بسم الله الرحمن الرحيم
لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا (7)وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُوْلُواْ الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُم مِّنْهُ وَقُولُواْ لَهُمْ قَوْلاً مَّعْرُوفًا (8وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُواْ مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُواْ عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللّهَ وَلْيَقُولُواْ قَوْلاً سَدِيدًا (9)إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا (10)
صدق الله العلي العظيم


روى ابي داود في سننة (2)
حدثنا عبد الله بن الجراح ثنا جرير عن المغيرة قال
جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له فدك فكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ويزوج منها أيمهم ( الأيم المرأة التي فارقها زوجها بموت أو طلاق ) وإن فاطمة سألته أن يجعلها لها فأبى فكانت كذلك في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مضى لسبيله فلما أن ولي أبو بكر [ رضي الله عنه ] عمل فيها بما عمل النبي صلى الله عليه وسلم في حياته حتى مضى لسبيله فلما أن ولي عمر عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ثم أقطعها مروان ( أقطعها أيام عثمان رحمه الله فجعل مروان ثلثها لعبد الملك وثلثها لعبد العزيز فجعل عبد الملك ثلثه للوليد وسليمان على النصف بينهما وجعل عبد العزيز ثلثه لعمر فلما ولي الوليد جعل نصيبه لعمر أيضا هكذا ذكره الطبري عنن محمد بن حميد عن جرير عن مغيرة . هامش د ) ثم صارت لعمر بن عبد العزيز قال عمر يعني ابن عبد العزيز فرأيت أمرا منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة [ عليها السلام ] ليس لي بحق وأنا أشهدكم أنني قد رددتها على ما كانت يعني على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال أبو داود ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة وغلته أربعون ألف دينار وتوفي وغلته أربعمائة دينار ولو بقي لكان أقل
سند الرواية :
-عبد الله بن الجرح
قال أبو زرعة : صدوق
و قال النسائى : ثقة .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : مستقيم الحديث ، و كان من أهل
جنابذ .
و قال الحاكم أبو عبد الله : محدث كبير ، سكن نيسابور ، و بها انتشر علمه ،
و قد كتب عنه فى طريق الحجاز .
-جرير بن حميد
قال محمد بن سعد : كان ثقة كثير العلم ، يرحل إليه .
و قال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلى : حجة كانت كتبه صحاحا ، و إن لم يكن ،
كنت إذا نظرت إليه فى بزته ، ما كنت ترى أنه محدث ، و لكنه كان إذا حدث . . . أى : كان يشبه العلماء
قال أحمد بن عبد الله العجلى : كوفى ، ثقة ، نزل الرى ، و كان رباح إذا أتاه
الرجل ، فقال : أريد أن أكتب حديث الكوفة ، قال : عليك بجرير ، فإن أخطأك فعليك
بمحمد بن فضيل بن غزوان .
قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : سألت أبى عن أبى الأحوص ، و جرير فى حديث حصين ؟ فقال : كان جرير أكيس الرجلين ، جرير أحب إلى . قلت : يحتج بحديثه ؟ قال : نعم ، جرير ثقة ، و هو أحب إلى فى هشام بن عروة من يونس بن بكير .
و قال النسائى : ثقة .
و قال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : صدوق .
و قال أبو القاسم اللالكائى : مجمع على ثقته .
-مغيره الضبي
قال أحمد بن عبد الله بن يونس ، عن أبى بكر بن عياش : كان مغيرة من أفقههم .
و قال عبيد بن يعيش ، عن أبى بكر بن عياش : ما رأيت أحدا أفقه من مغيرة ، فلزمته .
يحيى بن معين : ثقة ، مأمون .
و قال النسائى : مغيرة ثقة .
فيها أرخه ابن سعد ـ و قال : كان ثقة كثير الحديث ـ و أبو بكر بن أبى شيبة
و أبو بكر بن أبى عاصم و غيرهم .
رتبته عند الذهبي :
الفقيه ، حكى جرير عنه قال : ما وقع فى مسامعى شىء فنسيته

فإن كانت لاترث أبيها
بإستدلال ذلك المقال الفاسد الذي قاله أبوبكر (إن الأنبياء لايورثون) كذباً وإفترائاً على الله ورسوله وجاحداً بآيات التوريث
فلماذا ورثته أزواجه من دون أبنته ؟
وهل فاطمة الصديقة التي لايوجد حديث يخرج من فم أبيها لاتعرفه ولاتحيط به علماً ورثت العلم ولم تَعلم بأنها لاترث أبيها لماذا فقط هذه لاتعلمها فاطمة من أبيها ؟؟
والطامة الكبرى بأنها تذهب لتطالب بحقها فيكذبها ويطالبها بشهود فتأتيه بعلي
وأم سلمى
ويرد شهادتهم !!
هل هؤلاء كذابين _حاشاهم_ ؟؟
هل عرفتم بأن بنت نبيكم كاذبة حاشاها لكي تذهب لتطالب بماليس لها فيه حق ؟؟
أو إن كانت نحلة ؟
فلماذا أعطيت محاصيلها لأزواجه والأرض لعائشة وهي نحلة لفاطمة من أبيها
وإن كانت أمة محمد
ترث وتورث في آيات الميراث التي جائت مفصلة ومحكمة وبينة في سورة النساء
فلماذا أبنت صاحب الرسالة فاطمة بنت محمد لاترث أبيها
وماهي هي الحكمة في ذلك ولماذا فقط فاطمة لاترث أبيها
هل في ذلك فائدة للدين أم هو الإرتداد على أعقابهم ؟!
ولن أناقش في الموضوع أبداً لإنني أردت أن أضع هذا الموضوع فقط للذكرى والتفكر ,,
وليس للمهرجين عبدة الشاب الأمرد الذي لديه خمس أصابع
الذين لايعرفون الحق من الباطل الذين يكذبون الصديقة الطاهرة فاطمة
ويصدقون زنديقهم الأكبر أبابكر بتلك المقولة الفاسدة والذي سيصلى سعيرا :
" إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًاإِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا "
هذا الموضوع وضعته فقط للذكرى وسأذكركم يوم الحساب في هذا الموضوع
وسيوقفكم الله وستسألون أين وجدتم آية إن فاطمة بنت حبيبي محمد لايحق لها أن ترث أباها ؟؟
ووضعته للذكرى والتفكر :
" إن في ذلِك لذِكرى لِمن كانَ لهُ قلبّ أو أَلقى السمعَ وهو شهيدٌ "
ملاحظة : هذا الموضوع للإطلاع والتفكر فقط لعبدة الشاب الأمرد و العبوس الذي يتبول وهو واقف والذي يستمع الغناء ولغو الحديث ورقص الجاريات
وكذلك المنصفين الباحثين عن حقيقة مظلومية الصديقة بنت الصادق الأمين الأعظم محمد
أكرر : الموضوع للإطلاع فقط ,,
بأبي أنتي وأمي وروحي ودمي يامولاتنا الصديقة الطاهرة فاطمة بنت الصادق الأمين محمد
ولعنة الله على الذين أغضبوكِ وجحدوا فضل أبيكِ وسلبوا حقكِ


روى ابي داود في سننة (2)
حدثنا عبد الله بن الجراح ثنا جرير عن المغيرة قال
جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له فدك فكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ويزوج منها أيمهم ( الأيم المرأة التي فارقها زوجها بموت أو طلاق ) وإن فاطمة سألته أن يجعلها لها فأبى فكانت كذلك في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مضى لسبيله فلما أن ولي أبو بكر [ رضي الله عنه ] عمل فيها بما عمل النبي صلى الله عليه وسلم في حياته حتى مضى لسبيله فلما أن ولي عمر عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ثم أقطعها مروان ( أقطعها أيام عثمان رحمه الله فجعل مروان ثلثها لعبد الملك وثلثها لعبد العزيز فجعل عبد الملك ثلثه للوليد وسليمان على النصف بينهما وجعل عبد العزيز ثلثه لعمر فلما ولي الوليد جعل نصيبه لعمر أيضا هكذا ذكره الطبري عنن محمد بن حميد عن جرير عن مغيرة . هامش د ) ثم صارت لعمر بن عبد العزيز قال عمر يعني ابن عبد العزيز فرأيت أمرا منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة [ عليها السلام ] ليس لي بحق وأنا أشهدكم أنني قد رددتها على ما كانت يعني على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال أبو داود ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة وغلته أربعون ألف دينار وتوفي وغلته أربعمائة دينار ولو بقي لكان أقل
سند الرواية :
-عبد الله بن الجرح
قال أبو زرعة : صدوق
و قال النسائى : ثقة .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : مستقيم الحديث ، و كان من أهل
جنابذ .
و قال الحاكم أبو عبد الله : محدث كبير ، سكن نيسابور ، و بها انتشر علمه ،
و قد كتب عنه فى طريق الحجاز .
-جرير بن حميد
قال محمد بن سعد : كان ثقة كثير العلم ، يرحل إليه .
و قال محمد بن عبد الله بن عمار الموصلى : حجة كانت كتبه صحاحا ، و إن لم يكن ،
كنت إذا نظرت إليه فى بزته ، ما كنت ترى أنه محدث ، و لكنه كان إذا حدث . . . أى : كان يشبه العلماء
قال أحمد بن عبد الله العجلى : كوفى ، ثقة ، نزل الرى ، و كان رباح إذا أتاه
الرجل ، فقال : أريد أن أكتب حديث الكوفة ، قال : عليك بجرير ، فإن أخطأك فعليك
بمحمد بن فضيل بن غزوان .
قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : سألت أبى عن أبى الأحوص ، و جرير فى حديث حصين ؟ فقال : كان جرير أكيس الرجلين ، جرير أحب إلى . قلت : يحتج بحديثه ؟ قال : نعم ، جرير ثقة ، و هو أحب إلى فى هشام بن عروة من يونس بن بكير .
و قال النسائى : ثقة .
و قال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : صدوق .
و قال أبو القاسم اللالكائى : مجمع على ثقته .
-مغيره الضبي
قال أحمد بن عبد الله بن يونس ، عن أبى بكر بن عياش : كان مغيرة من أفقههم .
و قال عبيد بن يعيش ، عن أبى بكر بن عياش : ما رأيت أحدا أفقه من مغيرة ، فلزمته .
يحيى بن معين : ثقة ، مأمون .
و قال النسائى : مغيرة ثقة .
فيها أرخه ابن سعد ـ و قال : كان ثقة كثير الحديث ـ و أبو بكر بن أبى شيبة
و أبو بكر بن أبى عاصم و غيرهم .
رتبته عند الذهبي :
الفقيه ، حكى جرير عنه قال : ما وقع فى مسامعى شىء فنسيته

فإن كانت لاترث أبيها

فلماذا ورثته أزواجه من دون أبنته ؟
وهل فاطمة الصديقة التي لايوجد حديث يخرج من فم أبيها لاتعرفه ولاتحيط به علماً ورثت العلم ولم تَعلم بأنها لاترث أبيها لماذا فقط هذه لاتعلمها فاطمة من أبيها ؟؟
والطامة الكبرى بأنها تذهب لتطالب بحقها فيكذبها ويطالبها بشهود فتأتيه بعلي


هل هؤلاء كذابين _حاشاهم_ ؟؟
هل عرفتم بأن بنت نبيكم كاذبة حاشاها لكي تذهب لتطالب بماليس لها فيه حق ؟؟
أو إن كانت نحلة ؟
فلماذا أعطيت محاصيلها لأزواجه والأرض لعائشة وهي نحلة لفاطمة من أبيها

وإن كانت أمة محمد

فلماذا أبنت صاحب الرسالة فاطمة بنت محمد لاترث أبيها

وماهي هي الحكمة في ذلك ولماذا فقط فاطمة لاترث أبيها
هل في ذلك فائدة للدين أم هو الإرتداد على أعقابهم ؟!
ولن أناقش في الموضوع أبداً لإنني أردت أن أضع هذا الموضوع فقط للذكرى والتفكر ,,
وليس للمهرجين عبدة الشاب الأمرد الذي لديه خمس أصابع
الذين لايعرفون الحق من الباطل الذين يكذبون الصديقة الطاهرة فاطمة

ويصدقون زنديقهم الأكبر أبابكر بتلك المقولة الفاسدة والذي سيصلى سعيرا :
" إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًاإِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا "
هذا الموضوع وضعته فقط للذكرى وسأذكركم يوم الحساب في هذا الموضوع
وسيوقفكم الله وستسألون أين وجدتم آية إن فاطمة بنت حبيبي محمد لايحق لها أن ترث أباها ؟؟
ووضعته للذكرى والتفكر :
" إن في ذلِك لذِكرى لِمن كانَ لهُ قلبّ أو أَلقى السمعَ وهو شهيدٌ "
ملاحظة : هذا الموضوع للإطلاع والتفكر فقط لعبدة الشاب الأمرد و العبوس الذي يتبول وهو واقف والذي يستمع الغناء ولغو الحديث ورقص الجاريات
وكذلك المنصفين الباحثين عن حقيقة مظلومية الصديقة بنت الصادق الأمين الأعظم محمد

أكرر : الموضوع للإطلاع فقط ,,
بأبي أنتي وأمي وروحي ودمي يامولاتنا الصديقة الطاهرة فاطمة بنت الصادق الأمين محمد

ولعنة الله على الذين أغضبوكِ وجحدوا فضل أبيكِ وسلبوا حقكِ
تعليق