إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إن من أزواجكم وأولادكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إن من أزواجكم وأولادكم

    بســـــم الله الرحمن الرحيـــــم
    اللهم صل على سيدنا محمد وآله الطيبين الطآهرين
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    ~*:*~


    قال الله تبارك وتعالى :{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْأَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14)}سورة التغابن.

    .....المؤسسة الإجتماعية الكُبرى مثل مالها إجابيات في تكاثر المُجتمع والأنماط والثقافات إلا أن الله تبارك وتعالى يُحذرنا ممن يُشاركنا هذا التوسع والتكاثر.خُصوصاً الّذين آمنوا كون توجيه التحذير لِمن لا يُشكّل على المجتمع خطراً وليس منه خوفاً أو ضرر . .فتوجيه الخِطاب للذين يُتَربّص بِهم ولم يقع على سائر الناس لِذلِك نفهم أن ليس كُلّ الأزواج وليس كُلّ الأولاد يُتوقع منهم العداوة كما أن قولهُ تعالى:[إن من أزواجكم وأولادكم] لَم تشمل سائر [يا أيها الذين آمنوا] فهُنا تتضح صورة التحذير لِمن و مِمْن .




    .....إنْ مِن أزواجِكم:
    التنْبيِه من الأَزوَاج أولاً هُو لأن الحياة الأسرية تبدأ مُنذ قُدُوم الزوج للإقدام على الزواج فلو اِفترضنا [الرجل] تَقدّم لعائِلة [لاتُدين بدين الله] أو لا تَتفق وعقيدة المتقَدم ,ولكن يَتم الزَواج تحتْ أي مُسمىً فيتَبين الإختلاف بعد أن تم التَزويج وتُصبح الحياة فيما بين الزوجين شَائِكة ومَليئةٌ بالمشاحنات إلى أن ينتهي الزواج بطريقة متوقعه أو غير متوقعه .كَذلِك ينطبق الأمر على [نون] النِساء إذْ أن كَلِمة أزواجكم تَشملهُن فتَتطابَق الحالة عندهن كالسابِقة ,لذا قدّّمت الآية أزواجكم كأن الله يُخبرنا أن نختار من نُنَاسِب حتى لا تَكون المُجتَمعات حاقدة ومثتفكّكة والسبب سُوء الإختيار أو الإستعجال في قَرار مُهِم كقرار التزويج .. فاخْتاروا الخُلق والدّين والمَنْبت الحَسن .










    .وأَوْلاَدِكُم :
    تلا جل اسْمُهُ بعد الأزواج الأولاد الْذين هُم زيِنَةِ الحَياة الدُنيا لِما لَهُم من الحُب الكبير ولأنهُم فِتْنةٌ لأهلِهم يصعُب على الإنسانِ أن يُعطي لنَفسه أهْميةٍ ولديه أبْناء. لنَجد أن الأبوين يُقَدّمان لَهم ما يمْلِكان لسعادَتِهم .
    ما تَحدُث من تَغيُّرات لنَمط حَياة الأبناء ولأن للبيئةِ تأثيرها على الفكر ,التربية ,السُلوك , المُعاملات وحتى العلاقات يَشْتبُه ذلِك على فكره وعقيدته لأن هذه التَغيرات سُرعَان ما تَظهر على الإبن أو الإبنة في التَصرّفات لنَجد بَعض الترهات في كلامهِم تَسفيه عقلية الآباء ورَميهم بالجهل والنعوت بأن الحِلّ والتَحرِيم نُوعٌ من الرَجعيّة حتى تَعْظُم المُشكلة وتَصل إلى أكبر منْ ذَلِك فالعدَاوة ليِست بالضرُورة ظُلم الأب أو الأُم للأبْناء أو سلْب بعضْ الحُقوق ولَكن إختلاف الآراء وإِختلاقْ أفكاراً يَظنون بأنها أكَثر تَحرراً مما أبويهما فيْه هو أحَدْ أَكبر المَشاكِل التي يَتضرر الأبناء منها ,لرُبما تَحمَلَهُم على الرَحيِل وتَطلِيق الأُسرة .. التَربية الحَسنة ليس شَرطُها المِثاليّـة التامة أو التَديّن المُنَمق أو الوقَار الُتصَنْع , إِنْما إرضا الرَب الجَلِيل ما أَمكَن الوالِدين وتَعليِم الأبْنَاء ما أَبْقاهُما راضيِان عن الله لأنْ الرِضا من العِبادات الفُضلى وقِلةً من الناس منْ يعتمِدهُا كَسُلوك تربوي..




    يُتبع

  • #2
    ~*:*~


    قال الله تبارك وتعالى :{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْأَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (14)}سورة التغابن.
    ~*:*~





    أقوال المُفسّرين :
    1-«يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم و أولادكم عدوا لكم فاحذروهم» يعني أن بعضهم بهذه الصفة و لذلك أتى بلفظة من و هي للتبعيض يقول أن من هؤلاء من هو عدو لكم في الدين فاحذروهم أن تطيعوهم و قيل إنه سبحانه إنما قال ذلك لأن من الأزواج من يتمنى موت الزوج و من الأولاد من يتمنى موت الوالد ليرث ماله و ما من عدو أعدى ممن يتمنى موت غيره ليأخذ ماله و كذلك يكون من يحملك على معصية الله لمنفعة نفسه و لا عدو أشد عداوة ممن يختار ضررك لمنفعته ...............

    مُتعلقات الحياة من أسباب العداوة بين الأزواج والأبناء فكما تبين أن الميراث أو المال بصفة عامة هو أحد تعشيش العداوة بتَمني الضرر أو الموت للوالد أو للزوج بُغية ميراثِه !
    لِما يكون السَبَبُ في ذلك طمعٌ أو الحِرمان من أحد أهم موارد الأسرة المادي وهو الإنفاق عليها .أيضاً قد يعتقد البَعض أن من حَق الزوج أو الإبن التفكير بهذه الصورة طالما أن النفقة الواجبة حُرّمت عليهم ولا يمكن التمتع بها إلا بعد موت مانع النفقة أو صاحب المال لأنه في الأحيان تمتلك الزوجة المال ويعتبر الزوج أن من حقه المشاركة بالمال ,لذا نجد التصور والتفكير إن لم يَكن بالله فهو باطل لأن الحياة لم تتوقف على مال أحد الوالدين أو افتقار أحد الزوجين .لأن بالإمكان اختيار حل اسلم من الإنتقام أو الإعتماد على الأقدار للأخذ بالحقوق ..فلنكن على يقين بأن الله عَز وجَلّ خلََقنا وخَلق حُلولاً لِمَشاكِلشنا فكما نَبحث عن المَشاكِل على بالإجْتِهاد للبَحث عن حُلولِها التي لا تَخفى عن بَصائرنا .
    لي عودةً بإذن الله وسنكمل باقي الموضوع.








    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      موضع شيّق و ممتاز سلمت يداكِ يا عزيزتي الغالية امةُ الزهراء
      من المتابعات حاليا باذن الله تعالى
      بانتظار عودتك ان شاء الله

      اختك بان التي ازعجها كيبورد كومبيوترها اليوم كثيرا

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة baan
        السلام عليكم
        موضع شيّق و ممتاز سلمت يداكِ يا عزيزتي الغالية امةُ الزهراء
        من المتابعات حاليا باذن الله تعالى
        بانتظار عودتك ان شاء الله

        اختك بان التي ازعجها كيبورد كومبيوترها اليوم كثيرا
        وعليكم السلام ورحمة الله

        حيّاك الله عزيزتي نوّرتي بإطلالتك , إن شاء الله تُحلّ مُشكلة الكيبورد بس صدقيني يتغلى عليك

        لا حُرمنا من تواجدك وعطاءك .

        تعليق


        • #5
          تابع
          اللهم صل على سيدنا محمد وآله الطيبين الطآهرين

          أقوال المُفسّرين:
          كذلك يكون من يحملك على معصية الله لمنفعة نفسه و لا عدو أشد عداوة ممن يختار ضررك لمنفعته قال عطاء :يعني قوما أرادوا الغزو فمنعهم هؤلاء و قال مجاهد: يريد قوما أرادوا طاعة الله فمنعوهم


          كَما قُلنا سَلفاً قد لا تكون العداوة سَببها ظُلم الوالدين لأبنائِهم أو عَقّ الإبن لِوالِديهِ,إِنْما تتجاوز الخطوط الحمراء .كَالمَنع عن طاعةِ الله بصورة عامة.فبطبيعة الآباء والأُمهات الحنو والعطف ,تبقى نظرتهم لتربيتهم تلبية حاجَاتِ وتوفير الأمن والراحة قدر المُستطاع , إلا أن هذا الأمر ليس الأهم ! كَذَلِك الآباء يَنظرون إلى أحقيّة طاعتهم فيُرجى مِنهم عدَم إستِغلالِها مالو نادى الواجِب أحدَهما أو أحد ابنائِهما كَذلِك يَترتب الأمر على الزَوجيِن أنفسهُما , فيما لو عُرضت عليهما عوارِض تُوجِب منهمَا التلبية للِطاعة فعلى الآخر إسنادَهُ و دَعمَهُ بل الإجْتِهاد في أن يَسعى لطاعة الباري جل اسمه وتقدست ذاتُه .
          نقول أن الواجِبْ دَائِماً يُنادي ..فآداءَ الوَاجِب مُرُوءة وشَيِمةٍ أخلاقيّة تَعني الشَجَاعةَ بُكل ما للكَلِمة من معنى فلا أَظن أننا لا نَحْتاج للِشجاعة بتلبيتنا وسعينا وآداءِنا للواجِباتْ طالَما الرِبْح هو رِضا الله جل جلالُه.







          يتبع

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
            وعليكم السلام ورحمة الله

            حيّاك الله عزيزتي نوّرتي بإطلالتك , إن شاء الله تُحلّ مُشكلة الكيبورد بس صدقيني يتغلى عليك

            لا حُرمنا من تواجدك وعطاءك .
            شكرا لكِ يا عزيزتي امةُ الزهراء على كلماتك الرقيقة و دعواتك المباركة
            ولا حرمنا الله تعالى من مقالاتك القيّمة ومشاركاتك الرائعة ياوردة

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم

              تدبّر قرآني مبارك و عظيم لهذه الآية الكريمة الجديرة بالقراءة و التمعن في معانيها
              وتفسيرها الدقيق ..بوركتِ يا عزيزتي الغالية امةُ الزهراء على طرحها لنا..
              هذا التحذير الالهي هو بمثابة جرس انذار لكل مؤمن و مؤمنة كي يختاروا ومنذ
              البداية الازواج الصالحين ليكونوا خير معين لبعضهم البعض ومحافظين على دين
              بعضهم لبعض و بذلك يكونوا في المستقبل خير اولياء الامور لأبنائهم ..وبالتالي كي لاتصل
              الامور الى ما لاتحمد عقباه.. مثلا ان يعادي الزوج زوجته في طاعتها لله سبحانه و تعالى
              او بالعكس ..او تمني الولد موت ابيه كي يحصل على حقوقه التي قد حرمها منه ذلك الاب..
              لذا فان الله سبحانه و تعالى قد امرنا بأن نكون يقضين و واعين لهذه المسألة وان يكون الحل
              عند هذه الازمة هو العفو و الصفح و الغفران ..سبحانك يا جليل كم انت عظيم برحمتك هذه التي
              وسعت كل شئ..فلك الحمد و الشكر ابدا دائما سرمدا

              وفقكِ الله دوما يا عزيزتي وجعلكِ من الناجحات في الوصول لغايتكِ السامية الا وهي رضا الرحمن جل جلاله

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة baan
                السلام عليكم
                المشاركة الأصلية بواسطة baan

                تدبّر قرآني مبارك و عظيم لهذه الآية الكريمة الجديرة بالقراءة و التمعن في معانيها
                وتفسيرها الدقيق ..بوركتِ يا عزيزتي الغالية امةُ الزهراء على طرحها لنا..
                هذا التحذير الالهي هو بمثابة جرس انذار لكل مؤمن و مؤمنة كي يختاروا ومنذ
                البداية الازواج الصالحين ليكونوا خير معين لبعضهم البعض ومحافظين على دين
                بعضهم لبعض و بذلك يكونوا في المستقبل خير اولياء الامور لأبنائهم ..وبالتالي كي لاتصل
                الامور الى ما لاتحمد عقباه.. مثلا ان يعادي الزوج زوجته في طاعتها لله سبحانه و تعالى
                او بالعكس ..او تمني الولد موت ابيه كي يحصل على حقوقه التي قد حرمها منه ذلك الاب..
                لذا فان الله سبحانه و تعالى قد امرنا بأن نكون يقضين و واعين لهذه المسألة وان يكون الحل
                عند هذه الازمة هو العفو و الصفح و الغفران ..سبحانك يا جليل كم انت عظيم برحمتك هذه التي
                وسعت كل شئ..فلك الحمد و الشكر ابدا دائما سرمدا

                وفقكِ الله دوما يا عزيزتي وجعلكِ من الناجحات في الوصول لغايتكِ السامية الا وهي رضا الرحمن جل جلاله


                وعليكم السلام ورحمة الله

                منورة غاليتي يسعدني نورك الذي أشرق زوايا صفحتي وسطورها المتواضعه..

                استنتاج رائع ..

                تصوري بأن رحمة الله وسعت كل شيء حتى أن رحمتهُ تجلب البعيد والعنيد يهلك من خسر هذا الرب الرحيم

                لا عدمنا رحمت وعفوه ومغفرته بحق اللنبي الأكرم وأهل بيته .

                تعليق


                • #9
                  اللهم صل على سيدنا محمد وآل بيته الطيبين

                  «و إن تعفوا» أي تتركوا عقابهم «و تصفحوا و تغفروا» أي تتجاوزوا عنهم و تستروا ما سبق منهم إن عادوا إلى الحالة الجميلة...............................عليهم فأمر سبحانه بالعفو و الصفح «فإن الله غفور رحيم» يغفر لكم ذنوبكم و يرحمكم و قيل هو عام أي إن تعفوا و تصفحوا عمن ظلمكم فإن الله يغفر بذلك كثيرا من ذنوبكم


                  بعد أن جاء التحذير من عداوة "المال والفتنة"المتمثلة بالأزواج والأولاد تدَخّلت الرحمة الربانية والحلّ الأمثل لإنتهاء الأزمة المترتبة من خلالهما .الحل أتى على ثلاث مراحل حتى يُمكن للإنسان التقليل من اشتحانهِ وامتلاءهِ بالغيض والغضب وتبديلها تدريجياً بالعفو ,الصفح والمغفرة .
                  روي عن الإمام الصادِق :[مُروءتنا أَهلُ البيت العفو عَمّن ظَلَمنا] فلم أجد أبلغ من أن اُورِدَ كَلماتِهِ التي تقف عندها العِبارات .
                  خصوصاً إذا ظهرت بوادر الإعتذار والندم فمن غير اللائق أن يكون الإصرار موقفاً أمام المعتذر .فإن كان العفو عن الظالم مروءةً فكيف بمن أخطأ ويأتي طالباً للصفح والإعتذار ففي قوله تعالى[فَاْصفَحِ الصَفحَ الجَميل]وهو نسيان الأذى إلى جانب الغفران والعفو فإذا عفى الإنسان فليَغفر وليصفح لأنهُ وكَما قال كَريم أهل البيت [ الكَريِمُ بالمَغْفرة إذا ضاقَت بالمُذْنِبِ المَعذِرة]فالمُذنب ليس سهلاً عليه إذا أخطأ أن ينسى خطأُه,على من أخطأ ولعظيم ما اجترح لِذا تَغاضي الآباء عن أخطاء أبناءِهم يوسع في حياتهم ويُنشيء تجديداً وتحوّلاً ملحوظ في تغيير السُلوك و تطوّراً في التعامل إذاما أرادو ذلِكَ في حياتهم و إرضاءاً لوالدِيهم ..فاللهُ غفورٌ رحيم.

                  إذن الحياة تَحتاجُ إلى قلب . والقلب يحتاج إلى الحُب. والحُب يحتاج إلى الصفاء..هي الحياة.

                  الخُلاصة الخالِصة:
                  عن الجبائي «إنما أموالكم و أولادكم فتنة» أي محنة و ابتلاء و شدة للتكليف عليكم و شغل عن أمر الآخرة فإن الإنسان بسبب المال و الولد يقع في الجرائم
                  عن ابن مسعود قال لا يقولن أحدكم اللهم إني أعوذ بك من الفتنة فإنه ليس أحد منكم يرجع إلى مال و أهل و ولد إلا و هو مشتمل على فتنة و لكن ليقل اللهم إني أعوذ بك من مضلات الفتن.
                  أحببت ان يُختم الكلام بما أورده المفسرّون لأن بختام الكلام ختام تفسير الآية المُباركة وحديث ابن مسعود ..
                  والحمد للهِ رب العالمين ..

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم
                    بوركتِ يا عزيزتي الغالية أمةُ الزهراء على هذه الاختتامية لموضوعك ِ الراقي...


                    إذن الحياة تَحتاجُ إلى قلب . والقلب يحتاج إلى الحُب. والحُب يحتاج إلى الصفاء..هي الحياة.

                    نعم هذه هي الحياة وهذا هو الحب العظيم النقي الخالص...

                    نوّر الله تعالى قلبكِ بنور الايمان المحمدي و أسعدكِ في الدارين يارب

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة baan
                      السلام عليكم
                      بوركتِ يا عزيزتي الغالية أمةُ الزهراء على هذه الاختتامية لموضوعك ِ الراقي...



                      نعم هذه هي الحياة وهذا هو الحب العظيم النقي الخالص...

                      نوّر الله تعالى قلبكِ بنور الايمان المحمدي و أسعدكِ في الدارين يارب
                      وعليكم السلام ورحمة الله

                      حيّاكِ الله غاليتي حضورك هو الأرقى والنور نورك لا حرمنيها رب العالمين.. كم أفتقد إطلالتك الجميلة

                      حماكِ الله ورعاكِ وحفظ غواليِك.

                      تعليق


                      • #12
                        حياكم وجزاكم الله الخيرعلى عرض الموضوع...

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة غيوم
                          حياكم وجزاكم الله الخيرعلى عرض الموضوع...
                          وعليكم السلام ورحمة الله

                          حياكم الله أخي الطيب غيوم وشكراً لمروركم الكريم

                          بوركتم..

                          تعليق


                          • #14

                            تعليق


                            • #15

                              الله يعافيك

                              سعيدة بمرورك غاليتي ..

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X