إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بين أبي ذر الغفاري وسلمان المحمدي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بين أبي ذر الغفاري وسلمان المحمدي

    العضو السائل : عبر البريد
    رقم السؤال : 139


    السؤال :
    روى الكليني في الكافي في أواخر أبواب الحجة عن أحمد بن إدريس عن عمران بن موسى عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله عليه السلام، قال : ذكرت التقية يوماً عند علي بن الحسين عليه السلام فقال : والله لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان لقتله، ولد آخا رسول الله (ص) بينهما، فما ظنكم بساير الخلق، إن علم العلماء صعب مستصعب لا يحتمله إلا نبي مرسل أو ملك مقرب أو عبد مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان، وقال : إنما صار سلمان من العلماء لأنه امرؤا منا أهل البيت، فلذلك نسبته إلى العلماء.
    ويطرح على هذا الحديث أسئلة عديدة :
    1. هل هذا الحديث صحيح ؟
    2. ما معنى هذا الحديث ؟ وما المقصود بـ (ما في قلب سلمان) ؟ ولماذا يقتله أبو ذر لو اطلع على ما في قلبه ؟
    3. ما معنى قوله عليه السلام عن سلمان أنه من أهل البيت ؟ وكيف يكون من أهل البيت وأهل البيت هم من نعتقد بهم فقط ؟



    الجواب :

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم

    هذا الحديث من الأحاديث المشكلة، وقد اوردها السيد عبد الله شبّر في كتابه (مصابيح الأنوار في حلّ مشكلات الأخبار) المطبوع في جزئين.

    وحاصل الكلام : إن سيّدنا سلمان لما بلّغ في الإيمان واليقين مرتبةً عالية لم يبلغها أبو ذر _وهو أيضاً من أصحاب المراتب_ وكان عند سلمان من الأسرار ما كان يستبعده أبو ذر لو سمعه ولا يصدّق به.
    والسلام

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ibrahim aly awaly
بواسطة ibrahim aly awaly
 
يعمل...
X