إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عميل المخابرات الفرنسية ناجي الحديثي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عميل المخابرات الفرنسية ناجي الحديثي

    تقارير صحفية / الدوحة+ الكويت










    يؤكد الكاتب الفرنسي فنسان نوزيه ان وزير الخارجية العراقي السابق ناجي صبري احمد الحديثي كان عميلا للاستخبارات الفرنسية، لكن وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي أي) لم تثق بالمعلومات التي قدمها، رغم استناد بعض تقارير الكونغرس الاميركي على بعضها خلال الحرب على العراق وبعدها.



    وسيكون نوزيه ضيفا على برنامج «الملف» عبر قناة «الجزيرة»، الليلة، حيث يحاوره الزميل سامي كليب في شأن ما ورد في كتابه «في سر الرؤساء» (نشرت «الراي» مقاطع منه سابقا)، خصوصا ما يتعلق منه بسعي الرئيسين السابقين جاك شيراك وجورج بوش لاطاحة النظام السوري، وأسباب خلافاتهما في شأن الحرب على العراق، وصولا الى محاولة الرئيس الاميركي السابق رونالد ريغان لاغتيال الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي



    يشار الى أن نوزيه، يقول في كتابه إن الاستخبارات الخارجية الفرنسية DGSE كانت على علاقة مع وزير الخارجية العراقي السابق، وان «الحديثي، وبسبب خشيته من مخاطر الصراع بين العراق والولايات المتحدة، كشف كل ما يعرفه عن البرامج العسكرية لبلاده، وقد كانت لدى الاستخبارات الفرنسية شكوك مماثلة لهذه المعلومات والتي تفيد بأن لا خطر نوويا في المدى القصير وان المخاطر الجرثومية قليلة، لكن العراق يملك مخزونا من الاسلحة الكيماوية يمكن استخدامها عبر قاذفات متحركة».



    ويورد نوزيه «ان الاستخبارات الفرنسية ابلغت مسؤول سي آي أي في باريس Bill Murray بوجود هذا المصدر العراقي، فطلبت الاستخبارات الاميركية لقاءه نظرا لأهميته، وتم تدبير لقاء معه على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة التي انعقدت في منتصف سبتمبر عام 2002 في نيويورك، حيث كان الحديثي يلقي كلمة رسمية باسم صدام حسين، وقدم الوزير عبر وسيط بعض المعلومات، ودفعت سي آي أي ما لا يقل عن مئة الف دولار لاستمرار التعاون


    ويبدو نوزيه حاسما وفق المعلومات التي جمعها بأن الاستخبارات الاميركية لم تقتنع كثيرا بما ادلى به الحديثي، واعتقدت بانه قد يكون مدسوسا من قبل صدام حسين لتضليل الاميركي


    برنامج «الملف» يعرض عند العاشرة وخمس دقائق من هذه الليلة، ويعاد بثه السبت والاحد

    وأكد مصدر عراقي ( موظف كبيرسابق) للقوة الثالثة:
    أن السيدة عقيلة الهاشمي التي درست في باريس وكانت مقربة جدا من وزراء الخارجية من طارق عزيز وصولا لناجي الحديثي كانت مصدرا مهما للإستخبارات الفرنسية وأستعارتها المخابرات الفرنسية عام 2000 وهي التي جندت أو أصبحت اللنك بين الحديثي والفرنسيين من جهة، وبين الحديثي والسي أي أي من جهة أخرى، وتعتبر الهاشمي من المقربين جدا الى طارق عزيز ، وبقيت بدون زواج حتى أغتيالها في بغداد لأنها ونتيجة خدماتها للسي أي أيه أصبحت من المقربين للحاكم المدني بول بريمر لهذا أصبحت عضوا في مجلس الحكم وبعدها أصبحت مشرفة على ملفات مهمة جدا ومنها أجتثاث جميع الكفاءات العراقية الوطنية والقومية والعروبية من وزارة الخارجية العراقية وكانت مرشحة لشغل وزيرة الخارجية فتم التخلص منها من قبل بعض الأحزاب...
    وأن عقيلة الهاشمي استضافت عملاء السي أي أيه في بغداد في بيتها وبيوت معارفها أواخر عام 2002 عندما تسللوا بجوازات سفر أردنية. وبقوا مختبئين هناك ويمارسوا عملهم حتى سقوط النظام
    واللنك الثاني للحديثي مع الأميركيين والمخابرات النمساوية هي سكرتيرة السفارة العراقية ( عالية سرسم) والتي تشتغل بالوزارة منذ بدايات الثمانينات وهي المعتمد الأول والرئيسي لشبكة المخابرات العراقية في النمسا والجيك وألمانيا وسلوفاكيا وهنكاريا، وتعتبر من المقربين جدا الى رئاسة المخابرات العراقية وهي التي تستقبل وتأوي وتوزع الواجبات والشفرات ، وكانت تعمل تحت غطاء سكرتيرة خاصة لجميع السفراء الذين عملوا في النمسا، وكانت تشرف على ممتلكات وعقارات وحسابات ( العادية والسرية) التابعة لجهاز المخابرات العراقي وللخارجية ولقد شاركت الوزير ناجي بنهب الكثير من الحسابات والعقارات حال سقوط النظام، والغريب في الأمر وبعد سقوط النظام بقيت ( عالية سرسم) مستمرة في الخدمة وسكرتيرة للسفراء الذين أشرفوا على أدارة السفارة ولقد حولت ملكية ( دائرة الخطوط العراقية الى مكتب للخطوط الجوية ويديره زوجها لؤي سرسم) وهو بالحقيقة ملكا للخزينة العراقية وأملاك أخرى، وعندما جاء الأكراد لالخارجية تطوعت عالية سرسم لتكون بخدمة الأكراد وزودتهم بالكثير من المعلومات والإسرار والحسابات السرية والعلنية وبالأملاك وتم شطبها من سجل وملكية وزارة الخارجية من قبل عضو قيادة الشعبة في حزب البعث سابقا وعنصر المخابرات في الخارجية ( زيد عز الدين) الذي صار بعد الأحتلال وكيل الوزير زيباري والمسؤول عن الفنية والإسكان في وزارةالخارجية العراقية وكان له الدور هو ( والكاتب المطرود وأصبح سفيرا بعمان سعد الحياني، وأسعد السعودي، ومحمد الحمود وغيرهم) هم الذين تبرعوا للأكراد بتعويم كل شيء أي الحسابات والعقارات والأموال التي بالمليارات في المصارف الأوربية والعربية لصالح الأكراد والحصة الباقية لهم
    وكان للوزير الحديثي وللسكرتيرة عالية سرسم دورا سريا بإبعاد جميع الشرفاء من موظفين ودبلوماسيين عندما عملوا في النمسا لكي لا يكشفوا الأسرار اتلخاصة بهم والأسرار والتي تقاسموها مع الأكراد مقابل سلامتهم وعدم التحرش بهم. وأن عالية سرسم تقوم بزيارة أو زيارتين كل شهر أو كل شهرين الى الدوحة ، أو عمان لتسليم الحديثي التحويلات والإيجارات والإيردات والأموال الدوارة، ولحد يومنا هذا ، وتدير الأملاك والعقارات التي كانت تابعة للدولة العراقية وحولت الى أسماء ( عراقية وعربية) عن طريق ذويها والتي هي في عمان وبعض الدول الأوربية وداخل النمسا، ولقد قامت بدور أخر وهو أخراج جميع المستمسكات والأوراق لأطراف كثيرة عليها المنع وعلامات الإستفهام، لهذا أن حكومة المالكي والجعفري أجتثت الشرفاء والوطنيين وأبقت على العملاء واللصوص والحرامية ، وأبقت المليارات والملايين تحت تصرف سماسرة عدي صدام ، وعبد حمود، وجهاز المخابرات والذين أصبحوا من دعاة المعارضة ودعاة الديمقراطية نهارا وفي الليل يتآمرون على العراق حتى مع إسرائيل ، فا هو سعد الحياني يمتلك أكثر من أربع شركات في عمان وشركات أخرى في بيروت وكندا وتركيا عندما أستولى عليها من أملاك وعقارات العراق والشركات السياحية التي كانت تابعة لعدي صدام لأنه كان شريكا له في التجارة وآخرين كثر والشعار اليوم ( كن سمسارا للأكراد تفوز بالملايين .. ويسلم رأسك من الحساب والإستجواب بشرط أن تعطي 70% من ماعندك ومن ماتعرفه من عقارات وأموال وأسرار للأكراد
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ibrahim aly awaly
بواسطة ibrahim aly awaly
 
يعمل...
X