قال تعالى { فلا يحزنك قولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون }
الان الله سبحانه وتعالى قال لنبيه لاتحزن لماذا هل امره بامر خارج عن الاسلام هل حزن النبي الان معصيه ام الله طيب خاطره اي ان النبي عندما حزن كان حزنه لله والا لماقال له الله (انانعلم مايسرون ومايعلنون)وفهذا تطيب خاطر
وقال تعالى (وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّـهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ)
وهناايضا اعلموا ان الله قال (وماارسلناك الا رحمه للعالمين)لم يقل للمسلمين قال للعالمين والكفار من العالمين والله يقول له لاتحزن عليهم وهي من صفات النبي التي تميز بها فهو ليس كنوح عندمادعى على قومه وهذه فضيله ياجاهل لامنقصه لرسول الله
وقال تعالى (فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا )
والان الله يقول لمريم لاتحزني من ماذا من فعل القوم حيث انهم قالو(يااخت هارون ماكان ابوك امراسوء وماكانت امك بغيا)فحزنت لكلامهم وهذا جائز وايضا تطيب خاطر لها والدليل ذيل الايه انه كافئها الله(قد جعل ربك تحتك سريا)
وقال تعالى (وَلَمَّا أَن جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ )
وهنااقول ان الخوف على الواقع والحزن على المتوقع اي خاف ممن واقعهم نبي الله عندماارادوا الانبياء وحزن على المتوقع لمايجري عليهم وهذه فضيله له والدليل انه كافئه بكلامه (انامنجوك واهلك)وللاشاره عجيب انتم قال تعالى منجوك واهلك الاامراتك اخرج زوجته من الاهل اليس فيها دليل على عدم شمول الاهل من النساء بايه التطهير
الان الله سبحانه وتعالى قال لنبيه لاتحزن لماذا هل امره بامر خارج عن الاسلام هل حزن النبي الان معصيه ام الله طيب خاطره اي ان النبي عندما حزن كان حزنه لله والا لماقال له الله (انانعلم مايسرون ومايعلنون)وفهذا تطيب خاطر
وقال تعالى (وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّـهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ)
وهناايضا اعلموا ان الله قال (وماارسلناك الا رحمه للعالمين)لم يقل للمسلمين قال للعالمين والكفار من العالمين والله يقول له لاتحزن عليهم وهي من صفات النبي التي تميز بها فهو ليس كنوح عندمادعى على قومه وهذه فضيله ياجاهل لامنقصه لرسول الله
وقال تعالى (فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا )
والان الله يقول لمريم لاتحزني من ماذا من فعل القوم حيث انهم قالو(يااخت هارون ماكان ابوك امراسوء وماكانت امك بغيا)فحزنت لكلامهم وهذا جائز وايضا تطيب خاطر لها والدليل ذيل الايه انه كافئها الله(قد جعل ربك تحتك سريا)
وقال تعالى (وَلَمَّا أَن جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلَّا امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ )
وهنااقول ان الخوف على الواقع والحزن على المتوقع اي خاف ممن واقعهم نبي الله عندماارادوا الانبياء وحزن على المتوقع لمايجري عليهم وهذه فضيله له والدليل انه كافئه بكلامه (انامنجوك واهلك)وللاشاره عجيب انتم قال تعالى منجوك واهلك الاامراتك اخرج زوجته من الاهل اليس فيها دليل على عدم شمول الاهل من النساء بايه التطهير
تعليق