اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
وافادت رحماء أن الرئيس احمدي نجاد القى بالمناسبة، كلمة اشاد فيها بصمود الشعب الفلسطيني وخاصة الشعب المظلوم في غزة ضد جرائم العدو الصهيوني.
ورحب احمدي نجاد بأعضاء القافلة قائلا " ان فلسطين مرآة لكافة انواع المظالم ضد البشرية وهناك تاريخ من الظلم والضلال ضد الانسانية يشاهد في
فلسطين وخاصة في غزة المضطهدة".
الرئيس احمدي نجاد : "ان كافة الجرائم التي ارتكبها الاستكبار العالمي على مر التاريخ، يرتكبها الصهاينة يوميا على فلسطين وشعبه المظلوم، فهم يستبيحون حقوق الانسان ويقومون بتطهير عرقي في فلسطين".
واضاف، لقد اتضح للجميع ان حصار الكيان الصهيوني على غزة كان مخططا له سابقا، من اجل الهيمنة عليها وثم فرض السيطرة على فلسطين والعالم الاسلامي والعربي بأسره؛ وهو استمرار للمخطط الاستعماري في العالم.
وتابع الرئيس الايراني،"ان كافة الجرائم التي ارتكبها الاستكبار العالمي على مر التاريخ، يرتكبها الصهاينة يوميا على فلسطين وشعبه المظلوم، فهم يستبيحون حقوق الانسان ويقومون بتطهير عرقي في فلسطين".
واكد احمدي نجاد على ان، الصهاينة لا يمثلون الديانة اليهودية ولا المسيحية، بل انهم لا ينتمون الى اي دين او اية قيم ومعايير انسانية، وهؤلاء ليس لديهم الا مهمة واحدة وهي القضاء على ثقافة الحرية والعدالة.
وخلال احتفال في جامعة طهران القى الرئيس محمود احمدي نجاد كلمة بنشطاء القافلة وقال: انّ القضية الفلسطينية باتت قضية انسانية تجاوزت الشعوب والاعراق، مؤكدا انّ كل الحلول وصلت الى طريق مسدود لحل هذه القضية.
واضاف احمدي نجاد ان "اسلوب حياة واستمرار بقاء هذا الكيان اللامشروع اكبر اساءة لحقيقة البشرية"، وقال : ان "حل القضية الفلسطينية مسؤولية انسانية ودولية شانها شان اجتثاث هذا الكيان اللقيط" .
واكد: "على جميع الناس بمختلف الوانهم وانتماءاتهم واديانهم ان يتحدوا ويجتثوا الكيان الصهيوني الذي يمثل المشكلة الاساسية للبشرية والعالم في الوقت الراهن" .
واكد الرئيس الايراني ان حل القضية الفلسطينية ومحو جذور الصهيونية، مسؤولية انسانية وعالمية متابعا القول: ان تحرير فلسطين يشكل الهدف المشترك للبشرية جمعاء.
واضاف احمدي نجاد ان "ما نشاهده اليوم في فلسطين هو تاريخ من الظلم والجور واذلال الانسان والتمادي في القمع" ، قائلا : ان "الجميع يدرك اليوم ان زرع الكيان الاسرائيلي الاجرامي في المنطقة وفرضه على الدول تم وفق مخطط مسبق بهدف الهيمنة على منطقة الشرق الاوسط ومن ثم العالم" .
واضاف : ان "جميع الجرائم التي ارتكبها الطواغيت والجبابرة على مر التاريخ تحدث بشكل يومي في فلسطين مثل اذلال الانسان وعمليات الاغتيال والاستغلال فضلا عن حرمان شعب من حقوقه البديهية" لافتا الى ان "عمليات ابادة النسل اليوم تجري بشكل حقيقي في فلسطين".
واضاف: لقد "انكشف للجميع اليوم ان الصهاينة ليسوا يهودا ولا نصارى ولا مسلمين ولا يدينون باي دين او قيم دينية او الهية ، ومن هذا المنطلق فانهم لا يعترفون بالحقوق الاولية للبشر ايضا" .
وراى الرئيس الايراني ان "مهمة الصهاينة تتمثل في تدمير القيم الثقافية الاصيلة للشعوب وسلبها الحرية والعدالة" واضاف : لقد "جاؤوا للنيل من حقيقة الانسانية بغية افساح المجال امام الانتهازيين والسلطويين" .
والمح احمدي نجاد الى ان زيف شعارات الانظمة الليبرالية والليبراليين في خصوص حقوق الانسان والديمقراطية بات ينكشف للجميع واضاف : "انكم تعلمون جيدا بان عددا من القادة الصهاينة على الصعيد الدولي ورغم الجرائم التي ارتكبوها حازوا على جائزة نوبل للسلام" .
وخاطب رئيس الجمهورية المشاركين في القافلة الاسيوية للدفاع عن غزة وقال : ان "خطوتكم هذه تمثل نباتات سوف تاتي اكلها بتحرير فلسطيني بعون الله تعالي" .
واشار الى ان السلطويين يمضون نحو الهاوية والزوال وقال : لقد انتهت حقبة السلطويين ونحن على اعتاب حقبة التحلي بالنزاهتة وارساء السلام والعدالة والاتحاد التي كانت تحلم بها البشرية .
ونوه الى قمع القافلة الاولى التي كانت تجهه لكسر الحصار عن القطاع وقال : لقد قاموا بقمع تلك القافلة على امل قمع الافكار التحررية ، ولكننا نرى ان الاحرار من جميع انحاء العالم انتفضوا اليوم لتحرير فلسطين .
ومن جانبه اشاد المتحدث باسم قافلة الحرية الاسيوية السيد "اشم راي" بالاستقبال الحافل الذي نظمته الجماهير الايرانية لاعضاء القافلة، واثنى على الخدمات والجهود التي تقدمها الجمهورية الاسلامية الايرانية لقافلة الحرية ولعموم الشعب الفلسطيني، مؤكدا على ان ثقافة الشهادة لدى الشعب الايراني هي التي جمعت اعضاء القافلة في هذا المكان وبهذه المناسبة، وان ايران استطاعت ان تصدر هذه الثقافة الى كافة الدول وشعوب العالم بما فيها الشعوب والدول الاسيوية.
واردف راى، ان اي قوة في العالم لا تستطيع الاخلال بالعلاقة الودية والاخوية بين المسلمين في ايران والمسلمين والاحرار في العالم.
يذكر ان قافلة الحرية الاسيوية وصلت الى الجمهورية الاسلامية الاسبوع الماضي وزارت عدة مدن ومحافظات ايرانية حيث لقيت استقبالا حافلا من قبل الشعب الايراني تضامنا واستحسانا بهذه المبادرة (الاسيوية) الطيبة والفريدة من نوعها.
وقد وصلت القافلة طهران يوم الاثنين مرورا بمدينة قم المقدسة حيث التقت بكبار الشخصيات والعلماء ومنهم سماحة اية الله "مكارم الشيرازي" الذي وصفها بأنها "ستخلد في تاريخ البشرية الى الابد".










وافادت رحماء أن الرئيس احمدي نجاد القى بالمناسبة، كلمة اشاد فيها بصمود الشعب الفلسطيني وخاصة الشعب المظلوم في غزة ضد جرائم العدو الصهيوني.
ورحب احمدي نجاد بأعضاء القافلة قائلا " ان فلسطين مرآة لكافة انواع المظالم ضد البشرية وهناك تاريخ من الظلم والضلال ضد الانسانية يشاهد في
فلسطين وخاصة في غزة المضطهدة".
الرئيس احمدي نجاد : "ان كافة الجرائم التي ارتكبها الاستكبار العالمي على مر التاريخ، يرتكبها الصهاينة يوميا على فلسطين وشعبه المظلوم، فهم يستبيحون حقوق الانسان ويقومون بتطهير عرقي في فلسطين".
واضاف، لقد اتضح للجميع ان حصار الكيان الصهيوني على غزة كان مخططا له سابقا، من اجل الهيمنة عليها وثم فرض السيطرة على فلسطين والعالم الاسلامي والعربي بأسره؛ وهو استمرار للمخطط الاستعماري في العالم.
وتابع الرئيس الايراني،"ان كافة الجرائم التي ارتكبها الاستكبار العالمي على مر التاريخ، يرتكبها الصهاينة يوميا على فلسطين وشعبه المظلوم، فهم يستبيحون حقوق الانسان ويقومون بتطهير عرقي في فلسطين".
واكد احمدي نجاد على ان، الصهاينة لا يمثلون الديانة اليهودية ولا المسيحية، بل انهم لا ينتمون الى اي دين او اية قيم ومعايير انسانية، وهؤلاء ليس لديهم الا مهمة واحدة وهي القضاء على ثقافة الحرية والعدالة.
وخلال احتفال في جامعة طهران القى الرئيس محمود احمدي نجاد كلمة بنشطاء القافلة وقال: انّ القضية الفلسطينية باتت قضية انسانية تجاوزت الشعوب والاعراق، مؤكدا انّ كل الحلول وصلت الى طريق مسدود لحل هذه القضية.
واضاف احمدي نجاد ان "اسلوب حياة واستمرار بقاء هذا الكيان اللامشروع اكبر اساءة لحقيقة البشرية"، وقال : ان "حل القضية الفلسطينية مسؤولية انسانية ودولية شانها شان اجتثاث هذا الكيان اللقيط" .
واكد: "على جميع الناس بمختلف الوانهم وانتماءاتهم واديانهم ان يتحدوا ويجتثوا الكيان الصهيوني الذي يمثل المشكلة الاساسية للبشرية والعالم في الوقت الراهن" .
واكد الرئيس الايراني ان حل القضية الفلسطينية ومحو جذور الصهيونية، مسؤولية انسانية وعالمية متابعا القول: ان تحرير فلسطين يشكل الهدف المشترك للبشرية جمعاء.
واضاف احمدي نجاد ان "ما نشاهده اليوم في فلسطين هو تاريخ من الظلم والجور واذلال الانسان والتمادي في القمع" ، قائلا : ان "الجميع يدرك اليوم ان زرع الكيان الاسرائيلي الاجرامي في المنطقة وفرضه على الدول تم وفق مخطط مسبق بهدف الهيمنة على منطقة الشرق الاوسط ومن ثم العالم" .
واضاف : ان "جميع الجرائم التي ارتكبها الطواغيت والجبابرة على مر التاريخ تحدث بشكل يومي في فلسطين مثل اذلال الانسان وعمليات الاغتيال والاستغلال فضلا عن حرمان شعب من حقوقه البديهية" لافتا الى ان "عمليات ابادة النسل اليوم تجري بشكل حقيقي في فلسطين".
واضاف: لقد "انكشف للجميع اليوم ان الصهاينة ليسوا يهودا ولا نصارى ولا مسلمين ولا يدينون باي دين او قيم دينية او الهية ، ومن هذا المنطلق فانهم لا يعترفون بالحقوق الاولية للبشر ايضا" .
وراى الرئيس الايراني ان "مهمة الصهاينة تتمثل في تدمير القيم الثقافية الاصيلة للشعوب وسلبها الحرية والعدالة" واضاف : لقد "جاؤوا للنيل من حقيقة الانسانية بغية افساح المجال امام الانتهازيين والسلطويين" .
والمح احمدي نجاد الى ان زيف شعارات الانظمة الليبرالية والليبراليين في خصوص حقوق الانسان والديمقراطية بات ينكشف للجميع واضاف : "انكم تعلمون جيدا بان عددا من القادة الصهاينة على الصعيد الدولي ورغم الجرائم التي ارتكبوها حازوا على جائزة نوبل للسلام" .
وخاطب رئيس الجمهورية المشاركين في القافلة الاسيوية للدفاع عن غزة وقال : ان "خطوتكم هذه تمثل نباتات سوف تاتي اكلها بتحرير فلسطيني بعون الله تعالي" .
واشار الى ان السلطويين يمضون نحو الهاوية والزوال وقال : لقد انتهت حقبة السلطويين ونحن على اعتاب حقبة التحلي بالنزاهتة وارساء السلام والعدالة والاتحاد التي كانت تحلم بها البشرية .
ونوه الى قمع القافلة الاولى التي كانت تجهه لكسر الحصار عن القطاع وقال : لقد قاموا بقمع تلك القافلة على امل قمع الافكار التحررية ، ولكننا نرى ان الاحرار من جميع انحاء العالم انتفضوا اليوم لتحرير فلسطين .
ومن جانبه اشاد المتحدث باسم قافلة الحرية الاسيوية السيد "اشم راي" بالاستقبال الحافل الذي نظمته الجماهير الايرانية لاعضاء القافلة، واثنى على الخدمات والجهود التي تقدمها الجمهورية الاسلامية الايرانية لقافلة الحرية ولعموم الشعب الفلسطيني، مؤكدا على ان ثقافة الشهادة لدى الشعب الايراني هي التي جمعت اعضاء القافلة في هذا المكان وبهذه المناسبة، وان ايران استطاعت ان تصدر هذه الثقافة الى كافة الدول وشعوب العالم بما فيها الشعوب والدول الاسيوية.
واردف راى، ان اي قوة في العالم لا تستطيع الاخلال بالعلاقة الودية والاخوية بين المسلمين في ايران والمسلمين والاحرار في العالم.
يذكر ان قافلة الحرية الاسيوية وصلت الى الجمهورية الاسلامية الاسبوع الماضي وزارت عدة مدن ومحافظات ايرانية حيث لقيت استقبالا حافلا من قبل الشعب الايراني تضامنا واستحسانا بهذه المبادرة (الاسيوية) الطيبة والفريدة من نوعها.
وقد وصلت القافلة طهران يوم الاثنين مرورا بمدينة قم المقدسة حيث التقت بكبار الشخصيات والعلماء ومنهم سماحة اية الله "مكارم الشيرازي" الذي وصفها بأنها "ستخلد في تاريخ البشرية الى الابد".









تعليق