إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قالت الأشاعرة :الله تاسع تسعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قالت الأشاعرة :الله تاسع تسعة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لايختلف الاشاعرة عن المجسمة كثيرا في جهلهم بالله وتخبطهم بالتوحيد وهذا بالطبع ماهو الاالنتيجة الحتمية لكل من ترك من امر الله بطاعته واخذ العلم منه وتوجه الى من نصبوا انفسهم ائمة في العقائد فضلوا وأضلوا.
    وهنا نسمع التناقض العجيب في كلام الاشعري في كلامه في توحيد الصفات.
    يقول ابو الحسن الأشعري: "الباري تعالى عالم بعلم، قادر بقدرة، حيّ بحياة...، وهذه الصفات أزلية قائمة بذاته تعالى،
    لا هي هو، ولا هي غيره، ولا: لا هو، ولا: لا غيره!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!" (الملل والنحل، الشهرستاني: ج 1، الباب الأوّل، الفصل الثالث، ص 95)
    إذن ماهي ياإمام المسلمين
    طبعا إن قول الاشعري إن الصفات ليست هي الذات لازمه القول بقدمها ولايشفع له القول ولاهي غيرها
    كما لم يشفع لأصحاب الضال إبن تيمية عند وصفه جل شأنه بالجسيمة لا كالأجسام
    طبعا اخواني إن كل من حاد عن عقائد اهل الاسلام الحقة التي وضحها اهل بيت النبوة (صلوات ربي عليهم)
    فأنه لامحالة يقع في التناقض
    فهاهم الاشاعرة يجهلون صفات ربهم
    وهاهم اتباع الضال ابن تيمية يقعون في تناقض (جسم لا كالأجسام)
    كما قالت النصارى الله ثلاثة لكنه واحد
    وإن أخطر تبعات القول بقدم الصفات هو أن يكون القدماء تسعة أي اكثر من الهة النصارى الثلاثة
    يقول الرازي"إنّ النصارى كفروا لأنّهم أثبتوا قدماء ثلاثة، وأصحابنا أثبتوا تسعة قدماء،الذات وثماني صفات!"

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ((
    ما لكم لا ترجون لله وقارا))

  • #2
    اللهم صلي على محمد وال محمد وسلم تسليما كثيرا

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة فلاق الهام
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لايختلف الاشاعرة عن المجسمة كثيرا في جهلهم بالله وتخبطهم بالتوحيد وهذا بالطبع ماهو الاالنتيجة الحتمية لكل من ترك من امر الله بطاعته واخذ العلم منه وتوجه الى من نصبوا انفسهم ائمة في العقائد فضلوا وأضلوا.
      وهنا نسمع التناقض العجيب في كلام الاشعري في كلامه في توحيد الصفات.
      يقول ابو الحسن الأشعري: "الباري تعالى عالم بعلم، قادر بقدرة، حيّ بحياة...، وهذه الصفات أزلية قائمة بذاته تعالى،
      لا هي هو، ولا هي غيره، ولا: لا هو، ولا: لا غيره!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!" (الملل والنحل، الشهرستاني: ج 1، الباب الأوّل، الفصل الثالث، ص 95)
      إذن ماهي ياإمام المسلمين
      طبعا إن قول الاشعري إن الصفات ليست هي الذات لازمه القول بقدمها ولايشفع له القول ولاهي غيرها
      كما لم يشفع لأصحاب الضال إبن تيمية عند وصفه جل شأنه بالجسيمة لا كالأجسام
      طبعا اخواني إن كل من حاد عن عقائد اهل الاسلام الحقة التي وضحها اهل بيت النبوة (صلوات ربي عليهم)
      فأنه لامحالة يقع في التناقض
      فهاهم الاشاعرة يجهلون صفات ربهم
      وهاهم اتباع الضال ابن تيمية يقعون في تناقض (جسم لا كالأجسام)
      كما قالت النصارى الله ثلاثة لكنه واحد
      وإن أخطر تبعات القول بقدم الصفات هو أن يكون القدماء تسعة أي اكثر من الهة النصارى الثلاثة
      يقول الرازي"إنّ النصارى كفروا لأنّهم أثبتوا قدماء ثلاثة، وأصحابنا أثبتوا تسعة قدماء،الذات وثماني صفات!"

      بسم الله الرحمن الرحيم
      ((
      ما لكم لا ترجون لله وقارا))
      ربنا يشفيك .. وهل هو هكذا اثبت 9 قدماء؟
      ثم ما صحة نسب القول للامام الاشعري؟ \هناك كتب وعبارات مكذوبة على الامام ككتاب الابانة عن اصول الديانة مثلا ...
      انقل القول من كتب الاشعري نفسه .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        ربنا يشفيك .. وهل هو هكذا اثبت 9 قدماء؟
        ثم ما صحة نسب القول للامام الاشعري؟ \هناك كتب وعبارات مكذوبة على الامام ككتاب الابانة عن اصول الديانة مثلا ...
        انقل القول من كتب الاشعري نفسه .
        أخي الفاضل الكرار أحمد لقد قرأت الموضوع ولم أشارك لأنه لايستحق عناء الكتابه وكان تجاهله أفضل
        جزاك الله كل خير وهدانا وصاحب الموضوع إلى سواء السبيل

        تعليق


        • #5
          موضوع جميل أحسنتم -مع انه قديم قليلا-


          أخي الفاضل الكرار أحمد لقد قرأت الموضوع ولم أشارك لأنه لايستحق عناء الكتابه وكان تجاهله أفضل
          جزاك الله كل خير وهدانا وصاحب الموضوع إلى سواء السبيل
          نعم لأنك لا تعرف كيف ترد عليه فعجزت يا أشعري


          قال الفضل بن روزبهان الأشعري : "مذهب الأشاعرة أنّه تعالى له صفات، موجودة، قديمة، زائدة على ذاته، فهو عالم بعلم، وقادر بقدرة، ومريد بإرادة " .

          ====

          قال الأمير عليه السلام في نهج البلاغة : أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ ، وَ كَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْدِيقُ بِهِ ، وَ كَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ ، وَ كَمَالُ تَوْحِيدِهِ الْإِخْلَاصُ لَهُ ، وَ كَمَالُ الْإِخْلَاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ الْمَوْصُوفِ ، وَ شَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوفٍ أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ ، فَمَنْ وَصَفَ اللَّهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ ، وَ مَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ ، وَ مَنْ ثَنَّاهُ فَقَدْ جَزَّأَهُ ، وَ مَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ ، وَ مَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أَشَارَ إِلَيْهِ ، وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ ، وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ ، وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْ ضَمَّنَهُ ، وَ مَنْ قَالَ عَلَا مَ فَقَدْ أَخْلَى مِنْهُ ، كَائِنٌ لَا عَنْ حَدَثٍ ، مَوْجُودٌ لَا عَنْ عَدَمٍ ، مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ ، وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ ، فَاعِلٌ لَا بِمَعْنَى الْحَرَكَاتِ وَ الْآلَةِ ، بَصِيرٌ إِذْ لَا مَنْظُورَ إِلَيْهِ مِنْ خَلْقِهِ ، مُتَوَحِّدٌ إِذْ لَا سَكَنَ يَسْتَأْنِسُ بِهِ وَ لَا يَسْتَوْحِشُ لِفَقْدِهِ


          [عيون أخبار الرضا عليه السلام] عن ِ الرِّضَا عليه السلام لَا دِيَانَةَ إِلَّا بَعْدَ مَعْرِفَةٍ وَ لَا مَعْرِفَةَ إِلَّا بِإِخْلَاصٍ وَ لَا إِخْلَاصَ مَعَ التَّشْبِيهِ وَ لَا نَفْيَ مَعَ إِثْبَاتِ الصِّفَاتِ لِلتَّشْبِيهِ فَكُلُّ مَا فِي الْخَلْقِ لَا يُوجَدُ فِي خَالِقِهِ وَ كُلُّ مَا يُمْكِنُ فِيهِ يَمْتَنِعُ فِي صَانِعِهِ لَا تَجْرِي عَلَيْهِ الْحَرَكَةُ وَ السُّكُونُ وَ كَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ أَوْ يَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ ابْتَدَأَهُ إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ وَ لَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ وَ لَامْتَنَعَ مِنَ الْأَزَلِ مَعْنَاهُ

          والجزائري رحمه الله وضّح عبارة نفي الصفات بما مضمونه -في شرحه على توحيد الصدوق- أنك تنفي وجود الصفات ولا تثبت إلا وجود الذات , بينما هذه الصفات كالقدرة و الحياة و العلم هذه عين الذات وليست زائدة عليها .


          توحيد الصدوق : عن أبي بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: لم يزل الله عز وجل ربنا والعلم ذاته ولا معلوم، والسمع ذاته ولا مسموع، والبصر ذاته ولا مبصر، والقدرة ذاته ولا مقدور، فلما أحدث الأشياء وكان المعلوم وقع العلم منه على المعلوم والسمع على المسموع، والبصر على المبصر، والقدرة على المقدور .
          قال: قلت:فلم يزل الله متكلما؟
          قال: إن الكلام صفة محدثة ليست بأزلية، كان الله عز وجل ولا متكلم .

          توحيد الصدوق :عن الحسين بن الخالد، قال: سمعت الرضا علي بن موسى عليهما السلام،يقول: لم يزل الله تبارك وتعالى عليما قادرا حيا قديما سميعا بصيرا .
          فقلت له: يا ابن رسول الله إن قوماً يقولون: إنه عز وجل لم يزل عالما بعلم، وقادرا بقدرة، و حَيًّا بحياة، وقديما بقدم، وسميعا بسمع، وبصيرا ببصر فقال عليه السلام: من قال ذلك و دان به فقد اتخذ مع الله آلهة أخرى، وليس من ولايتنا على شئ .
          ثم قال عليه السلام:
          لم يزل الله عز وجل عليما قادر حيا قديما سميعا بصيرا لذاته، تعالى عما يقول المشركون والمشبهون علوا كبيرا.


          فمن هذا , يتبيّن لنا أن الأشاعرة مشركون أكثر من النصارى ومع هذا نحن نعاملهم معاملة المسلمين في هذه الدنيا ونحكم بصيانة أموالهم و أعراضهم ماداموا لم ينصبوا لأهل بيت العصمة عداوةً .

          تعليق


          • #6

            تعليق


            • #7
              بعض الاشكالات المتكررة على عينيّة الصفات والذات
              الإشكال الأوّل :
              لو قلنا بأنّ صفات الله عين ذاته لما صح عندئذ حمل أيّة صفة من الصفات على الذات; لأنّه يشترط في صحة حمل شيء على شيء أن يكون هناك نوع تغاير بينهما، وإلاّ لكان من قبيل حمل الشيء على نفسه، وهو باطل.

              يرد عليه :
              المقصود من القول بأنّ صفاته تعالى عين ذاته:
              أنّها عين الذات من ناحية المصداق.
              لا أنّها عين الذات من ناحية المفهوم.
              بل الصفات مغايرة للذات من ناحية المفهوم.
              ولوجود هذه المغايرة في المفهوم يصح حمل الصفات على الذات.
              ===
              الإشكال الثاني :
              لو كان العلم نفس الذات ، والقدرة نفس الذات ، لكان العلم نفس القدرة ، وهذا واضح البطلان.

              يرد عليه :
              المقصود من القول: بأنّ "العلم" نفس الذات، و "القدرة" نفس الذات هو: أنّ مصداق "العلم" ومصداق "القدرة" في الله تعالى واحد.
              وأمّا في صعيد المفهوم:
              فلا يخفى بأنّ مفهوم "العلم" مغاير لمفهوم "القدرة".
              ولا يصح القول بأنّ مفهوم "العلم" نفس مفهوم "القدرة".
              وانّما يصح القول بأنّ هذين المفهومين يطلقان على مصداق واحد.
              وكما بيّنا لا إشكال في إطلاق مفاهيم متعدّدة على مصداق واحد.
              بعبارة أخرى:
              عندما نقول "العلم" و "القدرة" نفس الذات، فالمقصود:
              إنّ "العلم" و "القدرة" مفهومان يطلقان على مصداق واحد، وهذا المصداق هو ذات الله تعالى.
              وليس المقصود: أنّ مفهوم "العلم" نفس مفهوم "القدرة" ليرد عليه الإشكال المذكور.
              ===
              الإشكال الثالث :
              لو كان علمه تعالى عين ذاته لصح القول: يا علم الله اغفر لي وارحمني.

              يرد عليه :
              المقصود من القول بأنّ علمه تعالى عين ذاته: أنّ مصداق "العلم" ومصداق "الذات" واحد.
              وليس المقصود: أنّ مفهوم "العلم" ومفهوم "الذات" واحد.
              ولهذا لا يصح استعمال مفهوم "العلم" بدل مفهوم "الذات" فيما لو كان المقصود الإشارة إلى مفهوم "الذات"; لأنّ ما يفهم من "العلم" غير ما يفهم من "لفظ الجلالة".
              أضف إلى ذلك:
              إنّ "العلم" مصدر، ولا يصح في اللغة أن ينادى المسمّى بالمصدر، بل الصحيح أن ينادى المسمّى بالاسم.
              ولهذا فالصحيح أن نقول: يا عليم اغفر لي وارحمني.

              تعليق


              • #8
                التوحيد عند أهل البيت عليهم السلام -من أفضل و أكثر الكتب اختصارا في هذا المجال -

                http://www.aqaed.com/book/554/index-ejmali.html

                تعليق


                • #9
                  هناك الكتاب pdf للتحميل في الهواتف وغيره لنفس المؤلف

                  http://www.alhassoon.com/book/

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X