حسب الدين الرافضي
X
-
انت تحاور لتحاور او لتستفز ؟؟؟
في كل موضوع رافضي ورافضي نحن ليس الا رافضين الباطل واذا اسميناهم لنتعادل لرد الاستفزاز ناصبة قالوا نهينهم ونغلط
واما تعريف الوهابية هم اتباع عبدالوهاب وبن تيمية تعريفهم ارهاب سفك الدما تكفير الاخرين وقتل الاخرين من اي مذهب وديانةالتعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 05-01-2011, 04:36 PM.
- اقتباس
- تعليق
-
الاخ صاحب الموضوع الوهابية من تبع محمد عبد الوهاب تلميذ ابن تيمية النجيب
وخرج عبد الوهاب بافكار وفتاوى تخالف كل المذاهب الخرى للائممة الاربعة وباقي مذاهب الائمة .وتكفير كل من يخالف تلك العقيدة وتحليل دمائهم كما فعل الخوارج سابقا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا أخي هل فهمت أولاً ما المقصود باليد والساق ؟
هل تنكر الحديث من صحيحكم
وفهمت من مفسريكم يوم يكشف عن ساق انها ساق الله
وفهمت من بطون كتبكم ان الله يضع قدمه اليمنى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يعني اكو قدم يسرى
اذا ربكم له قد وساق واصابع كما هو ابن ميسان
اعوذ بالله منكم ومن مذهبكم اجارنا الله مما انتم فيه ومن يشاء الحوار في صفات الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اكرر في الصفات فليتقدم ونكتب ونتحاور على حسب كل مذهب اي ما يعتقده معتنق المذهب ولنرى ما هو تأويلكم للصفات ان كان لديكم تأويل من دون وضع حديث او قال فلان او علان يكون الحوار على اسس العقل والمنطق وما استفدناه من اطلاعنا لاحاديث اهل البيت عليهم صلوات الله من دون ذكر قال فلان او مصدر
فهل يوجد مخالف لنا يتقدم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وميض78الاخ صاحب الموضوع الوهابية من تبع محمد عبد الوهاب تلميذ ابن تيمية النجيب
وخرج عبد الوهاب بافكار وفتاوى تخالف كل المذاهب الخرى للائممة الاربعة وباقي مذاهب الائمة .وتكفير كل من يخالف تلك العقيدة وتحليل دمائهم كما فعل الخوارج سابقا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
جاء في تفسير الطبري (3 / 7) عند تفسيره لآية الكرسي ما نصّه (اختلف أهل التأويل في معنى الكرسي الذي أخبر الله تعالى ذكره في هذه الآية أنه وسع السموات والأرض، فقال بعضهم: هو علم الله تعالى ذكره.... وأما الذي يدُلُّ على ظاهر القرآن فقول ابن عباس الذي رواه جعفر بن أبي المغيرة عن سعيد بن جبير أنه قال: هو علمه..) اه
تأويله رضي الله عنه لمجيء الرب جلّ وعزّ:
جاء في تفسير النسفي رحمه الله تعالى (4 / 378)عند قوله تعالى ( وجاء ربك والمَلَك صفّاً صفَّا ) ما نصّه (هذا تمثيل لظهور آيات اقتداره وتبيين آثار قهره وسلطانه، فإن واحداً من الملوك إذا حضر بنفسه ظهر بحضوره من آثار الهيبة ما لا يظهر بحضور عساكره وخواصّه، وعن ابن عباس: أمره وقضاؤه) اهـ.
ونقل الإمام القرطبي نحو هذا عن الحسن البصري، وقال هناك نقلاً عن بعض الأئمة ما نصّه (تفسير القرطبي 20 / 55):
تأويله رضي الله عنه للفظ (الأيد):
قال تعالى ( والسماء بنيناها بأييد )قال رضي الله عنه: بقوّة وقدرة (القرطبي17 / 52).
تأويله رضي الله عنه لقوله تعالى ( الله نور السموات والأرض )
جاء في تفسير الطبري (18/135) ما نصّه ( عن ابن عباس قوله ( الله نور السموات والأرض ) يقول:
الله سبحانه هادي أهل السموات والأرض ).
تأويله رضي الله عنه لنصوص (الوجه):
قال تعالى ( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) قال رضي الله عنه: الوجه عبارة عنه. وقال القرطبي في تفسيره: أي ويبقى الله فالوجه عبارة عن وجوده وذاته سبحانه.. وهذا الذي ارتضاه المحققون من علمائنا ابن فورك وأبو المعالي وغيرهم.. وقال أبو المعالي: وأما الوجه المراد به عند معظم أئمتنا وجود الباري تعالى (القرطبي 17 / 165).
تأويله رضي الله عنه للفظ (الساق):
قال تعالى ( يوم يُكشف عن ساق ) قال رضي الله عنه: عن كرب شديـد (الطبري 29 / 38، القرطبي 18 / 249).
قال الإمام الألوسي رحمه الله تعالى: (وبالجملة لا يمكن إبقاء الكلام على حقيقته لتنزهه عزّ وجلّ من الجنب بالمعنى الحقيقي، ولم أقف على عدِّ أحـد من السلف إياه من الصفات السمعية) اه
هذا هو سيدنا ابن عباس رضي الله عنهما وناهيك بابن عباس فقهاً وعلماً بالقرآن والتنزيل، وهو الذي دعـا له رسول الله ‘بقوله: (اللهمّ فقّهه في الدين وعلمه التأويل) وهو حبر الأمة وترجمان القرآن.
هذا والذي ذهب إليه الأشاعرة والماتريدية في هذه النصوص هو عين ما نقل عن ابن عباس رضي الله عنهما، فإن جاز اتهام الأشاعرة والماتريدية بالتعطيل والابتداع، جاز ذلك على سيدنا ابن عباس - معاذ الله - وحاشاه أن يقول في الله تعالى ما ليس له به علم.
تأويل مجاهد والسدي للفظ (الجنب):
جاء في تفسير الطبري رحمه الله (24 / 19)عند قوله تعالى ( أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرّطت في جنب الله ) قال مجاهد: في أمر الله، وقال السدي: على ما تركت من أمر الله.
تأويل الضحاك وقتادة وسعيد بن جبير للفظ (الساق):
جاء في تفسير الطبري (29 / 38 – 39) عند قوله تعالى ( يوم يُكشف عن ساق ) قال الضحاك: هو أمر شديد، وقال قتادة: أمر فظيع وشدّة الأمر، وقال سعيد: شدة الأمر.
وقال الإمام الطبري قبل هذا بأسطر: (قال جماعة من الصحابة والتابعين من أهل التأويل: يبدو عن أمر شديد) اهـ.
تأويل سفيان الثوري وابن جرير الطبري للاستواء:
قال الإمام الطبري (1 / 192)فيتفسيرقوله تعلى ( ثم استوي إلى السماء ) بعد أن ذكر معاني الاستواء في اللغة، ما نصّه: (علا عليهن وارتفع، فدبرهن بقدرته....علا عليها علو ملك وسلطان، لا علو انتقال وزوال)
وأوّل سفيان الثوري الاستواء على العرش: بقصد أمره، والاستواء إلى السماء: بالقصد إليها (مرقاة المفاتيح 2 / 137).
تأويل مجاهد والضحاك وأبي عبيدة للفظ (الوجه):
قال تعالى ( فأينما تولُّوا فثم وجه الله ) قال مجاهد رحمه الله: قبلة الله. (الطبري 1 / 402، الأسماء والصفات للبيهقي ص/309، وصححه ابن تيمية عنهما كما في العقود الدرية ص/247ـ248)
وقال الضحاك وأبو عبيدة في قوله تعالى ( كلُّ شـئ هالك إلا وحهه ) أي إلا هو (دفع شبه التشبيه ص / 113).
تأويل الإمام الشافعي رضي الله عنه للفظ (الوجه):
حكى المزني عن الشافعي في قوله تعالى (فثم وجه الله) قال: يعني والله أعلم فثم الوجه الذي وجهكم الله إليه. (الأسماء والصفات للبيهقي ص/309
تأويل الإمام مالك بن أنس رضي الله عنه لحديث النزول:
سئل الإمام مالك - رحمه الله - عن نزول الرب عزّ وجلّ، فقال (ينزل أمره - تعالى - كل سَحَر، فأما هو عزّ وجلّ فإنه دائم لا يزول ولا ينتقل سبحانه لا إله إلى هو) اهـ.
(التمهيد 7 / 143، سير أعلام النبلاء 8 / 105، الرسالة الوافية لأبي عمرو الداني ص/136، شرح النووي على صحيح مسلم 6 / 37، الإنصاف لابن السيد البطليوسي ص / 82
تأويل الإمام أحمد رضي الله عنه مجيء الله تعالى:
جاء في كتاب البداية والنهاية للإمام الحافظ ابن كثير رحمه الله تعالى (10 / 361) ما نصّه:
(روى البيهقي عن الحاكم عن عمرو بن السماك عن حنبل أن أحمد بن حنبل تأوّل قول الله تعالى
( وجاء ربك ) أنه جاء ثوابه. ثم قال البيهقي: وهذا إسناد لا غبار عليه
ونقل الحافظ ابن الجوزي عن القاضي أبي يعلى عن الإمام أحمد في قولـه تعالـى: ( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام ) أنه قال: المراد به قدرته وأمره. قال: وقد بيّنه في قوله تعالى ( أو يلأتى أمر ربك ) ومثل هذا في القرآن ( وجاء ربك ) قال: إنما هو قدرته. (دفع شبه التشبيه ص/ 141).
تأويل الحسن البصري رضي الله عنه:
قال رضي الله تعالى عنه في قوله تعالى: ( وجاء ربك ) جاء أمره وقضاؤه. وعن الكلبي: جاء حكمه (تفسير البغوي 4 / 454).
وعنه رضي الله عنه في قوله تعالى ( أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله ) قال:في طاعة الله. (انظر روح المعاني تفسير الآية 56 من سورة الزمر
تأويل الإمام البخاري رضي الله عنه للضحك:
قال الإمام البيهقي - رحمه الله تعالى - في كتـاب " الأسمـاء والصفـات " (ص / 470): (باب ما جاء في الضحك.. عن أبي هريرة أن رسول الله صلى عليه وسلم قال: " يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة..." قال: قال البخاري معنى الضحك الرحمة.
قال الحافظ ابن حجر (فتح الباري 6 / 486) مؤكداً مؤيداً لما ذهب إليه أبو سليمان الخطابي والأعلام المنزهون العارفون بالله تعالى:
(قلت ويدلّ على أن المراد بالضحك الإقبال بالرضا تعديته بـ " إلى "، تقول: ضحك فلان إلى فلان. إذا توجّه إليه طلْق الوجه مظهراً للرضا به)
فهؤلاء هم سلف الأمة وكلهم منزهة ... ولا علاقة لهم بالحشوية الذين يزورون وينتحلون شخصية أهل السنة ليروجوا لعقائد التجسيم .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق