لم ترد على شئ وأقسم بالله مستعد اسلم لك إن أثبت أن الحكم قديم أني أتراجع عن الموضوع
لكن تفترض فرضيات كلا
ثم ما هذا النسخ الذي يتأخر عشر ثواني عن سؤال الأعمى !
انت فقط مجادل.
فهات الدليل انه اخطأ, لان الخطأ اذا خالف نص سابق شرعي من قبل غير النبي
- ولكن النبي يجوز ان ينسخ الاحكام, ولا يقال انه اخطأ
- ويجوز ان تنزل الاحكام الجديدة اثناء حديثه مع الناس ولايقال انه اخطأ بمجرد تغير الحكم
فانت تجادل وليس عندك دليل يثبت الخطأ
فنقول لك الحكم الترخيص بشكل عام للاعمى
ولكن الذي يسمع الاذان ليست له رخصة
يعني رسول الله صلى الله عليه وآله عندما رخص للأعمى دون أن يستبين في أنه هل يسمع النداء أم لم يسمع هل أخطأ أم لا ؟
وما المانع؟
كان الترخيص الاول لبيان الحكم للاعمى بشكل عام
واما الاخر فهو للاعمى الذي يسمع النداء, وهذا الحكم لايمنع ان يكون منزل تلك اللحظة عندما ذهب الاعمى.
فالوحي ينزل في اي لحظة, والشريعة لم تكتمل في يوم وليلة.
لقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن زيارة المقابر ثم رخص بها فهل هذا يعني انه اخطأ اولا ام ان لفعله صلى الله عليه وسلم حكمة في كلا الامرين بوحي من الله تعالى ؟؟؟؟؟؟
ما المانع ان يكون الوحي اتاه بحكم بعد ان ولى ابن ام مكتوم فاستدعاه ؟؟؟؟؟؟؟؟
ما بالكم كيف تحكمون وتحاولون الظهور كمن جاء بالامر القاصم او جاب الذيب من ذيله كما يقول المثل ؟؟؟؟؟؟
الأعمى لم يسأل عن الحكم العام سأله أن يرخص له فرخص له هل ترخيص الرسول صلى الله عليه وآله مع عدم استبيانه هل يسمع النداء أم لا خطأ أم لا ؟
وما المانع ان يكون الحكم في عدم الترخيص لمن يسمع الاذان نزل تلك اللحظة؟
اي ان الاعمى له رخصة, ولكن نزل الحكم في عدم الترخيص للذي يسمع الاذان فاخبر الاعمى بالحكم الجديد.
تعليق