نحن زرارة هذا علماءكم أختلفوا فيه وليس نحن اهل السنة فمنهم من مدحه ومنهم من ذمّه .
المادحون لزرارة قال النجاشي عن زرارة بن أعين هذا: شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمه ، اجتمعت فيه خلال الفضل والدين. رجال النجاشي ص125.
وقال الكشي: أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين وذكر منهم زرارة ثم قال : وأفقههم زرارة.
وجاء في حاشية كتاب الفهرست للطوسي: زرارة بن أعين أكبر رجال الشيعة فقها وحديثا ومعرفة بالكلام اجتمعت فيه خلال الفضل والدين. الفهرست ص 104
والغريب فى الامر والتناقض الذى بين علماءكم أنظر ماذا قالوا فى هذا الرجل .
عن يونس بن عبد الرحمن عن ابن مستان قال: سمعت زرارة يقول : رحم الله أبا جعفر – أي الباقر . وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة . فقلت له (أي لابن مستان ): ما حمل زرارة على هذا ( أي هذا الكلام عن الإمام الصادق)؟ قال : حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه!! رجال الكشي
وقال أبو عبد الله عن زرارة : كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة ! الكشي ص 133 . وعن أبي عبد الله أنه قال لأبي بصير : ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله. الكشي ص 134.
وعن أبي عبد الله أنه قال لرجل: متى عهدك بزرارة ؟ قال : قلت : ما رأيته منذ أيام . قال : لا تبالي ، وإن مرض فلا تعهده ، وإن مات فلا تشهد جنازت . قلت: زرارة ؟!( متعجبا مما قال ) قال : نعم …زرارة ، شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة !! الكشي ص 142
صاحب الموضوع يريد الدفاع عن الرجل لأهل السنة وهو لايعلم علماءه مختلفون فيه .
المادحون لزرارة قال النجاشي عن زرارة بن أعين هذا: شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمه ، اجتمعت فيه خلال الفضل والدين. رجال النجاشي ص125.
وقال الكشي: أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين وذكر منهم زرارة ثم قال : وأفقههم زرارة.
وجاء في حاشية كتاب الفهرست للطوسي: زرارة بن أعين أكبر رجال الشيعة فقها وحديثا ومعرفة بالكلام اجتمعت فيه خلال الفضل والدين. الفهرست ص 104
والغريب فى الامر والتناقض الذى بين علماءكم أنظر ماذا قالوا فى هذا الرجل .
عن يونس بن عبد الرحمن عن ابن مستان قال: سمعت زرارة يقول : رحم الله أبا جعفر – أي الباقر . وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة . فقلت له (أي لابن مستان ): ما حمل زرارة على هذا ( أي هذا الكلام عن الإمام الصادق)؟ قال : حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه!! رجال الكشي
وقال أبو عبد الله عن زرارة : كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة ! الكشي ص 133 . وعن أبي عبد الله أنه قال لأبي بصير : ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله. الكشي ص 134.
وعن أبي عبد الله أنه قال لرجل: متى عهدك بزرارة ؟ قال : قلت : ما رأيته منذ أيام . قال : لا تبالي ، وإن مرض فلا تعهده ، وإن مات فلا تشهد جنازت . قلت: زرارة ؟!( متعجبا مما قال ) قال : نعم …زرارة ، شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة !! الكشي ص 142
صاحب الموضوع يريد الدفاع عن الرجل لأهل السنة وهو لايعلم علماءه مختلفون فيه .
تعليق