إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن جبرين يقول يزيد بن معاوية كان رجل صالحا عابد أدخل وشوف

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابن جبرين يقول يزيد بن معاوية كان رجل صالحا عابد أدخل وشوف

    [بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صلى على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين


    الشيخ ابن جبرين يمدح يزيد بن معاويه لعنه الله ويثني عليه انقلها لكم نصا من موقعه

    سئل شخص ابن جبرين هذا السؤال



    س: إذا كانت فضائل علي بن أبي طالب كثيرة ولا يعدله معاوية رضي الله عنه، فلماذا لا نزال نُدافع عن معاوية مع أنه خرج على إمام زمانه ولم يُرَاعِ قرابة رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وسن الملك وجعل ابنه وليا على المسلمين وهو ليس بكفء؟



    الاجابـــةنحن نعترف بفضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه ـ فهو أول من أسلم من الصبيان وهو ابن عم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقد نام على فراشه لما طلبه المشركون فذهب مع أبي بكر رضي الله عنه ـ إلى الغار وأمر عليًا ـ رضي الله عنه ـ أن ينام في موضعه، وقد هاجر مع المهاجرين إلى المدينة وزَوَّجه النبي- صلى الله عليه وسلم- بابنته فاطمة رضي الله عنها ـ فولدت له الحسن والحُسين وأم كلثوم وقد اشترك مع النبي- صلى الله عليه وسلم- في كل الغزوات إلا غزوة تبوك حيث خلفه على نسائه أمهات المؤمنين وعلى قرابته ومن حوله ليقوم مقامه، ولما توفي النبي- صلى الله عليه وسلم- بايع علي رضي الله عنه ـ أبا بكر رضي الله عنه ـ وصار وزيرًا له ثم لعمر ـ رضي الله عنه ـ فهو يصلي خلفهما ويُقاتل معهما ويُقيم لهما الحدود ويسمع ويُطيع ويعترف بفضلهما، ولما توفي عمر رضي الله عنه ـ جعل الأمر شُورى بعده في الستة الذين توفى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وهو عنهم راض، ومنهم علي رضي الله عنه ـ ولكن وقع الاختيار على عثمان رضي الله عنه ـ لكثرة من اختاره وفضَّله على غيره، وقد بايعه علي رضي الله عنه ـ وسمع وأطاع وصار وزيرًا له لكبر سنه ولقرابته ومُصاهرته للنبي- صلى الله عليه وسلم- فهو زوج اثنتين من بنات النبي- صلى الله عليه وسلم- ولهذا يُسمى ذا النورين، ثم ثار بعض الأعراب على عثمان رضي الله عنه ـ فقتلوه، كان هذا حدثا كبيرا وكان معاوية رضي الله عنه ـ أقرب إليه نسبًا وكان أهله يحبونه فأحزنهم قتل عثمان وبايعوا معاوية على الانتصار من أولئك الثوار، فجاء معاوية معه جمع كبير من أهل الشام وطلبوا من علي رضي الله عنه ـ أن يمكنهم من قتلة عثمان ليقتلوهم انتقامًا منهم وانتصارًا لعثمان، وكان أولئك الثوار من رؤساء القبائل ولهم مكانة في أقوامهم وكانوا موجودين في جيوش المسلمين الموجود أكثرهم مع علي رضي الله عنه ـ فامتنع علي رضي الله عنه ـ من تسليمهم لمعاوية ـ رضي الله عنه ـ مخافة أن تثور عشائرهم ويكثر القتل وتعظم الفتنة فطلب من معاوية أن يبايعه حتى تجتمع الكلمة وتقوى شوكة المسلمين فبعد ذلك يحصل الانتقام من أولئك الثوار، ولكن معاوية رضي الله عنه ـ ومن معه خافوا من عدم التمكين فامتنعوا من المبايعة حتى يقتل أولئك الثوار، فعند ذلك نشبت الحرب بين علي ومعاوية في صفين وقتل فيها خلق كثير من الفريقين، وتمسك أهل الشام بمعاوية ـ رضي الله عنه ـ لحُسن سيرته فيهم ولحلمه وكرمه وصرامته مع كونه صحابيًا قد بايع النبي- صلى الله عليه وسلم- واستعمله لكتابة الوحي والرسائل وأمِنه على ذلك، وغزا مع النبي- صلى الله عليه وسلم- غزوة حنين وأوطاس وتبوك وحج معه حجة الوداع، وتولى تقصير شعره في عمرة الجعرانة فلا ينكر فضله.
    وأما عهده بالخلافة إلى ابنه يزيد فهو اجتهاد منه مع أن يزيد كان عابدًا صالحًا وهو أمير الجيش الذي غزا القسطنطينية، وقد أخبر النبي- صلى الله عليه وسلم- أن أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له، وقد ألصق به الأعداء من الرافضة أكاذيب ووقائع لا حقيقة لها، وصاروا يتقربون بلعن معاوية وابنه وجحدوا ما لهما من الفضائل.

    موقع الشيخ عبدالله بن جبرين
    رقم الفتوى (3863)

    http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?vie...863&parent=786




    [/font]

  • #2



    تعليق


    • #3



      تعليق


      • #4
        اللهم العن معاويه ويزيد وابن جبرين وكل منافق ومدلس وكذاب
        وكل وهابي وناصبي اللهم العنهم لعنا الى قيام الساعه

        تعليق


        • #5


          ونقول لعدو الله ابن جبرين عليه اللعنة


          هل هؤلاء أيضا رافضة؟؟؟


          1 . كلام العلامة التفتازاني في يزيد بن معاوية:
          قال العلامة التفتازاني (ت 792 هـ)، واسمه مسعود بن عمر - فيما نقله عنه المناوي في فيض القدير - :

          "الحق أنَّ رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه، وإن كان تفاصيله آحاداً، فنحن لا نتوقّف في شأنه، بل في إيمانه، لعنةُ الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه".
          انظر: فيض القدير 3 : 109 ، دار الكتب العلمية - بيروت.

          2 . كلام الحافظ الذهبي في يزيد بن معاوية:
          قال في كتابه تاريخ الإسلام 5 : 30 دار الكتاب العربي - بيروت:
          "ولما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل ، وقتل الحسين وإخوته وآله ، وشرب يزيد الخمر ، وارتكب أشياء منكرة ، بغضه الناس ، وخرج عليه غير واحد ، ولم يبارك الله في عمره...".
          وقال يصفه في في كتابه سير أعلام النبلاء 4 : 37 ـ 38 مؤسسة الرسالة - بيروت:
          "وكان ناصبياً، فظاً، غليظاً، جلفاً. يتناول المُسكر، ويفعل المنكر. افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين، واختتمها بواقعة الحرة، فمقته الناس. ولم يبارك في عمره. وخرج عليه غير واحد بعد الحسين. كأهل المدينة قاموا لله، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري، ونافع بن الأزرق، وطواف بن معلى السدوسي، وابن الزبير بمكة".

          3 . كلام العظيم آبادي شارح سنن أبي داود:
          قال في كتابه عون المعبود شرح سنن أبي داود 11 : 127 دار الكتب العلمية ـ بيروت:
          "وكان وفاة الحسن رضي الله عنه مسموماً، سمَّته زوجته جعدة بإشارة يزيد بن معاوية...".

          4 . كلام الحافظ ابن كثير:
          قال في كتابه البداية والنهاية 8 : 243 دار إحياء التراث العربي ـ بيروت:
          "وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام، وهذا خطأ كبير فاحش، مع ما انضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد".

          5 . كلام الحافظ السيوطي:
          قال في كتابه تاريخ الخلفاء ص208 دار العلوم - بيروت:
          "ولما قُتل الحسين وبنو أبيه، بعث ابن زياد برؤوسهم إلى يزيد، فسُرَّ بقتلهم أولاً، ثمَّ ندم لمَّا مقته المسلمون على ذلك، وأبغضه الناس، وحُقَّ لهم أن يُبغضوه".
          وقال في منظومته التي في آخر كتاب تاريخ الخلفاء، ص518 ما نصه:
          ثمَّ اليزيدُ ابنُه أخبِثْ به ولداً ..... في أربع بعدها ستون قد قُبِرا

          6 . كلام الشوكاني في نيل الأوطار:
          قال في كتابه المذكور 7 : 362 دار الجيل - بيروت:
          "لا ينبغي لمسلم أن يحط على من خرج من السلف الصالح من العترة وغيرهم على أئمة الجور، فإنهم فعلوا ذلك باجتهاد منهم، وهم أتقى لله وأطوع لسنة رسول الله من جماعة ممن جاء بعدهم من أهل العلم، ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومن وافقهم في الجمود على أحاديث الباب حتى حكموا بأن الحسين السبط رضي الله عنه وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها كل جلمود".

          7 . كلام ابن تيمية في الوصية الكبرى، وهي الرسالة السابعة من "مجموعة الرسائل الكبرى" له:
          قال في ص307 من الرسالة المذكورة:
          "وأمَّا الأمر الثاني: فإنَّ أهل المدينة النبوية نقضوا بيعته [يقصد يزيد بن معاوية] ، وأخرجوا نوابه وأهله، فبعث إليهم جيشاً، وأمره إذا لم يطيعوه بعد ثلاث أن يدخلها بالسيف ويبيحها ثلاثاً، فصار عسكره في المدينة النبوية ثلاثاً يقتلون وينهبون ويفتضون الفروج المحرَّمة، ثم أرسل جيشاً إلى مكَّة، وتوفِّي يزيد وهم محاصرون مكة، وهذا من العدوان والظلم الذي فُعل بأمره".

          تعليق


          • #6
            كرار انتبه هنا

            إبن جبرين الوهابي يقول :
            (وكان أولئك الثوار من رؤساء القبائل ولهم مكانة في أقوامهم وكانوا موجودين في جيوش المسلمين الموجود أكثرهم مع علي رضي الله عنه ـ )
            ليس كما تدعي ثلة قليلة حرضهم ابن سبأ

            تعليق


            • #7
              مو هذا هو نفس الناصبي الي حرم الدعاء لحزب الله في حربه مع اسرائيل ؟

              تعليق


              • #8
                نعم هو نفسه أخي الكريم
                وهو نفس من حرم المظاهرات لنصرة فلسطين -على ما أظن-

                صالح مرة واحدة !!!
                الطيور على أشكالها تقع
                هذا هو من سيبين لك ياسني سنة الرسول -صلى الله عليه و اله وسلم- و أحكام الدين
                فهل من معتبر ؟

                تعليق


                • #9
                  اشكر جميع الاخوان الموالين الذين رفدوا الموضوع بالاجابات الشافية

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    وبه تعالى نستعين وصلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين

                    هذا الموضوع الذي يبين مدى تظليل الحقائق التي يشهد بها التاريخ,ويشهد بها العدو والصديق ,بل لا اعلم كيف سمح لنفسه ابن جبيرن ان يجيب بهكذا جواب لعدة تناقضات في جوابه وتناسى ان كلامه سوف يعرض على التحقيق والنقد ام انه يعلم بهذه الحقائق لكن قد طبع على قلبه ولايرى الا الضلال ؟؟
                    والحقيقة لو ترجع إلى أصل السؤال والجواب وترى بنفسك كيف يذهب يميناً وشملاً ؟؟ فتجد ان السائل يسأل عن معاوية الذي فعل ما فعل بالمسلمين, وتسبب بقتل الكثير من المسلمين ؟ والله يقول في كتابه { وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا } - النساء - الآية – 93 ناهيك عن قتل صحابة رسول الله المخلصين..
                    فلو رجعت الى قواعدهم وحاكمناهم بها فماذا يقول ابن جبرين ب((أن كل من خرج على إمام زمانه فهو باغي )) !!؟؟ فعلى مبانيهم أن علي ابن أبي طالب (عليه السلام ) هو الخليفة الرابع شرعياً ,وبأتفاقهم هو إمام الزمان دون غيره في زمنه ؟؟فكل من يخرج على حكمة فهو باغي وخارج عن ملة الإسلام , وايضاً بأقرارهم ان معاوية خرج على حكم علي ابن أبي طالب فهو بلاشك ولاريب باغي وخارج عن ملة الإسلام, إما انه يأتي ابن جبرين ويقول بأن حرب معاوية لعلي كانت بسبب اخذ ثار عثمان ابن عفان فهذا لايعقل؟ لان الذي قتل عثمان يعرفهم معاوية ولم يكن لعلي دخل في ذلك اطلاقاً, بل هو الذي وضع أبناءه لحماية الخليفة ؟؟ فماهي مشروعية حرب معاوية يا ابن جبرين ؟؟
                    ثانياً - أذا كان معاوية يريد اخذ ثار عثمان وذلك بسبب العلاقة التي كانت بين عثمان ومعاوية فماهو بالك بحرب الجمل ؟؟ الذي هو بقيادة عائشة التي كانت تكره عثمان كرهاً شديداً ,حيث كانت تسميه نعثلاً ,وتقول اقتلو نعثلاً فقد كفر ؟؟ فهل وقعت حرب الجمل حباً بعثمان ام ماذا ؟؟؟
                    اما كلامه في يزيد وكونه عبداً صالحاً فهذا كذب وافتراء؟؟ ولانتعب انفسنا ونرد على مثل هكذا كلام فاضي ؟ بل نكتفي بأن نذكر كلام علماء اهل السنة والجماعةحيث افتوا بكفر يزيد لانه قتل الحسين ابن علي (عليه السلام) ولهم مصنفات نذكر منها نزراً :فقد أفتى كلّ من سبط بن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهممن أعلام السنة القدامى بكفر يزيد(لعنه لله) وجواز لعنه .
                    قال اليافعي : (وأمّاحكم من قتل الحسين ، أو أمر بقتله ، ممّن استحلّ ذلك فهو كافر) (شذرات من ذهب / ابنالعماد الحنبلي : 1 / 68) .
                    قال التفتازاني في (شرح العقائد النفسيّة) : (والحقأن رضا يزيد بقتل الحسين ، واستبشاره بذلك ، وأهانته أهل بيت الرسول ممّا تواترمعناه ، لعنة الله عليه ، وعلى أنصاره وأعوانه) المصدر السابق.
                    قال الذهبي : (كان ناصبياً فظاً غليظاً ، يتناول المسكر ويفعل المنكر ، افتتح دولته بقتل الحسين، وختمها بوقعة الحرّة) المصدر السابق .
                    قال ابن كثير : (ان يزيد كان اماماًفاسقاً …) (البداية : 8 / 223).
                    قال المسعودي : (ولمّا شمل الناس جور يزيدوعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله (صلى الله عليهوسلم) وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر ، سيره سيرة فرعون ، بل كان فرعون أعدل منه فيرعيّته ، وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم ، وهو عثمان بنمحمّد بن أبي سفيان) (مروج الذهب : 3 / 82) .
                    وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيلقال : (والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجلينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة) (الكامل : 3 / 310 ) و (تاريخ الخلفاء:165).
                    هذا وقد صنّف أبو الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبليالشهير كتاباً في الردّ على من منع لعن يزيد واسماه ( الردّ على المتعصّب العنيدالمانع من ذم يزيد ) .
                    وختاماً نذكر لك بعض المصادر السنيّة التي ذكرت يزيدوجوره ومن كفّره وجوّز لعنه :
                    1- تاريخ الطبري : 3 / 13 و 6 / 267 و 7 / 11 و 10 / 60 و 11 / 538 .
                    2- منهاج السنة : 2 / 253 .
                    3- الإمامة والسياسية : 1 / 155 .
                    4- الخصائص الكبرى : 2 / 236 .
                    5- تطهير الجنان في هامش الصواعق : 64 .
                    6- روح المعاني للآلوسي : 26 / 73 .
                    7- البداية والنهاية لابن كثير : 8 / 265 .
                    8- تاريخ الاسلام للذهبي : 2 / 356 .


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
                      مو هذا هو نفس الناصبي الي حرم الدعاء لحزب الله في حربه مع اسرائيل ؟
                      هو نفسه
                      كيف نستطيع نسيانه

                      تعليق


                      • #12
                        ولماذا يزيد لم يكن عابد وصالح وأمير

                        اليس هو من جيش الجيوش لقتل ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
                        فهذا ما تريده الوهابية خوارج العصر كما كان يفعل سلفهم النتن

                        لعنة الله على أبن جبرين ويزيد ومعاوية لعنة ابدية سرمدية
                        وعلى كل من شايعهم واتبعهم

                        أميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــن يا رب العالمين
                        التعديل الأخير تم بواسطة موالي علي 1985; الساعة 14-01-2011, 10:58 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          لعن الله يزيد أتعجب ممن يلمع صورة هذا الكافر بغضآ للشيعه ويقول أنه له فضائل وهو لايمتلك أي فضيله

                          تعليق


                          • #14
                            لقد أجمع أهل السنة على لعن عدو الله يزيد بن معاوية .

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                              لقد أجمع أهل السنة على لعن عدو الله يزيد بن معاوية .

                              العجيب أن أهل السنة يجمعون على لعن

                              عدو الله يزيد ولا يجمعون على لعن عدو

                              الله أبيه ، فليس الأ أفضل حالاً من الأبن

                              ولو لم يكن من جرائم عدو الله لأب إلا

                              تولية الأبن لكفى ، فهل كان الأب يجهل

                              حال الأبن!!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X