تويت
اوردت جريدة اليوم السعودية هذا الخبر اليوم الثلاثاء 4 يناير:
ضبطت شرطة جدة وافدا أثيوبيا إثر ثبوت قيامه بترويج الخمور المستوردة في ساعات متأخرة من الليل, كما اتضح أن امرأة من بني جلدته لا تربطها به علاقة شرعية تشاركه في عمليات الترويج أيضاً, متخذين أحد المنازل ليصبح مقراً لهما في حي النعيم.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من إسقاطهما عبر كمين تم إعداده خصيصاً عقب ورود معلومات سرية تفيد بنشاطهما, وكانت المفاجأة عندما تبين أن الوافد الأثيوبي يعمل إماماً لأحد المساجد في المنطقة في بعض الأوقات التي يتغيب فيها الإمام الأصلي للمسجد.
أوضح ذلك الناطق الأمني لشرطة جدة العقيد مسفر الجعيد, مشيراً إلى أن الموقوفين على ذمة القضية.
وقال: «إن معلومات بحثية بلغت وحدة الميدان وأشارت إلى وجود أحد الافارقة كان يقوم بتصرفات مشبوهة تدور حول أعمال الترويج للمسكر لذا تم فرض الرقابة الأمنية حوله ليتم اكتشاف علاقته غير الشرعية مع امرأة من جنسيته كانا يتحركان وهما يحملان أكياساً مشبوهة».
مشيراً إلى أن ذلك ما دعا إلى إيقافه للتثبت من وضعه خصوصاً في ظل التأكيد على أنه يحمل أكياساً ورقية أخفاها في حقيبة المركبة الخلفية وبمجرد تفتيشها اتضح انها ست عبوات من المسكر الخارجي كان يعتزم ترويجها وكانت المرأة معه إلى يمينه في المقعد الأمامي.
وهذه نتيجة تشريع الصلاة وراء من هب ودب .. وكأن الصلاة مجرد تمرين رياضي لا مانع من إدائة بادراة الفاجر والكافر
ضبطت شرطة جدة وافدا أثيوبيا إثر ثبوت قيامه بترويج الخمور المستوردة في ساعات متأخرة من الليل, كما اتضح أن امرأة من بني جلدته لا تربطها به علاقة شرعية تشاركه في عمليات الترويج أيضاً, متخذين أحد المنازل ليصبح مقراً لهما في حي النعيم.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من إسقاطهما عبر كمين تم إعداده خصيصاً عقب ورود معلومات سرية تفيد بنشاطهما, وكانت المفاجأة عندما تبين أن الوافد الأثيوبي يعمل إماماً لأحد المساجد في المنطقة في بعض الأوقات التي يتغيب فيها الإمام الأصلي للمسجد.
أوضح ذلك الناطق الأمني لشرطة جدة العقيد مسفر الجعيد, مشيراً إلى أن الموقوفين على ذمة القضية.
وقال: «إن معلومات بحثية بلغت وحدة الميدان وأشارت إلى وجود أحد الافارقة كان يقوم بتصرفات مشبوهة تدور حول أعمال الترويج للمسكر لذا تم فرض الرقابة الأمنية حوله ليتم اكتشاف علاقته غير الشرعية مع امرأة من جنسيته كانا يتحركان وهما يحملان أكياساً مشبوهة».
مشيراً إلى أن ذلك ما دعا إلى إيقافه للتثبت من وضعه خصوصاً في ظل التأكيد على أنه يحمل أكياساً ورقية أخفاها في حقيبة المركبة الخلفية وبمجرد تفتيشها اتضح انها ست عبوات من المسكر الخارجي كان يعتزم ترويجها وكانت المرأة معه إلى يمينه في المقعد الأمامي.
وهذه نتيجة تشريع الصلاة وراء من هب ودب .. وكأن الصلاة مجرد تمرين رياضي لا مانع من إدائة بادراة الفاجر والكافر
تعليق