ما هذه السذاجة المفرطة.........

اليك الجواب من كتاب الله عز وجل مم كان يخاف
قال تعالى
[COLOR=orangered]كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ * فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ * بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِىءٍ مِّنْهُمْ أَن يُؤْتَىٰ صُحُفاً مُّنَشَّرَةً * كَلاَّ بَل لاَّ يَخَافُونَ الاٌّخِرَةَ

صفات الكافر انه لا يخاف من يوم القيامة


وقال تعالى

رِجَالٌ لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ االصَّلاَةِ وَإِيتَآءِ الزَّكَـاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ

بيان واضح هنا ان المؤمن يخاف لقاء ربه
وقال تعالى


وَتَرَكْنَا فِيهَآ ءَايَةً لِّلَّذِينَ يَخَافُونَ الْعَذَابَ الاٌّلِيمَ

وهنا ايضا

وقال تعالى
يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً * وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً * إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لاَ نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَآءً وَلاَ شُكُوراً
فيمن نزلت هذه الايات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وقال تعالى
((إِنَّ فِي ذٰلِكَ لآيَةً لِّمَنْ خَافَ عَذَابَ الآخِرَةِ ذٰلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ وَذَلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ
ماذا تفهمون من هذه الاية ؟؟؟؟؟؟؟

وقال تعالى
وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ * فَبِأَيِّ الاءرَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ * فَبِأَيِّ الاءرَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ

فقط من خاف مقام ربه سوف يفوز اما الكفار فلانهم لا يخافون من العذاب فانهم لن يدخلوا الجنة

وقال تعالى
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ لْمَأْوَىٰ

وهذه ايضا

وقال تعالى
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّـكُمْ مِّنْ أَرْضِنَآ أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَىٰ إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ * وَلَنُسْكِنَنَّـكُمُ الأَرْضَ مِن بَعْدِهِمْ ذٰلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ

وتلك

وقال تعالى
وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ

الا تقرؤون القران حتى تقولون ما قلتم
وقال تعالى
إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْ سُجَّداً وَسَبَّحُواْ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ * تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ

انا لا احب الاكثار من الكلام فالقران كفيل بالرد عليكم ........وبما انه اي القران قد تكفل بذلك فقد قلتم بانه تعرظ للتحريف

وغيرها الكثير من الايات القرانية اللتي تثبت ان المؤمن الصالح هو اللذي يخاف لقاء ربه



هل اكتشفت الان مم كان يخاف
-----------------------------------------------------------------------------------
االحديث:-

حدَّثنا الصَّلتُ بنُ محمدٍ حدَّثنا إسماعيلُ بن إبراهيمَ حدَّثنا أيُّوبُ عنِ ابنِ أبي مُلَيكةَ عن المِسوَرِ بن مَخرَمةَ قال: «لما طُعِنَ عمرُ جعلَ يألمُ، فقال له ابن عبَّاسِ ـ وكأنهُ يُجَزِّعهُ ـ: يا أميرَ المؤمنين، ولئن كان ذاك، لقد صحبتَ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فأحسَنتَ صُحْبَتَه، ثمَّ فارقتَهُ وهو عنكَ راض، ثمَّ صحبتَ أبا بكر فأحسنتَ صحبتَه، ثمَّ فارقتَه وهو عنك راض، ثمَّ صحبت صَحَبَتَهم فأحسنتَ صُحبتَهم، ولئن فارقتَهم لتُفارِقَنَّهم وهم عنك راضون. قال: أمّا ما ذكرتَ من صحبةِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ورضاه فإنما ذاك منٌّ منَ الله تعالَى منَّ بهِ علي، وأمّا ما ذكرتَ من صحبةِ أبي بكر ورضاه فإنما ذاك منٌّ منَ الله جلَّ ذِكرُه منَّ بِه عليّ، وأمّا ما ترَى من جزَعي فهوَ من أجْلِك وأجْلِ أصحابك. واللَّه لو أنَّ لي طِلاعَ الأرض ذَهَباً لافتدَيتُ به من عذابِ اللَّهِ عزَّ وجلّ قبلَ أن أراه».
قال حمّادُ بن زيدٍ حدَّثنا أيُّوبُ عن ابنِ أبي مُليكةَ عن ابنِ عبّاس «دَخلتُ عَلَى عمرَ» بهذا.
كتاب فضائل اصحاب النبي (ص) وليس كتاب المناقب.........

قوله: (قبل أن أراه) أي العذاب، وإنما قال ذلك لغلبة الخوف الذي وقع له في ذلك الوقت من خشية التقصير فيما يجب عليه من حقوق الرعية، أو من الفتنة بمدحهم،

لافض فوك أخي في الله تهامة عسير

ثم هذا للكاتب بنقله هو :

(2) صحيح البخاري رقم 3489 كتاب المناقب.

ماذا فهمت من العنوان ....؟؟؟؟

هدى الله الجميع لما يحب ويرضى

أخــي علي الجنان

أخي وكيف لا يخاف عمر هذا الموت وهو يعلم بان مقره النـــار ... فان سال احد لماذا يكون النار مقره ... فيمكننا أن نقول لأنه وبكل بساطه اعتدى على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بالقول والعمل أيضا ! و منعه من كتابة وصيته قبيل ارتحاله ( صلى الله عليه وآله ) بعبارات مختلفة و مضمون واحد يدلّ على مواجهته مع الرسول ( صلى الله عليه وآله ) و إليك نماذج تلك الأقاويل :


إنّ النبيّ( صلى الله عليه وآله ) يهجر [ تذكرة الخواصّ لابن الجوزي الحنفي /62 _ سر العالمين للغزالي / 21 ]

إعتراف عمر بصدّه الرسول ( صلى الله عليه وآله ) عن كتابة الكتاب حتّى لا يجعل الأمر لعلي (عليه السلام ) [ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي 3/114 و 12/79 ] ·


إنّ النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) قد غلب عليه الوجع ، حسبنا كتاب الله [ صحيح البخاري 1/37 و 7/90 و 8/161 _ صحيح مسلم 5/75 _ صحيح مسلم بشرح النووي 11/95 _ مسند أحمد 4/356 _ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد 6/51 ] · و أيضا ترى صورة واضحة للمسألة في كلّ من المصادر التالية : [ تاريخ الطبري 2/193 _ الكامل لابن اثير 2/320 ] ·

فنون 819 مشاركة كلها خرابيط .................................

وسلاما ................................

علي الجنان المدلس سلم لي على صاحبك في الميزان

للرفع وانتظار المدلس

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني الكرام
((أخي وكيف لا يخاف عمر هذا الموت وهو يعلم بان مقره النـــار ))
كنت اظن انه لا يوجد من يجرؤ على منازعه الله حساب الناس
حتى قرات هذا الكلام
هل وكل الله فنون بحساب عمر حتى تراها تعلم ان مصيره النار
وهو من هو
هذا الحديث ان صح وهو موجود في باب المناقب يذكرنا بتقواه وورعه
فهو رضوان الله عليه يستقل ما عمل رغم ان ماعمله يوازي الجبال
وليس كالبعض الذي تراه و قد صلي بضع ركعات يظن ان الله سيكله حساب الناس

السلام عليكم

(عندما قال رجل والله لايغفر الله لفلان , قال الله جل في علاه : من ذا الذي الذي تألى علي ..؟, والله لقد غفرت له وأحبطت عملك ) بما معنى الحديث 00

فيبدو أنها تنتظر الرد على أقوالها من رب الناس الذي تتألى هي وبكل جرأة عليه وتحكم لهذا بالجنة ولذاك بالنار 000

فلتنتظر إنا معها منتظرين

هدى الله الجميع لما يحب ويرضى

اكتفي برفع هذا الموضوع لان موضوع الفارس اخذ مني وقتا طويلا واعود اليكم ايها الشيعة لاحقا ......................

للرفع

احسنت اخي تهامه


القران كفيل بالرد علي كل حرف يدعونه

شكرا للجميع واقول بان للخليفه اعمال مثل الجبال بل هي اثقل من الجبال ولو لم يكن له خصم الا السيده فاطمه لكفى واقول بان ماذكر من الايات تدل على خوف المومن من سو العاقبه او ارتكابه لاي شي يبعده عن رضا المولى عز وجل فيدعوه للعمل وللوصول لدرجات اعلى ولكن الخليفه على فراش الموت وقد بشره النبي كما يزعم الزاعم فلا خوف امامه بل ان الخليفه كان له شك اكثر من هذا فقد سأل حثيفه يوما هل انا منهم اي من المنافقين ام لا فهل كان يضن ان المنافقين يدخلون الجنه ام انه لم يصدق النبي بالبشاره وشكرا

أما غفر الله يا أزهاركو للنبي صلى الله عليه وآله وسلم , وبالرغم من ذلك كان يستغفر الله في اليوم أكثر من مائة مرة ..؟؟

أيعني ذلك أنه يذنب فيستغفر لخوفه من غضب الله لتيقنه بخطإه....؟؟

ولتتمعن في قول الله تعالى (( إنما يخشى الله من عباده العلماء ))..

إذا العلماء هم أشد خشية لله من غيرهم ..



أسأل الله الهداية للجميع

الجواب كان موجودا في ما ذكرته سابقا اي طلب القرب والوصول للدرجات العاليه بخلاف الخليفه فكان يسأل هل هو من المنافقين ام لا

وهل نعتمد على تاريخ لايمكن أن نجزم بما جاء فيه ...؟؟

ألا تدري بأن السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار قد رضي الله عنهم ورضوا عنه .. رضا مطلقا وصريحا ...

ومن يرضى الله عنه فما جزاؤه ياترى ..

أسأل الله الهداية للجميع