تويت
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت؛
المهري: مذكرات رامسفيلد محض افتراء هدفه النيل من مقام السيد السيستاني.
وكالات - فارس: نفى وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت السيد "محمد المهري" ما جاء في مذكرات وزير الدفاع الأسبق دونالد رامسفيلد من ان امريكا قدمت 200 مليون دولار للسيد السيستاني لاحتلال العراق معتبرا ان ذلك محض افتراء هدفه النيل من المرجعية.
و افادت وكالة انباء فارس ان وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت السيد "محمد المهري" نفى ما ورد في بعض أجزاء المذكرات المنسوبة إلى وزير الدفاع الأميركي السابق دونالد رامسفيلد المزعومة خاصة تلك المتعلقة بلجوء الأميركان الى وسيط كويتي ـ شيعي يكون حلقة الوصل بين رامسفيلد والسيستاني، وقـال , ان كل ما ورد افتراء محض فلا يوجد شخص في الكويت اسمه (جواد المهري) كما ورد في مذكرات رامسفيلد وما ضمته المذكرات ما هو إلا ادعاء الهدف منه تشويه صورة السيد السيستاني .
وجاء في بيان صادر من مكتب السيد محمد باقر المهري :
ينفي مكتب وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت سماحة العلامة السيد محمد باقر الموسوي المهري ما جاء في التقرير المنسوب لوزير الدفاع الأميركي السابق رامسفيلد حول الارتباط بسماحة الإمام السيستاني دام ظله من خلال وكيله في الكويت (جواد المهري) فإن هذا التقرير كذب محض وافتراء باطل ولا صحة له اطلاقا ومكتب سماحة السيد المهري في الكويت ينفي ذلك جملة وتفصيلا خاصة بعد ان نفى مكتب رامسفيلد ذلك فإن سماحة السيد في غنى عن هذه الامور وهو لم يلتق بأي مسؤول أميركي أو غيره منذ ستين عاما وهو يعيش في النجف الأشرف بالإضافة الى انه لم يكن للسيد السيستاني وكيل في الكويت باسم جواد المهري وهذا الخبر لأجل تشويه صورة هذه المرجعية الممتدة والمنتشرة في جميع انحاء العالم الاسلامي زاعمين انهم يستطيعون الحط من مقام وكرامة سماحة الإمام دام ظله ويستطيعون ان يبعدوا مقلدي سماحته عن هذه المرجعية الكبيرة الواسعة
وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت؛
المهري: مذكرات رامسفيلد محض افتراء هدفه النيل من مقام السيد السيستاني.
وكالات - فارس: نفى وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت السيد "محمد المهري" ما جاء في مذكرات وزير الدفاع الأسبق دونالد رامسفيلد من ان امريكا قدمت 200 مليون دولار للسيد السيستاني لاحتلال العراق معتبرا ان ذلك محض افتراء هدفه النيل من المرجعية.
و افادت وكالة انباء فارس ان وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت السيد "محمد المهري" نفى ما ورد في بعض أجزاء المذكرات المنسوبة إلى وزير الدفاع الأميركي السابق دونالد رامسفيلد المزعومة خاصة تلك المتعلقة بلجوء الأميركان الى وسيط كويتي ـ شيعي يكون حلقة الوصل بين رامسفيلد والسيستاني، وقـال , ان كل ما ورد افتراء محض فلا يوجد شخص في الكويت اسمه (جواد المهري) كما ورد في مذكرات رامسفيلد وما ضمته المذكرات ما هو إلا ادعاء الهدف منه تشويه صورة السيد السيستاني .
وجاء في بيان صادر من مكتب السيد محمد باقر المهري :
ينفي مكتب وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت سماحة العلامة السيد محمد باقر الموسوي المهري ما جاء في التقرير المنسوب لوزير الدفاع الأميركي السابق رامسفيلد حول الارتباط بسماحة الإمام السيستاني دام ظله من خلال وكيله في الكويت (جواد المهري) فإن هذا التقرير كذب محض وافتراء باطل ولا صحة له اطلاقا ومكتب سماحة السيد المهري في الكويت ينفي ذلك جملة وتفصيلا خاصة بعد ان نفى مكتب رامسفيلد ذلك فإن سماحة السيد في غنى عن هذه الامور وهو لم يلتق بأي مسؤول أميركي أو غيره منذ ستين عاما وهو يعيش في النجف الأشرف بالإضافة الى انه لم يكن للسيد السيستاني وكيل في الكويت باسم جواد المهري وهذا الخبر لأجل تشويه صورة هذه المرجعية الممتدة والمنتشرة في جميع انحاء العالم الاسلامي زاعمين انهم يستطيعون الحط من مقام وكرامة سماحة الإمام دام ظله ويستطيعون ان يبعدوا مقلدي سماحته عن هذه المرجعية الكبيرة الواسعة
ليزيد اللعين: "إنما يفتضح الفاجر ويكذب الفاسق"
تعليق