- الصفات جاءت في الكتاب والسنة الصحيحة مثل السمع والبصر والكلام ... الخ وليست من عندنا. - وما جاء في ذلك نقول عنه انه بما يليق به, اي ليست كصفات المخلوق. - فلو كانت ذلك يُعد "تفسير الماء بالماء" فهذا اشكال تقع فيه انت وليس نحن.
أقطع زَندي إن كل من يسمع بهالصفات إلا ويتخيّلها يا مُضلّين .
إذاً ما حاجتهُ للهرولة , ومن قال أنه يحتاج جلّ وتبارك .حتى تضرب مثل الحاجة لنا؟
هل البصر عندكم هو الشوف ؟ والسمع هو الإصغاء والإنصات ؟
الله يضرب الأمثال !
هل تعـَون ماذا يعني ذلِك ؟
استغفر الله العلي العظيم
لا ويجيك واحد عين بارزة وعين مطفية ويقولك "نحن أمة التوحيد "
طَلّ .
بوركتي أختنا الموالية على المشاركة القيمة وكما نعلم بأن الإنسان والحيوان يحتاج إلى الهرولة عندما يحتاج إلى أن يصل لمكان ما بوقت أقصر أو يهرب من شيء ما أفضل له من أن يمشي أو يزحف ليصل لذلك المكان أو يهرب من شيء ما
التسمية مثلها ؟؟
أي أن اليد والبصر والهرولة والوجه هي مشترك لفظي بينه وبين مخاوقاته ؟..
فإن كان كذلك فهو عين ما نقول ولا إشكال ولا شبهة عليكم .
قل لي ... هل التسميات مشترك لفظي عندكم ؟؟
تماماً أخي الموالي الزعتر أنا أريد أن يقولوا لنا لماذا ربهم يحتاج إلى الهرولة وهو خالق الهرولة لمخلوقاته لحاجتهم للهرولة ؟ إذن لماذا يقولون بأن الله ليس كمثله شيء إذا كان الله يحتاج إلى أن يهرول ؟
نحن نتحدث عن الهرولة أما هذه الصفات فتوجد مواضيع كثيرة قد تم الحوار بشئنها نريد أن نعرف لماذا ربكم يحتاج إلى هرولة أليس هو ليس كمثله شيء ؟ أم ماذا يرحمكم الله؟[/center]
انت تؤمن بان الله يسمع و يبصر و يتكلم, ولكنك لاتدري كيف يكون ذلك ولماذا يحتاج الى ذلك!!!!!!
فكيف تسأل غيرك نفس الاسئلة التي لاتعرف جوابها انت؟؟؟؟
أنا أريد أن يقولوا لنا لماذا ربهم يحتاج إلى الهرولة وهو خالق الهرولة لمخلوقاته لحاجتهم للهرولة ؟ إذن لماذا يقولون بأن الله ليس كمثله شيء إذا كان الله يحتاج إلى أن يهرول ؟
ولماذا الله يحتاج الى السمع وهو خالق السمع لمخلوقاته؟
لماذا تقولون ليس كمثله شيء اذا كان يحتاج الى السمع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لو اجبت على هذه الاسئلة, فعندها طالبني بالاجابة على اسئلتك.
لاتقس صفات الله بصفات المخلوقين حتى لاتقع في التشبيه, لاننا لانعرف حقيقة ذات الله, فعليه لايجوز القياس.
فلو جاءت الصفة في القران فيجب ان تؤمن بها دون ان تقيسها على المخلوق, فان قال الله ان له يد, فخذها على ظاهرها, لانك ان قستها على صفة المخلوق, فقد وقعت في التشبيه, ثم يقودك ذلك الى التعطيل والنفي لتلك الصفات .... وهذا اشكال كبير!!!!!
فلذلك تجنب القياس في الصفات, لان الخالق ذاته ليست كالذوات, فلا يمكن قياس صفاته على صفات المخلوق.
اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم لا أظن أن مسلماً قط يقرأ القرآن الكريم ويتناسى وصف الله سبحانه وتعالى ذاته بقوله تعالى : فأينما تولوا فثم وجه الله . وقوله تعالى : ونحن أقرب إليه من حبل الوريد . وقوله تعالى : هو معكم أينما كنتم . فهل يكون الله سبحانه جسماً ولا يخلو منه جهة أو مكان ، كما هو صريح القرآن ، سبحان الله عما تصفونه أنتم يا معشر المجسمة الأخ الفاضل من شك به فقد كفر وفقكم الله وحفظكم .
أسال الله أن يجعل لكم في كل حرف تكتبونه ثواباً وفرجاً ونصراً عزيزاً وجعلكم الله ممن ينتصر به على أعدائه
جزاك الله خير الجزاء
- الصفات جاءت في الكتاب والسنة الصحيحة مثل السمع والبصر والكلام ... الخ وليست من عندنا.
- وما جاء في ذلك نقول عنه انه بما يليق به, اي ليست كصفات المخلوق. - فلو كانت ذلك يُعد "تفسير الماء بالماء" فهذا اشكال تقع فيه انت وليس نحن.
فلتكن تلك الصفات واردة في الكتاب والسنة العيب ليس فيها بل فيكم وفي فهمكم لها كيف تقول يكون إشكال واقع فيه أنا وأصل القول وما تذهبون إليه فاسد
على ما يليق به
والسؤال يطرح نفسه ماحاجة الرب لهذه الصفات والتي تليق به ومثاله أيضا كما جاء في الصحيحين الضحك روى البخاري ومسلم في كتابيهما حديثا طويلا حول الرؤية وقد ذكرنا آنفا - في مبحث الرؤية - ضمن الحديث الثاني المنقول ، وقد ورد في آخر الحديث إشارات إلى موضوع الضحك . فيقول الله : أو ليس قد زعمت أن لا تسألني غيره ؟ ويلك يا ابن آدم ما أغدرك ؟ فيقول : يا رب ، لا تجعلني أشقى خلقك ! . . . فلا يزال يدعو حتى يضحكالله ! ! فإذا ضحك منه أذن بالدخول فيها ! !
على ما يليق به
ماحاجة معبودكم إليه وكما سأل من شك به فقد كفر
نحن لانفهم لماذا ربهم يحتاج إلى صفات مخلوقاته وخصوصاً تلك الهرولة ماالذي يجعله يحتاج إلى الهرولة وهو ليس كمثله شيء
وهذه كيف أفهمها كونها على مايليق به
(( نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ ))
والآن هل فهمت لماذا قلت لك وفسر الماء بعد الجهد بالماء
تعليق