المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
أحسنت أخي الموالي الفاضل
فإن استطعت
فعليه لم تكن المبايعة لاإجتهاداً ولادخل لها بالعصمة
وإنما تنفيذاً للوصية أعلاه
وهذه مثلبة على عظمائكم
وبالإضافة إلى ذلك بإمكانك مراجعة حديث إخبار النبي

وهذه أيضاً مثلبة على عظمائكم
وعليه ستطمئن بأنهم غدروا به
وقد قام


لإن الأمة أنقلبت عليه وكان هنالك علامات إرتداد الأمة ليس فقط عليه وإنما على عاقبيها وعلى الإسلام كله والعودة إلى ماكانت عليه في الجاهلية
وأعتقد بأن كتبكم جائت مستفيضة بالإنقلابات وعلامات عودة هذه الأمة إلى الجاهلية
ولكن مع هذا هذه لاتعتبر المبايعة رضاءاً منه

وإنما إتباعاً لما أوصاه به

كما إنقلبت على أعقابها إبتداءاً من رزية الخميس وماتلاه من إنقلابات وغدر
وستقول الإمام الحسن

وستقول فلماذا خرج الإمام الحسين على يزيد ولم يقتدي بوصية جده

وسنقول لك بأن الوصية تقول إن إستطعت أن تكون السلم فأفعل
ولكن إن لم يستطعيوا برأيك أيها المخالف ماذا يفعلون ؟؟
وماذا تعني الإستطاعة في تلك الوصية ؟؟
ولاتنسى هذه كلها من كتبكم ,,,
تعليق