إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على الوهابي ابو الليث

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرد على الوهابي ابو الليث

    سئلنا الوهابي ابو الليث ان يعطينا روايات صحيحة وهابية تثبت صحة كلام ابن تيمية ان الامام الحسين تنازل ليزيد ووافق على الذهاب الى يزيد ليضع يده بيده

    ،،،،،،،،،،،،،ن

    تفاجئنا ان الوهابي قال الدليل هو كلام الشيخ المفيد !!!

    فهل ان كلام الشيعي هو رواية صحيحة عند ابن تيمية والوهابية ؟؟؟ سؤال اترك الجواب عنه لكل عاقل لبيب

    ،،،،،،،،،،،،

    فانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر فقال عمر أرجو أن يعافيني الله من حربه و قتاله .
    و كتب إلى عبيد الله بن زياد
    بسم الله الرحمن الرحيم

    أما بعد فإني حين نزلت بالحسين بعثت إليه رسلي فسألته عما أقدمه و ما ذا يطلب فقال كتب إلي أهل هذه البلاد و أتتني رسلهم يسألونني القدوم ففعلت فأما إذ كرهوني و بدا لهم غير ما أتتني به رسلهم فأنا منصرف عنهم.
    قال حسان بن قائد العبسي و كنت عند عبيد الله حين أتاه هذا الكتاب فلما قرأه قال
    الآن إذ علقت مخالبنا به يرجو النجاة و لات حين مناص
    و كتب إلى عمر بن سعد أما بعد فقد بلغني كتابك و فهمت ما ذكرت فاعرض على الحسين أن يبايع ليزيد هو و جميع أصحابه فإذا فعل هو ذلك رأينا رأينا و السلام.
    فلما ورد الجواب على عمر بن سعد قال قد خشيت أن لا يقبل ابن زياد العافية.
    و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.

    هذه الرواية تقول ان عمر بن سعد اخبر عبيد الله ان الامام الحسين مستعد للتنازل وبيعة يزيد لعنه الله

    فالمتكلم هو عمر بن سعد وليس الامام الحسين عليه السلام

    وعندنا نحن الشيعة وعند اغلب اهل السنة عمر بن سعد ليس ثقة ولا يؤمن بكلامه

    فكيف تريدنا ان نصدق برواية عمر بن سعد

    خصوصا وان عمر بن سعد لم يكن راغبا في حرب الحسين لذلك كذب هذه الكذبة على عبيد الله بن زياد لكي يخلص من الورطة ولايحارب الامام الحسين عليه السلام

  • #2


    صوت الهداية
    هذه الرواية تقول ان عمر بن سعد اخبر عبيد الله ان الامام الحسين مستعد للتنازل وبيعة يزيد لعنه الله

    فالمتكلم هو عمر بن سعد وليس الامام الحسين عليه السلام


    وعندنا نحن الشيعة وعند اغلب اهل السنة عمر بن سعد ليس ثقة ولا يؤمن بكلامه

    فكيف تريدنا ان نصدق برواية عمر بن سعد

    خصوصا وان عمر بن سعد لم يكن راغبا في حرب الحسين لذلك كذب هذه الكذبة على عبيد الله بن زياد لكي يخلص من الورطة ولايحارب الامام الحسين عليه السلام
    وهل الشيخ المفيد هو من السنة أم من شيوخ الشيعة المعتبرين عندكم .
    فهل كان يستعمل التقية في كتاباته !!!
    أم إنه كان ينسخ ويلصق من كتب أهل السنة

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
      وهل الشيخ المفيد هو من السنة أم من شيوخ الشيعة المعتبرين عندكم .
      فهل كان يستعمل التقية في كتاباته !!!
      أم إنه كان ينسخ ويلصق من كتب أهل السنة
      1- الشيخ المفيد شيعي
      2- الشيخ المفيد لم يستخدم التقية
      3- الرواية قائلها عمر بن سعد وليس الامام الحسين

      اتمنى ان تفهم

      تعليق


      • #4
        هذه الرواية الكاملة :


        فأخذ يتياسر بأصحابه يريد أن يفرقهم ، فيأتيه الحر بن يزيد فيرده وأصحابه ، فجعل إذا ردهم نحو الكوفة ردا شديدا امتنعوا عليه فارتفعوا ، فلم يزالوا يتياسرون كذاك حتى انتهوا إلى نينوى - المكان الذي نزل به الحسين عليه السلام - فإذا راكب على نجيب له عليه السلاح متنكب قوسا مقبل من الكوفة ، فوقفوا جميعا ينتظرونه فلما انتهى إليهم سلم على الحر وأصحابه ولم يسلم على الحسين وأصحابه ، ودفع إلى الحر كتابا من عبيد الله بن زياد فإذا فيه : أما بعد فجعجع بالحسين حين يبلغك كتابي ويقدم عليك رسولي ، ولا تنزله إلا بالعراء في غير حصن وعلى غير ماء ، فقد أمرت رسولي أن يلزمك ولا يفارقك حتى يأتيني بإنفاذك أمري ، والسلام . فلما قرأ الكتاب قال لهم الحر : هذا كتاب الأمير عبيد الله يأمرني أن أجعجع بكم في المكان الذي يأتي كتابه ، وهذا رسوله وقد أمره ألا يفارقني حتى أنفذ أمره . فنظر يزيد بن المهاجر الكناني - وكان مع الحسين عليه السلام - إلى رسول ابن زياد فعرفه فقال له يزيد : ثكلتك أمك ، ماذا جئت فيه ؟ قال : أطعت إمامي ووفيت ببيعتي ، فقال له ابن المهاجر : بل عصيت ربك وأطعت إمامك في هلاك نفسك وكسبت العار والنار ، وبئس الإمام إمامك ، قال الله عز من قائل ( وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار ويوم القيامة لا ينصرون ) فإمامك منهم . وأخذهم الحر بالنزول في ذلك المكان على غير ماء ولا قرية ، فقال له الحسين عليه السلام : " دعنا - ويحك - ننزل في هذه القرية أو هذه - يعني نينوى والغاضرية - أو هذه - يعني شفنة - " قال : لا والله ما أستطيع ذلك ، هذا رجل قد بعث إلي عينا علي ، فقال له زهير بن القين : إني والله ما أراه يكون بعد هذا الذي ترون إلا أشد مما ترون ، يا ابن رسول الله ، إن قتال هؤلاء الساعة أهون علينا من قتال من يأتينا بعدهم ، فلعمري ليأتينا بعدهم ما لا قبل لنا به ،
        فقال الحسين عليه السلام : " ما كنت لأبدأهم بالقتال " ثم نزل ، وذلك يوم الخميس وهو اليوم الثاني من المحرم سنة إحدى وستين . فلما كان من الغد قدم عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص من الكوفة في أربعة آلاف فارس ، فنزل بنينوى وبعث إلى الحسين عليه السلام ( عروة بن قيس ) الأحمسي فقال له : ائته فسله ما الذي جاء بك ؟ وماذا تريد ؟ وكان عروة ممن كتب إلى الحسين عليه السلام فاستحيا منه أن يأتيه ، فعرض ذلك على الرؤساء الذين كاتبوه ، فكلهم أبى ذلك وكرهه ، فقام إليه كثير بن عبد الله الشعبي وكان فارسا شجاعا لا يرد وجهه شئ فقال : أنا أذهب إليه ، ووالله لئن شئت لأفتكن به ، فقال له عمر : ما أريد أن تفتك به ، ولكن ائته فسله ما الذي جاء بك ؟ فأقبل كثير إليه ، فلما رآه أبو ثمامة الصائدي قال للحسين عليه السلام : أصلحك الله يا أبا عبد الله ، قد جاءك شر أهل الأرض ، وأجرؤهم على دم ، وأفتكهم . وقام إليه فقال له : ضع سيفك ، قال : لا ولا كرامة ، إنما أنا رسول ، فإن سمعتم مني بلغتكم ما أرسلت به إليكم ، وإن أبيتم انصرفت عنكم ، قال : فإني آخذ بقائم سيفك ، ثم تكلم بحاجتك ، قال : لا والله لا تمسه ، فقال له : أخبرني بما جئت به وأنا أبلغه عنك ، ولا أدعك تدنو منه فإنك فاجر ، فاستبا وانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر . فدعا عمر قرة بن قيس الحنظلي فقال له : ويحك يا قرة ، الق حسينا فسله ما جاء به وماذا يريد ؟ فأتاه قرة فلما رآه الحسين مقبلا قال : " أتعرفون هذا ؟ " فقال له حبيب بن مظاهر : نعم ، هذا رجل من حنظلة تميم ، وهو ابن أختنا ، وقد كنت أعرفه بحسن الرأي ، وما كنت أراه يشهد هذا المشهد . فجاء حتى سلم على الحسين عليه السلام وأبلغه رسالة عمر بن سعد إليه ، فقال له الحسين : " كتب إلي أهل مصركم هذا أن أقدم ، فأما إذ كرهتموني فأنا أنصرف عنكم " ثم قال حبيب بن مظاهر : ويحك يا قرة أين ترجع ؟ ! إلى القوم الظالمين ؟ ! انصر هذا الرجل الذي بآبائه أيدك الله بالكرامة ، فقال له قرة ؟ أرجع إلى صاحبي بجواب رسالته ، وأرى رأيي . قال : فانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر ؟ فقال عمر : أرجو أن يعافيني الله من حربه وقتاله ، وكتب إلى عبيد الله بن زياد : بسم الله الرحمن الرحيم ، أما بعد : فإني حين نزلت بالحسين بعثت إليه رسلي ، فسألته عما أقدمه ، وماذا يطلب ؟ فقال : كتب إلي أهل هذه البلاد ، وأتتني رسلهم يسألونني القدوم ففعلت ، فأما إذ كرهوني وبدا لهم غير ما أتتني به رسلهم ، فأنا منصرف عنهم . قال حسان بن قائد العبسي (1): وكنت عند عبيد الله حين أتاه هذا الكتاب ، فلما قرأه قال : ألآن إذ علقت مخالبنا به * يرجو النجاة ولات حين مناص وكتب إلى عمر بن سعد : أما بعد : فقد بلغني كتابك وفهمت ما ذكرت ، فاعرض على الحسين أن يبايع ليزيد هو وجميع أصحابه ، فإذا فعل هو ذلك رأينا رأينا ، والسلام . فلما ورد . الجواب على عمر بن سعد قال : قد خشيت ألا يقبل ابن زياد العافية . وورد كتاب ابن زياد في الأثر إلى عمر بن سعد : أن حل بين الحسين وأصحابه وبين الماء فلا يذوقوا منه قطرة ، كما صنع بالتقي الزكي عثمان بن عفان . فبعث عمر بن سعد في الوقت عمرو بن الحجاج في خمسمائة فارس ، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين الحسين وأصحابه وبين الماء أن يستقوا منه قطرة ، وذلك قبل قتل الحسين بثلاثة أيام ، ونادى عبد الله بن الحصين الأزدي - وكان عداده في بجيلة - بأعلى صوته : يا حسين ، ألا تنظر إلى الماء كأنه كبد السماء ، والله لا تذوقون منه قطرة واحدة حتى تموتوا عطشا ، فقال الحسين عليه السلام : " اللهم اقتله عطشا ولا تغفر له أبدا " . قال حميد بن مسلم : والله لعدته بعد ذلك في مرضه ، فوالله الذي لا إله غيره ، لقد رأيته يشرب الماء حتى يبغر ثم يقيئه ، ويصيح : العطش العطش ، ثم يعود فيشرب الماء حتى يبغر ثم يقيئه ويتلظى عطشا ، فما زال ذلك دأبه حتى ( لفظ نفسه ) . ولما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى ومددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد : " إني أريد أن ألقاك " فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ، ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه وكتب إلى عبيد الله بن زياد : أما بعد : فإن الله قد أطفأ النائرة وجمع الكلمة وأصلح أمر الأمة ، هذا حسين قد أعطاني أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين ، له ما لهم وعليه ما عليهم ، أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده ، فيرى فيما بينه وبينه رأيه ، وفي هذا لكم رضى وللأمة صلاح
        . فلما قرأ ، عبيد الله الكتاب قال : هذا كتاب ناصح مشفق على قومه . فقام إليه شمر بن ذي الجوشن فقال : أتقبل هذا منه وقد نزل بأرضك وإلى جنبك ؟ والله لئن رحل من بلادك ولم يضع يده في يدك ، ليكونن أولى بالقوة ولتكونن أولى بالضعف والعجز ، فلا تعطه هذه المنزلة فإنها من الوهن ، ولكن لينزل على حكمك هو وأصحابه ، فإن عاقبت فأنت ( أولى بالعقوبة ) وإن عفوت كان ذلك لك . قال له ابن زياد : نعم ما رأيت ، الرأي رأيك ، اخرج بهذا الكتاب إلى عمر بن سعد فليعرض على الحسين وأصحابه النزول على حكمي ، فإن فعلوا فليبعث بهم إلي سلما ، وإن هم أبوا فليقاتلهم ، فإن فعل فاسمع له وأطع ، وإن أبى أن يقاتلهم فأنت أمير الجيش ، واضرب عنقه وابعث إلي برأسه....انتهى


        فماذا فهمته من هذه الرواية أيها الوهابي وأين هو التنازل الذي أدعيته ؟؟

        لعنة الله على النواصب الأنجاس الذين يريدون أن يحرفون التاريخ
        ياكلاب أبن مرجانة وأبن زياد لعنة الله عليكم وعلى أشياعكم ياشيعة آل سفيان ,,,
        التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 17-12-2010, 11:54 AM.

        تعليق


        • #5
          (1) حسان بن قائد العبسى الكوفى. عن عمر بن الخطاب روى عنه ابواسحاق السبيعى. قال ابوحاتم: شيخ. وقال البخاري: يعد في الكوفيين. واخرج في تفسير النساء قال عمر: الجبت السحر وهذا جاء موصولا من طريق شعبة عن ابي اسحاق عنه. اخرجه مسدد في مسنده الكبير عن يحيى القطان عن شعبة. وذكره ابن حبان في ثقات التابعين. تهذيب التهذيب (ج 2 ص 251)

          تعليق


          • #6


            فماذا فهمته من هذه الرواية أيها الوهابي وأين هو التنازل الذي أدعيته ؟؟

            الصراخ على قدر الألم
            صاحبكم طلب أمرآ وأنا احضرت له ما طلب فلا تدلس وتصرخ احسن ما يصيبك السكري ...


            صوت الهداية
            اريد من الوهابية رواية صحيحة بكلام ابن تيمية ::

            1- ان الامام الحسين عليه السلام اراد الرجوع الى المدينة بعد ان علم باستشهاد مسلم بن عقيل

            2- ان الامام الحسين قال انه مستعد للتنازل والذهاب الى يزيد


            لقد أحضرت رواية من كتبكم وللشيخ المفيد تفيد بأن الإمام الحسين عليه السلام وعمر بن سعد تشاورأ قبل الحرب
            وإتفقا على أن :
            وكتب إلى عبيد الله بن زياد : أما بعد : فإن الله قد أطفأ النائرة وجمع الكلمة وأصلح أمر الأمة ، هذا حسين قد أعطاني أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين ، له ما لهم وعليه ما عليهم ، أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده ، فيرى فيما بينه وبينه رأيه ، وفي هذا لكم رضى وللأمة صلاح

            اللون الأحمر حول ما إتفقا عليه :
            1- هذا حسين قد أعطاني أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه

            2- أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين ،
            له ما لهم وعليه ما عليهم ،

            3- أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده ، فيرى فيما بينه وبينه رأيه ، وفي هذا لكم رضى وللأمة صلاح





            تعليق


            • #7

              صوت الهداية

              1- الشيخ المفيد شيعي
              2- الشيخ المفيد لم يستخدم التقية
              3- الرواية قائلها عمر بن سعد وليس الامام الحسين

              اتمنى ان تفهم
              طالما إن الشيخ المفيد شيعي وإنه لم يستخدم التقية ,, فهذا يعني بأنه مقر بما جاء بالرواية
              أما إن عمر بن سعد هو من قال الرواية فهذا غير صحيح ولكنه من كتب الكتاب لإبن زياد :

              قال أبو مخنف: حدثني المجالد بن سعيد الهمداني والصقعب بن زهير، أنهما كانا التقيا مرارًا ثلاثًا أو أربعًا؛ حسين وعمر بن سعد؛ قال: فكتب عمر ابن سعد إلى عبيد الله بن زياد: أما بعد، فإن الله قد أطفأ النائرة، وجمع الكلمة، وأصلح أمر الأمة، هذا حسين قد أعطاني أن يرجع إلى المكان الذي منه أتى، أو أن نسيره إلى أي ثغر من ثغور المسلمين شئنا، فيكون رجلًا من المسلمين له ما لهم، وعليه ما عليهم، أو أن يأتي يزيد أمير المؤمنين فيضع يده في يده، فيرى فيما بينه وبينه رأيه، وفي هذا لكم رضًا، وللأمة صلاحٌ. قال: فلما قرأ عبيد الله الكتاب قال: هذا كتاب رجل ناصح لأميره، مشفق على قومه، نعم قد قبلت. قال: فقام إليه شمر بن ذي الجوشن، فقال: أتقبل هذا منه وقد نزل بأرضك إلى جنبك! والله لئن رحل من بلدك، ولم يضع يده في يدك، ليكونن أولى بالقوة والعزة ولتكونن أولى بالضعف والعجز، فلا تعطه هذه المنزلة فإنها من الوهن، ولكن لينزل على حكمك هو وأصحابه، فإن عاقبت فأنت ولي العقوبة، وإن غفرت كان ذلك لك، والله لقد بلغني أن حسينًا وعمر بن سعد يجلسان بين العسكرين فيتحدثان عامة الليل، فقال له ابن زياد: نعم ما رأيت! الرأي رأيك.

              فهذا سند أخر ..........

              تعليق


              • #8
                يابو الحصنى (ابو الليث)
                قائل هذة الكلمات وناقلها هو مولاك عمر بن سعد عليه لعائن الله ابد الابدين ويقينا وقطعا نقله غير صحيح فعندما يقول احد علماء الشيعه بان الملعون قال ذلك بان الحسين قبل مبايعه يزيد فهو لا يصحح ذلك وانما ينقل ما قاله الكلب عمر بن سعد
                اما سمعت قول الامام الحسين (ان مثلى لايبايع مثل يزيد فيزيد شارب للخمر .....الى اخر خطبته عليه السلام)(وقوله والله لايحكم فينا بن الدعى)
                اين عقولكم
                وياتى نجس من انجاس هذا الزمان وهو عبد الرحمن ال شيخ(يخسى هو عبد الشيطان فالرحمن برئ من هذة الاشكال)يقول الحسين اخطا بخروجه على يزيد وبيعه يزيد بيعه صحيحه
                نعم مثل بيعه عمر بن الخطاب اوصى له بها ابو يكر من قبله
                اللهم العن عمر بن سعد والعن من قاتل الحسين والعن اتباعهم من سمع بذلك ورضى عنه
                السلام عليك يا ابا عبد الله وعلى الارواح اللتى حلت بفنائك واراحت برحلك عليك منى سلام ابدا مابقيت وبقى الليل والنهار

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
                  الصراخ على قدر الألم
                  صاحبكم طلب أمرآ وأنا احضرت له ما طلب فلا تدلس وتصرخ احسن ما يصيبك السكري ...





                  لقد أحضرت رواية من كتبكم وللشيخ المفيد تفيد بأن الإمام الحسين عليه السلام وعمر بن سعد تشاورأ قبل الحرب
                  وإتفقا على أن :
                  وكتب إلى عبيد الله بن زياد : أما بعد : فإن الله قد أطفأ النائرة وجمع الكلمة وأصلح أمر الأمة ، هذا حسين قد أعطاني أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين ، له ما لهم وعليه ما عليهم ، أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده ، فيرى فيما بينه وبينه رأيه ، وفي هذا لكم رضى وللأمة صلاح

                  اللون الأحمر حول ما إتفقا عليه :
                  1- هذا حسين قد أعطاني أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه

                  2- أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين ،
                  له ما لهم وعليه ما عليهم ،

                  3- أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده ، فيرى فيما بينه وبينه رأيه ، وفي هذا لكم رضى وللأمة صلاح







                  تكرار وكلام سبق وان اجبنا عليه

                  ،،،،،،،،،،

                  قائل هذا الكلام هو الناصبي عمر بن سعد وليس الامام الحسين

                  بينما الناصبي ابن تيمية اخزاه الله يقول ان هذا الكلام قاله الامام الحسين

                  ،،،،،،،،،،،،،

                  الحكم لك اخي المشاهد

                  من هو المدلس

                  انا ام ابن تيمية ؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    والله لا اعطيكم بيدي اعطاء الذليل ولا اقر لكم اقرار العبيد



                    ان الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين بين السلة والذلة
                    وهيهات منا الذلة



                    احسنتم يا اولاد الزهراء



                    وهل للوهابية والسلفية دليل واضح



                    عل عندهم غير التدليس



                    من اين يأتوا بدليل صحيح في كتبهم وكتبهم بأقلام اشد النواصب ونصبهم العداء لآل البيت ليس الا للمكابرة فقط لأنهم يعرفون الحقائق فإن اعترفوا بها افتضح امرهم بأنهم كذابين
                    ونحن ابناء الدليل حيثما مال نميل

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X