إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الحسن عليه السلام ومعاويه لعنه الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحسن عليه السلام ومعاويه لعنه الله

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
    التعديل الأخير تم بواسطة بسمله; الساعة 14-03-2023, 04:33 AM.

  • #2
    إذاً فقول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا)

    اذا كان هذا الحديث متفق علية

    ماهذي المزعبلات معاوية امير للمؤمنين يزيد امير للمؤمنين

    وكل الاحاديث المروية عن الامامان عن الرسول الكريم (ص) يجعلوونها سنة معاوية ليس بالاهمية

    ويبقون يدافعون عن الفئة الباغية

    لا لة الا الله

    الله يهديهم ويعرفون بان السنة التي هم عليها انما هية سنة معاوية

    تعليق


    • #3
      وخطب معاوية بالكوفة حين دخلها والحسن والحسين رضى الله عنهما جالسان تحت المنبر فذكر عليا عليه السلام فنال منه ثم نال من الحسن فقام الحسين ليرد عليه فأخذه الحسن بيده فأجلسه ثم قام فقال أيها الذاكر عليا أنا الحسن وأبى على وأنت معاوية وأبوك صخر وأمى فاطمة وأمك هند وجدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وجدك عتبة بن ربيعة وجدتي خديجة وجدتك قتيلة ، فلعن الله أخملنا ذكراً ، و ألامنا حسباً ، وشرنا قديماً وحديثاً ، وأقدمنا كفراً ونفاقاً فقال طوائف من أهل المسجد : امين.
      جمهرة خطب العرب ج 2 ص 14 باب رد الحسن بن على على معاوية حين نال منه ومن أبيه
      مقاتل الطالبيين ج 1 ص 19 ، اسم المؤلف: أبو الفرج الاصفهاني ، علي بن الحسين (المتوفى : 356هـ) الوفاة: 356

      وكان علي إذا صلى الغداة يقنت فيقول: اللهم العن معاوية وعمراً وأبا الأعور وحبيباً وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد! فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت سب علياً وابن عباس والحسن والحسين والأشتر
      الکامل في التاريخ ج 2ص81 باب ذکر اجتماع الحکمين
      نهاية الأرب في فنون الأدب ج 20 ص 96
      تاريخ ابن خلدون ج 2 ص 637 باب أمر الحکمين

      اجتمع عند معاوية عمرو بن العاص ، رضي الله عنه ، والوليد بن عقبة ، وعتبة بن أبي سفيان ، والمغيرة بن شعبة ، فقالوا : يا أمير المؤمنين ، ابعث إلى الحسن بن علي رضي الله عنهما يحضر لدينا ، قال لهم : ولم ؟ قالوا : كي نوبخه ونعرفه أن أباه قتل عثمان ...
      فأرسل له معاوية ... فقال الحسن رضي الله عنه : فليتكلموا ونحن نسمع .
      فقام عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه ... ثم قال : يا حسن ، هل تعلم أن أباك أول من أثار الفتنة وطلب الملك ، فكيف رأيت صنع الله تعالى به ؟
      ثم قام الوليد بن عقبة فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : يا بني هاشم كنتم أصهار عثمان بن عفان ، فنعم الصهر كان لكم لقربه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقربكم ويفضلكم ، ثم بغيتم عليه وقتلتموه ، وقد أردنا قتل أبيك فأنقذنا الله منه ، ولو قتلناه ما كان علينا ذنب .
      ثم قام عتبة بن أبي سفيان فقال : يا حسن ، إن أباك قد تعدى على عثمان فقتله حسداً على الملك والدنيا ، فسلبهما الله منه ، ولقد أردنا قتل أبيك ، حتى قتله الله تعالى .
      ثم قام المغيرة بن شعبة ، وقال كلاماً سبا لعلي وتعظيماً لعثمان .
      فقام الحسن ، رضي الله عنه ، فحمد الله وأثنى عليه ، وقال : بك أبدأ يا معاوية.
      لم يشتمني هؤلاء ولكن أنت تشتمني بغضاً وعداوة وخلافاً لجدي رسول الله صلى الله عليه وسلم
      ثم التفت إلى الناس ، وقال : أنشدكم الله إن الذي شتمه هؤلاء أما كان أبي ، وهو أول من آمن بالله وصلى إلى القبلتين ، وأنت يا معاوية كافر تشرك بالله ؟ وكان مع أبي لواء النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر ، ولواء المشركين مع معاوية ؟
      ثم قال : أنشدكم الله تعالى ، أما كان معاوية يكتب لجدي صلى الله عليه وسلم ، فأرسل إليه يوماً فرجع الرسول ، وقال : هو يأكل . فرد إليه الرسول ثلاث مرات ، كل ذلك يقول هو يأكل فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لا أشبع الله بطنه ، يا معاوية أما تعرف ذلك من بطنك ؟
      ثم قال : وأنشدكم الله أما تعلمون أن معاوية كان يقود بأبيه ، وهو على جمل ، وأخوه هذا يسوقه ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما قال ، وأنت تعلم ذلك ؟
      هذا كله لك يا معاوية .
      وأما أنت يا عمرو . فقد تنازعك خمسة من قريش . فغلب عليك شبه الأبهم ، وهو أقلهم حسباً وأسوأهم منصباً ، ثم قمت وسط قريش فقلت : إني شانيء محمداً بثلاثين بيتاً من الشعر .
      فقال النبي صلى الله عليه وسلم : اللهم إني لا أحسن الشعر . اللهم العن عمرو بن العاص بكل بيت لعنة ...
      وأما أنت يا ابن أبي معيط فكيف نلومك على سبك لأبي ، وقد جلدك أبي في الخمر ثمانين جلدةً ، وقتل أباك صبراً بأمر جدي ، وقتله جدي بأمر ربي ...
      وأما أنت يا عتبة فكيف تعيب أحداً بالقتل ولا تعيب نفسك ، فلم لا قتلت الذي وجدته على فراشك مضاجعاً لزوجتك ؟ ثم أمسكتها بعد أن بغت .
      وأما أنت يا أعور ثقيف (مغيره) ، ففي أي شيء تسب علياً ؟ أفي بعده من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أم لحكم جائر في رعيته في الدنيا ؟ فإن قلت في شيء من ذلك كذبت وكذبك الناس ، وإن زعمت أن علياً قتل عثمان فقد كذبت وكذبك الناس ، وإنما مثلك كمثل بعوضة وقعت على نخلة فقالت لها : استمسكي فإني أريد أن أطير . فقالت لها النخلة : ما علمت بوقوعك فكيف يشق علي طيرانك ؟ فكيف يا أعور ثقيف يشق علينا سبك ؟ ثم نفض ثيابه وقام
      إعلام الناس بما وقع للبرامكة مع بني العباس ج 1 ص 27 ، اسم المؤلف: محمد دياب الإتليدي الوفاة: 1100هـ ، دار النشر : دار الكتب العلمية - بيروت/لبنان - 1425هـ-2004م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : محمد أحمد عبد العزيز سالم

      تعليق


      • #4
        كما قال تعالى
        {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُواْ كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لاَ يَسْمَعُ إِلاَّ دُعَاء وَنِدَاء صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ }
        البقرة171
        هؤلاء اتباع هم أتباع ابن هند

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X