الف: عن أبى الحسن الأول(ع) قال: «قم عش آل محمد و مأوى شيعتهم...». «بحار الأنوار»، ج 57، ص .214
ب: عن الصادق(ع): «إذا أصابتكم بلية و عناء فعليكم بقم، فإنه مأوى الفاطميين و مستراح المؤمنين...». «بحار الأنوار»، ج 57، ص .215
ج: عن الصادق(ع) قال: «ستخلو كوفة من المؤمنين و يأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها، ثم يظهر العلم ببلدة يقال لها قم. و تصير معدنا للعلم و الفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في الجبال. و ذلك عند قرب ظهور قائمنا، فيجعل الله قم و أهله قائمين مقام الحجة، و لولا ذلك لساخت الأرض بأهلها و لم يبق في الأرض حجة، فيفيض العلم منه إلى سائر البلاد في المشرق و المغرب، فيتم حجة الله على الخلق حتى لا يبقى أحد على الأرض لم يبلغ إليه الدين و العلم». «بحار الانوار»، ج 57، ص .213
تحياتي لكم
خادم الشهيد
ر0م0ع
ب: عن الصادق(ع): «إذا أصابتكم بلية و عناء فعليكم بقم، فإنه مأوى الفاطميين و مستراح المؤمنين...». «بحار الأنوار»، ج 57، ص .215
ج: عن الصادق(ع) قال: «ستخلو كوفة من المؤمنين و يأزر عنها العلم كما تأزر الحية في جحرها، ثم يظهر العلم ببلدة يقال لها قم. و تصير معدنا للعلم و الفضل حتى لا يبقى في الأرض مستضعف في الدين حتى المخدرات في الجبال. و ذلك عند قرب ظهور قائمنا، فيجعل الله قم و أهله قائمين مقام الحجة، و لولا ذلك لساخت الأرض بأهلها و لم يبق في الأرض حجة، فيفيض العلم منه إلى سائر البلاد في المشرق و المغرب، فيتم حجة الله على الخلق حتى لا يبقى أحد على الأرض لم يبلغ إليه الدين و العلم». «بحار الانوار»، ج 57، ص .213
تحياتي لكم
خادم الشهيد
ر0م0ع