في الحديث أن الوزغ رجس و هو مسخ كله.
عن الباقر (ع) أنه قال: لما ولد مروان عرضوا به لرسول الله ص أن يدعو له، فأرسلوا به إلى عائشة، فلما قربت منه فقال: اخرجوا عني الوزغ بن الوزغ .
و في الحديث أن الرسول (ص) أمر بقتل الوزغ.
و في الحديث ليس يموت من بنى أمية ميت إلا مسخ وزغا.
الوزغ بالتحريك واحد الأوزاغ و الوزغان، و هي التي يقال لها سام أبرص، و هي حيوان صغير أصغر من العظاية، يقال إنه كان ينفخ على نار إبراهيم (ع).
و في حديث الصادق (ع) قال: كنت مع أبي قاعدا في الحجر و معه رجل يحدث فإذا بوزغ يولول بلسانه. فقال أبي للرجل: أ تدري ما يقول هذا الوزغ؟ فقال: لا أعلم. فقال: يقول و الله لئن ذكرتم عثمان بشتمه لأشتمن عليا. ثم قال: إن عبد الملك بن مروان لما نزل به الموت مسخ وزغا فذهب من بين يدي من كان عنده و كان عنده ولده، فلما أن فقدوه عظم ذلك عليهم فلم يدروا كيف يصنعون ثم اجتمع أمرهم أن يأخذوا جذعا فيضعونه كهيئة الرجل. قال: ففعلوا ذلك و ألبسوا الجذع درع حديد ثم لفوه في الأكفان، فلم يطلع عليه أحد من الناس إلا أنا و ولده.
عن الباقر (ع) أنه قال: لما ولد مروان عرضوا به لرسول الله ص أن يدعو له، فأرسلوا به إلى عائشة، فلما قربت منه فقال: اخرجوا عني الوزغ بن الوزغ .
و في الحديث أن الرسول (ص) أمر بقتل الوزغ.
و في الحديث ليس يموت من بنى أمية ميت إلا مسخ وزغا.
الوزغ بالتحريك واحد الأوزاغ و الوزغان، و هي التي يقال لها سام أبرص، و هي حيوان صغير أصغر من العظاية، يقال إنه كان ينفخ على نار إبراهيم (ع).
و في حديث الصادق (ع) قال: كنت مع أبي قاعدا في الحجر و معه رجل يحدث فإذا بوزغ يولول بلسانه. فقال أبي للرجل: أ تدري ما يقول هذا الوزغ؟ فقال: لا أعلم. فقال: يقول و الله لئن ذكرتم عثمان بشتمه لأشتمن عليا. ثم قال: إن عبد الملك بن مروان لما نزل به الموت مسخ وزغا فذهب من بين يدي من كان عنده و كان عنده ولده، فلما أن فقدوه عظم ذلك عليهم فلم يدروا كيف يصنعون ثم اجتمع أمرهم أن يأخذوا جذعا فيضعونه كهيئة الرجل. قال: ففعلوا ذلك و ألبسوا الجذع درع حديد ثم لفوه في الأكفان، فلم يطلع عليه أحد من الناس إلا أنا و ولده.
تعليق