لا ترى في ذلك بأساً .. لان خامنه اي نفسه قال مرة بان المرأة بامكانها ان تكون فاطمة الزهراء عليها السلام .

مأجورين

صلاة الحسين لا يعني أنه يعتقد أنه الحسين ..

مثل عندما تقول دعاء زين العابدين لا يعني ذلك أنك تعتقد بأنك زين العابدين

هذه مجازيات لايقصد بها الحقيقة
فقد يرى اتباعه انه يقوم بدور مشابه لدور الحسين عليه السلام
ولكن الكلام عليه اشكال بلا شك
فعليهم ان يغيروا كلماتهم بما يتناسب وحالهم
احتراما للمعصومين عليهم السلام
وعلى الشيخ او مرشده ان يستنكروا او يرفضوا هذه الامور وان لم يفعلوا وقتها فيكون الكلام مقصودا بحرفيته لونا تعليق اخر وقتها

هو يزيد نعم وليس الحسين اعداء الحسين في كل مكان موجودين

يا عقيق وكانك لا تسيئ وما شاء الله ثلاثة ارباع كلامك اساءه انا لن ارد على اسائتك لانني لن انزل لمستواك ومستوى غيرك من البتريين

ارجو من الاداره الموقره متابعة بعض الاخوه المحسوبين على التشيع لانهم يقدمون مشاركات تسئ لرموز المذهب مثل
العقيق اليمنى

للإنصاف

الرجل يمنعهم من تسميته بآية الله اذا كان في محفل وأحد أتباعه وصفه بـ آية الله ..


إما هو علاّمة كبير

أو هو آية الله فتواضعا منه .. منعهم .


أما الإعلان أو كلام السيد الستري ، خلاف كلام أهل البيت عليهم السلام ان كان على نحو القياس.


=======

ملاحظة : الذين يطالبون الإدارة بتعقب الأخ خادم شهداء التطبير ، وأخص فيهم العقيق اليمني ..

طالما تتعدى على مشايخ الشيرازية

لن يأتي أحدهم ويحترم مشايخك .

فلا تطالب الإدارة وأنت رأس الأفعى ، كلما خمدت النار أشعلتها بشتائمك

تتعدى على رموز غيرك تحمل التعدي على رموزك

أو تحترم حالك ، يُحتَرم رموزك

والمنتدى لجميع الشيعة ، مو لحزبك .

يا صاحب الموضوع المنقول من مهملات احد المنتديات ....

هذا الاعلان ليس صادر من جهة رسمية وانما احد الاشخاص تبرع وسوى الاعلان والمقصود

بصلاة الحسين هو التأسي بصلاة الامام الحسين في العراء ليلة العاشر .. وفي البحرين كل عام

تقام الصلاة المركزية ليلة العاشوراء بامامة سماحة الفقيه اية الله الشيخ عيسى احمد قاسم ....

واما بالنسبة لكلمة سيد حيدر الستري عندما وصف اية الله الشيخ عيسى بأنه علي العصر فقد رد عليه

سماحته :وهذا الخبر في الجريدة وتتضمن رد الشيخ على كلمة السيد الستري :

قاسم يصف كلمة الستري بـ «الخاطئة» وجرأتها غير محتملة

الوقت - علي الصايغ:
قال خطيب جامع الإمام الصادق في الدراز الشيخ عيسى قاسم عن الكلمة التي جاءت على لسان النائب حيدر الستري التي وصف بها قاسم بـ (علي هذا العصر في البحرين) إنها كلمة ''خاطئة، وقد تجاوزت كثيرا تجاوزا غير مقصود، وسجلت جرأة غير محتملة''، وفق تعبيره.
وأضاف قاسم في خطبة الجمعة أمس ''لا أراها إلا أنها تسللت إلى الخطاب في حين غفلة، وأستغفر الله لي ولأخي السيد الكريم منها زلة، ومن منا من لا يخطئ، ولا تغلبه الكلمة على الإطلاق، وأما عن هذا القاصر المقصر عيسى، فكيف يرى نفسه مصداقا لما قيل، وأنى له أن يظن بنفسه شبها بالأقل من أصحاب الإمام علي عليه السلام الذين كانوا شيعة له بحق فيما كانوا عليه من مقتضى الإيمان حتى يدخل فيهم التفكير في ذلك بالقيــاس إلى إمـــام المتقيــن، ولو ظن أو فكـــر فهــو المغــرور، والمغـــرور خاسر ولا قيمة لــه''.
وقال ''الإمام علي هو الرجل الأول بعد رسول الله كمالا، وكماله لا يجارى (...) الدنيا لن تلد عليا جديدا أو عليا مثل علي عليه السلام، والإمام علي عليه السلام قدوة المسلم والمؤمن، كما هو الشأن في رسول الله، لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة، ويسعى المؤمن جاهداً على طريق رسول الله ووصيه، مقتديا ومتأسياً ما استطاع دون لحاق، وإن اكتسب ما اكتسب مما لهما من هدى ونور، ودون أن يقرب من سمائهما، سماء العبودية الصادقة لله، والتي لا طريق للإنسان بالعزة إلا بها، إذ لا شيء للإنسان على الإطلاق من نفسه أو غيره دون الله، ولا طريق للعبد بشيء من العزة المعطاة للرب إلا بأن يدل ويخضع ويخشع ويستكين لله القهار''.
وتابع ''السيد حيدر الستري من أهل البصيرة في هذا الأمر، والإيمان العميق بهذه الحقيقة، وهويته مشدودة إليها بقوة، وعليها نبت لحمه واشتد عظمه، وتشربتها روحه الشريفة مع لبن الرضاع، ويرى فيه انه لا يضحي بهذا الإيمان بثمن هو الدنيا مضاعفة أضعافا، وأنه يعطي نفسه ثمنا رخيصا لهذا الإيمان، فمن الظلم أن يزايد على السيد في هذا المجال، وكرسي نيابي وما هو من أكبر منه قذارة ورجس، لو كان ثمنه شيئا ولو يسيرا من دين المؤمن وشرفه، على أنه ليس من الدين ما هو شيء رخيص، وحاشى للسيد أن يقدم على هذه القذارة، قذارة الكرسي''. وقـــال ''الســيدر حيدر الستري، مــا هــو في محل ظن ســـوء كما قد تذهب عند البعض الأمور، والكــرسي النيــابي لا شأن له في نفسه ولا فيما يفتحه من فرص عنــد مؤمن وهو طريق لغاية شريفة، لا أنه في نفسه غاية، وطلـــب الدنيا إنما يكون الطريق إليه بمحاباة من يملكـــون من الدنيا الكثير المبذول لشراء الذمم، أما مــن لا يملكون دنيا عريضة أو ليسوا من باعة الذمم، ولا ممن يبتغونها ليظلوا الناس ويفسدوا في الأرض''.
الستري يتمسك بالتشبيه
إلى ذلك، جدد السيد حيدر الستري في خطبته يوم أمس في مسجد فاطمة بسترة تمسكه بتشبيه الشيخ عيسى قاسم بعلي هذا العصر، مستنداً في ذلك على عدد من الروايات عن الرسول.
وقال ''هناك مناحة وتباكٍ مفتعل على مقام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(ع) في صفحات الجرائد التي قادها البعض في البداية من منطلق كونهم أبواقا حكومية وليس من منطلق تخصص ديني، بعد ذلك تبعهم غير الإسلاميين الذين يفترض عدم علاقتهم بالموضوع''.
وأوضح ''التعبير الذي استخدمته لا يخرج عن هذا المعنى مقدار شعرة، ولكن مربط الفرس وحقيقة الأمر ليــس هنا بل يوجد أمر آخر في نفوس القوم، لم يفصحـــوا عنه علانيـــة وهــو واضــح فاضـــح في فلتات ألسنتهم''. واستعرض الستري عددا من الروايات المنقولة عن الرسول، وأخرى لتشبيهات مماثلة كالتي أطلقها قائلاً ''بالنسبة لأبناء التيار، فإن السيد عبدالله وهو أفضل وأعلم وأعلى شأناً ومقداراً بكثير مني، عبّر عن الشهيدة بنت الهدى آمنة الصدر بفاطمة العصر في ذكرى استشهاد أخيها الشهيد الصدر''، متسائلاً ''هل سمع أحد أي احتجاج فضلاً عن الضجة وافتعال العويل والندب والنياحة المصطنعة''.
واعتبر أن التوصيف الذي أطلقه لو قيل في أشخاص آخرين لصمت الجميع ''أنا على يقين مليون بالمائة، لو أنني - إبان حياة القائد الراحل الشيخ الجمري- لو استخدمت اسمه بدلاً من الشيخ عيسى قاسم، فلن يفتح أحدٌ فمه، مع أن الرجلين قائدان من قادة التيار''. وأضاف ''ما أسهل أن يدخل أي واحد منا على المتصفح google مثلا ويكتب (حسين العصر) أو (زينب العصر) على سبيل المثال، وسيجد المئات بل الآلاف يستخدمون ذات التعبير.
وأشار الستري إلى أن الانتقادات التي وجهت إليه سببها أن ''إعلاءنا شأن الولي الفقيه، والدفاع عن مراجع ديننا، هو ما أضرم نار الغيظ في نفوس القوم وفي كلماتهم''. وقال ''الزمن زمن الإسلام، وعلى الآخرين الاستبداديين ترك تشدّدهم، وفسح الطريق للقادم المخلِّص.. فالإسلام هو الذي سينتشل الأمّة من كل هذا التخلّف والخزيّ والتبعية والعبثية''.