بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد واله الطاهرين
نريد ان نسلط الضوء على ام المتسكعين عائشة الفاحشة ونضعها هنا تحت المجهر ونرى حقيقتها التي يحاول اغلب الاعضاء من النواصب والمتشيعة الدفاع عنها بكل ما اوتوا من قوة ولا نعلم هل هم(النواصب) اعلم من أئمتهم ومن صحاححهم مسلم والبخاري وباقي قرائينهم المعتبرة نقول لما طلبت عائشة ان تدفن في البقيع ولا تدفن عند رسول الله
بقولها اني احدثت بعده.
قال ابن عبد ربه الأندلسي: وماتت عائشةً في أيام معاوية وقد قاربت السبعين. وقيل لها: تدفنين مع رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم قالت: لا إني أحدثت بعده حَدثاً فادفِنوني مع إخوتي بالبقيع .وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: يا حميراء كأني بك تَنبحك كِلابُالحوب.تقاتلين علياً وأنت له ظالمة.
العقد الفريد – ج4 – ص331
..................
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال قالت عائشة رضي الله عني: و كانت تحدث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم و أبي بكر فقالت : إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم حدثا أدفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه
المستدرك ج4 ص7
........................
ابن أبي شيبة: حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل عن قيس قال: قالت عائشة لما حضرتها الوفاة: ادفنوني مع أزواج النبي عليه السلام فإني كنت أحدثت بعده حدثا.
المصنف ج 8 ص 708
قال الألباني في سلسلته الصحيحة: وجملة القول أن الحديث صحيح الإسناد، ولا إشكال في متنه خلافا لظن الأستاذ الأفغاني، فإن غاية ما فيه أن عائشة رضي الله عنها لما علمت بالحوأب كان عليها أن ترجع، والحديث يدل أنها لم ترجع! وهذا مما لا يليق أن ينسب لأم المؤمنين.
فالألباني يعترف بأنها كانت مخطئة بخروجها على الإمام عليه السلام، وأنها كانت تعلم بأنها مخطئة، وقد حذرها النبي صلى الله عليه وآله ولكنها خالفت النبي صلى الله عليه وآله وأطاعت الزبير!!!
وقد حذر الألباني من الغلو فيمن يحترمه! ولكنه وقع في الغلو من حيث يدري أو لا يدري! فقد رأينا الألباني كيف يستخلص إلى أن عائشة مأجورة بمعصيتها لله ورسوله!!
........................
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها- (1 / 122)ح 993 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى ثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن عن قيس بن عباد قال : انطلقت أنا والأشتر إلى علي رضي الله عنه فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه و سلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا الا ما في كتابي هذا قال وكتاب في قراب سيفة فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
مسند أبي يعلى المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى ، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها - (1 / 282)ح 338 - حدثنا عبيد الله حدثنا يزيد بن زريع حدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن عن قيس ابن عباد قال : انطلقت إلى علي أنا ورجل قال : فقلت له عهد إليك رسول الله صلى الله عليه و سلم شيئا لم يعهد به إلى أحد ؟ قال : لا إلا ما في قرابي هذا قال : فأخرج كتابا فإذا في كتابه ذلك : المؤمنون تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم ولا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين قال حسين سليم أسد : رجاله ثقات ) ومسند أحمد بن حنبل - (1 / 119)ح 959 – من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ...تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي حسان الأعرج
يتبع لابناء عائشة
اللهم صل على محمد واله الطاهرين
نريد ان نسلط الضوء على ام المتسكعين عائشة الفاحشة ونضعها هنا تحت المجهر ونرى حقيقتها التي يحاول اغلب الاعضاء من النواصب والمتشيعة الدفاع عنها بكل ما اوتوا من قوة ولا نعلم هل هم(النواصب) اعلم من أئمتهم ومن صحاححهم مسلم والبخاري وباقي قرائينهم المعتبرة نقول لما طلبت عائشة ان تدفن في البقيع ولا تدفن عند رسول الله

قال ابن عبد ربه الأندلسي: وماتت عائشةً في أيام معاوية وقد قاربت السبعين. وقيل لها: تدفنين مع رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم قالت: لا إني أحدثت بعده حَدثاً فادفِنوني مع إخوتي بالبقيع .وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم قال لها: يا حميراء كأني بك تَنبحك كِلابُالحوب.تقاتلين علياً وأنت له ظالمة.
العقد الفريد – ج4 – ص331
..................
حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال قالت عائشة رضي الله عني: و كانت تحدث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه(واله) وسلم و أبي بكر فقالت : إني أحدثت بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم حدثا أدفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه
المستدرك ج4 ص7
........................
ابن أبي شيبة: حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل عن قيس قال: قالت عائشة لما حضرتها الوفاة: ادفنوني مع أزواج النبي عليه السلام فإني كنت أحدثت بعده حدثا.
المصنف ج 8 ص 708
قال الألباني في سلسلته الصحيحة: وجملة القول أن الحديث صحيح الإسناد، ولا إشكال في متنه خلافا لظن الأستاذ الأفغاني، فإن غاية ما فيه أن عائشة رضي الله عنها لما علمت بالحوأب كان عليها أن ترجع، والحديث يدل أنها لم ترجع! وهذا مما لا يليق أن ينسب لأم المؤمنين.
فالألباني يعترف بأنها كانت مخطئة بخروجها على الإمام عليه السلام، وأنها كانت تعلم بأنها مخطئة، وقد حذرها النبي صلى الله عليه وآله ولكنها خالفت النبي صلى الله عليه وآله وأطاعت الزبير!!!
وقد حذر الألباني من الغلو فيمن يحترمه! ولكنه وقع في الغلو من حيث يدري أو لا يدري! فقد رأينا الألباني كيف يستخلص إلى أن عائشة مأجورة بمعصيتها لله ورسوله!!
........................
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها- (1 / 122)ح 993 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا يحيى ثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن عن قيس بن عباد قال : انطلقت أنا والأشتر إلى علي رضي الله عنه فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه و سلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة قال لا الا ما في كتابي هذا قال وكتاب في قراب سيفة فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين
مسند أبي يعلى المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى ، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها - (1 / 282)ح 338 - حدثنا عبيد الله حدثنا يزيد بن زريع حدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن الحسن عن قيس ابن عباد قال : انطلقت إلى علي أنا ورجل قال : فقلت له عهد إليك رسول الله صلى الله عليه و سلم شيئا لم يعهد به إلى أحد ؟ قال : لا إلا ما في قرابي هذا قال : فأخرج كتابا فإذا في كتابه ذلك : المؤمنون تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم ولا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين قال حسين سليم أسد : رجاله ثقات ) ومسند أحمد بن حنبل - (1 / 119)ح 959 – من أحدث حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ...تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره رجاله ثقات رجال الشيخين غير أبي حسان الأعرج
يتبع لابناء عائشة
تعليق