[FONT='Arial','sans-serif']ظاهرة هروب السجناء بدأت مع تشكيل الحكومة [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']بعد الصراع الطويل بين الكتل السياسية المتصارعة على المناصب الحكومية والتصارع العنيف بين اياد علاوي والمالكي على منصب رئاسة الوزراء مما اضطر المالكي الى اللجوء الى كل السبل واستخدام كل الوسائل للحصول على هذا المنصب .[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ومن هذه الوسائل هو التعاون مع القتلة والمجرمين من المليشيات المسلحة التي شن المالكي عليها هجوما اسماه صولة الفرسان ثم عاد لكسب ود هذه الجماعات من اجل دعمه لتشكيل الحكومة ومن المؤكد ان هذا الطلب من المالكي لن يكون بلا مقابل بعد ان قتل المالكي منهم ماقتل واعتقل منهم ما اعتقل فطالبت هذه الجماعات اطلاق سراح سجنائها واعطائها مناصب حكومية ومناصب امنيه وبما ان اطلاق سراح السجناء امر يحتاج الى اوامر قضائية قد تحدث زوبعة اعلامية وسياسية ضد المالكي فكان الطريق الوحيد والاسلم لاطلاق سراح السجناء رغم ادانتهم بالجرم هو افتعال حوادث اقتحام للسجون او حوادث هروب من السجن فيكون المالكي قد اوفى بوعوده لتلك المليشيات وبنفس الوقت حفظ نفسه من الانتقادات التي قد يتعرض لها من قبل الشعب الذي طالب بالامن والامان والذي دعم صولة الفرسان التي وفرت له الامان نسبيا .[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']لكن في الاونة الاخيرة ظهرت عمليات اغتيال بكواتم الصوت وعمليات السطو المسلح على محلات بيع الذهب في عدد من المحافظات وجائت هذه العمليات متزامنه مع عمليات هروب السجناء بين الحين والاخر وتشكيل الحكومة الجديدة وعودة قادة المليشيات الذين هربوا الى ايران خوفا من القاء القبض عليهم بسبب الجرائم التي ارتكبوها وأولها مقتل عبد المجيد الخوئي [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وهاهم يعودون الى العراق تحت ضل المالكي الذي رفع شعار دولة القانون وطبق الفساد في الدولة بكل حذافيره وترك المجرمين يفلتون من قبضة القانون ولكن لن يفلتون من عدالة السماء فالله وملائكته والناس اجمعين يعلمون ماذا فعل مقتدى وعصاباته الاجرامية في العراق وسيأتي اليوم الذي يقف فيه مقتدى والمالكي في قفص الأتهام ليحاكموا على كل الجرائم التي ارتكبوها كما وقف صدام وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']بعد الصراع الطويل بين الكتل السياسية المتصارعة على المناصب الحكومية والتصارع العنيف بين اياد علاوي والمالكي على منصب رئاسة الوزراء مما اضطر المالكي الى اللجوء الى كل السبل واستخدام كل الوسائل للحصول على هذا المنصب .[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']ومن هذه الوسائل هو التعاون مع القتلة والمجرمين من المليشيات المسلحة التي شن المالكي عليها هجوما اسماه صولة الفرسان ثم عاد لكسب ود هذه الجماعات من اجل دعمه لتشكيل الحكومة ومن المؤكد ان هذا الطلب من المالكي لن يكون بلا مقابل بعد ان قتل المالكي منهم ماقتل واعتقل منهم ما اعتقل فطالبت هذه الجماعات اطلاق سراح سجنائها واعطائها مناصب حكومية ومناصب امنيه وبما ان اطلاق سراح السجناء امر يحتاج الى اوامر قضائية قد تحدث زوبعة اعلامية وسياسية ضد المالكي فكان الطريق الوحيد والاسلم لاطلاق سراح السجناء رغم ادانتهم بالجرم هو افتعال حوادث اقتحام للسجون او حوادث هروب من السجن فيكون المالكي قد اوفى بوعوده لتلك المليشيات وبنفس الوقت حفظ نفسه من الانتقادات التي قد يتعرض لها من قبل الشعب الذي طالب بالامن والامان والذي دعم صولة الفرسان التي وفرت له الامان نسبيا .[/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']لكن في الاونة الاخيرة ظهرت عمليات اغتيال بكواتم الصوت وعمليات السطو المسلح على محلات بيع الذهب في عدد من المحافظات وجائت هذه العمليات متزامنه مع عمليات هروب السجناء بين الحين والاخر وتشكيل الحكومة الجديدة وعودة قادة المليشيات الذين هربوا الى ايران خوفا من القاء القبض عليهم بسبب الجرائم التي ارتكبوها وأولها مقتل عبد المجيد الخوئي [/FONT]
[FONT='Arial','sans-serif']وهاهم يعودون الى العراق تحت ضل المالكي الذي رفع شعار دولة القانون وطبق الفساد في الدولة بكل حذافيره وترك المجرمين يفلتون من قبضة القانون ولكن لن يفلتون من عدالة السماء فالله وملائكته والناس اجمعين يعلمون ماذا فعل مقتدى وعصاباته الاجرامية في العراق وسيأتي اليوم الذي يقف فيه مقتدى والمالكي في قفص الأتهام ليحاكموا على كل الجرائم التي ارتكبوها كما وقف صدام وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون[/FONT]
تعليق