إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما أشبه اليوم بالأمس ..الغريزة تنتصر على الدين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما أشبه اليوم بالأمس ..الغريزة تنتصر على الدين



    الكثير من الناس وممن يحسبون من شيعة الحسين عندما يقع في الصراع بين المبدأ والغريزة
    فأن المنتصر هو الغريزة وعندما يتعرض لأجواء الإثارة للإغراءات التي تحركه نحو الرذيلة والإثم فان الغريزة تنتصر على المبدأ وخصوصا هذه الأيام حيث كثرت مجالس الخطباء وزاد معهم الوعاظ ولكن مع الأسف نرى التخاذل والانحطاط في كل الامور الدينية والأخلاقية والسياسية والاقتصادية لان من أقام هذه المجالس لم يكن هدفه نبيلا وصادقا في ترسيخ المبادئ والعقيدة الإسلامية في نفوس المسلمين لان من نظم هذه المجالس ابتعد كل البعد عن الدين والقيم السماوية وإلا كيف نفسر ان يكون مجرم الأمس. ومن كان سبب لإراقة الدماء الطاهرة هو بنفسه يقيم مجالس العزاء ؟؟

    ميليشيات مقتدة عاثت وملئت الأرض فسادا ودماء تقيم اليوم المجالس الحسينية .!!
    ومعه السيستاني الذي ساعد في ارجاع المفسدين الى دفة الحكم بالرغم من انكشاف حيلهم وتماديهم في نهب المال العام نراهم يقيمون المجالس الحسينية .

    والأغرب من ذلك نجد إن من يساندهم ويظهرهم اليوم بصور القدسيين . هم أنفسهم خطباء المنابر الحسينية .

    بالله عليكم الم تنتصر الغريزة على المبادى اليوم؟؟

    فعندما يقع الصراع بين الأموال وبين المبادئ طبعا الأموال تنتصر اليوم لأنها تتصدر على القيم والمبادئ الإنسانية

    السماوية ونرى أصحابها يعملون بكل الوسائل من استمرار تدفقها حتى وان كانت على حساب الدين والمبدأ.

    فالقدسية والعبادة والتثمين للغريزة لا للدين وهذا هو الجرح والمرض الذي أصاب هذه الأمة منذ مقتل الحسين والى ألان

    الثلة القليلة والنخبة الصغيرة هي من انتصرت مبادئهم على غرائزهم وقدموا الهدف الأسمى (الشهادة ) وإحياء المبدأ

    على الدنيا باجمعها وبمختلف زخارفها .

    وما يدمي قلوبنا اليوم إننا نرى أصحاب الغرائز يعاملون تلك الثورة السامية التي تطهرت من كل نفاق وشرر. معاملة مادية ولا يتعاملون معها تعاملا رسا ليا.

    لان من يؤسس هذه المجالس اليوم إما تخليدا لاسمه أو من اجل أن يكتسب نصيبا من الشهرة.
    والأكثر غرابة !!
    من يعتبر المنبر الحسيني حرفة اومهنة يمارسها الخطباء من اجل الحصول على الثروة كما يحدث اليوم . إذ مازالت كثير من النفوس لا تتعامل مع قضية الحسين كرسالة ومبدأ وإنما تتعامل معها من زوايا مادية أو مصلحيه أي إنهم ينطلقون لقضية الحسين من خلال ذاتهم لا أن ينطلقون من قضية الحسين إلى إصلاح ذاتهم .
    هذا هو مظهر من الأمة المتخاذلة في نصرته سابقا والى اليوم الكل يتاجر باسم الحسين وهو منهم براء .

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السيستاني أشرف من 10 منحطين على شاكلتك واسم الحسين أطهر وأقدس من أن يتلفظ به من على شاكلتك.

    تعليق


    • #3
      و الله نعل السيد السيستاني تساوي رأس سيدك الراقص الفرخي .
      أبواق الفتنة تخرج اليوم من فمكم لا بارك الله بكم و دامت الوحدة الشيعية .
      و الله أفرح عندما أرى أنصار السيد مقتدى مع أنصار و مقلدي السيد السيستاني و أنصار الخط الشيرازي المبارك سويا ً يحيون مجالس عاشوراء .
      و لا عزاء للحاقدين أمثالكم .

      تعليق


      • #4
        مرجعنا واحد النجف ما عدنا مرجع ثاني
        يبقى الصدر بقلوبنا و يقودنا السيستاني

        لعنة الله على حزب العبث العبري الاشراكي
        موتوا بغيضكم

        تعليق


        • #5
          لو كان للامه الاسلاميه جمعا ولمن لاينتمي للتشيع قبل الشيعه انفسهم عقول وفهوم لأدركوا ان من انقذ عقول وفهوم الامه من عوثاء ودماء طغت عليها هو السيد السيستاني دام ظله الشريف.يكفيه شرفا ان اسكت فمه عن عترهات الكثيرين لكن كما قيل كن كالنخيل شامخا يرمى بالحجارة فيرمي أطيب الثمر.
          واما من غاب من مراجعنا رحمهم الله فأنهم لو كانوا على قيد الحياه ماخالفوا السيد بل لرأينا موقفهم الصحيح والصريح.وان اخطأ منا يوما احد فيكفي المرأ شرفا ان يعترف بخطأه ويعيد الامور لمسارها الصحيح رغم الشتائم والتهم .ليت شيعة ال بيت النبوه ان صدقوا في تشيعهم ان ينظروا يوما الى تلك القلوب التي انتمت لمحمد وال محمد بعد سنوات ضياع وكم ان لهم امل في ان يتوحد صف شيعه العراق كي نرى يوما مواكب لاتسير من دواخل العراق فقط بل من اماكن ماخطر بقلب بشر ان يكون شيعي واحد فيها.فهلا تمهلتم قليلا وايقنتم ان المنتمي اليوم لمذهب محمد وال محمد يتطلع الى توحدكم وترك خلافاتكم فلا تحرموا تلك القلوب الولهه لزيارة النجف الاشرف وكربلاء المقدسه بعترهات اكل الدهر عليها وشرب فتمسون انتم من يحرم المؤمنين من زيارة الاربعين.
          عودت نفسي ان لا اتدخل في شان العراق الداخلي لكن لحبنا الشديد لهم وتطلع القلوب المؤمنه المشتاقه لزيارة اخوتها هناك اوجب قلبنا علينا التدخل فعسى ان يلتأم الشمل وتصفى القلوب .

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          11 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X