إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رب الوهابية ينزل الى السماء الدنيا في عرفه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رب الوهابية ينزل الى السماء الدنيا في عرفه

    رب الوهابية ينزل الى السماء الدنيا في عرفه

    http://www.alfawzan.ws/node/9279

  • #2
    التزول معلوم (لأن نبيهم أبو هريرة أخبر عنه) والكيف مجهول , والسؤال عنه بدعة .

    هكذا سيجيبك أغبى أغبياء خلق الله

    تعليق


    • #3
      هذا يلزم الأيمان بعقيدة الحلول النصرانية و اليهودية من حيث لا يشعرون
      لأن النصارى تؤمن بأن الله حل بالمسيح -عليه السلام-
      واقعاً بعض مذاهب النصارى تؤمن بذلك و ليس الكل و الباقى تؤمن بالأتحاد و ما شابه
      على كل حال النتيجة النهائية أن الله -الخالق- يحل في المسيح -المخلوق-

      فعندما نقول أن الله ينزل أو يسكن أو يهبط إلى السماء الدنيا
      تكون نفس النتيجة
      الله -الخالق- يحل أو يسكن في السماء الدنيا -المخلوقة-

      بالنهاية هي عقيدة سكون أو حلول الخالق في مخلوقاته مع أختلاف المعطيات

      تعالى الله عن عقائد اليهود و النصارى و أهل السنة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة أدهم الزعتر
        التزول معلوم (لأن نبيهم أبو هريرة أخبر عنه) والكيف مجهول , والسؤال عنه بدعة .

        هكذا سيجيبك أغبى أغبياء خلق الله
        - كيف الله يسمع الناس اذا نادوه؟
        - وكيف يرى الله الخلق؟
        - وكيف يتكلم الله؟

        هذه الاسئلة لو سألك بها الذي ينفي هذه الصفات, فكيف ستجيبة؟
        الجواب : الايمان بها واجب, والكيف مجهول.

        فلو عندك جواب آخر, فهل تضعه لنا, والا انت يقع عليك وصفك الذي وضعت ....

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
          هذا يلزم الأيمان بعقيدة الحلول النصرانية و اليهودية من حيث لا يشعرون
          لأن النصارى تؤمن بأن الله حل بالمسيح -عليه السلام-
          واقعاً بعض مذاهب النصارى تؤمن بذلك و ليس الكل و الباقى تؤمن بالأتحاد و ما شابه
          على كل حال النتيجة النهائية أن الله -الخالق- يحل في المسيح -المخلوق-

          فعندما نقول أن الله ينزل أو يسكن أو يهبط إلى السماء الدنيا
          تكون نفس النتيجة
          الله -الخالق- يحل أو يسكن في السماء الدنيا -المخلوقة-

          بالنهاية هي عقيدة سكون أو حلول الخالق في مخلوقاته مع أختلاف المعطيات

          تعالى الله عن عقائد اليهود و النصارى و أهل السنة
          الحلول؟
          الحلول عند الذي يقول ان الله في كل مكان ومختلط بالخلق!!!!

          ولكن الجواب على سؤالك نجده من قول المعصوم ........
          كتاب الوحيد للصدوق الذي يروي حوارية بين زنديق وبين الامام الصادق جاء فيها
          قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟
          قال أبوعبدالله (ع): نقول ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،
          قال السائل :فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت
          قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا

          عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى قَالَ كَتَبْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ع جَعَلَنِيَ اللَّهُ فِدَاكَ يَا سَيِّدِي قَدْ رُوِيَ لَنَا أَنَّ اللَّهَ فِي مَوْضِعٍ دُونَ مَوْضِعٍ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وَ أَنَّهُ يَنْزِلُ كُلَّ لَيْلَةٍ فِي النِّصْفِ الْأَخِيرِ مِنَ اللَّيْلِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا وَ رُوِيَ أَنَّهُ يَنْزِلُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ ثُمَّ يَرْجِعُ إِلَى مَوْضِعِهِ فَقَالَ بَعْضُ مَوَالِيكَ فِي ذَلِكَ إِذَا كَانَ فِي مَوْضِعٍ دُونَ مَوْضِعٍ فَقَدْ يُلَاقِيهِ الْهَوَاءُ وَ يَتَكَنَّفُ عَلَيْهِ وَ الْهَوَاءُ جِسْمٌ رَقِيقٌ يَتَكَنَّفُ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ بِقَدْرِهِ فَكَيْفَ يَتَكَنَّفُ عَلَيْهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ عَلَى هَذَا الْمِثَالِ فَوَقَّعَ ع عِلْمُ ذَلِكَ عِنْدَهُ وَ هُوَ الْمُقَدِّرُ لَهُ بِمَا هُوَ أَحْسَنُ تَقْدِيراً وَ اعْلَمْ أَنَّهُ إِذَا كَانَ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَهُوَ كَمَا هُوَ عَلَى الْعَرْشِ وَ الْأَشْيَاءُ كُلُّهَا لَهُ سَوَاءٌ عِلْماً وَ قُدْرَةً وَ مُلْكاً وَ إِحَاطَةً

          1- محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن للجمعة حقا وحرمة فإياك أن تضيع أو تقصر في شيء من عبادة الله والتقرب إليه بالعمل الصالح وترك المحارم كلها فإن الله يضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات ويرفع فيه الدرجات ، قال : وذكر أن يومه مثل ليلته فإن استطعت أن تحييها بالصلاة والدعاء فافعل فإن ربك ينزل في أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا فيضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات وإن الله واسع كريم . المصدر الكافي ج 3 ص 414 الحديث السادس .
          2- فس : أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى سماء الدنيا من أول الليل ، وفي كل ليلة في الثلث الأخير ، وأمامه ملك ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ؟ اللهم أعط كل منفق خلفا وكل ممسك تلفا ، فإذا طلع الفجر عاد الرب إلى عرشه فيقسم الأرزاق بين العباد . ثم قال للفضيل بن يسار : يا فضيل نصيبك من ذلك وهو قول الله : " وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه " إلى قوله : " أكثرهم بهم مؤمنون " . المصدر : بحار الأنوار ج 3 ص 315 الحديث التاسع.

          تعليق


          • #6
            هذا يلزم الأيمان بعقيدة الحلول النصرانية و اليهودية من حيث لا يشعرون


            لأن النصارى تؤمن بأن الله حل بالمسيح -عليه السلام-





            كلامك صحيح مولانا شيخ الطائفة ولم يكن كلامك محض إفتراء حاشاك
            فهم يعتقدون بماأعتقده اليهود والنصارى
            وهذا خطأ فادح لإن اليهود والنصارى يؤمنون برب ليس هو الله الذي ليس كمثله شيء وتعالى الله عما يصفون


            قال الدارمي : حدثنا الحسن بن الصباح البزار حدثنا علي بن الحسن بن شقيق عن ابن المباركقال : قيل له كيف نعرف ربنا ؟ قال : بأنه فوق السماء السابعة على العرش بائن من خلقه .

            قال الإمام عثمان بن سعيد الدارمي : ومما يحقق قول ابن المبارك قول رسول الله صلى الله عليه وسلم للجارية أين الله ؟ يمتحن بذلك إيمانها ؟ فلما قالت : في السماء قال أعتقها فإنها مؤمنة
            وذكر ابن خزيمة عن ابن المبارك أنه قال له رجل : يا أبا عبد الرحمن قد خفت من كثرة ما أدعو على الجهمية ، فقال : لا تخف فإنهم يزعمون أن إلهك الذي في السماء ليس بشيء وصح عن ابن المبارك أنه قال : إنا نستطيع أن نحكي كلام اليهود والنصارى ولا نستطيع أن نحكي كلام الجهمية



            صحيح البخاري) في كتابه خلق أفعال العباد ج1ص30 باب ذكر أهل العلم للمعطلة وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ: " الْجَهْمِيَّةُ أَشَرُّ قَوْلًا مِنَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى، قَدِ اجْتَمَعَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى، وَأَهْلُ الْأَدْيَانِ أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى الْعَرْشِ، وَقَالُوا هُمْ: لَيْسَ عَلَى الْعَرْشِ شَيْءٌ


            ولهذا السبب أستنكروا مقولة الجهمية وكفروهم وجعلوا قولهم أشر قولاً من اليهود والنصارى

            بل يقولون بأن اليهود والنصارى أجتمعوا وأتفقوا على مقولتهم ومعتقدهم بالفوقية والجلوس
            بينما أنكروا مايقوله الجهمية
            \\
            إنا نستطيع أن نحكي كلام اليهود والنصارى ولا نستطيع أن نحكي كلام الجهمية

            قَدِ اجْتَمَعَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى، وَأَهْلُ الْأَدْيَانِ أَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى الْعَرْشِ، وَقَالُوا هُمْ: لَيْسَ عَلَى الْعَرْشِ شَيْءٌ

            التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 14-01-2011, 06:17 PM.

            تعليق


            • #7
              والشكر الجزيل للأخ الموالي أيمن
              اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمد

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكم أخي الكريم وفقكم الله
                وصلى الله على محمد وال محمد

                يقول الكيفية مجهولة !!!!

                كون الكيفية مجهولة ليست بعذر حتى نؤمن بما نشاء من عقائد فاسدة
                فلنقول أن الله يحل في مخلوقاته و الكيفية مجهولة فلا تسأل
                ولنقول أن الله يتردد و يهرول و يضحك لأن الكيفية مجهولة
                ولنقول أن الله ينسى و يتعلم و الكيفية مجهولة
                فجهلان الكيفية ليست بعذر لنعلق عليه فساد العقائد

                حيلة المفلس

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                  كون الكيفية مجهولة ليست بعذر حتى نؤمن بما نشاء من عقائد فاسدة
                  الحلول هي عقيدة من يؤمن بان الله في كل مكان ومتداخل في مخلوقاته مثل الامامية.

                  فالحلول عقيدة مناقضة لعقيدة الايمان بان الله بائن من خلقه
                  وهي متوافقة مع من يقول بان الله في كل مكان, لانه بذلك يكون متداخل في المخلوقات

                  فانت ترمينا بصفة هي ملازمه لقولكم.


                  وهذه المشاركة لم نسمع جواب عنها ..
                  - كيف الله يسمع الناس اذا نادوه؟
                  - وكيف يرى الله الخلق؟
                  - وكيف يتكلم الله؟

                  هذه الاسئلة لو سألك بها الذي ينفي هذه الصفات, فكيف ستجيبة؟
                  الجواب : الايمان بها واجب, والكيف مجهول.


                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                    الحلول؟
                    الحلول عند الذي يقول ان الله في كل مكان ومختلط بالخلق!!!!

                    ولكن الجواب على سؤالك نجده من قول المعصوم ........
                    كتاب الوحيد للصدوق الذي يروي حوارية بين زنديق وبين الامام الصادق جاء فيها
                    قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟
                    قال أبوعبدالله (ع): نقول ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،
                    قال السائل :فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت
                    قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا

                    عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى قَالَ كَتَبْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ع جَعَلَنِيَ اللَّهُ فِدَاكَ يَا سَيِّدِي قَدْ رُوِيَ لَنَا أَنَّ اللَّهَ فِي مَوْضِعٍ دُونَ مَوْضِعٍ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وَ أَنَّهُ يَنْزِلُ كُلَّ لَيْلَةٍ فِي النِّصْفِ الْأَخِيرِ مِنَ اللَّيْلِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا وَ رُوِيَ أَنَّهُ يَنْزِلُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ ثُمَّ يَرْجِعُ إِلَى مَوْضِعِهِ فَقَالَ بَعْضُ مَوَالِيكَ فِي ذَلِكَ إِذَا كَانَ فِي مَوْضِعٍ دُونَ مَوْضِعٍ فَقَدْ يُلَاقِيهِ الْهَوَاءُ وَ يَتَكَنَّفُ عَلَيْهِ وَ الْهَوَاءُ جِسْمٌ رَقِيقٌ يَتَكَنَّفُ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ بِقَدْرِهِ فَكَيْفَ يَتَكَنَّفُ عَلَيْهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ عَلَى هَذَا الْمِثَالِ فَوَقَّعَ ع عِلْمُ ذَلِكَ عِنْدَهُ وَ هُوَ الْمُقَدِّرُ لَهُ بِمَا هُوَ أَحْسَنُ تَقْدِيراً وَ اعْلَمْ أَنَّهُ إِذَا كَانَ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَهُوَ كَمَا هُوَ عَلَى الْعَرْشِ وَ الْأَشْيَاءُ كُلُّهَا لَهُ سَوَاءٌ عِلْماً وَ قُدْرَةً وَ مُلْكاً وَ إِحَاطَةً

                    1- محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن للجمعة حقا وحرمة فإياك أن تضيع أو تقصر في شيء من عبادة الله والتقرب إليه بالعمل الصالح وترك المحارم كلها فإن الله يضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات ويرفع فيه الدرجات ، قال : وذكر أن يومه مثل ليلته فإن استطعت أن تحييها بالصلاة والدعاء فافعل فإن ربك ينزل في أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا فيضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات وإن الله واسع كريم . المصدر الكافي ج 3 ص 414 الحديث السادس .
                    2- فس : أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى سماء الدنيا من أول الليل ، وفي كل ليلة في الثلث الأخير ، وأمامه ملك ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ؟ اللهم أعط كل منفق خلفا وكل ممسك تلفا ، فإذا طلع الفجر عاد الرب إلى عرشه فيقسم الأرزاق بين العباد . ثم قال للفضيل بن يسار : يا فضيل نصيبك من ذلك وهو قول الله : " وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه " إلى قوله : " أكثرهم بهم مؤمنون " . المصدر : بحار الأنوار ج 3 ص 315 الحديث التاسع.



                    لماذا لم تنقل تعليق المجلسي -قد- ؟
                    لا تصمد هذه الأحاديث أمام هذه الأحديث الصحاح :

                    قيل للرضا -صلوات الله عليه- : يا بن رسول الله!.. ما تقول في الحديث الذي يرويه الناس عن رسول الله -صلى الله عليه و اله وسلم- أنه قال
                    «إن الله تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة الى السماء الدنيا»،
                    فقال -صلوات الله عليه- : «لعن الله المحرّفين الكلم عن مواضعه، والله ما قال رسول الله كذلك، وانّما قال: انّ الله تعالى ينزل ملكاً الى السماء الدنيا كل ليلة في الثلث الاخير، وليلة الجمعة في أول الليل فيأمره فينادي هل من سائل فأعطيه، هل من تائب فاتوب عليه، هل من مستغفر فاغفر له ... حدثني بذلك أبي عن جدي عن آبائه عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) »
                    عيون أخبار الرضا : 1 / 126، 127 .

                    قال الباقر -صلوات الله عليه- : (إنّ الله -تبارك وتعالى- لينادي كلّ ليلة جمعة من فوق عرشه من أوّل اللّيل إلى آخره:
                    ألا عبدٌ مؤمنٌ يدعوني لدينه أو دنياه قبل طلوع الفجر؛ فأجيبه!..
                    ألا عبدٌ مؤمنٌ يتوب إليّ من ذنوبه قبل طلوع الفجر؛ فأتوب عليه!..
                    ألا عبدٌ مؤمنٌ قد قتّرت عليه رزقه؛ فأزيده وأوسّع عليه!..
                    ألا عبدٌ سقيمٌ يسألني أن أشفيه قبل طلوع الفجر؛ فأعافيه!..
                    ألا عبدٌ مؤمنٌ محبوسٌ مغمومٌ يسألني أن أطلقه من سجنه؛ فأخلّي سربه!..
                    ألا عبدٌ مؤمنٌ مظلومٌ يسألني أن آخذ له بظلامته قبل طلوع الفجر؛ فأنتصر له وآخذ له بظلامته!..
                    قال (ع): فلا يزال ينادي بهذا حتّى يطلع الفجر).


                    ثانياً لا يوجد شيعي قال بأن الله في كل مكان
                    بل قلنا بأن الله تعالى عن الأين وتعالى عن المكان كما قال الأمام علي -صلوات الله عليه-


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                      لماذا لم تنقل تعليق المجلسي -قد- ؟
                      لا تصمد هذه الأحاديث أمام هذه الأحديث الصحاح :

                      قيل للرضا -صلوات الله عليه- : يا بن رسول الله!.. ما تقول في الحديث الذي يرويه الناس عن رسول الله -صلى الله عليه و اله وسلم- أنه قال
                      «إن الله تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة الى السماء الدنيا»،
                      فقال -صلوات الله عليه- : «لعن الله المحرّفين الكلم عن مواضعه، والله ما قال رسول الله كذلك، وانّما قال: انّ الله تعالى ينزل ملكاً الى السماء الدنيا كل ليلة في الثلث الاخير، وليلة الجمعة في أول الليل فيأمره فينادي هل من سائل فأعطيه، هل من تائب فاتوب عليه، هل من مستغفر فاغفر له ... حدثني بذلك أبي عن جدي عن آبائه عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) »
                      عيون أخبار الرضا : 1 / 126، 127 .

                      قال الباقر -صلوات الله عليه- : (إنّ الله -تبارك وتعالى- لينادي كلّ ليلة جمعة من فوق عرشه من أوّل اللّيل إلى آخره:
                      ألا عبدٌ مؤمنٌ يدعوني لدينه أو دنياه قبل طلوع الفجر؛ فأجيبه!..
                      ألا عبدٌ مؤمنٌ يتوب إليّ من ذنوبه قبل طلوع الفجر؛ فأتوب عليه!..
                      ألا عبدٌ مؤمنٌ قد قتّرت عليه رزقه؛ فأزيده وأوسّع عليه!..
                      ألا عبدٌ سقيمٌ يسألني أن أشفيه قبل طلوع الفجر؛ فأعافيه!..
                      ألا عبدٌ مؤمنٌ محبوسٌ مغمومٌ يسألني أن أطلقه من سجنه؛ فأخلّي سربه!..
                      ألا عبدٌ مؤمنٌ مظلومٌ يسألني أن آخذ له بظلامته قبل طلوع الفجر؛ فأنتصر له وآخذ له بظلامته!..
                      قال (ع): فلا يزال ينادي بهذا حتّى يطلع الفجر).


                      ثانياً لا يوجد شيعي قال بأن الله في كل مكان
                      بل قلنا بأن الله تعالى عن الأين وتعالى عن المكان كما قال الأمام علي -صلوات الله عليه-

                      حدثنا على بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رضى الله عنه قال: حدثنا محمد بن هارون الصوفى قال: حدثنا عبيد الله بن موسى بن ايوب الرويانى عن عبد العظيم بن عبد الله الحسنى رضى الله عنه عن إبراهيم بن أبي محمود؟ قال: قلت للرضا عليه السلام: يا بن رسول الله ما تقول في الحديث الذي يرويه الناس عن رسول الله (ص) انه قال: ان الله تبارك وينزل كل ليله جمعه الى السماء الدنيا فقال: لعن الله المحرفين الكلم عن مواضعه والله ما قال: رسول الله كذلك إنما قال: ان الله تعالى ينزل ملكا الى السماء الدنيا كل ليله في الثلث الاخير وليله الجمعه في اول الليل فيأمره فينادى هل من سائل فاعطيه؟ هل من تائب فاتوب عليه؟ هل من مستغفر فاغفر له؟ يا طالب الخير اقبل ويا طالب الشر اقصر فلا يزال ينادى بهذا حتى يطلع الفجر فإذا طلع الفجر عاد الى محله من ملكوت السماء حدثني بذلك أبي عن جدى عن آبائه عن رسول الله

                      الرواية ضعيفة .....
                      قال الخوئي في حديثه عن مشايخ الصدوق : رويت أيضاً عن مشايخ الصدوق (قدس سره) كعلي بن أحمد بن محمد الدقاق وعلي بن عبدالله الوراق وغيرهما ولكنهم لم يوثقوا في الرِّجال ، وليس في حقِّهم غير أنهم من مشايخ الاجازة للصدوق (قدس سره) وأنه قد ترضّى وترحّم على مشايخه في كلامه وشيء من ذلك لا يدل على توثيقهم ... الخ

                      وقال في موضع اخر :
                      وعلي بن أحمد الدقاق وهو شيخ الصدوق ولم يوثق ، ومع هؤلاء المجاهيل والضعفاء كيف يمكن أن يكون السند معتبراً كما ادّعاه

                      وايضا مناقضة للرواية السابقة :
                      " فلا يكون نزوله كنزول المخلوق "
                      فلو كان الملك هو الذي ينزل, فكيف يكون نزول الملك ليس كنزول المخلوق؟؟؟؟
                      الا اذا قلت ان الملك هو الخالق.
                      وايضا قوله :
                      إِذَا كَانَ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَهُوَ كَمَا هُوَ عَلَى الْعَرْشِ وَ الْأَشْيَاءُ كُلُّهَا لَهُ سَوَاءٌ عِلْماً وَ قُدْرَةً وَ مُلْكاً وَ إِحَاطَةً
                      وقوله :
                      فإن ربك ينزل في أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا
                      وقوله في رواية اخرى :
                      إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى سماء الدنيا


                      تعليق


                      • #12
                        للمرة الألف العقائد لا تؤخذ من الأحاديث فقط
                        ثانياً يجب مراعاة أجماع الطائفة قبل الأخذ بالحديث
                        ألم تلاحظ أن الرواية توافق عقائدنا و القرأن الكريم
                        فشهرة العمل بالحديث من شروط قبول الرواية
                        وكونه لم يوثق لا يعنى جهالة حاله و لا يعنى ضعفه ولا يعنى رد الرواية

                        وشهرة العمل بالحديث موجود عند أهل السنة كذلك :

                        فلو ذهبنا إلى الترجيح كان هذا الحديث أي حديث مسلم هو المعمول به لأن عليه إجماع الأئمة، فإن المذاهب الأربعة يحرمون المس بلا حائل بشهوة وبدون شهوة، فالحديث الذي يوافق عمل الأكثر عند المحدثين والأصوليين يكون راجحًا على الذي يخالفه، فكيف بالذي عليه عمل الجميع؟!

                        التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 14-01-2011, 07:53 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          ولكن الجواب على سؤالك نجده من قول المعصوم ........
                          كتاب الوحيد للصدوق الذي يروي حوارية بين زنديق وبين الامام الصادق جاء فيها
                          قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟
                          قال أبوعبدالله (ع): نقول ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ،
                          قال السائل :فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت
                          قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا
                          وجدت هذه الأخبار في البحار تحت باب
                          باب 14 : نفي الزمان والمكان والحركة والانتقال عنه تعالى وتأويل الايات والاخبار في ذلك









                          وكلب معلوية لعنه الله يريد أن يلزمنا بفهمه الإستحماري لأنه حمار كمشايخه الأغبياء

                          والأمر الآخر أني وجدت تدليسا


                          35 - يد : الدقاق ، عن أبي القاسم العلوي ، عن البرمكي ، عن الحسين بن الحسن عن إبراهيم بن هاشم القمي ، عن العباس بن عمرو الفقيمي ، عن هشام بن الحكم - في حديث الزنديق الذي أتى أبا عبدالله عليه السلام - قال : سأله عن قوله : " الرحمن على العرش استوى " قال أبو عبدالله عليه السلام : بذلك وصف نفسه ، وكذلك هو مستول على العرش بائن من خلقه من غير أن يكون العرش حاملا له ، ولا أن يكون العرش حاويا له ، ولا أن العرش محتازله ، ولكنا نقول : هو حامل العرش ، وممسك العرش ، ونقول من ذلك ما قال : " وسع كرسيه السموات والارض " فثبتنا من العرش والكرسي ما ثبته ، ونفينا أن يكون العرش أو الكرسي حاويا له ، وأن يكون عزوجل محتاجا إلى مكان أو إلى شئ مما خلق ، بل خلقه محتاجون إليه . قال السائل : فما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحوالارض : قال أبوعبدالله عليه السلام : ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء ، ولكنه عزو جل أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء نحوالعرش لانه جعله معدن الرزق فثبتنا ما ثبته القرآن والاخبار عن الرسول صلى الله عليه وآله حين قال : ارفعوا أيديكم الله إلى الله عزوجل . وهذا يجمع عليه فرق الامة كلها . قال السائل : فتقول : إنه ينزل السماء الدنيا ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : نقول ذلك ، لان الروايات قدصحت به والاخبار . قال السائل : وإذا نزل أليس قد حال عن العرش وحوله عن العرش انتقال ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : ليس ذلك على ما يوجد من المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقل ينقله ويحوله من حال إلى حال ، بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ، ولا يجري عليه الحدوث ، فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلامنه المكان الاول ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون هو كمافي السماء السابعة على العرش كذلك هو في سماء الدنيا إنما يكشف عن عظمته ، ويري أولياءه نفسه حيث شاء ، ويكشف ماشاء من قدرته ، ومنظره في القرب والبعد سواء . ثم قال : قال مصنف هذا الكتاب : قوله عليه السلام : إنه على العرش إنه ليس بمعنى التمكن فيه ، ولكنه بمعنى التعالي عليه بالقدرة يقال : فلان على خير واستعانة على عمل كذا وكذا ، ليس بمعنى التمكن فيه والاستقرار عليه ، ولكن ذلك بمعنى التمكن منه والقدرة عليه ، وقوله في النزول ليس بمعنى الانتقال وقطع المسافة ، ولكنه على معنى إنزال الامر من إلى سماء الدنيا لان العرش هو المكان الذي ينتهى إليه بأعمال العباد من السدرة المنتهى إليه ، وقد يجعل الله عزوجل السماء الدنيا في الثلث الاخير من الليل وفي ليالي الجمعة مسافة الاعمال في ارتفاعها أقرب منها في سائر الاوقات إلى العرش . وقوله : يري أولياءه نفسه فإنه يعني بإظهار بدائع فطرته ، فقد جرت العادة بأن يقال للسلطان إذا أظهر قوة وقدرة وخيلا ورجلا : قد أظهر نفسه ، وعلى ذلك دل الكلام ومجاز اللفظ .



                          فالرواية التي يحتج بها فيها الدقاق الذي قال بتضعيفه

                          وهذا رد الوهابي الغبي على الرواية


                          حدثنا على بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رضى الله عنه قال: حدثنا محمد بن هارون الصوفى قال: حدثنا عبيد الله بن موسى بن ايوب الرويانى عن عبد العظيم بن عبد الله الحسنى رضى الله عنه عن إبراهيم بن أبي محمود؟ قال: قلت للرضا عليه السلام: يا بن رسول الله ما تقول في الحديث الذي يرويه الناس عن رسول الله (ص) انه قال: ان الله تبارك وينزل كل ليله جمعه الى السماء الدنيا فقال: لعن الله المحرفين الكلم عن مواضعه والله ما قال: رسول الله كذلك إنما قال: ان الله تعالى ينزل ملكا الى السماء الدنيا كل ليله في الثلث الاخير وليله الجمعه في اول الليل فيأمره فينادى هل من سائل فاعطيه؟ هل من تائب فاتوب عليه؟ هل من مستغفر فاغفر له؟ يا طالب الخير اقبل ويا طالب الشر اقصر فلا يزال ينادى بهذا حتى يطلع الفجر فإذا طلع الفجر عاد الى محله من ملكوت السماء حدثني بذلك أبي عن جدى عن آبائه عن رسول الله

                          الرواية ضعيفة .....


                          وعلى تقدير صحتها فقد ذكر تأويلها أسفل الرواية مباشرة لكن التدليس من صفات كلاب معاوية لعنه الله

                          عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْكُوفِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى قَالَ كَتَبْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ع جَعَلَنِيَ اللَّهُ فِدَاكَ يَا سَيِّدِي قَدْ رُوِيَ لَنَا أَنَّ اللَّهَ فِي مَوْضِعٍ دُونَ مَوْضِعٍ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وَ أَنَّهُ يَنْزِلُ كُلَّ لَيْلَةٍ فِي النِّصْفِ الْأَخِيرِ مِنَ اللَّيْلِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا وَ رُوِيَ أَنَّهُ يَنْزِلُ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ ثُمَّ يَرْجِعُ إِلَى مَوْضِعِهِ فَقَالَ بَعْضُ مَوَالِيكَ فِي ذَلِكَ إِذَا كَانَ فِي مَوْضِعٍ دُونَ مَوْضِعٍ فَقَدْ يُلَاقِيهِ الْهَوَاءُ وَ يَتَكَنَّفُ عَلَيْهِ وَ الْهَوَاءُ جِسْمٌ رَقِيقٌ يَتَكَنَّفُ عَلَى كُلِّ شَيْ‏ءٍ بِقَدْرِهِ فَكَيْفَ يَتَكَنَّفُ عَلَيْهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ عَلَى هَذَا الْمِثَالِ فَوَقَّعَ ع عِلْمُ ذَلِكَ عِنْدَهُ وَ هُوَ الْمُقَدِّرُ لَهُ بِمَا هُوَ أَحْسَنُ تَقْدِيراً وَ اعْلَمْ أَنَّهُ إِذَا كَانَ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَهُوَ كَمَا هُوَ عَلَى الْعَرْشِ وَ الْأَشْيَاءُ كُلُّهَا لَهُ سَوَاءٌ عِلْماً وَ قُدْرَةً وَ مُلْكاً وَ إِحَاطَةً
                          استحمار فكري عند الوهابي لنضع الشرح

                          مرآة العقول ، ج‏2، ص: 67
                          قوله عليه السلام: علم ذلك عنده،

                          (4) أي علم كيفية نزوله عنده سبحانه، و ليس عليكم معرفة ذلك، ثم أشار إشارة خفية إلى أن المراد بنزوله: تقديره نزول رحمته، و إنزالها بتقديره‏
                          بقوله: و هو المقدر له بما هو أحسن تقديرا،
                          (5) ثم أفاد أن ما عليكم علمه أنه‏

                          لا يجري عليه أحكام الأجسام و المحيزات من المجاورة و القرب المكاني، و التمكن في الأمكنة، بل حضوره سبحانه حضور و شهود علمي و إحاطة بالعلم و القدرة و الملك بقوله: و علم أنه" إلخ".
                          قوله: في قوله.
                          (1) هذا كلام المصنف (ره) أي روي في تفسير هذه الآية الرواية الآتية، و قيل: عطف على عنوان الباب، أي باب في قوله، و هو بعيد.

                          1- محمد بن يحيى ، عن عبد الله بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن أبان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن للجمعة حقا وحرمة فإياك أن تضيع أو تقصر في شيء من عبادة الله والتقرب إليه بالعمل الصالح وترك المحارم كلها فإن الله يضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات ويرفع فيه الدرجات ، قال : وذكر أن يومه مثل ليلته فإن استطعت أن تحييها بالصلاة والدعاء فافعل فإن ربك ينزل في أول ليلة الجمعة إلى سماء الدنيا فيضاعف فيه الحسنات ويمحو فيه السيئات وإن الله واسع كريم . المصدر الكافي ج 3 ص 414 الحديث السادس
                          .
                          أيضا استحماري فكري لنضع الشرح

                          مرآة العقول
                          ، ج‏15، ص: 341
                          مجهول
                          قوله عليه السلام:" ينزل"
                          (3) يحتمل أن يكون من باب التفعيل فيكون المراد نزول ملائكة الرحمة، أو المراد
                          " بنزوله تعالى"
                          (4) نزول ملائكته و رحمته مجازا..


                          س : أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى سماء الدنيا من أول الليل ، وفي كل ليلة في الثلث الأخير ، وأمامه ملك ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ؟ اللهم أعط كل منفق خلفا وكل ممسك تلفا ، فإذا طلع الفجر عاد الرب إلى عرشه فيقسم الأرزاق بين العباد . ثم قال للفضيل بن يسار : يا فضيل نصيبك من ذلك وهو قول الله : " وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه " إلى قوله : " أكثرهم بهم مؤمنون " . المصدر : بحار الأنوار ج 3 ص 315 الحديث التاسع.
                          أيضا استحمار فكري وتدليس

                          9 - فس : أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى السماء الدنيا من أول الليل ، وفي كل ليلة في الثلث الاخير ، وأمامه ملك ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر فيغفرله ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ؟ اللهم أعط كل منفق خلفا ( 1 ) وكل ممسك تلفا ، فإذا طلع الفجرعاد الرب إلى عرشه فيقسم الارزاق بين العباد . ثم قال للفضيل بن يسار : يا فضيل نصيبك من ذلك وهو قول الله : " وما أنفقتم من شئ فهو يخلفه " إلى قوله : " أكثرهم بهم يؤمنون " . بيان : نزوله تعالى كناية عن تنزله عن عرش العظمة والجلال ، وأنه مع غنائه عنهم من جميع الوجوه يخاطبهم بما يخاطب به من يحتاج إلى غيره تلطفا وتكرما ، و عوده إلى عرشه من توجهه تعالى إلى شؤون آخر يفعله الملوك إذا تمكنوا على عرشهم .


                          إلى متى نعلمكم ياحمير أن مثل هذه الأخبار يجب أن تأول بما يناسب كمال الله عزوجل بينما أنتم لا تأولون وتأخذون بالظاهر


                          تعليق


                          • #14
                            اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
                            قال الإمام أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) : " ... وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ (1)فَقَدْ حَدَّهُ ، وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ ، وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْضَمَّنَهُ ، وَ مَنْ قَالَ عَلَا مَ فَقَدْ أَخْلَى مِنْهُ ، كَائِنٌ لَا عَنْ حَدَثٍ ، مَوْجُودٌ لَا عَنْ عَدَمٍ ، مَعَ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُقَارَنَةٍ ، وَغَيْرُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ لَا بِمُزَايَلَةٍ ... " (2).

                            [1]أي إلى الله عز و جل .
                            [2]
                            نهج البلاغة : الخطبة الأولى ، صفحة : 40 من طبعة صبحي الصالح .


                            شكرا لك وجزاك الله خيرا

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
                              وجدت هذه الأخبار في البحار تحت باب
                              باب 14 : نفي الزمان والمكان والحركة والانتقال عنه تعالى وتأويل الايات والاخبار في ذلك









                              وكلب معلوية لعنه الله يريد أن يلزمنا بفهمه الإستحماري لأنه حمار كمشايخه الأغبياء

                              والأمر الآخر أني وجدت تدليسا


                              35 - يد : الدقاق ، عن أبي القاسم العلوي ، عن البرمكي ، عن الحسين بن الحسن عن إبراهيم بن هاشم القمي ، عن العباس بن عمرو الفقيمي ، عن هشام بن الحكم - في حديث الزنديق الذي أتى أبا عبدالله عليه السلام - قال : سأله عن قوله : " الرحمن على العرش استوى " قال أبو عبدالله عليه السلام : بذلك وصف نفسه ، وكذلك هو مستول على العرش بائن من خلقه من غير أن يكون العرش حاملا له ، ولا أن يكون العرش حاويا له ، ولا أن العرش محتازله ، ولكنا نقول : هو حامل العرش ، وممسك العرش ، ونقول من ذلك ما قال : " وسع كرسيه السموات والارض " فثبتنا من العرش والكرسي ما ثبته ، ونفينا أن يكون العرش أو الكرسي حاويا له ، وأن يكون عزوجل محتاجا إلى مكان أو إلى شئ مما خلق ، بل خلقه محتاجون إليه . قال السائل : فما الفرق بين أن ترفعوا أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحوالارض : قال أبوعبدالله عليه السلام : ذلك في علمه وإحاطته وقدرته سواء ، ولكنه عزو جل أمر أولياءه وعباده برفع أيديهم إلى السماء نحوالعرش لانه جعله معدن الرزق فثبتنا ما ثبته القرآن والاخبار عن الرسول صلى الله عليه وآله حين قال : ارفعوا أيديكم الله إلى الله عزوجل . وهذا يجمع عليه فرق الامة كلها . قال السائل : فتقول : إنه ينزل السماء الدنيا ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : نقول ذلك ، لان الروايات قدصحت به والاخبار . قال السائل : وإذا نزل أليس قد حال عن العرش وحوله عن العرش انتقال ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : ليس ذلك على ما يوجد من المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقل ينقله ويحوله من حال إلى حال ، بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ، ولا يجري عليه الحدوث ، فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلامنه المكان الاول ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون هو كمافي السماء السابعة على العرش كذلك هو في سماء الدنيا إنما يكشف عن عظمته ، ويري أولياءه نفسه حيث شاء ، ويكشف ماشاء من قدرته ، ومنظره في القرب والبعد سواء . ثم قال : قال مصنف هذا الكتاب : قوله عليه السلام : إنه على العرش إنه ليس بمعنى التمكن فيه ، ولكنه بمعنى التعالي عليه بالقدرة يقال : فلان على خير واستعانة على عمل كذا وكذا ، ليس بمعنى التمكن فيه والاستقرار عليه ، ولكن ذلك بمعنى التمكن منه والقدرة عليه ، وقوله في النزول ليس بمعنى الانتقال وقطع المسافة ، ولكنه على معنى إنزال الامر من إلى سماء الدنيا لان العرش هو المكان الذي ينتهى إليه بأعمال العباد من السدرة المنتهى إليه ، وقد يجعل الله عزوجل السماء الدنيا في الثلث الاخير من الليل وفي ليالي الجمعة مسافة الاعمال في ارتفاعها أقرب منها في سائر الاوقات إلى العرش . وقوله : يري أولياءه نفسه فإنه يعني بإظهار بدائع فطرته ، فقد جرت العادة بأن يقال للسلطان إذا أظهر قوة وقدرة وخيلا ورجلا : قد أظهر نفسه ، وعلى ذلك دل الكلام ومجاز اللفظ .



                              فالرواية التي يحتج بها فيها الدقاق الذي قال بتضعيفه

                              وهذا رد الوهابي الغبي على الرواية




                              وعلى تقدير صحتها فقد ذكر تأويلها أسفل الرواية مباشرة لكن التدليس من صفات كلاب معاوية لعنه الله


                              استحمار فكري عند الوهابي لنضع الشرح

                              مرآة العقول ، ج‏2، ص: 67
                              قوله عليه السلام: علم ذلك عنده،

                              (4) أي علم كيفية نزوله عنده سبحانه، و ليس عليكم معرفة ذلك، ثم أشار إشارة خفية إلى أن المراد بنزوله: تقديره نزول رحمته، و إنزالها بتقديره‏
                              بقوله: و هو المقدر له بما هو أحسن تقديرا،
                              (5) ثم أفاد أن ما عليكم علمه أنه‏

                              لا يجري عليه أحكام الأجسام و المحيزات من المجاورة و القرب المكاني، و التمكن في الأمكنة، بل حضوره سبحانه حضور و شهود علمي و إحاطة بالعلم و القدرة و الملك بقوله: و علم أنه" إلخ".
                              قوله: في قوله.
                              (1) هذا كلام المصنف (ره) أي روي في تفسير هذه الآية الرواية الآتية، و قيل: عطف على عنوان الباب، أي باب في قوله، و هو بعيد.


                              أيضا استحماري فكري لنضع الشرح

                              مرآة العقول
                              ، ج‏15، ص: 341
                              مجهول
                              قوله عليه السلام:" ينزل"
                              (3) يحتمل أن يكون من باب التفعيل فيكون المراد نزول ملائكة الرحمة، أو المراد
                              " بنزوله تعالى"
                              (4) نزول ملائكته و رحمته مجازا..



                              أيضا استحمار فكري وتدليس

                              9 - فس : أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى السماء الدنيا من أول الليل ، وفي كل ليلة في الثلث الاخير ، وأمامه ملك ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر فيغفرله ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ؟ اللهم أعط كل منفق خلفا ( 1 ) وكل ممسك تلفا ، فإذا طلع الفجرعاد الرب إلى عرشه فيقسم الارزاق بين العباد . ثم قال للفضيل بن يسار : يا فضيل نصيبك من ذلك وهو قول الله : " وما أنفقتم من شئ فهو يخلفه " إلى قوله : " أكثرهم بهم يؤمنون " . بيان : نزوله تعالى كناية عن تنزله عن عرش العظمة والجلال ، وأنه مع غنائه عنهم من جميع الوجوه يخاطبهم بما يخاطب به من يحتاج إلى غيره تلطفا وتكرما ، و عوده إلى عرشه من توجهه تعالى إلى شؤون آخر يفعله الملوك إذا تمكنوا على عرشهم .


                              إلى متى نعلمكم ياحمير أن مثل هذه الأخبار يجب أن تأول بما يناسب كمال الله عزوجل بينما أنتم لا تأولون وتأخذون بالظاهر


                              حتى التدليس لا تعرف معناه
                              فهل تريدني ان انقل لك كلام المراجع على الرواية حتى لا اكون مدلس؟
                              ومالي من كلام المراجع الذي لايغني ولايسمن من جوع.
                              فالرواية صريح في ان الله ينزل, تقول قال المرجع ان الله لاينزل وانما تزول رحمته؟
                              وكيف تنزل الرحمه من على العرش؟؟؟

                              س : أبي ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الرب تبارك وتعالى ينزل كل ليلة جمعة إلى سماء الدنيا من أول الليل ، وفي كل ليلة في الثلث الأخير ، وأمامه ملك ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ؟ اللهم أعط كل منفق خلفا وكل ممسك تلفا ، فإذا طلع الفجر عاد الرب إلى عرشه فيقسم الأرزاق بين العباد . ثم قال للفضيل بن يسار : يا فضيل نصيبك من ذلك وهو قول الله : " وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه " إلى قوله : " أكثرهم بهم مؤمنون " . المصدر : بحار الأنوار ج 3 ص 315 الحديث التاسع.
                              بيان : نزوله تعالى كناية عن تنزله عن عرش العظمة والجلال ، وأنه مع غنائه عنهم من جميع الوجوه يخاطبهم بما يخاطب به من يحتاج إلى غيره تلطفا وتكرما ، و عوده إلى عرشه من توجهه تعالى إلى شؤون آخر يفعله الملوك إذا تمكنوا على عرشهم .
                              العقل نعمة!!!!

                              الرب ينزل يعني ان تنازل على عرشه!!!!
                              هل هذا تفسير يقبله العقل؟؟؟
                              هل الله يتنازل على العرش!!!!
                              لمن؟؟؟

                              وكيف تعمل بالقول ...
                              "وأمامه ملك ينادي : هل من تائب يتاب عليه ؟ هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطى سؤله ؟"
                              اين محل هذا الجملة من الاعراب؟؟
                              ام ان المرجع تجاهلها لانه لايدري كيف يعمل بها!!!!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,090 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              154 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X