من المعلوم أن الوضع الصحيح هو القرفصاء لأن مكان العورة يكون
قريباً للأرض !! وبذلك تكون طريقة التخلص من الرذاذ اكثر من الوقوف
اليس كذلك !!! إقتباس:
ومن قال بذلك, فلو كنت في ارض صلبه, فهل تجلس حتى يرجع الرذاذ الى ثيابك ام تقوم؟؟؟
او لو كنت لابسا بنطال, فعل تتبول وانت قاعد حتى تتنجس ثيابك؟؟؟؟
ام تخلعة وتظهر عورتك؟؟؟
فهذا لم نجد له جواب!!!!
يعني والله أمرك عجيب أتيتك بروايات أثبت فيها تناقض كلامك
تحدثني بفرضيات وأحتمالات ..هل كان الرسول لابساً بنطال
وأرضاً صلبة !!تكلم بما اتيتك بهِ ..
ومادامك تثرثر ولاتأتي بجديد كان لزاماً أن أفضح كذبك وقلة
أنتباهك لماتكتب ،،،،
أنت قلت .. إقتباس: لا مانع, لانه بعض الاحيان يحتاج الانسان ان يبول واقفا سترا للعورة اذا كان في مكان مفتوح كالصحراء.
تعقيباً على الرواية التي ذكرتها أنا وأدعيت حسب كلامك أن
الرسول كان بمكان مفتوح أو صحراء أو ما شاكل
ونقلت لك الروايتين التاليتين :
روى البخاري ومسلم عن حذيفة قال : أتى النبي ( صلى الله عليه وآله ) سباطة قوم خلف حائط فبال قائما
ورويا أيضا عن أبي وائل قال : كان أبو موسى الأشعري يشدد في البول ويقول : إن بني إسرائيل كان إذا أصاب ثوب أحدهم قرضه فقال حذيفة : لوددت أن صاحبكم لا يشدد هذا التشديد ، فلقد رأيتني أنا ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) نتماشى ، فأتى سباطة ، خلف حائط فقام كما يقوم أحدكم فبال فانتبذت منه فأشار إلي فجئت فقمت عقبه حتى فرغ
ودحضت كلامك الذي قلته قبل أن النبي لم يكن في صحراء ولا مكان خالي ..لأنه كان واقفاً خلف حائط ... لاتوقع نفسك بأشكال لاتستطيع الخروج منه مرة
ثانية !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إقتباس: سمع عائشة تقسم باللهما رأى أحد رسول الله يبول قائما منذ أنزل عليه الفرقان .
المرأة تقسم بالقران أنه لم يراه أحد يبول واقفاً ألا تصدقوها يا سيد مسلم !!!
سبحان الله ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ سألتك عن الأستنجاء وقوفاً ؟
وأجبت بما المانع !!
من المعلوم أن الوضع الصحيح هو القرفصاء لأن مكان العورة يكون
قريباً للأرض !! وبذلك تكون طريقة التخلص من الرذاذ اكثر من الوقوف
اليس كذلك !!!
ومن اين علمت بهذا؟
هل هو الوضع الصحيح عندك ام عند غيرك؟
ومن قال ان كلامك صحيح؟؟؟؟
لانك لو فعلت ذلك وانت في ارض صلبه , لارتد البول على جسمك.
او لو كنت لابسا لبنطال , لانكشف عورتك او لتنجست ثيابك.
إقتباس:
ومن قال بذلك, فلو كنت في ارض صلبه, فهل تجلس حتى يرجع الرذاذ الى ثيابك ام تقوم؟؟؟
او لو كنت لابسا بنطال, فعل تتبول وانت قاعد حتى تتنجس ثيابك؟؟؟؟
ام تخلعة وتظهر عورتك؟؟؟
فهذا لم نجد له جواب!!!!
يعني والله أمرك عجيب أتيتك بروايات أثبت فيها تناقض كلامك
تحدثني بفرضيات وأحتمالات ..هل كان الرسول لابساً بنطال
وأرضاً صلبة !!تكلم بما اتيتك بهِ ..
وما المانع ان تكون الارض صلبه؟
واما بالنسبة الى البنطال, فانا سؤالي عن عموم الفعل, ما هو الافضل ان تكشف عورتك ام تبول واقفا؟
أنت قلت .. إقتباس: لا مانع, لانه بعض الاحيان يحتاج الانسان ان يبول واقفا سترا للعورة اذا كان في مكان مفتوح كالصحراء.
تعقيباً على الرواية التي ذكرتها أنا وأدعيت حسب كلامك أن
الرسول كان بمكان مفتوح أو صحراء أو ما شاكل
ونقلت لك الروايتين التاليتين :
روى البخاري ومسلم عن حذيفة قال : أتى النبي ( صلى الله عليه وآله ) سباطة قوم خلف حائط فبال قائما
ورويا أيضا عن أبي وائل قال : كان أبو موسى الأشعري يشدد في البول ويقول : إن بني إسرائيل كان إذا أصاب ثوب أحدهم قرضه فقال حذيفة : لوددت أن صاحبكم لا يشدد هذا التشديد ، فلقد رأيتني أنا ورسول الله ( صلى الله عليه وآله ) نتماشى ، فأتى سباطة ، خلف حائط فقام كما يقوم أحدكم فبال فانتبذت منه فأشار إلي فجئت فقمت عقبه حتى فرغ
كلامي كان عن عموم الفعل , وليس خصوصية فعل النبي فافهم.
لان اساس الفعل جائز في البول واقفا, فلو كان سببه الارض الصلبة ام النبطال ام غيره
فكل انسان له الحرية في اختيار الوضعية التي تناسبة.
افضل طريقه للتبول يا سيد مسلم هي كما بال رسول الوهابيه صعوسلم مستقبل القبله واقفا في مزبله و صحابته ينظرون اليه ويتضاحكون عليه و بعضهم يقول انظروا اليه يبول كما تبول المرأه ههههههههههه كما رواه الشيخ الجليل ابن ماجه في سننه العجيبه والشيخ الجليل احمد في مسنده
اشقد قليل حيا هذا رسولك يا سيد مسلم
الم يجد رسولكم صعوسلم مكانا يتوارى فيه عن اعين الناس ليبول فيه؟؟؟؟ الم يخف رسولكم صعوسلم من تتطاير البول على ثيابه عندما يبول واقفا؟؟؟ هل كان رسولكم صعوسلم يلبس بنطلون جينز فخاف ان تنكشف عورته فبال واقفا؟؟؟؟ ما دخل البول واقفا ان كان في الصحراء او كان في مزبله؟؟؟
قال تعالى يصف نبيه محمد صلى الله عليه وآله: و انك لعلى خلق عظيم. و من كمال الاخلاق و الآداب اتباع آداب التخلي و منها يا سيد مسلم: اتقاء النضار و مساقط الثمار و و ترك استقبال القبله و استدبارها و اجتناب الاراضي المملوكه و مواضع اللعن و غيرها من آداب التخلي . و لقد وجدنا ان رسولكم يا سيد مسلم لم يطبق و لا واحد من هذه الآداب التي امر بها . فما قيمتها اذن ؟؟؟ظ
وقال أبوحنيفة حججت في أيام أبي عبدالله الصادق عليه السلام فلما أتيت المدينة دخلت داره فجلست في الدهليز أنتظر إذنه إذ خرج صبي يدرج ، فقلت: يا غلام أين يضع الغريب الغائط من بلدكم؟ قال: على رسلك . ثم جلس مستندا إلى الحائط. ثم قال: توق شطوط الانهار ومساقط الثمار وأفنية المساجد وقارعة الطريق . وتوار خلف جدار وشل ثوبك . ولا تستقبل القبلة ولا تستدبرها. وضع حيث شئت. فأعجبني ما سمعت من الصبي، فقلت له: ما اسمك؟ فقال: أنا موسى بن جعفر بن محمد.
هل عرفت يا سيد مسلم الطريقه المناسبه للبول ؟؟؟؟
يبدو ان رسولكم قد تخلى عن هذه الآداب او كان جاهلا بها فبال واقفا مستقبلا للقبله و على مزبلة بني فلان امام اصحابه ههههههههه
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم ...
حبيبي نبينا غير نبيهم فنبينا الانسان الكامل من كل النواحي وهو معصوم عن الخطأ والزلل والاشتباه
اما نبيهم فهو خطاء يسهو ويتبول واقف وغيرها من العقائد المنحرفه اللتي ادخلها بنو اميه في فترات حكمهم لكي لا يشكل عليهم بما يرتكبون من فسق ومجون
فأدخلوا قصص غريبه وعجيبه مثل غناء النبي مع عائشه وبعض نسائه وكان النبي يطبل لهن وهن يرقصن لكي يجوزوا الغناء والرقص
وغيرها من الامور وضعت لكي يجوزوا لأنفسهم كذبا وعدوانا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
تعليق