تويت
علي الشوكة ان كنت صادقا فروح للرمادي قاتل داعش !!! مو قاعد وري الانترنت واسم مستعار تلعن !!! ذجرتني بالي خذلوا الحسين استدعوه ثم هربوا لانهم جبناء
-
-
لاتخرج من الموضوع عزيزنا الصخل من غير شهادةالمشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
هل تقتدي بعمرك وهل يقتدي به اقرانك من اتباع عمرررررررر ؟؟
من الملفت ان عمر واكثر مايروى عنه (( يتعلق باسته ))
ولك شنو ؟؟ هي اسه ام كتاب الف ليلة وليلة ؟؟؟
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
قبل ان نقاتل اتباع الطاغوت بالسلاح علينا ويجب ان نقاتلهم فكرا وعقيدة فهم يستمدون قوتهم ووجودهم من عقيدتهم بهم
فأنتظرتعليق
-
قاسم كرم سأكشفك امام الموالين انك لا تفهم اللغه
سين سؤال اثبت أن كلمة بأستك تعني دبر !!! هههههه كفي جواز افتراء فهذا دين يهود لعنهم الله
علي ذو الشوكة اذا خلصت جهاد الانترنت من لعن وسب فينا روح لداعشالامريكان والروس بخدمتك .تعليق
-
ليس مهماً ان افهم اللغةالمشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
المهم ..... وصلتكم الفكرة ( عن قضية اسة مولاك )
فلعنة الله عليك وعلى اليهود ومايهودي بن يهودي الا انت واسيادك آل مردخاي
تعليق
-
احد اكبر اهدافي وقد اعددت نفسي لذلك ل وسجلت في المقاتلين ليس مقاتلة داعش فقط بل قتل داعش ان شاء الله قريباالمشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
الاخ قاسم كرم ارجوك اخي الكريم والزم نفسي قبلا ان لا تسب ولا تشتم احدا من الاعضاء سنة وشيعة اعلم ان الله ورسوله واهل البيت حرموا السب قال تعالى (وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ) وعليك فقط بلعن االجبت والطاغوت والوقيعة فيهم وفضح سيئاتهم وكشف بدعهم وعوراتهم حتى يحق الحق ويزهق الباطلالتعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 25-01-2016, 01:27 PM.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
17 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
31-07-2025, 10:09 PM
|
|||
|
ردود 0
4 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
31-07-2025, 10:03 PM
|
|||
|
ردود 2
97 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 02:08 PM
|
|||
|
ردود 5
238 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 11:52 PM
|
|||
|
ردود 7
273 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
30-07-2025, 09:33 PM
|
تعليق