اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
قصة تسابق النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجته عائشة - رضي اللَّـه عنها- هل هي ثابتة، وهل كانت في السفر أم في البلد؟
نعم القصة ثابتة صحيحة. رواها الإمام أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجه، ولفظ الحديث عن عائشة - رضي اللَّـه عنها- أنها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر. قالت: فسابقته فسبقته على رجلي، فلما حملت اللحم سابقته فسبقني. فقال: «هذه بتلك السبقة» . وفي لفظ: سابقني النبي صلى الله عليه وسلم فسبقته، فلبثنا حتى إذا أرهقني اللحم سابقني فسبقني. فقال: «هذه بتلك» ( 1) . وهذا منه صلى الله عليه وسلم من حسن خلقه مع أهله، وملاطفته لهم، وحسن المعاشرة، وفيه جواز المسابقة على الأقدام، وفيه إدخال الرجل السرور على زوجته بما يؤنسها، وهي سبقته في المرة الأولى؛ لأنها كانت فتاة شابة خفيفة لم تحمل من اللحم ما يثقلها، ويمنعها من قوة الجري؛ فلهذا سبقته، فصبر لها صلى الله عليه وسلم ، فلما كان بعد مدة، وجاءت مناسبة أخرى سابقها، وكانت في هذه المرة قد حملت من اللحم، وسمنت وأرهقها اللحم يعني: أثقلها فسبقها في هذه المرة. فقال صلى الله عليه وسلم تطييبًا لخاطرها: «هذه بتلك» ، يعني: هذه السبقة مني مقابل سبقتك الأولى لي؛ فحصل التعادل.
1 - أحمد (6/ 39) وأبو داود (2578) والنسائي في «الكبرى» (5/ 303، 304) وابن ماجه (1979) وابن حبان (4691) وغيرهم.
جاء في كتاب رياضة الأبدان :
عن هشام بن عروة ، أخبرني أبو سلمة قال : أخبرتني عائشة :
أنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقال لأصحابه تقدموا فتقدموا فقال لي تعالي أسابقك فسابقته فسبقته ، فلما كان بعد خرجت معه في سفر فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا فقال : تعالي أسابقك ونسيت الذي كان ، وقد حملت اللحم ، فقلت وكيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحالة ، قال لتفعلن فسابقته فسبقني وقال هذه بتلك السبقة .
كل هذا الطعن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقط ليبينوا أو بالأصح ليختلقوا فضائل لعائشة الرسو ل يتسابق مع عائشة في الطرقات تخيلوا معي لو ان المسلمين اليوم تسابقوا مع زوجاتهم تأسياً بما رواه أئمتهم عن الرسول الذي بعث ليتمم مكارم الاخلاق ؟؟ .
اين اداب الطريق يا رسول الله ؟ أين هي الغيرة ؟ وهل من الخلق العظيم ان يتسابق الرجل مع زوجته في الطرقات العامة ؟ وهل يبقى لرسول الله هيبة إذا رائه أحد يتسابق؟؟
قصة تسابق النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجته عائشة - رضي اللَّـه عنها- هل هي ثابتة، وهل كانت في السفر أم في البلد؟
نعم القصة ثابتة صحيحة. رواها الإمام أحمد وأبو داود والنسائي وابن ماجه، ولفظ الحديث عن عائشة - رضي اللَّـه عنها- أنها كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر. قالت: فسابقته فسبقته على رجلي، فلما حملت اللحم سابقته فسبقني. فقال: «هذه بتلك السبقة» . وفي لفظ: سابقني النبي صلى الله عليه وسلم فسبقته، فلبثنا حتى إذا أرهقني اللحم سابقني فسبقني. فقال: «هذه بتلك» ( 1) . وهذا منه صلى الله عليه وسلم من حسن خلقه مع أهله، وملاطفته لهم، وحسن المعاشرة، وفيه جواز المسابقة على الأقدام، وفيه إدخال الرجل السرور على زوجته بما يؤنسها، وهي سبقته في المرة الأولى؛ لأنها كانت فتاة شابة خفيفة لم تحمل من اللحم ما يثقلها، ويمنعها من قوة الجري؛ فلهذا سبقته، فصبر لها صلى الله عليه وسلم ، فلما كان بعد مدة، وجاءت مناسبة أخرى سابقها، وكانت في هذه المرة قد حملت من اللحم، وسمنت وأرهقها اللحم يعني: أثقلها فسبقها في هذه المرة. فقال صلى الله عليه وسلم تطييبًا لخاطرها: «هذه بتلك» ، يعني: هذه السبقة مني مقابل سبقتك الأولى لي؛ فحصل التعادل.
1 - أحمد (6/ 39) وأبو داود (2578) والنسائي في «الكبرى» (5/ 303، 304) وابن ماجه (1979) وابن حبان (4691) وغيرهم.
جاء في كتاب رياضة الأبدان :
عن هشام بن عروة ، أخبرني أبو سلمة قال : أخبرتني عائشة :
أنها كانت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فقال لأصحابه تقدموا فتقدموا فقال لي تعالي أسابقك فسابقته فسبقته ، فلما كان بعد خرجت معه في سفر فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا فقال : تعالي أسابقك ونسيت الذي كان ، وقد حملت اللحم ، فقلت وكيف أسابقك يا رسول الله وأنا على هذه الحالة ، قال لتفعلن فسابقته فسبقني وقال هذه بتلك السبقة .
كل هذا الطعن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقط ليبينوا أو بالأصح ليختلقوا فضائل لعائشة الرسو ل يتسابق مع عائشة في الطرقات تخيلوا معي لو ان المسلمين اليوم تسابقوا مع زوجاتهم تأسياً بما رواه أئمتهم عن الرسول الذي بعث ليتمم مكارم الاخلاق ؟؟ .
اين اداب الطريق يا رسول الله ؟ أين هي الغيرة ؟ وهل من الخلق العظيم ان يتسابق الرجل مع زوجته في الطرقات العامة ؟ وهل يبقى لرسول الله هيبة إذا رائه أحد يتسابق؟؟
تخيل وانت انسان عادي تتسابق قي الطريق مع زوجتك ماذا سيقول الناس عنك وعن زوجتك ؟؟؟ كيف بهيبة رسول بعظمة أين المنصفون ليحكموا؟؟
والآن ما رايكم بكل هذه القذف والطعن في رسول الله يا مؤمنين هل هذاالاحاديث والقدف في رسول الله صل الله عليه واله وسلم يرضي الله ؟
والآن ما رايكم بكل هذه القذف والطعن في رسول الله يا مؤمنين هل هذاالاحاديث والقدف في رسول الله صل الله عليه واله وسلم يرضي الله ؟
تعليق