هو يقصد بدعة بالمعنى اللغوي للبدعة وليست المعنى الشرعي. لان فعله مستند الى دليل شرعي.
اي دليل هذا الدليل
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، قال : أصلي خلف الامام في رمضان ؟ قال : أتقرأ القرآن؟ قال : نعم ، قال : أفتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك )
فهذا ابن عمر يصف من يصلي تراويح بالحمير
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة صحيح البخاري - الأذان - صلاة الليل - رقم الحديث : ( 689 ) فهذا رسول الله يأمرنا ان نصليفي بيوتنا الا المكتوبة
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، قال : أصلي خلف الامام في رمضان ؟ قال : أتقرأ القرآن؟ قال : نعم ، قال : أفتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك )
فهذا ابن عمر يصف من يصلي تراويح بالحمير
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة صحيح البخاري - الأذان - صلاة الليل - رقم الحديث : ( 689 ) فهذا رسول الله يأمرنا ان نصليفي بيوتنا الا المكتوبة
كلام ابن عمر مخصص لذلك الرجل لما عرف حاله, و ليس نفيا للصلاة
الدليل من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم , وننقل لك بعض الروايات
فهذا يدل على أن صلاة التراويح في جماعة مشروعة بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، غير أنه تركها خشية أن تفرض على الأمة ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم زال هذا المحذور ، لاستقرار الشريعة.
2- وروى الترمذي (806) عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ –يعني في صلاة التراويح- حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ ) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .
وإنما لم يقم بهم عليه الصلاة والسلام بقية الشهر خشية أن تفرض عليهم صلاة الليل في رمضان ، فيعجزوا عنها كما جاء في حديث عائشة في "الصحيحين" وغيرهما . وقد زالت هذه الخشية بوفاته صلى الله عليه وسلم بعد أن أكمل الله الشريعة ، وبذلك زال المعلول ، وهو ترك الجماعة في قيام رمضان ، وبقي الحكم السابق ، وهو مشروعية الجماعة ، ولذلك أحياها عمر رضي الله عنه كما في "صحيح البخاري" وغيره
نقول لكم: قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا)خرجه مسلم في صحيحه.
واما عن الصلاة في البيت, التراويح تخرج منها بالادلة السابقة لانها ادلة مخصصة.
فهذا يدل على أن صلاة التراويح في جماعة مشروعة بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، غير أنه تركها خشية أن تفرض على الأمة ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم زال هذا المحذور ، لاستقرار الشريعة.
2- وروى الترمذي (806) عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ –يعني في صلاة التراويح- حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ ) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .
وإنما لم يقم بهم عليه الصلاة والسلام بقية الشهر خشية أن تفرض عليهم صلاة الليل في رمضان ، فيعجزوا عنها كما جاء في حديث عائشة في "الصحيحين" وغيرهما . وقد زالت هذه الخشية بوفاته صلى الله عليه وسلم بعد أن أكمل الله الشريعة ، وبذلك زال المعلول ، وهو ترك الجماعة في قيام رمضان ، وبقي الحكم السابق ، وهو مشروعية الجماعة ، ولذلك أحياها عمر رضي الله عنه كما في "صحيح البخاري" وغيره
نقول لكم: قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا)خرجه مسلم في صحيحه.
واما عن الصلاة في البيت, التراويح تخرج منها بالادلة السابقة لانها ادلة مخصصة.
الترقيع لايلزمنا
ابن عمر وصف من يصلي تراويح بالحمار والرواية عن رسول الله واضحة وما حئت به من خريط لايلزمنا ماعدا الرواية الاخيرة فأنت صادق بما نقلت وعمر سن سنة سيئة
عبد الرزاق عن الثوري عن منصور عن مجاهد قال : جاء رجل إلى ابن عمر ، قال : أصلي خلف الامام في رمضان ؟ قال : أتقرأ القرآن؟ قال : نعم ، قال : أفتنصت كأنك حمار ، صل في بيتك )
فهذا ابن عمر يصف من يصلي تراويح بالحمير
حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبت أنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة صحيح البخاري - الأذان - صلاة الليل - رقم الحديث : ( 689 ) فهذا رسول الله يأمرنا ان نصليفي بيوتنا الا المكتوبة
نقول لك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقال عمر بن الخطاب ولم يعترض عليه الصحابة
وتقول لي قال ابن عمر لرجل انك كذا وكذا!!!!
نقول لك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عمر بن الخطاب ولم يعترض عليه الصحابة وتقول لي قال ابن عمر لرجل انك كذا وكذا!!!!
السلام على العقول ....
فعلا الغباء موهبة
ابن عمر شبه الذين يصلوا تراويح بالحمير وعبد الله ابن عمر له منزلة خاصة لديكم ومن الصحابة العدول
وقول رسول الله واضح فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة صحيح البخاري - الأذان - صلاة الليل - رقم الحديث : ( 689 )
نقول لك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال عمر بن الخطاب ولم يعترض عليه الصحابة وتقول لي قال ابن عمر لرجل انك كذا وكذا!!!!
فهذا يدل على أن صلاة التراويح في جماعة مشروعة بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، غير أنه تركها خشية أن تفرض على الأمة ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم زال هذا المحذور ، لاستقرار الشريعة.
2- وروى الترمذي (806) عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ –يعني في صلاة التراويح- حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ ) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .
وإنما لم يقم بهم عليه الصلاة والسلام بقية الشهر خشية أن تفرض عليهم صلاة الليل في رمضان ، فيعجزوا عنها كما جاء في حديث عائشة في "الصحيحين" وغيرهما . وقد زالت هذه الخشية بوفاته صلى الله عليه وسلم بعد أن أكمل الله الشريعة ، وبذلك زال المعلول ، وهو ترك الجماعة في قيام رمضان ، وبقي الحكم السابق ، وهو مشروعية الجماعة ، ولذلك أحياها عمر رضي الله عنه كما في "صحيح البخاري" وغيره
نقول لكم: قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (من سن في الإسلام سنة حسنة كان له أجرها وأجر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده لا ينقص ذلك من أوزارهم شيئا)خرجه مسلم في صحيحه.
واما عن الصلاة في البيت, التراويح تخرج منها بالادلة السابقة لانها ادلة مخصصة.
يطالبك بدليل ..فتستدل به من كتبك ...ياهذا كتبك ليست حجة علينا الا ما اتفق عليه بين الطرفين ....
يا حمار بني وهب ان الايرانيين هم تاج على رأسك ورأس كل ناصبي بغيض. انت تقول قال عمر المخنث ولم يعترض عليه باقي المخنثين ممن تسموهم صحابة ... فهل ناخذ من عمر المخنث ونترك ما قاله رسول الله . تعسا لعقول قد اكلته الارضة ولم تبقي منه شيئا.
ومنها صلاة التراويح ( 5 ) إذ لم تكن أيام رسول الله صلى الله عليه وآله ولا في ولاية أبي بكر ، وإنما سنها الخليفة الثاني سنة 14 للهجرة بالاجماع ، نص العسكري على ذلك في أوائله ، ونقله السيوطي في الفصل الذي عقده لخلافة عمر من كتابه تاريخ الخلفاء ( 6 ) .
وقال ابن عبد البر في ترجمة عمر من الاستيعاب : وهو الذي نور شهر الصوم بصلاة الاشفاع فيه . وقال العلامة أبو الوليد محمد بن الشحنة ، حيث ذكر وفاة عمر في حوادث سنة 23 من تأريخه " روضة المناظر " ( 7 ) هو أول من نهى عن بيع أمهات الأولاد ، وجمع الناس على أربع تكبيرات في صلاة الجنائز ، وأول من جمع الناس على إمام يصلي بهم التراويح الخ .
ولما ذكر السيوطي في كتابه " تاريخ الخلفاء " أوليات عمر نقلا عن العسكري قال : هو أول من سمي أمير المؤمنين ، إلى أن قال : وأول من سن قيام شهر رمضان " بالتراويح " وأول من حرم المتعة ، وأول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات الخ .
وقال محمد بن سعد " حيث ترجم عمر في الجزء الثالث من الطبقات " وهو أول من سن قيام شهر رمضان " بالتراويح " وجمع الناس على ذلك وكتب به إلى البلدان وذلك في شهر رمضان سنة أربع عشرة ، وجعل للناس بالمدينة قارئين قارئا يصلي " التراويح " بالرجال وقارئا يصلي بالنساء . . الخ .
وأخرج البخاري " في أواخر الجزء الأول من صحيحه في كتاب صلاة التراويح " أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه . قال : فتوفي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر رضي الله عنه وصدرا من خلافة عمر ا ه .
وأخرج مسلم " في باب الترغيب في قيام رمضان من الجزء الأول من صحيحه " أن رسول الله ( ص ) كان يرغب في قيام رمضان من غير أن يأمرهم فيه بعزيمة ، فيقول : من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه " قال : فتوفي ( ص ) والأمر على ذلك ، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر على ذلك ا ه .
وأخرج البخاري في كتاب صلاة التراويح من صحيحه عن عبد الرحمن بن عبد القاري ( 8 ) قال : خرجت مع عمر ليلة في رمضان إلى المسجد ، فإذا الناس أوزاع متفرقون . . إلى أن قال : فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد كان أمثل . ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب . " قال " ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم ، قال عمر ( رض ) نعمت البدعة هذه - الحديث .
وقال العلامة القسطلاني " في أول الصفحة الرابعة من الجزء الخامس من إرشاد الساري في شرح صحيح البخاري " عند بلوغه إلى قول عمر في هذا الحديث " نعمت البدعة هذه " ما هذا نصه : سماها بدعة لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لم يسن لهم الاجتماع لها ، ولا كانت في زمن الصديق ولا أول الليل ، ولا كل ليلة ، ولا هذا العدد الخ .
وفي تحفة الباري مثله فراجع .
وهذا أمر لا يناقش فيه أحد من المسلمين وحسبك به دليلا على معذرة المتأولين .
--------------------------------- * هامش *(5) هي نافلة رمضان جماعة ، وإنما سميت تراويح للاستراحة فيها بعد كل أربع ركعات ، ونحن نصلي نافلة رمضان فرادى كما كانت على عهد النبي صلى الله عليه وآله .
(6) في صفحة 51 .
(7) عرفت سابقا أنه مطبوع في هامش ابن الأثير وما نقلناه عنه هنا موجود في صفحة 122 من جزء 11 . ( * ) * هامش *(1) " عبد القاري " بتنوين عبد وتشديد ياء القاري نسبة إلى قاره ، وهو ابن ديش بن محلم بن غالب المدني . كان عبد الرحمن هذا عامل عمر علي بيت المال وهو حليف بني زهرة روى عن عمر ، وأبي طلحة ، وأبي أيوب ، وأبي هريرة ، وروى عنه ابنه ، محمد ، والزهري ، ويحيى بن جعدة بن هبيرة مات سنة ثمانين ، وله ثمان وسبعون سنة . ( * )
منقول http://www.shiaweb.org/books/al-fuso...hema/pa19.html
و اقول: يرفع بمناسبة قرب شهر رمضان الكريم
تعليق