بغض النظر عن النتيجة التي ستؤول اليها المباراة الكروية بين منتخبي العراق وايران , ولا يهمني ان اتابعها سواءً عندي اكانت في صفر او في شعبان او رجب المرجب ولي في ذلك اسبابي.
لنحلل المباراة الاخرى بين العراق وايران, ايران اختارت نظامها الاسلامي وفق مذهب ال البيت عليهم السلام ومبدء ولاية الفقيه.
رغم انني لا أؤمن بولاية الفقيه واقلد مرجعا لا يعمل بولاية الفقيه الا انني اعتقد ان لها ايجابياتها ومن اول الايجابيات انه منذ تأسيس الجمهورية الاسلامية في ايران عام 1979 لم يظهر في ايران لا طالح اليطلگ و لااياد البعثلاوي حيث يعرض المرشحون على مرشد الجمهورية الاسلامية ويرمى بعلاوي او اليطلگ الى سلة المهملات.
لنرى الملعب العراقي ماذا يحوي, كتبنا دستورنا وصوتنا عليه و قد نص على النظام الاتحادي الذي يحترم الاسلام ولايشرع قانونا يتعارض مع ثوابته واخترنا النظام البرلماني ورغم كل هذا نحن ولحد الان نمر بحالة برزخية فرغم كون النظام برلماني والرئيس هو رئيس واجهة وتشريفات وفق هذا النظام الا ان الرئيس لايعترف بذلك ويقول هل من مزيد !!!!
اخترنا النظام الاتحادي(الفدرالي) وبقي حبرا على ورق بعد ان اغتاله البعض ولو طبق لما فكرنا هل يحكم المطلگ او البعثلاوي في بغداد او لا ولوضعنا المعنيين امام جمهورهم وجها لوجه ولما بقيت لهم حجة في التقصير او القصور.
اخترنا النظام الذي يحترم الاسلام ورغم كوننا اغلبية اسلامية في العراق اذا يبلغ المسلمين على اقل تقدير 98 -99% من سكان العراق ورغم ذلك وما ان منعت محلات الخمر من العمل في الاحياء السكنية ثارت ثائرة البعض وقامت مظاهرات العرگ المشهورة وحملة صحيفة المدى الشيوعية سيئة الصيت.
لنعد الى ايران , ايران اكتفت اقتصاديا ولم تعد تستورد غذائها من الخارج وفضلا عن ذلك تصدر الفائض الينا والى غيرنا.
اما نحن فنستورد كل شي من الابرة الى الطائرة وفوق ذلك نستورد غذائنا يعني الان ووفقا لهذا الحال اي دولة بأمكانها اخضاعنا بسلاح التجويع.
وان استمرينا بالمقارنة لن تكفي الساعة ونصف الساعه والاستراحة بين الشوطين لتعداد الفوارق بين الملعب العراقي والملعب الايراني.
بعد هذا هل تجوز المقارنة بيننا وبين ايران ؟
لنحلل المباراة الاخرى بين العراق وايران, ايران اختارت نظامها الاسلامي وفق مذهب ال البيت عليهم السلام ومبدء ولاية الفقيه.
رغم انني لا أؤمن بولاية الفقيه واقلد مرجعا لا يعمل بولاية الفقيه الا انني اعتقد ان لها ايجابياتها ومن اول الايجابيات انه منذ تأسيس الجمهورية الاسلامية في ايران عام 1979 لم يظهر في ايران لا طالح اليطلگ و لااياد البعثلاوي حيث يعرض المرشحون على مرشد الجمهورية الاسلامية ويرمى بعلاوي او اليطلگ الى سلة المهملات.
لنرى الملعب العراقي ماذا يحوي, كتبنا دستورنا وصوتنا عليه و قد نص على النظام الاتحادي الذي يحترم الاسلام ولايشرع قانونا يتعارض مع ثوابته واخترنا النظام البرلماني ورغم كل هذا نحن ولحد الان نمر بحالة برزخية فرغم كون النظام برلماني والرئيس هو رئيس واجهة وتشريفات وفق هذا النظام الا ان الرئيس لايعترف بذلك ويقول هل من مزيد !!!!
اخترنا النظام الاتحادي(الفدرالي) وبقي حبرا على ورق بعد ان اغتاله البعض ولو طبق لما فكرنا هل يحكم المطلگ او البعثلاوي في بغداد او لا ولوضعنا المعنيين امام جمهورهم وجها لوجه ولما بقيت لهم حجة في التقصير او القصور.
اخترنا النظام الذي يحترم الاسلام ورغم كوننا اغلبية اسلامية في العراق اذا يبلغ المسلمين على اقل تقدير 98 -99% من سكان العراق ورغم ذلك وما ان منعت محلات الخمر من العمل في الاحياء السكنية ثارت ثائرة البعض وقامت مظاهرات العرگ المشهورة وحملة صحيفة المدى الشيوعية سيئة الصيت.
لنعد الى ايران , ايران اكتفت اقتصاديا ولم تعد تستورد غذائها من الخارج وفضلا عن ذلك تصدر الفائض الينا والى غيرنا.
اما نحن فنستورد كل شي من الابرة الى الطائرة وفوق ذلك نستورد غذائنا يعني الان ووفقا لهذا الحال اي دولة بأمكانها اخضاعنا بسلاح التجويع.
وان استمرينا بالمقارنة لن تكفي الساعة ونصف الساعه والاستراحة بين الشوطين لتعداد الفوارق بين الملعب العراقي والملعب الايراني.
بعد هذا هل تجوز المقارنة بيننا وبين ايران ؟
تعليق